
بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس ترامب
بالفيديو: لحظة تركيب حواجز خارج البيت الأبيض ووزارة الخزانة قبل إعلان مرتقب من الرئيس ترامب
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة تركيب حواجز خارج مبنى البيت الأبيض ووزارة الخزانة الأميركية، وذلك استعدادًا لإعلان مهم مرتقب من الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وأظهر الفيديو مجموعة من العمال وهم يقومون بإنزال الحواجز وتركيبها في محيط المبنى.
وقد أثارت هذه الخطوة، التي وُصفت بغير المعتادة، الكثير من التساؤلات، خاصة أنها تمت في وقت متأخر من الليل، وعلى وجه السرعة، دون أي إعلان مسبق، مما يشير إلى أن أن هذا الإجراء المفاجئ يُرجّح أن يكون مرتبطًا بتطور حكومي كبير أو حدث طارئ قد يكون وشيك الوقوع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
مجموعة السبع تتفق على إعفاء الشركات الأمريكية من الضرائب المرتفعة
اتفقت دول مجموعة السبع على إعفاء الشركات الأمريكية متعددة الجنسيات من الضرائب المرتفعة، على أساس أنها تخضع بالفعل للضريبة في الولايات المتحدة، حسبما أعلنت اليوم في بيان. وقالت مجموعة السبع في البيان، إن الاتفاق تم التوصل إليه بسبب "التغييرات المقترحة مؤخرا في النظام الضريبي الدولي الأمريكي" في مشروع قانون الميزانية الضخمة للرئيس دونالد ترامب والذي لا يزال قيد المناقشة في مجلس الشيوخ. بدلا من فرض ضريبة الحد الأدنى، ستخضع الشركات المتعددة الجنسيات الأمريكية لـ"نظام مجاور" سيتم بموجبه فرض الضرائب عليها فقط في الولايات المتحدة على الأرباح المحلية والأجنبية، وفق البيان. أضافت المجموعة أن هذا من شأنه "تسهيل مزيد من التقدم الهادف إلى استقرار النظام الضريبي الدولي" و"الحفاظ على السيادة الضريبية لجميع البلدان". في عام 2021، توصل نحو 140 دولة إلى اتفاق بشأن الضرائب على الشركات المتعددة الجنسيات، تم التفاوض عليه برعاية منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. ويتضمن الاتفاق الذي انتقده دونالد ترمب "ركيزتين"، تنص الثانية على معدل ضريبة عالمي أدنى بنسبة 15%. ويعود قرار إعفاء الشركات الأمريكية من هذه الضريبة إلى منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. وقالت مجموعة السبع إنها تتطلع إلى "التوصل سريعا إلى حل مقبول وقابل للتنفيذ من قبل الجميع". من جهته، أكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن مثل هذا الاتفاق "الذي يحمي المصالح الأمريكية" سيتم إبرامه بين دول مجموعة السبع. كما طلب من الكونغرس سحب إجراء من "القانون الكبير والجميل" الذي اقترحه ترامب ومن شأنه أن يسمح للحكومة بفرض ضرائب على الشركات التي لا يملكها أمريكيون، وكذلك على المستثمرين من الدول التي تفرض ضرائب تعتبر غير عادلة على الشركات الأمريكية. وقد أثار هذا البند المقترح الذي اعتبر بمثابة إجراء انتقامي، مخاوف عدة، ورأى كثيرون أنه قد يعوق استثمارات الشركات الأجنبية في الولايات المتحدة.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
إيران تعلن انفتاحها على نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى
وأوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران ، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أي قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وتأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على منصة "إكس" مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة ، لكنه دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: "إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه سماحة قائد الثورة الإسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة لملايين من أتباعه المخلصين". وأضاف: "حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام". وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد "الأسبوع المقبل"، دون أن يقدم أي تفاصيل إضافية. وكانت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران قد فشلت في التوصل إلى اتفاق. وجاءت هذه التصريحات بعد تصاعد حاد في التوترات أوائل هذا الشهر، حين شنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية ومراكز دفاعية ومدن وبُنى تحتية للطاقة في إيران ، خلال حرب استمرت 12 يوما، متهمة بالاقتراب السريع من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على سلاح نووي.


المناطق السعودية
منذ 2 ساعات
- المناطق السعودية
إيران تلمح إلى نقل اليورانيوم المخصب للخارج حال التوصل لاتفاق مع أمريكا
المناطق_متابعات أعلن مندوب إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، السبت، أن إيران قد تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى في حال التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك وفقا لموقع 'المونيتور' الإخباري. وأوضح إيرواني أن نقل اليورانيوم المخصب بنسبة 20% و60% لا يعد خطا أحمر بالنسبة لطهران، مضيفا أن البديل لذلك هو أن يبقى هذا المخزون داخل إيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومع ذلك، شدد إيرواني على أن إيران لن تتنازل عن حقها في إنتاج اليورانيوم محليا، وهو شرط ترفضه الولايات المتحدة بشدة. كما استبعد أية قيود على برنامج إيران للصواريخ الباليستية، وأكد أن أي اتفاق جديد سيعتمد، إلى جانب شروط أخرى، على رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده. وفقا للعربية : تأتي تصريحاته بعد ساعات من منشور لوزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على منصة 'إكس' مساء الجمعة، أعلن فيه أن إيران مستعدة من حيث المبدأ لاستئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنه دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تهدئة لهجته. وقال عراقجي: 'إذا كان الرئيس ترامب جادا في رغبته بالتوصل إلى اتفاق، فعليه أن يتخلى عن لهجته المهينة وغير المقبولة تجاه سماحة قائد الثورة الإسلامية، آية الله العظمى علي خامنئي، وأن يتوقف عن الإساءة للملايين من أتباعه المخلصين'. وأضاف: 'حسن النية يولّد حسن النية، والاحترام يولد الاحترام'. وكان ترامب قد صرح مؤخرا بأن محادثات جديدة مع إيران ستُعقد 'الأسبوع المقبل'، من دون أن يقدم أية تفاصيل إضافية. وفشلت جولات سابقة من المفاوضات بين واشنطن وطهران في التوصل إلى اتفاق. وجاءت هذه التصريحات بعد تصاعد حاد في التوترات أوائل هذا الشهر، حين شنت إسرائيل هجمات على مواقع نووية ومراكز دفاعية ومدن وبنى تحتية للطاقة في إيران، خلال حرب استمرت 12 يوما، متهمة طهران بالاقتراب السريع من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على سلاح نووي.