
حور العبدالله تُترجم الشوق بصوتها في "ساعة ساعة"
الأغنية من كلمات حامد الغرباوي ألحان وتوزيع ميثم علاء الدين، مكس وماستر حسني أبو زهرة، وقد تم تنفيذها وتسجيلها في ستوديوهات الياسري في دبي.
يُذكر أن العمل طُرح عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وعلى قناة "لحن بروداكشن" على يوتيوب، إلى جانب توفره على أبرز المنصات الموسيقية مثل أنغامي، سبوتيفاي، ديزر، وآبل ميوزك.
وعلّقت حور على العمل قائلة:
"ساعة ساعة" تمثّلني جداً. شعرت بكلماتها من أول مرة، وحبيت أشارك جمهوري إحساس الانتظار والشوق بلغة صادقة وبسيطة."
وقد شاركت حور عبر صفحتها على إنستغرام أكثر من بوست شكرت من خلالها دعم الصحافة لها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 13 ساعات
- سائح
المطارات العالمية بواباتك إلى العالم
عندما تبدأ رحلة السفر، تكون اللحظة الأولى دائمًا داخل مطار. ورغم أن البعض يراه مجرد نقطة عبور، فإن المطار في الواقع هو أول ملامح وجهتك الجديدة وآخر ما تودعه منها. فالمطارات ليست فقط أماكن لتسجيل الحقائب أو انتظار الإقلاع، بل باتت تمثل اليوم مراكز متكاملة للتجربة والخدمة والترفيه، تجمع بين الوظيفة العملية والرمزية، بوصفها بوابة الدخول إلى عالم أوسع من الثقافات والمغامرات. من مطارات تضع الرفاهية في صلب خدماتها، إلى أخرى تُصمم كتحف معمارية، أصبحت المطارات العالمية اليوم انعكاسًا لهوية المدن والدول، ومؤشرًا على مدى تطورها، وقدرتها على الترحيب بالمسافرين من كل الجنسيات، بلغات وتجهيزات وتكنولوجيا تجعل لحظة الوصول أو المغادرة أكثر من مجرد عبور. تصميم وتجربة: ما وراء الجدران الزجاجية والمدارج الفرق بين مطار عادي وآخر عالمي لا يكمن فقط في حجمه أو عدد رحلاته، بل في التجربة التي يوفرها للمسافر. فمطار مثل "تشانغي" في سنغافورة يُعد نموذجًا للابتكار، حيث يضم شلالات داخلية وحدائق فراشات وسينما تعمل على مدار الساعة. بينما يبرز مطار "إنشيون" في كوريا الجنوبية بجماله الهندسي وخدماته الرقمية المتقدمة، مثل روبوتات الإرشاد ومناطق النوم المجانية. وفي مطارات مثل "دبي الدولي" أو "الدوحة حمد"، يجد المسافر مزيجًا من الفخامة العربية والخدمة الفائقة، حيث تنتشر المتاجر العالمية، والصالات الراقية، والمطاعم المتنوعة. كل تفاصيل هذه المطارات مصممة لتجعل من الترانزيت أو الانتظار فرصة للاستكشاف أو الاستراحة، لا لحظة مملة من الترقب. نقاط تواصل بين الثقافات والشعوب المطارات ليست فقط نقطة انطلاق، بل مفترق طرق حضاري. فيها تتقاطع لغات ولهجات، وتلتقي ثقافات مختلفة، وتُقام معارض فنية مؤقتة، وتُعرض موسيقى حية أحيانًا، مما يخلق جوًا عالميًا بامتياز. تجد نفسك تسمع إعلانًا بالإنجليزية ثم بالعربية أو الفرنسية، وتشاهد لافتات ترشد الزائر بلغته، مهما كانت، وكأن المكان يُخاطب العالم بأسره. بعض المطارات تدفع بهذه الفكرة إلى أقصى حدودها، مثل "أمستردام شيفول" الذي يضم فرعًا صغيرًا من متحف "ريكس"، أو مطار "ميونيخ" الذي يحتفل كل عام بمهرجانات بيرة مصغرة. إنها أماكن تجمع بين الثقافة والخدمة، وتحوّل الزمن العابر إلى تجربة ذات قيمة. أمن وتكنولوجيا في خدمة الرحلة الآمنة لا يمكن الحديث عن المطارات العالمية دون التطرق إلى التقنيات التي تسهّل حياة المسافرين وتحافظ على أمنهم. في السنوات الأخيرة، شهدت المطارات تطورات كبيرة في أنظمة الكشف والتفتيش، والبوابات الذكية، وتطبيقات التتبع، مما جعل المرور عبرها أكثر سلاسة وكفاءة. الوجه الجديد للمطارات يركز على تقديم رحلة خالية من التوتر: تسجيل ذاتي، صعود إلى الطائرة عبر بصمة الوجه، وأمتعة تُتبع لحظيًا عبر الهاتف. هذا التحول جعل من المطار تجربة تقنية متقدمة في حد ذاتها، تمهّد لرحلة أكثر راحة من بدايتها. في نهاية المطاف، تبقى المطارات أكثر من مجرد ممرات مؤقتة. إنها الأماكن التي يبدأ فيها الحلم، وتنتهي عندها المغامرة. وفي عالم يتقارب أكثر من أي وقت مضى، تصبح هذه البوابات رمزًا للتنقل، والانفتاح، واللقاء، ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في تجربة السفر، يستحق أن يُحتفى به كما الوجهة ذاتها.


سائح
منذ 19 ساعات
- سائح
دبي تتصدر قائمة أجمل مطاعم العالم 2025
في عالم تتداخل فيه الفخامة مع الفن، وتصبح تجربة تناول الطعام رحلة حسية متكاملة، أعلنت جائزة "بريكس فرساي" العالمية عن قائمتها السنوية لأجمل المطاعم في العالم. هذه الجائزة المرموقة، التي تهدف إلى تكريم الإنجازات البارزة في الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي لمؤسسات الضيافة، سلطت هذا العام الضوء على عدد من المطاعم التي تتجاوز المفهوم التقليدي للمكان، لتتحول إلى لوحات فنية حية تنبض بالأناقة والجمال. من بين المطاعم التي خطفت الأضواء هذا العام، تألق مطعمان في قلب دبي، المدينة التي باتت مرادفًا للفخامة المعاصرة. الأول هو مطعم "جيربو" (Gérbou) الواقع في السركال أفنيو، والذي نجح في دمج البساطة الجمالية بالروح الفنية الإماراتية. تصميمه الداخلي، الذي يغلب عليه الطابع التجريدي مع لمسات من الفنون المحلية، يقدم للزائر تجربة فريدة تعكس التناغم بين الحداثة والتراث. جيربو ليس مجرد مكان لتناول الطعام، بل فضاء للتأمل في الجمال والفكر. أما المطعم الثاني الذي حمل توقيعًا عالميًا في دبي فهو "سموكد روم" (Smoked Room)، التابع للطاهي الإسباني الشهير داني غارسيا، والحائز على نجمتي ميشلان. يجمع هذا المطعم بين النكهة المدخنة والتصميم الناري الداكن، في أجواء تحاكي دفء النيران وروح الأصالة. تجربة الطعام فيه ليست عادية، بل رحلة غامرة عبر نكهات معقدة وتصميم جريء يجعل من كل زيارة مناسبة لا تُنسى. تُعد جائزة "بريكس فرساي" من أبرز الجوائز العالمية التي تقيّم ليس فقط جودة الطعام أو الخدمة، بل الجانب البصري والروحي للمكان. فهي تحتفي بالإبداع والهوية، وتسلط الضوء على كيف يمكن للمطاعم أن تتحول إلى معالم ثقافية قائمة بذاتها. هذه الاختيارات تفتح أعيننا على مطاعم باتت مقاصد سياحية بحد ذاتها، وليست مجرد محطات للطعام. في زمن أصبح فيه السفر بحثًا عن التجارب وليس فقط الوجهات، تبرز هذه المطاعم كأمثلة رائعة على التقاء العمارة مع فن الطهي. جيربو وسموكد روم يثبتان أن دبي ليست فقط مدينة ناطحات السحاب والمولات، بل وجهة رائدة في احتضان الجمال بمختلف أشكاله. ومع تكريم كهذا، تصبح الزيارة لهذه الأماكن تجربة لا تُفوّت لعشاق الفن والمذاق. هذه هي أجمل مطاعم العالم، وفقًا لجائزة فرساي 2025:


إيلي عربية
منذ يوم واحد
- إيلي عربية
صيحة الأظافر الكروم تعود إلى الواجهة من جديد
في كل موسم تتجدّد فيه صيحات الجمال، يظهر اتجاه لا يُمكن تجاهله. ولهذا الموسم، كان للأظافر الكروم حصّة الأسد بلمعانها المعدني اللافت وروحها المستقبلية، إذ عادت من بدايات الألفية لتفرض حضورها من جديد لكن هذه المرة، بحلّة أكثر عصرية ومرونة. أبعد من خيار جمالي تُعيد الأظافر الكروم إلى الواجهة لمسة من الحنين إلى زمن كانت فيه التكنولوجيا واعدة والموضة لا تعرف حدوداً. لم تكن تلك اللمعة مجرد خيار جمالي، بل كانت تعبيراً عن حب للمستقبل والانبهار بكل ما هو جديد. واليوم، تعود هذه الروح نفسها ولكن مع إمكانيات أوسع وتطبيقات أكثر إبداعاً. وإذا كانت صيحة الأظافر الكروم في بداياتها ترتبط حصراً بالفضي أو الذهبي، فهي الآن تقدّم طيفاً واسعاً من الألوان. من النيود الكلاسيكي إلى التدرّجات النيون والباستيلية، يمكن للكروم أن يضيف بعداً بصرياً لافتاً لأي لون تختارينه، ليمنح أظافرك لمسة فريدة لا تُشبه سواها. تطوّر في التركيبة ما يميّز الكروم اليوم هو مرونته في التطبيق. يمكن اعتماده على كامل الظفر لإطلالة جريئة، أو استخدامه بأسلوب الفرنش اللامع، أو حتى دمجه مع فنون ثلاثية الأبعاد وتدرّجات الأومبريه، للحصول على مانيكير غني بالتفاصيل. وقد كانت الأظافر الكروم سابقاً تُعرف بصعوبة الحفاظ عليها من التقشر، لكن تطوّر مستحضرات التجميل غير هذه المعادلة. الآن، أصبحت تركيبات الطلاء والتوب كوت أكثر ثباتاً ولمعاناً، ما يتيح لكِ الحصول على نتيجة احترافية، سواء في الصالون أو في المنزل. هل تناسبك هذه الصيحة؟ تناسب الأظافر الكروم كل الأذواق والأساليب من البسيط والناعم إلى الجريء والمتوهّج. إنها أشبه بقطعة إكسسوار مصغّرة على كل ظفر، تضيف لمسة من التألق العصري لإطلالتك. وإذا أردتِ الحصول على نتيجة مثالية، تأكدي من تجهيز الظفر جيداً قبل تطبيق اي درجة من درجات الكروم. اخضعي لجلسة مانيكير كي تتأكدي من أن سطح الظفر ناعم وشكله متقن ولا يوجد جلد متناثر حول الظفر.. فهي كلها عوامل تؤثر على جاذبية اللون. تأكدي من جهوزية أظافرك لاستقبال درجات الكروم لينعكس الضوء بالشكل الأجمل.