الصيفية في لبنان زادت شهر؟
وقال أبو حيدر في حديث لـmtv: نلمس حبّ الحياة والإندفاع عند المستثمرين اللبنانيين في قطاع المطاعم رغم أنّهم عانوا الأمرّين من غياب التمويل.
وتابع "لبنان بلد قائم على الإستيراد وهناك عوامل جيوسياسية تنعكس سلباً على الأسعار ما يؤدّي إلى ارتفاعها خصوصاً مع رفع كلفة الشحن والتأمين نتيجة التطورات الخارجية بالإضافة إلى الكلفة التشغيلية الكبيرة في لبنان وهناك أيضاً تجار يستغلّون الوضع".
وأضاف "عرضتُ مع الرئيس عون في لقاء مطوّل لبرنامج يتعلّق بالإتفاقيات التجارية على رأسها اتفاقية مع الاخوة في البلدان العربية".
واقترح أبو حيدر إطالة موسم الصيف شهراً إضافياً
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
ابو حيدر يقترح تمديد الموسم السياحي حتى نهاية ايلول والاشقر يؤيده
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بما أن الموسم السياحي "الرافعة الأساسية للاقتصاد الوطني حاليا"، طرح المدير العام لوزارة الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر "مبادرة عمليّة تصبّ في مصلحة الاقتصاد الوطني"، تقوم على "تمديد موسم السياحة الصيفية حتى نهاية شهر أيلول بدلًا من بدايته، بالتنسيق الكامل مع وزارات التربية والسياحة والمعنيين كافة، مع إمكان تعديل بداية العام الدراسي حتى الأول من تشرين الأول 2025، باستثناء صفوف الشهادات الرسمية". ... "لطالما شكّل هذا الطرح أحد مطالبنا الأساسية المُزمنة" يقول رئيس اتحاد المؤسسات السياحية نقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر لـ"المركزية" في معرض تعليقه على اقتراح أبو حيدر، شارحاً أنه سبق واجتمع وفد منا مع اتحاد المدارس الكاثوليكية "وطلبنا منه إرجاء موعد بدء العام الدراسي إلى ما بعد أيلول، فكان ردّه وممثلي المدارس المشاركين في الاجتماع، أن "برنامج العام الدراسي محدَّد ومن غير الجائز تعديله أو تأخيره خصوصاً أنه وُضِع بالتنسيق مع القطاع التربوي الأوروبي...إلخ". عندئذ خضعنا للأمر الواقع ووقفنا عند هذا الحدّ".كن الأشقر لا يزال يشدد على أن "تمديد موسم السياحة والاصطياف هو المطلب الرئيسي للقطاع السياحي، ونشدّ على أيدي المسؤولين المعنيين لتحقيقه، إذا كنا نريد للاقتصاد اللبناني أن ينمو ويزدهر". ويقول: كنا ننتظر صيفاً واعداً وقد تبيَن في بدايته أن موسم الاصطياف سيكون شبه ممتاز بالنسبة إلى القطاعات السياحية، لكن استهداف الضاحية الجنوبية بالغارة الأخيرة معطوفة على اندلاع حرب الأيام الـ12 بين إسرائيل وإيران، تسبّبت بإلغاء حجوزات كثيرة كانت متّجهة إلى لبنان هذا الصيف، وبدأت تترجَم بتعليق الرحلات الجويّة يليه الارتفاع الجنوني في أسعار تذاكر السفر لدى شركات الطيران التي استمرت بالإقلاع على رغم الأحداث. كل هذه التطورات الأمنية تقضي على أحلامنا بموسم سياحي واعد... لكننا نؤكد جازمين أن أحداً غير قادر على قتلنا ودفن الموسم السياحي على الإطلاق، لأننا سنعود ونطلّ من مكان آخر! وإذ يشيد في السياق، "بالدور الذي تقوم به الجالية اللبنانية في دول الاغتراب، والذي أنتج عودة حجوزات الطيران في اتجاه مطار بيروت"، ومع ذلك، يقول الأشقر "فَقَدنا زخم موسم الصيف الذي كنا ننتظره، وذهبت معه نسبة 40% من عائداته المالية الموعودة"، مشيراً إلى أن "التهديدات الإسرائيلية المستمرة والغارات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي يومياً في الجنوب والبقاع، كلها تجفّل السائح العربي والأجنبي، أما المغترب اللبناني فيأتي شوقًا لرؤية ذويه وتذوّق طعام بلاده، أما السائح الأجنبي فلن يغامر بحياته في ظل التهديدات الأمنية اليومية!". إذاً، إن إنجاح موسم الاصطياف في لبنان، معلّق على حبال التهديدات الإسرائيلية من جهة، وإغفال طرح تمديد الموسم السياحي من جهةٍ أخرى... هل من مُنقِذ؟!

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
بيان من إدارة مرفأ بيروت.. ماذا جاء فيه؟
أصدرت إدارة واستثمار مرفأ بيروت بياناً أعلنت فيه أن البطء على صعيد برامج المعلوماتية المتعلقة بإدارة المرفأ وإدارة الجمارك اللبنانية، جاء بسبب حصول عطل تقني محدود ناتج عن عدم استقرار في التيار الكهربائي طرأ، أمس الخميس، وقد جرى التعامل معه ومعالجته وتغير المعدات اللازمة في حينه. وأضاف: "أما في ما يُسجّل من فترة إلى أخرى في ما خص البطىء خلال تحميل البيانات، فتشير الإدارة إلى أن نظام CAMA المعتمد لديها، والمترابط مع الأنظمة الإلكترونية التابعة لإدارة الجمارك اللبنانية، يعمل بصورة طبيعية ، وأن ما قد يطرأ أحياناً من تأخير وبطء في تنفيذ بعض العمليات يعود في بعض الاحيان الى بطىء شديد في شبكة الانترنت وأيضاً في بعض الاحيان إلى اعتبارات تقنية من حيث توقف نظام نجم عن الاستجابة للتعامل مع نظام CAMA لدى ادارة مرفا بيروت وخاصة في مسارات الربط المركزي، وهي قيد المعالجة الدائمة بالتنسيق مع الجهات المختصة". وأكمل: "تُشدد إدارة المرفأ على أن النظام التشغيلي يُدار وفق أعلى درجات الجهوزية، وأن جميع الإجراءات تُتابَع بشكل فوري لضمان انسيابية العمل وعدم تأثر مصالح المتعاملين مع المرفأ. كذلك، تشير الادارة ان موضوع التوقف عن العمل الناتج عن إضراب بعض موظفي الإدارة العامة لدى الوزارات والتي تعود لهم صلاحية منح الموافقات والتأشيرات اللازمة، أدى ايضاً الى تأخير إخراج البضائع ولا يزال الأمر مستمر". وفي السياق، تشير الإدارة إلى أنها بلغت حالياً مرحلة فضّ العروض العائدة لمناقصة النظام المعلوماتي الجديد، وهي في طور إنهاء التصنيف المسبق (Pre-qualification) للشركات، تمهيداً لاختيار شركة واحدة من بين ست شركات عالمية تقدمت بعروضها وفق أعلى المعايير العالمية المعتمدة وبحسب الأصول المرعية الاجراء. وتعد هذه المرحلة جزءاً من مسار إداري وتقني متكامل، يستلزم بطبيعته عدة أشهر، ويهدف إلى اعتماد منظومة معلوماتية متطورة تواكب متطلبات التشغيل الحديثة في مرافئ المنطقة والعالم. أيضاً، أشارت الإدارة إلى أنها بسبب النقص الحاد في عديد موظفيها بسبب عدم إمكانية التوظيف منذ سنة 1997 حيث اصبح عدد موضفي الإدارة ما يقارب 150 موظفاً عوضاً عن الف ومئتي موظف منذ العام 1997، عمدت الإدارة الى تفعيل عملية استيفاء الرسوم المرفئية عبر عدة مصارف تسهيلاً وتسريعاً لتعاملاتها اليومية وقد ادت عمليات الاستيفاء النقدي على صندوق الادارة الى ما هو اقل من 200 دولار أمريكي تخفيفاً لعمليات التداول النقدي، الأمر الذي خفض المخاطر المالية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 14 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الصيفية في لبنان زادت شهر؟
أعلن مدير عام وزارة الاقتصاد محمد أبو حيدر "أننا بدأنا نلمس جوًّا إيجابيًّا انعكس على البلد بعد انتخاب الرئيس جوزاف عون رئيساً فالاستقرار السياسي يساهم بتحقيق نمو اقتصادي وتنمية مستدامة". وقال أبو حيدر في حديث لـmtv: نلمس حبّ الحياة والإندفاع عند المستثمرين اللبنانيين في قطاع المطاعم رغم أنّهم عانوا الأمرّين من غياب التمويل. وتابع "لبنان بلد قائم على الإستيراد وهناك عوامل جيوسياسية تنعكس سلباً على الأسعار ما يؤدّي إلى ارتفاعها خصوصاً مع رفع كلفة الشحن والتأمين نتيجة التطورات الخارجية بالإضافة إلى الكلفة التشغيلية الكبيرة في لبنان وهناك أيضاً تجار يستغلّون الوضع". وأضاف "عرضتُ مع الرئيس عون في لقاء مطوّل لبرنامج يتعلّق بالإتفاقيات التجارية على رأسها اتفاقية مع الاخوة في البلدان العربية". واقترح أبو حيدر إطالة موسم الصيف شهراً إضافياً انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News