
تقنية تحاكي الجلد البشري.. غلاف هاتف يتلوّن عند التعرض للشمس
استلهم تيسيي فكرته من دراسة أظهرت فجوة كبيرة بين عدد المرات التي ينظر فيها الأشخاص إلى هواتفهم خلال ساعات الذروة الشمسية، وعدد المرات التي يضعون فيها واقي الشمس. ومن هنا، جاءت الفكرة في جعل الهاتف نفسه وسيلة للتذكير. يقول تيسيي في بيانه: "عملي يربط بين حياتنا الرقمية وصحتنا الجسدية، وسكين كيس مثال على كيفية استخدام التكنولوجيا لتغيير السلوك والترويج للوعي الصحي."
Weird silicone phone case feels like human skin — and it can even get sunburned https://t.co/ZZSvqDFXWk pic.twitter.com/f5e3za7vyk
— New York Post (@nypost) July 9, 2025
غلاف يلمس ويحترق كأنه جلدك
تم تصنيع Skincase باستخدام تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد والنحت اليدوي، مع إضافة تجاعيد دقيقة ومحاكاة لملمس الجلد الطبيعي. ولإضفاء طابع واقعي إضافي، أضيفت خيوط مرنة تمنحه ليونة مماثلة للبشرة البشرية، وقد صُنع الغلاف بثلاث درجات لونية تمثل تنوع ألوان الجلد، وكل واحدة منها تتفاعل مع الأشعة فوق البنفسجية بطريقة مختلفة من خلال تغيّر اللون وكأنها احترقت.
ورغم المظهر الغريب، يُعد هذا الابتكار أداة قوية للتوعية بخطر التعرض الطويل لأشعة الشمس، خاصة في ظل موجات الحر التي تجتاح أوروبا وآسيا حاليًا. الشركة المصمّمة أكدت أن الغلاف ليس متاحًا للبيع بعد، كونه لا يزال نموذجًا أوليًا، لكنّه يسلط الضوء على مستقبل تُستخدم فيه التقنية اليومية لحماية المستخدم بطرق غير متوقعة.
يُذكر أن تيسيي كان قد طوّر في عام 2019 تقنية جلد صناعي تفاعلي للهاتف، تسمح للمستخدم بلمس الهاتف وكأنه يلمس شخصًا آخر، كنوع من الراحة الحسية، في امتداد لفلسفته الغريبة التي تدمج العالم الرقمي بالاستجابة الجسدية والإنسانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
"أوزمبيك طبيعي ينتجه الجسم"!.. تعديل جيني يضع العالم على أعتاب علاج دائم للسكري والسمنة
يسعى العلماء حول العالم إلى تطوير بدائل أكثر فاعلية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وفي هذا الإطار، تتجه البحوث نحو حلول جذرية تعتمد على تقنيات تعديل الجينات، بهدف إحداث تغييرات دائمة داخل الجسم تقلل الحاجة إلى العلاج الدوائي المتكرر. تعديل جيني لمرة واحدة ووفقًا لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت دراسة حديثة أن تعديلًا جينيًا لمرة واحدة قد يسمح للجسم بإنتاج "أوزمبيك" طبيعي، ما قد يغير الطريقة التي يُعالج بها السكري والسمنة. وفي الدراسة، استخدم فريق من الباحثين في اليابان تقنية "CRISPR"، المعروفة بتعديل الجينات، التي تُستخدم بشكل شائع في معالجة السرطان. ومن خلال هذه التقنية، أدخل الفريق جينًا في خلايا كبد الفئران لإنتاج "إكسيناتيد" بشكل مستمر، وهو المكون الفعّال في دواء "بايتا" الذي يعالج مرض السكري من النوع الثاني والسمنة. ويشترك "إكسيناتيد" في عمله مع أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي"، التي تُستخدم للتحكم في مستويات السكر في الدم. وتمكن الباحثون، بعد علاج واحد فقط، من جعل الفئران المعدلة وراثيًا تنتج "إكسيناتيد" بشكل ذاتي لمدة تصل إلى 6 أشهر. وفي مرحلة لاحقة، تم تعريض هذه الفئران لنظام غذائي عالي السعرات الحرارية بهدف جعلها بدينة وإصابتها بمقدمات السكري، وهي مرحلة تمهيدية لمرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت الفئران المعدلة وراثيًا، مقارنة بتلك غير المعدلة، انخفاضًا في استهلاك الطعام، واكتسابًا أقل للوزن بنسبة 34%. كما استجابت بشكل أفضل للأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم. ورغم أن التعديل الجيني لم يُسفر عن آثار جانبية ملحوظة، كانت الفئران التي تلقت العلاج أقل عرضة لأعراض مثل الغثيان والتقيؤ وشلل المعدة، وهي أعراض شائعة لدى من يتناولون أدوية مثل "أوزمبيك". وعلى الرغم من أن تأثير هذه النتائج على البشر ما زال غير مؤكد، يرى الباحثون أن هذه التجربة تمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات دائمة لأمراض معقدة مثل السكري والسمنة، مع تقليل الاعتماد على الأدوية الدورية. وفي الوقت الحالي، يتعين على الأشخاص الذين يتناولون أدوية مثل "أوزمبيك" أخذ جرعات منتظمة للحفاظ على مستويات السكر في الدم، وهو ما قد يصبح غير ضروري إذا تم اعتماد العلاج الجيني. وفي هذا السياق، كتب معدو الدراسة، من جامعة أوساكا: "تشير هذه الدراسة إلى أن تعديل الجينوم يمكن أن يكون حلًا مبتكرًا للأمراض المعقدة، ما يقلل من الحاجة لتناول الأدوية بشكل متكرر". ويخطط الفريق لإجراء مزيد من الدراسات لاختبار فعالية هذا العلاج في معالجة حالات مثل داء السكري والالتهابات المزمنة، في خطوة قد تمهد لتطوير بدائل أكثر أمانًا وفعالية للأدوية القابلة للحقن.


الشرق السعودية
منذ 6 ساعات
- الشرق السعودية
هواوي تخطط لتسويق رقائق الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا
تسعى شركة "هواوي تكنولوجيز" الصينية إلى تصدير كميات صغيرة من رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا، في مسعى منها لترسيخ وجودها في أسواق تهيمن عليها شركة إنفيديا الأميركية، وذلك رغم التحديات المستمرة التي تواجهها على مستوى التصنيع. وذكرت "بلومبرغ" نقلاً عن مصادر مطلعة، أن عملاقة الأجهزة الصينية، التي تُعد أقوى منافس لعمالقة الرقائق في الولايات المتحدة، تواصلت مع عملاء محتملين في الإمارات والسعودية وتايلندا لعرض شرائحها القديمة Ascend 910B. وكانت السعودية والإمارات أبرمتا مؤخراً صفقات لشراء أكثر من مليون شريحة من إنفيديا وAMD على مدى عدة سنوات، فيما تعتمد جهود الذكاء الاصطناعي في تايلندا أيضاً على تقنيات إنفيديا. ووفق مصادر "بلومبرغ"، فإن هواوي تعرض رقائق 910B بكميات تصل إلى بضعة آلاف، دون تحديد دقيق للأرقام. كما تحاول الشركة جذب اهتمام العملاء عبر إتاحة الوصول عن بُعد إلى نظامها CloudMatrix 384، وهو نظام ذكاء اصطناعي مقره الصين ويعتمد على معالجات Ascend 910C الأكثر تقدماً، والتي لا تُصدر حالياً بسبب محدودية الكمية المتوفرة. سباق محموم وأوضحت المصادر، أن هواوي تركّز على بيع 910C للشركات الصينية التي لا يمكنها الوصول إلى الرقائق الأميركية المتطورة. وحتى الآن، لم تُبرم الشركة أي صفقات نهائية رغم هذه الجهود، التي تُظهر رغبتها في عرض تقنياتها في الأسواق الخارجية رغم القيود. يُذكر أن إنفيديا وصفت هواوي في وقت سابق بأنها "منافس قوي"، وتثير عروض هواوي اهتمام صناع القرار في واشنطن، الذين يسعون لضمان بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي العالمية باستخدام التكنولوجيا الأميركية لا الصينية. وتُقدّر الشركة نفسها، وكذلك مسؤولون أميركيون، أن رقائق Ascend لا تزال متأخرة بجيل أو أكثر عن رقائق إنفيديا. وذكرت المصادر أن الجهات في الإمارات، بما في ذلك جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، لم تُبدِ اهتماماً بالعروض، بينما لم يُعرف بعد موقف تايلندا من المحادثات. كما سعت هواوي، بحسب تقارير سابقة، إلى صفقة لتوريد حوالي 3 آلاف شريحة Ascend في ماليزيا، لكن لم يتضح بعد مصير المشروع. في المقابل، يبدو أن السعودية منفتحة على شراء الرقائق، عبر جهات مثل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، حسب أحد المصادر الذي وصف المحادثات بأنها "متقدمة". ولم ترد الحكومة السعودية على طلبات التعليق، في حين قال متحدث باسم ساديا: "في هذه المرحلة، لسنا في موقع يسمح لنا بالتعليق، لأن الموضوع خارج نطاقنا الحالي"، وفق "بلومبرغ". طموحات عالمية وقال مسؤول رفيع في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن هواوي يمكنها إنتاج 200 ألف شريحة ذكاء اصطناعي فقط هذا العام، يُتوقع أن تُسلم غالبيتها داخل الصين، حيث يتجاوز الطلب المحلي مليون معالج. هذا الرقم لا يشمل مخزوناً من 2.9 مليون شريحة Ascend 910B حصلت عليه هواوي مسبقاً من شركة TSMC التايوانية. لكن نائب وزير التجارة الأميركي، جيفري كيسلر، قال للكونجرس الشهر الماضي: "لا ينبغي للولايات المتحدة أن تطمئن كثيراً لحجم إنتاج الصين المحدود، لأننا نعرف أن لديهم طموحات عالمية". وكانت هواوي صرّحت في وقت سابق من العام الجاري، أنها لم تُصدر رقائق Ascend إلى ماليزيا، كما نأت الحكومة الماليزية بنفسها عن ذلك المشروع الخاص. ويركز المسؤولون الأميركيون بشكل خاص على مشاريع بنية الذكاء الاصطناعي التحتية في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا، بسبب طموحات هذه الدول التكنولوجية وروابطها الطويلة مع بكين وهواوي. ورغم أن العديد من الحكومات تحاول تجنب الانحياز في صراع الذكاء الاصطناعي بين الصين وأميركا، فإن واشنطن تزيد الضغط وتحذر الشركات من استخدام رقائق هواوي، في الوقت الذي تعرض فيه رقائق أميركية متقدمة بشروط معينة. لكن تلك الشروط لم تتضح بعد، فبعد مرور قرابة شهرين على إعلان إدارة ترمب، نيتها تعديل إطار العمل الذي وضعه الرئيس السابق جو بايدن، لا يزال المسؤولون منقسمين بشأن التداعيات الأمنية لصفقات إنفيديا وAMD في الإمارات والسعودية. ويقول مؤيدو هذه الصفقات من إدارة ترمب إن محاولات هواوي لتصدير رقائق Ascend يجب أن تكون حافزاً لواشنطن للتحرك بسرعة، حتى لا تستحوذ الشركة الصينية على العملاء مبكراً ثم توسّع صادراتها لاحقًا. لكن في المقابل، يخشى بعض المسؤولين أن تؤدي صادرات الرقائق الأميركية إلى نفع غير مباشر لبكين، ويرون أن هيمنة إنفيديا تمنح واشنطن أوراق ضغط لوضع شروط أمنية صارمة على مراكز البيانات في الخارج.


مجلة سيدتي
منذ 7 ساعات
- مجلة سيدتي
كيف يؤثر استخدام التكنولوجيا المفرط على طفلك؟ وما يجب فعله
تؤثر التكنولوجيا على الأطفال بشكل إيجابي وسلبي على حد سواء، فهي توفر فرصاً للتعلم والترفيه، وزيادة الإبداع، ومن ناحية أخرى قد تسبب العديد من المشاكل الصحية والنفسية والاجتماعية، أبرزها تأخر الكلام، وإصابة بعض الأطفال بالاضطرابات العقلية، وذلك إذا تم استخدامها بشكل مفرط أو غير مراقب. لذا، يجب استخدام الأدوات الإلكترونية تحت إشراف الوالدين، ولكل أم؛ إليكِ أبرز الإيجابيات والسلبيات فيما يتعلق باستخدام طفلك للأجهزة الإلكترونية. تأخر الكلام يعدّ التأثير الأبرز للأجهزة الإلكترونية في نمو الطفل؛ هو احتمال تسببها في تأخر الكلام لدى بعض الأطفال. فكلما ازداد الوقت الذي يقضونه في اللعب باستخدام هذه الأجهزة؛ قلّت الأنشطة الاجتماعية التي تحفّز مهارات التواصل لديهم، ما يؤدي بالتالي إلى ضعف مهارات التحدث واكتساب اللغة. على الجانب الآخر، يلاحظ أن حصيلة المفردات اللغوية لدى الأطفال الذين يفرطون في استخدام الأجهزة الإلكترونية تكون أقل، مقارنة بأقرانهم الذين يقل لديهم وقت استخدام هذه الأجهزة. ويجب الانتباه إلى أن نقص المفردات والتواصل الاجتماعي يمكن أن يؤثر أيضاً على قدرة الطفل على التعبير عن احتياجاته ورغباته لفظياً، بحيث يميل الأطفال إلى التعبير عن إحباطهم من خلال حركات الجسم، على سبيل المثال؛ من خلال نوبات الغضب. ربما تودين التعرف إلى علامات تدل على تأخر الكلام لدى الطفل اضطرابات عقلية إن التأثير الآخر لاستخدام الأجهزة الإلكترونية في مرحلة الطفولة المبكرة يتمثل في خطر التسبب بمشكلات في الصحة العقلية؛ إذا جرى استخدامها بشكل مفرط. يمكن للأجهزة الإلكترونية أن تجعل الأطفال يميلون إلى الخجل، أو القلق، أو الخوف من التفاعل الاجتماعي مع الآخرين بشكل مباشر، وقد يؤدي هذا أيضاً إلى إصابة الأطفال بأعراض الاكتئاب. بالإضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية قد يؤدي أيضاً إلى زيادة خطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط ، وجعل الأطفال يواجهون صعوبة في التركيز. تباعد العلاقة بين الوالدين والأبناء عندما يصبح الأطفال مدمنين على اللعب بالأجهزة الإلكترونية؛ فإن الوقت الذي يقضونه مع والديهم ينخفض تلقائياً، وقد يؤدي ذلك إلى تعطيل العلاقة بين الآباء والأبناء. ونتيجة لذلك، يميل الأطفال إلى الانطواء والتردد في التحدث إلى والديهم. خطر الإصابة بالسمنة الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية قد يؤثر في الحالة البدنية العامة للطفل؛ إذ إن الأطفال أثناء انشغالهم بهذه الأجهزة لا يميلون إلى الحركة، ونادراً ما يمارسون أي نشاط بدني، ويمكن أن يزيد ذلك من خطر الإصابة ب السمنة عند الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية عند الأطفال قد يسبب أيضاً آلام الظهر، واضطرابات النوم مثل الأرق، واضطرابات المزاج، وصحة العين؛ مثل تعب العين وقصر النظر. اضطرابات النوم استخدام الأجهزة الذكية، خاصة قبل النوم، قد يؤدي إلى اضطراب أنماط نوم الأطفال. يمكن أن يؤثر قلة النوم على التركيز والمزاج، والصحة العاطفية بشكل عام. نصائح لاستخدام الأجهزة الذكية لتنمية الطفل دور الوالدين في استخدام الأجهزة الإلكترونية في مرحلة الطفولة المبكرة ضروري للغاية. إليكِ أبرز نصائح يجب على الآباء الانتباه إليها عند استخدام الأجهزة الإلكترونية للأطفال، ومنها ما يلي: وقت الشاشة: حددي مدة استخدام الأطفال للأجهزة الإلكترونية حسب أعمارهم. تأكدي من أن وقت الشاشة لا يتجاوز التوصيات، ويمكن تقسيمه إلى 2-3 جلسات يومياً، وفقاً لعمر الطفل، كالتالي: من سن 18 إلى 24 شهراً: يجب تجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية، مثل التلفاز، أو الكمبيوتر، أو ممارسة الألعاب على الهواتف المحمولة. من عمر 2 إلى 5 سنوات: الحد الأقصى ساعة واحدة. العمر فوق الـ 5 سنوات: يكون الحد الأقصى ساعتين للاستخدام الترفيهي. راقبي طفلك: يجب مرافقة الأطفال والإشراف عليهم عند استخدامهم للأجهزة الإلكترونية. يمكن للوالدين أن يسألا طفلهما عن البرامج أو الألعاب أو التطبيقات التي يلعبها خلال اليوم. بعد مشاهدة برنامج أو وسيلة إعلامية، يمكن للوالدين مناقشتها مع أطفالهما. مناقشة أنواع المحتوى: يجب على الآباء الانتباه إلى تقييمات المحتوى أو البرامج التي يشاهدها أطفالهم. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للوالدين أيضاً مناقشة أنواع المحتوى الذي يمكنهم مشاهدته مع أطفالهما، وتجنّب البرامج أو الوسائط ذات الإيقاع السريع التي يصعب على الأطفال الصغار فهمها. أوقات الطعام: قومي بإيقاف تشغيل الأجهزة الإلكترونية عندما يتناول الأطفال الطعام. في النهاية، لتحسين عملية نمو الطفل وتطوره، يجب على الآباء أن يشاركوا بشكل مباشر، بما في ذلك الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية، والإشراف عليها بالنسبة لأطفالهم. بالإضافة إلى ذلك، إذا كنتِ تريدين معرفة المزيد من النصائح، لتحقيق أقصى قدر من النمو لطفلك، يمكنك أيضاً استشارة اختصاصي طب الأطفال.