
ترامب ينشر مقطع فيديو غريب يُظهر لحظة اعتقال أوباما وزجه في السجن
ويظهر أوباما في الفيديو الذي كان على أنغام نشيد حملة ترامب الانتخابية 'YMCA'، وهو يرتدي بدلة برتقالية تمهيدا لسجنه.
وحمل الفيديو الذي شاركه ترامب على منصته، اسم المستخدم على منصة تيك توك @neo8171.
ويأتي نشر الفيديو، بالتزامن مع دعوات من قبل أنصار ترامب، لمقاضاة كبار مسؤولي أوباما، بعد تقرير أصدرته مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، يتهم أوباما بارتكاب 'مؤامرة خيانة' في 2016 كانت تهدف إلى تقويض ترامب.
ورفعت غابارد السرية عن وثائق قالت إنها تعد دليلا على أن مسؤولي الاستخبارات في إدارة أوباما 'فبركوا معلومات استخباراتية وسيّسوها لتمهيد الطريق' للتحقيق الذي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن روسيا حول ترامب.
وانتقد الديمقراطيون بيان غابارد، الجمعة، باعتباره محاولة لإعادة كتابة التاريخ.
ويستحضر الفيديو الاجتماع الذي دار بين ترامب وأوباما في المكتب البيضاوي عام 2016، وفجأة يدخل عملاء مكتب التحقيقات ويعتقلون أوباما ويكبلونه بالأصفاد بعد طرحه أرضا.
وبعد ذلك ينتقل الفيديو إلى مشهد أوباما وهو بالسجن مرتديا البدلة البرتقالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 31 دقائق
- الوكيل
هجوم سيبراني واسع يستهدف خوادم مايكروسوفت
الوكيل الإخباري- كشف خبراء أمنيون عن هجوم سيبراني منسق استهدف آلاف خوادم Microsoft SharePoint حول العالم، من بينها مؤسسات حكومية وشركات كبرى. وُصف الهجوم بـ"يوم صفر" لاستغلاله ثغرة غير مكتشفة سابقًا. اضافة اعلان أكدت مايكروسوفت وقوع "هجمات نشطة" وطالبت بتثبيت التحديثات الأمنية فورًا، موضحة أن خدمة SharePoint Online لم تتأثر. وأشارت التقارير إلى أن أكثر من 8,000 خادم عرضة للاختراق، وفقًا لمنصة Shodan. ورجّح خبراء أن جهة فاعلة واحدة تقف خلف الحملة، بينما أكد مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) متابعته بالتعاون مع شركاء دوليين. وحذّر مختصون من خطورة الثغرة، مؤكدين أن "التصحيحات وحدها لا تكفي"، داعين إلى تبنّي استراتيجية "افتراض الاختراق" وخطط استجابة شاملة.


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
تداول الدولار في نطاق ضيق
جفرا نيوز - تداول الدولار في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء بعد التراجع لفترة وجيزة خلال الجلسة السابقة مع ترقب المستثمرين لأي تقدم في المحادثات التي تجريها الدول مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس آب للتوصل إلى اتفاقات تجارية أو مواجهة رسوم جمركية عالية. وتمسك الين إلى حد كبير بالمكاسب التي حققها في الجلسة السابقة عقب نتائج انتخابات مجلس المستشارين في اليابان التي جرت في مطلع الأسبوع والتي لم تخالف نتائجها التوقعات السيئة، مع التركيز الآن على مدى سرعة طوكيو في التوصل إلى اتفاقية تجارية مع واشنطن ومستقبل رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا في منصبه. وسجلت العملة اليابانية في أحدث تداول انخفاضا طفيفا عند 147.57 مقابل الدولار، بعد ارتفاعها واحدا بالمئة أمس الاثنين في أعقاب نتائج الانتخابات. وعقب عودتها للعمل بعد عطلة، سجلت السوق اليابانية الأوسع نطاقا رد فعل محدودا على الهزيمة المروعة التي تعرض لها إيشيبا والائتلاف الحاكم. وقال لي هاردمان، المحلل الكبير في شؤون العملات في مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية "من المرجح أن يكون الارتياح الأولي للين بسبب عدم خسارة الائتلاف الحاكم المزيد من المقاعد وتخطيط رئيس الوزراء إيشيبا للتمسك بالسلطة قصير الأجل'. وأضاف "تزايد حالة الضبابية السياسية في اليابان ربما تعقد التوصل إلى اتفاقية تجارية في الوقت المناسب مع الولايات المتحدة، مما يفرض مخاطر سلبية على الاقتصاد الياباني والين'. ومع عدم تبقي سوى أكثر قليلا من أسبوع على الموعد النهائي في الأول من أغسطس آب، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أمس الاثنين إن الإدارة مهتمة بجودة اتفاقيات التجارة أكثر من توقيتها. وردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن تمديد الموعد النهائي للدول التي تشارك في محادثات بناءة مع واشنطن، قال بيسنت إن الرئيس دونالد ترامب هو الذي سيتخذ هذا القرار. وشكلت الضبابية التي تكتنف الوضع النهائي للرسوم الجمركية على مستوى العالم عبئا هائلا على سوق الصرف الأجنبي، مما ترك العملات تتداول في نطاق ضيق في الغالب، حتى مع تسجيل الأسهم في بورصة وول ستريت مستويات مرتفعة جديدة. وقال تييري ويزمان، خبير العملات الأجنبية وأسعار الفائدة العالمية في مجموعة ماكواري "أي شيء سيحدث في الأول من أغسطس لن يكون بالضرورة أمرا دائما، طالما ظلت الإدارة الأمريكية مستعدة للتحدث، مثلما أشارت رسائل ترامب قبل أسبوعين'. واستقر الدولار في أحدث تداول بعد انخفاضه في الجلسة السابقة مع ارتفاع الين وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية، مما أدى إلى انخفاض سعر الجنيه الإسترليني 0.13 بالمئة ليصل إلى 1.3474 دولار. وتراجع اليورو قليلا إلى 1.1689 دولار، مع التركيز أيضا على قرار أسعار الفائدة الذي سيتخذه البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وسط توقعات بأن يبقي صناع القرار على أسعار الفائدة دون تغيير. وقال دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي إن التكتل يدرس مجموعة أوسع من التدابير المضادة المحتملة ضد الولايات المتحدة مع تلاشي احتمالات التوصل إلى اتفاق تجاري مقبول مع واشنطن. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات، قليلا إلى 97.882 نقطة بعد أن انخفض 0.6 بالمئة أمس. ومما يشغل بال المستثمرين أيضا مسألة استقلالية مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، نظرا لأن ترامب انتقد مرارا رئيس البنك جيروم باول وحثه على الاستقالة بسبب إحجام البنك المركزي عن خفض أسعار الفائدة.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
ملهاة غزة والشرق الأوسط الجديد
لا ينفك نتنياهو عن تذكير أهل المنطقة، بتغيير وجه الشرق الأوسط ، ( طبعا لصالح إسرائيل وبقيادتها ) ، ويبدو أن زيارته الأخيرة للبيت الأبيض، قد أرست قواعد هذا التغيير، دون أن يفصح عن أي قاعدة منها ، بعدما اختلّت منظومة القيم في المنطقة وعمّ التدهور، وضُربت جذور كل شيء اعتادت عليه الشعوب العربية في المنطقة، فقد بدأ الناس ينظرون حولهم ، فلا يرون في السياسة إلا ما هو غامض ويصعب فهمه ، خاصة بعد أن أغفل ترامب ، كل ما يشير إلى أمكانية قيام دولة فلسطينية ، يتشوّق لها العرب ، وتعتبرها السعودية شرطا رئيسيا للتطبيع. ليس من المبالغة القول ، أن العرب في المنطقة أصيبوا إصابة بالغة في الصميم ، وهم يشاهدون صمت العالم على الابادة في غزة، في دورة زمنية ثقيلة ، بات الحنين يشتد فيها إلى الماضي ، ويطغى فيها الشعور بافتقاد الامل ، في ملء هذا الفراغ الممتد على مساحة الوطن العربي، أمل يُْفتَرض أن يؤنس وحشة ساكنيه القاسية ، بعد أن فرض نتنياهو عليه آلة الموت لقهر المتشوقين فيه للحرية . تتأرجح الاسئلة امام صنّاع السياسة العرب، في لحظة يبدو انها خارجة من فتنة الزمن ، حيث لا احد يعرف ماذا يفكّر هؤلاء المتطرفين لمستقبل هذه المنطقة، حتى البيت الابيض المطّلع على تفاصيل السياسة الاسرائيلية، فوجئ بالغارات الجوية الاسرائيلية الاخيره على سوريا، رغم أن ذلك البيت ، لايقيم اصلا اي وزن لكل التصورات المتشائمة ، لمآلات حرب التجويع التي يشنها نتنياهو في غزة، وهي ما يعتبرها المقربون من الرئيس الفلسطيني، بمثابة " بروفة " قابلة للإسقاط على الضفة الغربية لاحقا ، مما سيجعل مركب السلطة الفلسطينية ، عائم على بحر لا شراع فيه ، يصدّ قوة رياح التطرّف الاسرائيلي الذي يقوده نتنياهو ، والذي جعل الشهيد في تراثنا ، ليس أكثر من سردية تروي حين يلزم ، يتم فيها استبدال الألم بالمنفعة ، بل بطاقة عبور تفتح فيها الأبواب لشرق اوسط جديد ، يسدل الستار بموجبها على الذاكرة العربية القديمة ، بأشواقها المختلفة ، لصالح صحوة سياسية يصبح فيها العدو صديقاً ، يُجبر أهل المنطقة على صداقته ، طالما أن نتنياهو يرفع شعار السلام بالقوة . واضح أن الأحوال قد تبدّلت ، وأن قطار نتنياهو السريع في المنطقة ، وبتأييد من ترامب ، ماضٍ إلى وجهته ، وأنّ الخاسر فيه هو من لا يقوى على حجز تذكرته مبكراً وقبل فوات الأوان .