
«الكتيبة+» تتصدر مشروعات التخرج في إعلام المنوفية
هشام صلاح
في إنجاز أكاديمي جديد، حصد مشروع التخرج "الكتيبة+" المركز الأول بين مشروعات قسم الاتصال التسويقي المتكامل بكلية الإعلام جامعة المنوفية، بعد تفوقه في عدد من الفئات النوعية من بينها الإعلانات التلفزيونية، والأفلام الوثائقية، والمطبوعات، وتصميم الشعارات، والهدايا الترويجية، وأفلام السوشيال ميديا.
رسالة وطنية بتقنيات تسويقية حديثة
جاء المشروع تحت شعار "القوات المسلحة… شريكك في التغيير"، حيث ركز على إبراز الدور التنموي والاجتماعي للقوات المسلحة المصرية، وتسليط الضوء على مساهمتها في مجالات التعليم، والرعاية الصحية، والإسكان، والبنية التحتية، وتنمية سيناء، ومشروعات قناة السويس، وغيرها من القطاعات الحيوية.
ووفقًا للجنة التحكيم، تميز المشروع بجودة التنفيذ، وتكامل أدواته الاتصالية، والقدرة على توصيل الرسالة بشكل إبداعي لجمهور واسع عبر الوسائط التقليدية والرقمية.
فريق طلابي متميز وإشراف أكاديمي
شارك في تنفيذ الحملة فريق من طلاب القسم، ضمن خطة دراسية تدمج بين النظري والعملي، تحت إشراف كل من الدكتور السيد السعيد - رئيس قسم الاتصال التسويقي، وآية مدني مدرس بقسم الاتصال التسويقي وإسلام صبحي مدرس مساعد بالقسم، وبرعاية نادية القاضي عميدة كلية الإعلام.
وضم الفريق الطلابي المنفذ للمشروع، نيرة حسام عبد العزيز، مارينا سامح جرجس، أماني محمد الفقيه، منار أيمن عبد العزيز، سما أحمد حلمي، رفيدة حسين عفيفي، كوثر ياسر نصر، روز ضياء إسكندر، بثينة السيد توفيق، سارة عبد العزيز فوزي، روميسا عبد الفتاح محمد، أسماء ماهر أحمد، أسماء عبد الفتاح عليبة، بولا جورج رزق، وأرباسيمة أشرف عبد الشهيد.
شهد حفل ختام مشروعات التخرج حضور شخصيات بارزة من مجالات الإعلام والعلاقات العامة، من أبرزهم معتز حجازي المتحدث الإعلامي لمحافظة المنوفية ود.هند هلال، رئيس قسم الإعلام الرقمي بديوان عام محافظة الشرقية ود.محمود الشافعي، خبير الاتصال المؤسسي
وأكد الحضور على أهمية دمج الجانب الأكاديمي بالواقع العملي، وتشجيع الطلاب على تنفيذ مشروعات تعكس القضايا الوطنية بأساليب إبداعية معاصرة.
يذكر أن مشروع "الكتيبة+" يجسد نموذجًا ناجحًا لدمج المهارات التسويقية والإعلامية في خدمة الرسالة الوطنية، ويعكس استعداد طلاب الإعلام للمساهمة في حملات توعوية وتنموية تُلامس احتياجات المجتمع وتدعم جهود الدولة في تحقيق رؤية مصر 2030.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
أحدث جلسة تصوير جريئة لـ هيدي كرم.. والجمهور يعلق
كتب - معتز عباس: شاركت الفنانة هيدي كرم متابعيها على منصات السوشيال ميديا، أحدث جلسة تصوير خضعت لها مؤخرًا. ونشرت هيدي كرم صورها عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، وظهرت فيها بإطلالة جريئة. وتفاعل المتابعين، مع الإطلالة، وجاءت التعليقات، كالتالي: "الجمال كله" ،"انتي روحي"، "برنسيسة"، "جميلة أوي يا روحي". يذكر أن، هيدي كرم شاركت في بطولة مسلسل "وتر حساس" بجانب صبا مبارك، محمد علاء، إنجي المقدم، محمد علي رزق، وتأليف أمين جمال، وإخراج وائل فرج. اقرأ أيضا..


بوابة الفجر
منذ 7 ساعات
- بوابة الفجر
عصر الموسيقى بلا مطرب: هل أصبح التوزيع نجم الساحة؟ وهل تحوّلت أغاني الديو إلى موضة زائدة أم وسيلة ذكية لتوسيع الجمهور؟
في ظل التغيرات المتسارعة التي تشهدها الساحة الغنائية، يبدو أن الجمهور – وتحديدًا الفئة الشبابية وعلى رأسها الفتيات لم تعد تبحث عن صوت قوي أو كلمات ذات عمق، بل صارت تنجذب أولًا إلى الإيقاع والتوزيع الموسيقي، حتى قبل أن تُدرك من هو المطرب أو ما هي الرسالة التي تحملها الأغنية. وفي هذا السياق، بات السؤال مشروعًاهل دخلنا حقبة "الموسيقى بلا مطرب"؟،وهل تحوّلت أغاني الديو إلى موضة زائدة، أم أنها سلاح فني وتسويقي لتوسيع شريحة المستمعين؟ التوزيع الموسيقي... البطل الجديد للأغنية خلال السنوات الأخيرة، تصدّرت مشاهد الاستوديوهات مقاطع من خلف الكواليس يظهر فيها الموزّعون الموسيقيون يتلاعبون بالإيقاعات ويشكلون التراك وكأنه لوحة فنية، وسط تفاعل هائل من الجمهور. فلم يعد الموزّع مجرد عنصر تقني خلف الستار، بل أصبح نجمًا له بصمته، وربما يُذكر اسمه في الأغنية قبل اسم المغني نفسه. وبينما كان المستمع سابقًا يتابع صوت المطرب والكلمات، أصبح اليوم ينجذب إلى Drop موسيقي قوي، أو لحن إلكترو شرقي يثير الحماس، بصرف النظر عن الأداء الصوتي أو جودة الكلمات. أغاني الديو... بين النجاح والابتذال في موازاة ذلك، اجتاحت ظاهرة "الديو" معظم الإنتاجات الغنائية الحديثة. فأصبح من المعتاد أن يتشارك مطربان – من خلفيات أو أنماط غنائية مختلفة – في أداء أغنية واحدة، في محاولة لخلق تناغم صوتي، أو جذب جمهور الطرفين. لكن هنا تطرح الساحة الفنية تساؤلًا مهمًا: هل لا تزال أغاني الديو تحقق هدفها الفني؟ أم أنها باتت تُستخدم كوسيلة استهلاكية، أحيانًا دون أي انسجام حقيقي بين الأصوات؟ ثمة من يرى أن بعض "الديتوهات" الأخيرة تفتقر للكيمياء الصوتية والفنية، وتبدو مركّبة بشكل سطحي بغرض التسويق فقط. في المقابل، هناك من يدافع عن الفكرة، معتبرًا أن التعاون بين الفنانين يمنح الأغنية أبعادًا جديدة ويتيح لها اختراق شرائح أوسع من الجمهور، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة على السوشيال ميديا. السوشيال ميديا تغيّر قواعد اللعبة منصات مثل "تيك توك" و"إنستجرام" أصبحت اللاعب الأول في نجاح أو سقوط الأغنية. فقد تتصدر أغنية لا لشيء سوى لأن 15 ثانية من توزيعها تصلح لتركيب رقصة، أو لصناعة مقطع ترفيهي جذّاب. ومن هنا، لم يعد صوت المطرب هو المعيار، بل مدى "قابلية" التراك للاستخدام الرقمي. الجمهور النسائي في قلب المعادلة اللافت أن جمهور الفتيات سواء في الجامعات، أو على مواقع التواصل – هو الذي يقود التوجهات الفنية الجديدة، ويُعيد رسم حدود الذوق العام. وبات من المعتاد أن تُستخدم الموسيقى الشعبية المُوزعة بعناية في خلفية فيديوهات الفاشينيستا، أو أن تختار الفتيات مقطعًا موسيقيًا دون أي كلمات للتعبير عن مزاجهن، في دلالة واضحة على أن "الإيقاع" قد يكون أبلغ من الكلام. في المحصلة... من يكتب قواعد المرحلة القادمة؟ ما بين صعود نجم الموزّع، وتراجع أهمية الكلمات، وطفرة الديوهات، يبدو أن المشهد الغنائي يعاد تشكيله من جديد، وبقواعد تفرضها التكنولوجيا، وتباركها اختيارات الجمهور. فهل ما نعيشه اليوم مجرد موجة عابرة؟ أم أننا فعلًا دخلنا زمن "الموسيقى التي تغني وحدها"... دون الحاجة لصوت؟


بوابة الفجر
منذ 10 ساعات
- بوابة الفجر
لهذا السبب... محمد سعد يتصدر تريند جوجل
حالة من الجدل الواسع أشعلها النجم محمد سعد، بعد تصدّره مؤشرات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع تسريب أنباء انطلاق تصوير أحدث أفلامه السينمائية بعنوان "هلا بالخميس"، وسط تكتم شديد من فريق العمل، وكأن الجميع داخل غرفة مغلقة لا يدخلها إلا الضوء الفني فقط! اللافت في الأمر أن الفيلم الجديد يأتي بعد النجاح الكاسح الذي حققه محمد سعد مؤخرًا من خلال فيلمه "الدشاش"، الذي أعاد إليه بريقه السينمائي بعد سنوات من الغياب والتجارب المتواضعة، محققًا رقمًا قياسيًا بتصدره قائمة المشاهدات على منصة نتفليكس العالمية، ومحققًا إيرادات ضخمة عند طرحه بالسينمات. ويبدو أن سعد قرر ركوب موجة النجاح من جديد ولكن هذه المرة بخطة أكثر دهاءً، حيث اختار العمل في صمت، مبتعدًا عن ضوضاء التسويق المعتاد، ليفاجئ جمهوره بـ"هلا بالخميس"، في عودة جديدة مع المنتج محمد رشيدي، الذي كان خلف تجربة "الدشاش" ونجاحها الاستثنائي. الفيلم الجديد لا تزال تفاصيله مغلقة بإحكام، إلا أن مصادر من داخل الكواليس أكدت أن العمل سيكون مختلفًا شكلاً ومضمونًا، ويُراهن على إعادة تقديم محمد سعد بشكل عصري دون الابتعاد عن هويته الكوميدية التي صنع بها مجده. ويُذكر أن فيلم "الدشاش" كان بطولة ضخمة شارك فيها: محمد سعد باسم سمرة زينة خالد الصاوي نسرين أمين نسرين طافش مريم الجندي رشوان توفيق وهو من تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز، ومن إنتاج رشيدي فيلمز – محمد رشيدي. وبينما التزم محمد سعد الصمت الكامل تجاه ما يتم تداوله على السوشيال ميديا، ارتفعت أصوات محبيه عبر تويتر وفيسبوك مطالبين بكشف تفاصيل أكثر، فيما رأى آخرون أن هذه "اللعبة الذكية بالصمت" هي ما جعلت اسم محمد سعد يُشعل "الترند" من جديد، ويتصدّر "جوجل" كأن الجمهور لم يتوقّف عن حبه يومًا. فهل نشهد عودة حقيقية للنجم الذي طالما ملأ القلوب ضحكًا؟ وهل "هلا بالخميس" هو المفتاح الذهبي لبداية جديدة في مشوار محمد سعد الفني؟ الأيام القادمة ستحمل الإجابة، لكن المؤكد الآن أن محمد سعد عاد.. والعودة هذه المرة ليست عادية أبدًا!