logo
جيش الاحتلال: هاجمنا أكثر من 100 موقع في غزة خلال الساعات الماضية

جيش الاحتلال: هاجمنا أكثر من 100 موقع في غزة خلال الساعات الماضية

معا الاخباريةمنذ 7 ساعات
بيت لحم -معا- شن سلاح الجو الإسرائيلي خلال الساعات الماضية أكثر من 100 هجوم على أهداف مسلحة في مختلف أنحاء قطاع غزة، شملت مبانٍ عسكرية، مستودعات أسلحة، ومسارات أنفاق تحت الأرض، بالإضافة إلى بنى تحتية أخرى.
وأصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بيانا، أكد فيه استمرار قوات الجيش في توسيع وتعميق ضرباتها ضد التنظيمات المسلحةفي أنحاء قطاع غزة خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية.
وأوضح البيان أن قوات القيادة الجنوبية واصلت العمل المكثف ضد هذه التنظيمات، حيث قامت فرقتا 162 و99 بشن عمليات في شمال القطاع أسفرت عن القضاء على عناصر مسلحة وتدمير بنى تحتية فوق وتحت الأرض.
وخلال أنشطة لواء "غفعاتي" في بيت حانون، عثرت القوات ودمرت وسائل قتالية بالإضافة إلى مسار نفق تحت الأرض. كما تمكنت قوات اللواء 99 من توجيه ضربات جوية دقيقة قضت على خلية مسلحة قامت بزرع عبوات ناسفة على الطرقات.
وفي منطقة جباليا، تمكنت القوات من القضاء على عناصر مسلحة وتدمير بنى تحتية مرتبطة بها، حيث رصدت القوات مسلحين اثنين بالقرب من منطقة العمليات وقامت بالقضاء عليهما.
أما في منطقة الدرج والتفاح، فقد دمرت القوات عدة بنى تحتية مسلحة وقضت على مسلحين، فيما واصلت قوات الفرقة 98 عملياتها في مناطق الشجاعية والزيتون، مستهدفة بنى تحتية كانت تستخدمها عناصر من حماس والجهاد الإسلامي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أهالي جنود الاحتلال ساخطون على مركبة 'بوما': تعرّضهم للقتل والخطف
أهالي جنود الاحتلال ساخطون على مركبة 'بوما': تعرّضهم للقتل والخطف

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 3 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

أهالي جنود الاحتلال ساخطون على مركبة 'بوما': تعرّضهم للقتل والخطف

شفا – طالب أهالي جنود إسرائيليين في كتيبة الهندسة، بوقف استخدام مركبة 'بوما'، التي قتل فيها 7 جنود وضباط، بعد أن ألقى مقاوم فلسطيني عبوة 'شواظ' فيها، قبل نحو ثلاثة أسابيع شرقي خانيونس، جنوبي قطاع غزة. وجاءت مطالبة أهالي الجنود، بعد يومين على عقد الكنيست جلسة نقاش عاجلة، بشأن عيوب أمنية في نظام مركبة بوما القتالية المدرعة المستخدمة في غزة. وتعرض جيش الاحتلال لانتقادات واسعة، بسبب استخدامه هذه المركبة في الحرب بغزة. وعقب مقتل الجنود السبعة في خانيونس، صرح رئيس وزير الحرب الأسبق أفيغدور ليبرمان: 'سبعة قتلى، لماذا دخلوا أصلا بمركبة 'بوما'؟ نحن نتحدث عن تغيير ترتيب الأولويات، لكنهم لم يروا ضرورة لاستبدال جميع مركبات 'بوما' بمركبات 'نمر' أو 'إيتان'، هذا جنون مطلق، نحن ندفع ثمنه بدمنا'. وأبدى مراقبون إسرائيليون استغرابهم من الاستمرار باستخدام آليات عسكرية من أوائل التسعينيات، من دون أن تدخل عليها تجديدات وهذه المدرعات تعرض حياة جنودها للخطف والقتل. ورصدت صحيفة 'معاريف'، المشكلات في 'بوما' ولخصتها أنها غير مجهزة بكاميرات بزاوية 360 درجة من جميع الجوانب، وغطاؤها العلوي غير محكم الإغلاق وأنظمة التهوية فيها منعدمة، وبها وأعطال متكررة في أنظمة الدفع، وغياب منفذ إنقاذ خلفي. وأضافت أنها تعاني من تدريع ضعيف مقارنة بالمركبات الأخرى المستخدمة من قبل الجيش في ساحة القتال داخل قطاع غزة. وصرحت عضو الكنيست ليمور سون هار- ميلخ، في حديثها عن المركبة: 'هذا استنزاف للقوات والآليات العسكرية، إن استخدام طرازات قديمة يعني أن حياة الجنود في خطر القتل والاختطاف'. وأضافت: 'الجنود يعملون تحت ظروف تشغيلية خطرة ومعطوبة، هذا تقصير، بوما تستخدم لاختراق العوائق الهندسية وفتح الطرق ولكنها تفتقر إلى حماية الجنود وتعرضهم للخطف، عندما حاولت حماس خطف سبعة جنود في يونيو الماضي، لم يتمكن الجنود من إغلاق غطائها الخلفي فقتلوهم، كان بالإمكان منع الحادثة'. لكن رئيس الأركان إيال زامير رد بالقول؛ إن الجنود يتعرضون للخطر في غزة، 'ليس لأن الآليات معطوبة، ولكن لأن ساحة القتال خطرة بمعنى الكلمة'.

لم يبق سوى انسحاب «حماس» ...!
لم يبق سوى انسحاب «حماس» ...!

قدس نت

timeمنذ 3 ساعات

  • قدس نت

لم يبق سوى انسحاب «حماس» ...!

بقلم: أكرم عطا الله الكاتب: أكرم عطا الله بألم شديد قال صديقي المستشار وعزيز القوم كما كل أبناء غزة الأعزاء أنه لم يأكل الخبز منذ أسبوع، ويحاول أن يضع في معدته أي شيء لتخفيف وجع الجوع بعد وجعه بفقدان ابنه خريج كلية القانون، أما أختي التي فقدت ابنها أيضاً، فهي لا تستطيع الحصول على الدقيق الذي يتم سرقته وعرضه في الأسواق بأسعار أكبر من قدرة العائلات، وهكذا وقعنا بين عدو مجرم لا يتورع عن استخدام أبشع الوسائل وأشدها قذارة وانحطاطاً ضد شعب أعزل، وبين تنظيم مغامر لم يدرك بعد فداحة ما تسبب به نتيجة مغامراته. هل تستطيع حماس حماية شعبنا؟ الواقع كان أصدق من كل الشعارات، هل تستطيع حماس طرد إسرائيل من غزة وإزاحة الخرائط المعروضة في المفاوضات؟ فتلك أكبر كثيراً من طاقتها وقدراتها وأزمتها أنها صورت نفسها أمام المواطن أنها تستطيع، هل تستطيع حماس إنهاء هذه المقتلة؟ بالتأكيد ليس لديها من القوة حتى يمكن ذلك. وبالتالي ليس من المصادفة أن تستمر المذبحة لأكثر من واحد وعشرين شهراً دون قدرة على وقفها. لن تقبل اسرائيل بوجود حماس ولا بسلاحها، هل في هذا ما يساعدنا على فهم حقيقة الحدث وتداعياته والخلاص منه؟ فالأمر يتعلق بالفكرة الوجودية نفسها لدولة مدججة بالأسلحة تعيش بسيكلولوجية الخوف، وحدث ما يصدق ذعرها والخوف من طوفان آخر ولو بعد حين، يعني أن حماس تقاتل بمعادلة صفرية في ظل خلل فادح بموازين القوى، ما يعني انتحاراً لها وللشعب، وهذا ما حدث ويحدث. لماذا تتلكأ صفقة الأسرى أو تهدئة الستين يوماً؟ هناك طرفان أحدهما يملك القوة للقتل والسحق والضغط، يتصرف كمنتصر ليس في غزة وحدها، ولأنه يسيطر على الميدان، وطرف آخر ممثلاً بحركة حماس لا تريد أن تسلم بنتائج الميدان التي لم تمكنها لا من رد العدوان ولا حماية شعبها ولا شيء، فما الحل إذن؟ هدنة تشبه ما طرحه ويتكوف قبل أربعة أشهر، كان يجب أن ندرك متأخراً بفارق سبعة آلاف شهيد أن ليس لدينا ممكنات تحسينها في ظل شعب يتضور جوعاً، يتكالب عليه الاحتلال والتجار والمرابون والقتلة والنصابون والكاذبون، لا يعرف من أين ستأتيه الضربة الأخيرة، ومع تكاتف كل هؤلاء وصل الشعب حالة الاستسلام. لا يُخفي نتنياهو أنه إذا ما نجحت صفقة الستين يوماً سيعود للحرب لتفكيك حماس وسلاحها، أي سيستمر في القتل والإبادة وزيادة السيطرة على القطاع، وحين يعود لن تستطيع حماس التصدي له، ينتهي خلالها حكم الحركة الذي كان يجب أن تعلنه مبكراً، وبعدها يحتل القطاع أو كما تقول يغرق الاحتلال في رمال غزة، تبدأ المقاومة بتوجيه ضرباتها للاحتلال وقد يستمر هذا عقداً أو أكثر، حينها يستنزف الاحتلال ولا يعود قادراً على الاستمرار بالسيطرة على غزة، فيرحل إلى خارج حدوده وتعود حركة حماس منتصرة تحكم غزة، لكن الاحتلال يستمر في محاصرة غزة لعقود، وهكذا في كوميديا سوداء متصلة. هل هذا سيناريو واقعي؟ ربما يكون الأكثر تفاؤلاً بالنسبة لحركة ارتكبت ما يكفي من المغامرات، وفي كل مرة تقول لم نكن نعرف النتائج، وأن الامور خرجت عن سيطرتنا، بدءاً من مغامرة السيطرة على غزة والتسبب بحصارها مع وعد مزمن بفك الحصار، إلى أن تفكك المجتمع مروراً بمغامرة السابع من أكتوبر التي ضربت إسرائيل، لكنها أكملت تدمير ما تبقى من بنية مجتمع لعقود قادمة، وتنتهي باستدعاء الإسرائيلي لاحتلال غزة بعد سحق القطاع وتدميره. لا يقال هذا لمحاكمة حماس أو انتقادها، فقد فات الأوان على هذا ولم يعد مجدياً، فالكابوس تحقق والكارثة تمت والشعب هائم على وجهه في الخيام والشوارع، بعد أن هُدّمت بيوته، وهو يحتضن حزنه بعد أن فقد الأحبة، يتوق لكسرة خبز ولا يجدها، فحماس أصدرت على نفسها حكم التاريخ ولا يفيد الاستئناف عليه، لا تجميله بالشعارات أو بالكلام، أو لا يزيده مراجعات أو ملاحظات، فهذا تاريخ يتحرك للأمام ولا ينتظر من يخطئ الحسابات دوماً، فما بالنا حين يكرر الأخطاء بعمى شديد، بل هذا مهم لمعرفة أين تقف اللحظة، وما هي ممكنات قوتها وضعفها، وهل يمكن اختصار رحلة الآلام أم حُكم على الغزيين استمرار النزيف حتى الموت، نتاج قلة حيلة وجهل حسابات من يصر على الاستمرار وكأن شيئاً لم يكن، وكأنه لم يستدع لهم كل هذا الخراب؟ أما الفرصة التي وفرتها حماس للخراب الإقليمي فأشد وطأة، وتصيب المراقب بالحزن على ما حدث لحزب الله وإيران وسورية. فلسطينياً أمام مجاعة الأهل ماذا ينتظر غزة؟ وهل تعتقد الحركة الفلسطينية أن ما لم تحققه بمائتي أسير ستحققه بعشرات الأسرى؟ إذا كانت تعتقد ذلك فهذا يعني مزيداً من خساراتنا، لأن هناك قراراً إسرائيلياً وأميركياً وأوروبياً وعربياً وبعضه فلسطيني، يضاف له الفئة الأكبر من الغزيين بإنهاء وجود حماس وسلاحها، فعلى ماذا تراهن لمواجهة ذلك؟ محور المقاومة؟ خرج جريحاً من المعادلة.... الشعب؟ أضعف وأكثر هشاشةً، فهو على حافة الحياة، ولم يعد دمه ولا موته يؤثر أو يشكل عامل ضغط لا دولياً ولا عربياً ولا اسلامياً على إسرائيل لوقف الحرب، هكذا قالت التجربة الطويلة، ولم يبق سوى أن تنسحب حماس من المشهد تراجع نفسها. فالوقت من دم ومن أمعاء أكثر قسوةً ومن موت بالآلاف بلا حيلة.. كلام صعب لكن يجب أن يُقال ...! جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت

اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة
اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • معا الاخبارية

اسرائيل تعترف: ليس لدينا حل لـ"اليوم التالي" في غزة

بيت لحم معا- على الرغم من مرور سنة وتسعة أشهر على العدوان الإسرائيلي غزة، كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن إسرائيل لم تضع بعد مخططًا لمرحلة ما بعد الحرب. واقرت المؤسسة العسكرية في اسرائيل بأنه لم يُرسم حتى الآن أي إطار سياسي، ولم يُتوصّل إلى اتفاق بشأن حكومة تُشكّل بديلا لحماس، وأنه عمليًا لا يوجد من يتحمّل المسؤولية. في الوقت نفسه، لا تستبعد إسرائيل مشاركة قطر في إعادة إعمار غزة إلى جانب جهات إقليمية أخرى. و تُعتبر قطر الآن "شريكًا استراتيجيًا" نجح في إبرام صفقات الرهائن وساهم في وقف إطلاق النار مع إيران. في الأسبوع الماضي، أعلن وزير الحرب الإسرائيلي كاتس عن خطة لإنشاء "مدينة إنسانية" في رفح من شأنها أن تجمع مئات الآلاف من سكان غزة، لكن الجيش اوضح أن هذا حدث كبير يتطلب تخطيطاً معمقاً، وتعبئة سكان غزة على نطاق واسع، ومليارات الدولارات - بحيث إذا بدأ تنفيذه، فسوف يحدث تدريجياً. وفقاً للخطط، ستشمل المساحات المدنية: مساحة المعيشة المحيطة، والمناطق المنظمة، وخطوط الكهرباء والمياه، والخيام، والأمن الشخصي دون مساحة قتالية. حسب وصف التقرير الاسرائيلي. ولتنفيذ هذه الخطوة، من الضروري أولاً إنشاء البنية التحتية والمساحات المناسبة، وتنظيف النفايات، وإنشاء منطقة تضم مساحة إنسانية. لكن من المتوقع أن يسيطر الفلسطينيون على المنطقة، ولكنهم سيحتاجون إلى دعم طرف خارجي مثل الأميركيين. سيتضمن الموقع مجمعات توزيع الأغذية والعيادات والمستشفيات الميدانية. وفيما يتعلق بصفقة التبادل ، تصر حماس على أن تلغي إسرائيل أنشطة صندوق الإغاثة الأميركي، المسؤول عن مجمعات توزيع الغذاء - وأن تدخل المساعدات وتوزع على قطاع غزة خلال وقف إطلاق النار فقط في صورة شاحنات مساعدات تابعة للأمم المتحدة. لكن في الوقت الحاضر، لا يزال من غير الواضح عدد شاحنات المساعدات التي ستدخل، لكن إسرائيل تعتقد أنه لن يكون هناك خيار سوى التنازل عن هذه المسألة وإدخال المساعدات بالصيغة السابقة أيضاً من أجل تمكين صفقة التبادل. وأشارت المؤسسة العسكرية أن غزة تحتاج إلى 300 شاحنة يومياً للبقاء على قيد الحياة، ولا تحتاج إلى 600 شاحنة كما كان الحال في الصفقة الأخيرة. في ظل انتقادات لإدارة إدخال المساعدات لغزة، تؤكد المؤسسة الأمنية أن الوضع الإنساني بات يشكل خطرًا وطنيًا، ما يتطلب تخفيف الضغط وتجنب "فرامل" دولية. مسؤول دفاعي حذر من تداعيات المجاعة ونقص الدواء، التي قد تؤدي لعقوبات أوروبية وتحقيقات دولية ووقف دعم أميركي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store