
: يكتشفون علماء الفلك كوكبًا شبيهًا بالأرض قد يحتوي على حياة خارجية
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا: أبراج جليد الميثان تغطى خط استواء بلوتو بنسبة 60%
الأربعاء 6 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - كشفت بيانات حديثة من وكالة الفضاء الأمريكية ناسا أن خط استواء كوكب بلوتو مغطى بأبراج شاهقة من جليد الميثان، تمتد عبر نحو 60% من محيط الكوكب القزم - وهي مساحة أوسع بكثير مما كان يُعتقد سابقًا، ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في 5 يوليو 2025 ضمن مجلة البحوث الجيوفيزيائية، مستندة إلى صور وأرقام التقطها مسبار نيو هورايزونز خلال تحليقه التاريخي قرب بلوتو في 14 يوليو 2015. وتُظهر البيانات أن هذه الأبراج الجليدية، التي يبلغ ارتفاع كل منها قرابة 1000 قدم (أكثر من 300 متر)، تتوزع على هيئة صفوف شبه متوازية، بفاصل يبلغ حوالي 7 كيلومترات بين كل مجموعة وأخرى، ويُطلق العلماء على هذه التكوينات اسم "التضاريس الشفرية" أو Bladed Terrain، وهي تشبه بشكل موسّع تضاريس "البينيتنتس" الجليدية الموجودة على الأرض، التي لا يتجاوز ارتفاعها عادة 3 أمتار، كما تم رصد هياكل مشابهة أيضًا على قمر يوروبا التابع للمشتري، وربما على كوكب المريخ أيضًا. ووفقًا لمعلومات الأشعة تحت الحمراء، فإن الجزء الأكبر من سطح بلوتو الغني بالميثان، يحتوي على هذه التكوينات، ما يشير إلى أن الأبراج تتكون بالكامل تقريبًا من جليد الميثان، وتنتشر هذه التضاريس الشفرية ضمن نطاق يمتد بين 30 درجة شمالًا وجنوبًا من خط الاستواء، أي ما يعادل تقريبًا خمسة أضعاف عرض الولايات المتحدة القارية، إلا أن العلماء غير متأكدين بعد من مدى تجانس هذا النطاق، إذ لم تُلتقط صور كاملة للجهة المعتمة من بلوتو. وتشير الدراسة إلى أن تكوّن هذه التضاريس مرتبط بالدورة الموسمية الطويلة لجزيئات الميثان، التي تمر بمراحل من التكاثف ثم التسامي، وذلك تحت تأثير تقلبات مدار بلوتو حول الشمس، وتؤكد الدراسة أن مهمة فضائية مستقبلية ستكون ضرورية لتأكيد هذه النتائج، خصوصًا لفحص ما إذا كانت هذه التكوينات تمتد فعلًا إلى الجانب المظلم غير المرصود من الكوكب. ويُعد هذا الاكتشاف دليلاً إضافيًا على الطبيعة المعقدة والغريبة لبلوتو، وعلى أهمية البيانات التي قدمها مسبار نيو هورايزونز، رغم مرور عقد كامل على رحلته الاستكشافية الفريدة.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
"غدًا من أقصر أيام التاريخ".. وعلماء يحذرون: اليوم قد يصبح 22 ساعة فقط
في ظاهرة نادرة وغامضة، يتوقع العلماء أن تشهد الأرض غدا الأربعاء تسارعاً ملحوظاً في دورانها، قد يؤثر بشكل تدريجي وخطير على الحياة اليومية والمناخ ومستويات البحار، وسط تحذيرات من أن هذا التسارع قد يكون بداية لتحولات كارثية على كوكبنا. التغير الزمني.. اليوم أقصر من المعتادووفقًا لتقرير منشور لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن التقديرات تشير إلى أن دوران الأرض سيؤدي إلى تقليص طول اليوم بمقدار 1.25 ميلي ثانية، وهو تغيير ضئيل لا يمكن للبشر ملاحظته مباشرة، لكن تأثيره التراكمي يثير قلق العلماء.تقول وكالة ناسا إن الأرض تستغرق عادة 86,400 ثانية (24 ساعة) لإتمام دورة كاملة حول محورها، ولكن في السنوات الأخيرة، سجلت الأرض أياماً أقصر بشكل غير مسبوق، من بينها يوم 5 يوليو 2024 الذي كان أقصر بمقدار 1.66 ميلي ثانية، وهو الرقم القياسي منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949.عواقب مائية ومدن مهددة بالغرقيتوقع العلماء أنه مع تسارع دوران الأرض، ستزداد القوة الطاردة المركزية، مما يؤدي إلى اندفاع مياه المحيطات نحو خط الاستواء، وارتفاع مستويات سطح البحر في المناطق المدارية، إلا أنه حتى زيادة بسيطة في سرعة الدوران – تقدر بميل واحد في الساعة – قد تؤدي إلى ارتفاع مستويات البحار ببوصات عدة، ما يشكل تهديداً مباشراً للمدن الساحلية المنخفضة.وفي سيناريو أكثر تطرفاً، إذا زادت السرعة إلى 100 ميل في الساعة، فإن ذلك قد يؤدي إلى غمر مساحات شاسعة من المناطق الاستوائية وتشريد ملايين البشر.تأثيرات مناخية وصحية.. وتحذيرات بتقلص اليوم إلى 22 ساعةيتوقع العلماء أن يتقلص اليوم الشمسي إلى 22 ساعة إذا استمر هذا التسارع، مما يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية للإنسان، مع آثار صحية خطيرة على المدى الطويل.الدكتور ستين أودنوالد، عالم الفلك في وكالة ناسا، أشار إلى أن التسارع في دوران الأرض يعزز تأثير كوريوليس، ما يؤدي إلى أعاصير أسرع وأكثر عنفًا.من جهة أخرى، ربطت دراسات سابقة بين تغييرات زمنية طفيفة مثل التوقيت الصيفي وزيادة معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحوادث المرور، ما يجعل التحول الدائم أكثر خطورة بكثير.يستخدم العلماء الساعات الذرية فائقة الدقة لمراقبة هذه التغيرات الطفيفة، والتي تشكل أساس التوقيت العالمي المنسق (UTC) وتشير البيانات إلى أن الأرض سجلت عدداً متزايداً من الأيام القصيرة في السنوات الأخيرة، ما يدعم فرضية أن هناك نمطاً جديداً في التسارع.هل نحن أمام تحول جيولوجي كبير؟رغم أن دوران الأرض يتأثر تاريخياً بعوامل طبيعية مثل الزلازل، وذوبان الجليد، وحركة نواة الكوكب، إلا أن الوتيرة غير المسبوقة للتغير الحالي أربكت العلماء وأثارت تساؤلات حول أسبابها العميقة، وما إذا كان كوكبنا يمر بتحول جيولوجي جديد.


الكنانة
منذ 5 ساعات
- الكنانة
ناسا' تؤكد وجود خطة لنقل مفاعل نووي أمريكي إلى القمر
صفاء مصطفى الكنانة نيوز أكد القائم بأعمال مدير وكالة 'ناسا' الفضائية الأمريكية شون دافي أن الولايات المتحدة تخطط لنقل مفاعل نووي إلى القمر. وقال دافي خلال مؤتمر صحفي، يوم الثلاثاء: 'هذا ليس مفهوما جديدا، وهذا قد نوقش خلال الولاية الأولى لترامب وخلال ولاية بايدن، لكننا نشارك في السباق مع الصين من أجل القمر'. وتابع: 'ولنمتلك قاعدة في القمر نحن بحاجة إلى الطاقة'. وأضاف أن 'هناك جزءا محددا من القمر هو الذي يعتبر الأفضل، كما هو معروف. وهناك الجليد وضوء الشمس. ونحن نريد أن نصل إلى تلك المنطقة أولا ونحتلها من أجل أمريكا'. 'بوليتيكو': الولايات المتحدة تسرع برنامج بناء مفاعل نووي على سطح القمر 'ردا على خطط روسيا' وأكد أنه 'لهذا الغرض تتسم تكنولوجيا تشطير الذرة بأهمية حيوية للحفاظ على الحياة لأن طاقة الشمس غير كافية لذلك. ولكن للحفاظ على حياة البشر هناك سنحتاج إلى جزء صغير من تكنولوجيا تشطير الذرة'. وأوضح: 'أعتقد أن الحديث يدور حول طاقة قدرها 100 كيلوواط. وهي نفس كمية الطاقة التي يستهلكها منزل بمساحة ألفي قدم مربع (نحو 186 مترا مربعا) خلال 3 أيام ونصف اليوم. وبالتالي لا يدور الحديث حول تكنولوجيات كبيرة'. وتابع: 'وفي بعض المناطق الرئيسية على سطح القمر سنستفيد من طاقة الشمس، لكن هذه التكنولوجيا (الذرية) الواعدة لها أهمية حاسمة ولذلك أنفقنا مئات الملايين من الدولارات على دراسة إمكانية تطبيقها. والآن ننتقل من الدراسة إلى العمل'. وأكد أن 'الطاقة مهمة، وإذا كنا نريد أن ندعم الحياة على سطح القمر ثم نتوجه إلى المريخ، فإن هذه التكنولوجيا تتسم بأهمية حاسمة'. وكانت صحيفة 'بوليتيكو' قد أفادت في وقت سابق بأن الولايات المتحدة تعتزم الإسراع بتنفيذ برنامجها لبناء محطة ذرية على سطح القمر، ردا على خطط روسيا والصين، مشيرة إلى أن أول دولة ستقوم بذلك ستكون لديها إمكانية إقامة 'منطقة محظورة' خاصة بها، وإن لم تكن الولايات المتحدة أول من يقوم بذلك، فإن هذا الأمر سيحد من إمكانياتها. ومن المخطط أن تبحث 'ناسا' عن المقاول المفترض لبناء مفاعل بطاقة 100 كيلوواط وإطلاقه إلى الفضاء بحلول عام 2030. المصدر: تاس