
ضبط متورط في جريمة قتل مزدوجة بالجفرة
وكان الجاني، فرّ إلى منطقة الجفرة متوارياً عن الأنظار لفترة قبل أن يتم تحديد مكان تواجده بدقة من خلال معلومات وتحريات أمنية مكثفة.
وبعد رصده وتعقبه تم ضبطه واقتياده إلى قسم البحث الجنائي، حيث أقر خلال التحقيق بارتكابه الجريمة تمهيداً لتسليمه إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 2 ساعات
- عين ليبيا
سوريا.. عشرات القتلى في اشتباكات دامية بالسويداء والداخلية تعلن التدخل لفرض الأمن
أعلنت وزارة الداخلية السورية، فجر الاثنين، مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً وإصابة نحو 100 آخرين، في اشتباكات عنيفة اندلعت بين مجموعات عسكرية محلية من الدروز وبعض عشائر البدو في حي المقوس بمدينة السويداء جنوبي البلاد. وأكدت الوزارة في بيان أنها ستباشر 'تدخلاً مباشراً' بالتنسيق مع وزارة الدفاع، بهدف وقف القتال وملاحقة المتورطين بالأحداث تمهيداً لإحالتهم إلى القضاء، مشيرة إلى أن الخطوة تأتي في إطار استعادة الاستقرار و'ترسيخ سلطة القانون'. وقالت وزارة الداخلية السورية في بيان رسمي إنها ستباشر 'فورًا وبشكل مباشر' بالتدخل في المحافظة بالتعاون مع وزارة الدفاع، بهدف فض النزاع وإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة، مشددة على أن قوى الأمن ستعمل على حماية المواطنين ووقف التصعيد. وتأتي هذه الخطوة الحكومية في ظل حالة من الفوضى والاحتقان الشعبي، عقب اشتباكات اندلعت على خلفية حادثة سلب على طريق دمشق–السويداء، أعقبها سلسلة من عمليات الخطف المتبادل، حيث اختطفت مجموعات عشائرية 11 شابًا درزيًا، وردت فصائل درزية باختطاف 5 من أبناء العشائر. وفي تطور لافت فجر اليوم الاثنين، جرى تبادل للمختطفين بين الطرفين بوساطة من شيوخ عقل ووجهاء محليين، حيث تم الإفراج عن جميع المحتجزين، ووصلوا إلى مضافة شيخ عقل الموحدين الدروز يوسف جربوع، بحسب ما نقلته شبكة 'السويداء 24'. ورغم هذا التقدم في جهود التهدئة، إلا أن الاشتباكات استمرت في عدد من القرى، أبرزها الطيرة ولبين وجرين وحي المقوس، حيث استخدمت الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ما أدى إلى إحراق منازل وقطع طريق دمشق–السويداء الدولي، إضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من المحافظة. ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، بلغت حصيلة القتلى حتى الآن 37 شخصًا، بينهم 27 من الطائفة الدرزية (بينهم طفلان) و10 من العشائر، فيما تراوحت أعداد الجرحى بين 50 و90 مصابًا. ودفعت وزارة الدفاع السورية بتعزيزات عسكرية وأمنية كبيرة إلى المحافظة، وسط اتهامات من الفصائل الدرزية للحكومة بالتقصير في احتواء الأزمة، وإعلان 'النفير العام' في بعض المناطق. بدورها، أصدرت الرئاسة الروحية لطائفة الموحدين الدروز بيانًا دعت فيه إلى وقف القتال فورًا و'تفويت الفرصة على الفتنة الخفية'، مشددة على أهمية حماية السلم الأهلي وتحكيم صوت العقل. كما دعا محافظ السويداء مصطفى البكور جميع الأطراف إلى التهدئة، مؤكدًا أن الدولة لن تتهاون في مسؤولياتها تجاه أمن المواطنين. وأعلنت وزارة التربية السورية تأجيل الامتحانات في المحافظة حتى إشعار آخر، نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية. ويُخشى أن تتفاقم الأوضاع في حال فشل الجهود المحلية والدينية في احتواء الأزمة، على الرغم من محاولات التهدئة، في حين يتابع أهالي السويداء بقلق بالغ تطورات المشهد، وسط دعوات واسعة لوقف العنف وحقن الدماء.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
الإطاحة بعصابة تهريب عمالة بنغالية في الأبيار
تمكّن جهاز البحث الجنائي فرع الأبيار، من ضبط عصابة تحمل الجنسية البنجلاديشية تورطت في تهريب العمالة عبر البحر بعد استغلالهم مالياً داخل المدينة. وجاءت عملية المداهمة استجابة لتعليمات رئيس الجهاز. وأسفرت عن ضبط مبلغ قدره 43,000 دينار وعدد 12 جواز سفر بحوزة المشتبهين حيث جرى نقلهم إلى مقر الفرع لاستكمال الإجراءات القانونية.


أخبار ليبيا
منذ 4 ساعات
- أخبار ليبيا
زعبية: حذف بيان العدل بحكومة الوحدة دليل على 'التخبط الحكومي'
شدد الكاتب الصحفي، بشير زعبية، على أن حذف وزارة العدل بحكومة الوحدة المؤقتة بيانها بشأن أسامة نجيم، دليل على'التخبط الحكومي'. وقال عبر حسابه بـ'فيس بوك، إنه قبل ساعات أصدرت وزارة العدل بيانا أعلنت فيه رفض حكومتها تسليم المواطن الليبي المطلوب من قبل محكمة الجنايات الدولية، أسامة نجيم. وأشار إلى أن الوزارة بررت ذلك بأن ليبيا ليست طرفًا في نظام روما الأساسي، ولم تُوقّع عليه، و«بالتالي فإن تسليم أي مواطن ليبي خارج الأراضي الليبية أمر غير وارد». وذكر أن الوزارة حذفت البيان في وقت لاحق، متابعًا: 'يبدو أن السبب هو تناسي الوزارة أن حكومتها أرسلت في 15 مايو الماضي، بيانا إلى رئيس قلم المحكمة الجنائية الدولية، أوزفالدو زافالا غيلر، أعلنت فيه قبول ليبيا باختصاص المحكمة على الجرائم المدعى وقوعها في الإقليم الليبي خلال الفترة من 2011 إلى 2027. وأكمل: 'أوضحت المحكمة المحكمة أن هذا الإعلان قد صدر عملًا بالمادة 12(3) من نظام روما الأساسي، وهي الوثيقة المؤسسة للمحكمة، والذي يتيح لدولة ليست طرفًا في النظام الأساسي أن تقبل بممارسة المحكمة اختصاصها'. وأردف: 'ربما اكتشفت وزيرة العدل أنها وضعت حكومتها في موقف حرج، إذ سيسأل كثيرون: على أي أساس إذن جرى تسليم أبوعجيلة المريمي إلى الولايات المتحدة؟'.