logo
رياضي / الياباني GO1 يتوّج بلقب FATAL FURY City of the Wolves في ختام تنافسي مثير لكأس العالم للرياضات الإلكترونية

رياضي / الياباني GO1 يتوّج بلقب FATAL FURY City of the Wolves في ختام تنافسي مثير لكأس العالم للرياضات الإلكترونية

الرياض 18 محرم 1447 هـ الموافق 13 يوليو 2025 م واس تُوّج اللاعب الياباني GO1 من فريق DetonatioN FocusMe بلقب بطولة FATAL FURY: City of the Wolves، ضمن منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية (EWC 2025)، بعد فوزه في المباراة النهائية على اللاعب الصيني XIAOHAI من فريق Kuaishou Gaming. وشهدت المواجهة النهائية تنافسًا من الطراز الرفيع بين اثنين من أبرز لاعبي القتال في العالم، حيث تمكّن GO1 من فرض سيطرته في اللحظات الحاسمة، ليحرز اللقب ويحصل على جائزة مالية قدرها (300,000) دولار أمريكي، في إنجاز يُعد من الأبرز في مسيرته الاحترافية. في المقابل، حلّ اللاعب الصيني XIAOHAI في المركز الثاني بعد أداء قوي طوال مشواره في البطولة، ونال جائزة مالية بلغت (155,000) دولار أمريكي. وجاء ختام البطولة ليؤكد مجددًا المكانة العالمية المتصاعدة للمملكة في استضافة أكبر فعاليات الرياضات الإلكترونية، وسط مشاركة نخبة من المحترفين وتفاعل جماهيري واسع من مختلف أنحاء العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهبوط «الباراشوتي»
الهبوط «الباراشوتي»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الهبوط «الباراشوتي»

لم يَدُر بخلد مخترع «الباراشوت» الفرنسي «لو نورماند» عام 1783، أن يستخدمه الناس لاحقاً في مآرب أخرى! إذا كان عدد من نجوا بالقفز المظلي يناهز ثلاثة ملايين فرد، في عام 2024، فإن عدد من هبطوا بـ«باراشوتات الواسطة» في إدارات لا يستحقونها لا يكاد يُحصى حول العالم. المفارقة أن نادي «كاتربيلر» العريق الذي تأسس عام 1922، لا يمنح شارة العضوية إلا لمن نجا فعلياً بالهبوط الباراشوتي وليس في تدريبات ميدانية. وهي رمزية إلى أن الإقدام على الهبوط يتطلّب شرف المحاولة. ومن لا يملك شرف التجربة والخبرة كيف يمكنه أن ينسجم مع بيئة لا تتقبله. طبيعة البشر ترفض «الغريب»، لكن ما إن تتحرك سواكن عبقريته ومهاراته حتى يقف له الجميع احتراماً وتقديراً. هؤلاء الذين يفرضون أنفسهم بذكاء ويجنون ثمار تفانيهم. لا ضير أن يهبط علينا أحد من الخارج. فكثير من المسؤولين القادمين من بيئة عمل مختلفة يضيفون قيمة مضافة إلى الناس إذا ما أتوا من ثقافات مؤسسية تتحلى بالمهنية العالية. يتعلم الناس من طريقة عملهم، وسرعة إنجازهم، وشفافيتهم، ومرونتهم، وثقتهم بأنفسهم، وروح الفريق الواحد، فضلاً عن صدقهم في تمكين من يحتاجون إلى مد يد العون. وسيبقى دوماً بعض الخبثاء الذين يحرّضون زميلهم على القفز بالباراشوت ليزيحوا عنهم عثرات الطريق، أو منافساً قوياً يُخشى صعوده. الذي اكتشف طوق النجاة السماوي (الباراشوت) لم يتوقع أن يلهو به الناس بألعاب ترفيهية. فصرنا نرى من يتسلى بالهبوط في مواقع يجرب بها حظه، وليس معه سوى مؤهل المحسوبية (المظلة). غير أن بعض الواسطات تخذلنا كما يخذلنا الباراشوت الذي لا ينفتح عندما نكون في أمسّ الحاجة إليه. ولذلك يتعمّد البعض تصعيد المواجهة في العمل حتى لا يبقى أمامنا سوى خيار القفز بطوق النجاة، ثم نكتشف أن ذلك لم يكن سوى حيلة ذكية للتخلص منه عند باب الطائرة. والحق يُقال إن بعض المناصب العليا لا تتطلّب خبرات ذات صلة، بل قدرات قيادية تحسّن إدارة دفة السفينة. وهذا يتطلب احترام التخصصات، وتمكين المميزين والمهمشين، واستقطاب الكفاءات للوصول إلى بر الأمان. وبعض المسؤولين يجيدون إطفاء الحرائق، والتعامل مع التغيير، وكسب الناس، وتشكيل فرق عمل تنطلق بسرعة الزوارق نحو أهدافها. كل ما يحتاجون إليه هو متسع من الوقت للإنجاز. القفز بالباراشوت يتطلّب جرأة وشجاعة ومقدرة على التعامل مع الصدمات. وعندما نحرّض أحداً على مغامرة لا يقوى عليها فإننا نرتكب خطأ بحقه وآخر بحق المجتمع.

الكوميديا السهلة.. فن اللعب على «المضمون»
الكوميديا السهلة.. فن اللعب على «المضمون»

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

الكوميديا السهلة.. فن اللعب على «المضمون»

تشهد السينما السعودية في مرحلتها الجديدة توسعًا واضحًا في الإنتاج، وتسارعًا في الحضور الجماهيري، وتطورًا لافتًا على مستوى التقنيات والرؤية الإخراجية، غير أن هذا التوسع ترافق مع ظاهرة تستدعي التوقف والتأمل، وهي هيمنة الأفلام الكوميدية على المشهد، مقابل تراجع واضح في الأعمال الدرامية الجادة، وغياب شبه تام لأفلام الأكشن والتشويق. الكوميديا ليست مشكلة في ذاتها، بل هي نوع فني له قيمته ورواجه، لكن المشكلة تبدأ حين تصبح الخيار الوحيد أو الغالب، ويتحوّل التنويع إلى مغامرة غير مرحب بها، في حالات كهذه، لا تعكس الكوميديا بالضرورة ثقة المنتج في النوع، بل في كثير من الأحيان تكشف ميلًا للسهولة وتجنبًا لتحديات الفن الحقيقي. المتابع لحركة الإنتاج يلحظ كيف أصبحت الكوميديا خيارًا افتراضيًا لعدد كبير من صنّاع السينما، خاصة في المشاريع التجارية، فهي أسرع تنفيذًا، أقل كلفة، وأكثر سهولة في التسويق والترويج، وغالبًا ما ترتكز على أسماء مألوفة في الأداء الكوميدي، دون الحاجة إلى تطوير معقد في البناء القصصي أو الشخصيات. في المقابل، يتطلب الفيلم الدرامي بنية أقوى، وكتابة دقيقة، وتمثيلًا متزنًا، ورؤية إخراجية قادرة على نقل المشاعر والأفكار من دون أن تغرق في الميلودراما، أما أفلام الأكشن والتشويق، فهي تحتاج إلى مستوى عالٍ من التنسيق البصري، وإنتاج تقني يتطلب موارد وتجهيزات لم تدخل بعد نطاق الاعتياد في السوق المحلي. وهنا تجدر الإشارة إلى أن العامل التجاري حاضر بقوة في هذا المشهد، فالأفلام الكوميدية تضمن إيرادات أسرع، وتحقق دورة حياة تسويقية واسعة، سواء في صالات السينما أو على المنصات، وهذا الميل إلى «ما يبيع» جعل كثيرًا من المنتجين يحجمون عن المجازفة بأعمال من نوع مختلف، مهما كانت قيمتها الفنية أو طموحها الإبداعي. لكن الاقتصار على لون واحد يضعف الصناعة أكثر مما يخدمها، إذ لا يمكن بناء مشهد سينمائي حيّ على نغمة واحدة، ولا يمكن لصوت الكوميديا وحده أن يروي قصص مجتمع متعدد، متغير، يعيش تحولات كبيرة على كل المستويات. غياب الدراما الجادة لا يعني فقط ضياع فرص سرد حكايات ذات عمق، بل يُفقد الجمهور أيضًا القدرة على أن يرى نفسه في مرآة أكثر صدقاً ووضوحاً، أما غياب أفلام الحركة والمغامرة، فهو ترك لمساحة كبيرة من خيال الجيل الجديد لتُشغل من قبل سينمات أخرى لا تعبّر عن لغته أو بيئته. ما تحتاجه السينما السعودية اليوم ليس إعادة تعريف الكوميديا، بل إعادة توازن للمشهد كله، أن يُتاح لكل نوع فني فرصته العادلة، وأن تُكسر القوالب الجاهزة، ويُفتح الباب لقصص منسية، وشخصيات مركبة، وبيئات لم تُروَ بعد، فليس مطلوبًا أن تتوقف الكوميديا، بل أن تتسع الشاشة لتشمل ما هو أعمق وأثرى وأصدق.

صيفٌ من التمكين
صيفٌ من التمكين

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

صيفٌ من التمكين

لطالما كان الصيف محطة انتظار، محطة كنا نبحث فيها عن بصيص أمل لبرامج صيفية تلامس احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، كانت الفرص شحيحة، والبحث يتطلب جهدًا مضاعفًا، وكأن الترفيه والتعلم الموسمي حكرٌ على فئة دون أخرى، لكن الحياة تتطور، ومعها تتطور الرؤى، وتتغير المعطيات لتصبح أحلام الأمس حقيقة اليوم. اليوم، بفضل رؤية المملكة 2030 ونهجها الشامل نحو التمكين، لم يعد الصيف مجرد وقت للراحة، بل أصبح موسمًا حافلاً بالفرص والاحتضان لذوي الإعاقة. لم نعد نبحث عن البرامج بصعوبة، بل أصبحت البرامج تمد أياديها إلينا، تُقدم لنا خيارات لم نتخيلها سابقًا. هذا التحول ليس مجرد مبادرات عابرة، بل هو انعكاس لإيمان راسخ بقدرات كل فرد في هذا الوطن. لنتأمل، على سبيل المثال، المراكز البلدية الموجهة للأشخاص ذوي الإعاقة التي تعمل عليها أمانات المناطق، وفي قلبها أمانة منطقة الرياض، هذه المراكز لم تعد مجرد هياكل جامدة، بل باتت واحات للتعلم والترفيه، تقدم أنشطة وفعاليات صيفية متنوعة تُراعي الفروق الفردية وتُنمّي المواهب. إنها أماكن تُحتضن فيها الطاقات، وتُصقل فيها المهارات، ليجد كل شخص مساحته الخاصة للنمو والتفاعل. ولا ننسى ذلك الاهتمام المتزايد بذوي طيف التوحد، حيث أصبحت البرامج الصيفية المتخصصة لهم أكثر تنوعًا وشمولية. هذه البرامج تُصمم بعناية فائقة لتلبي الاحتياجات الحسية والاجتماعية الفريدة لهذه الفئة الغالية، وتوفر بيئة آمنة وداعمة تساعدهم على اكتشاف ذواتهم، تطوير قدراتهم، والاندماج بشكل أكبر في مجتمعاتهم. إنها دعوة للفرح والتعلم، مصممة خصيصًا لتلائم عالمهم المتميز. لم يقف التمكين عند حدود البرامج التعليمية أو الترفيهية المنظمة، بل امتد ليشمل المرافق السياحية والثقافية والترفيهية اليومية. لقد شهدنا تطورًا ملحوظًا في إتاحة الأماكن السياحية، مثل المتاحف والمعالم التاريخية، لتكون جزءًا كبيرًا منها متاحًا ومهيأً للأشخاص ذوي الإعاقة، لم يعد التجول في أروقة التاريخ أو الاستمتاع بجمال الفن حلمًا بعيدًا، بل أصبح واقعًا ملموسًا. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل شمل التمكين الحدائق العامة التي أصبحت مصممة لتكون شاملة ومتاحة للجميع، بممرات سهلة الوصول، ومناطق لعب آمنة، ومرافق تراعي احتياجات ذوي الإعاقة، لتصبح مساحات خضراء حقيقية للراحة والتفاعل الاجتماعي. أما المطارات، فقد شهدت تحولًا جذريًا في تقديم خدماتها، فبفضل التطورات الأخيرة، أصبحت المطارات بكافة خدماتها، من بوابات الصعود إلى الطائرات، مرورًا بالمرافق ودورات المياه، مهيأة بشكل كامل لاستقبال وتسهيل حركة الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يجعل تجربة السفر أكثر سلاسة وراحة واستقلالية. إن هذا الصيف هو بالفعل صيفٌ من نوع آخر، إنه صيف يعكس رؤية وطن آمن بقدرات أبنائه، ويسعى بجد لتمكين كل فرد، أيًا كانت ظروفه، ليشارك في بناء المستقبل، لقد أصبحنا نعيش فصلاً جديدًا من فصول التمكين، حيث تلمس الجهود الرسمية والمجتمعية قلوبنا، وتفتح آفاقًا جديدة كانت ذات يوم مجرد أمنيات. *إعلامي سعودي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store