
خلال النصف الأول من 20251612 عملية قلب مفتوح وقسطرة قلبية بتجمع جازان الصحي
وذكر تجمع جازان الصحي بأن عدد عمليات القلب المفتوح الذي قام المركز بإجرائها بلغت 56 عملية منها 6 عمليات طارئة وبلغ عدد عمليات القسطرة القلبية 1556 عملية قسطرة قلبية منها 119 عملية طارئة.
ويأتي ذلك امتدادا للخدمات التي تقدمها المراكز التخصصية بتجمع جازان الصحي للمرضى والمراجعين في جميع التخصصات الدقيقة بما يتوافق مع التحول الصحي ورؤية المملكة 2030.
ويذكر أن مركز جراحات القلب والقسطرة القلبية بتجمع جازان الصحي يضم نخبة من الأطباء الاستشاريين المتخصصين في جراحات القلب .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
4 مدن صحية في محافظات جازان
شهد أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي في مكتبه بالإمارة اليوم، مراسم توقيع أربع اتفاقيات لانضمام مدينة جيزان، ومحافظات صامطة، والدرب، وأحد المسارحة، إلى برنامج المدن الصحية. وأكد أمير جازان أهمية تفعيل العمل بالاتفاقيات بما يحقق تعزيز بيئة صحية مستدامة تسهم في تحسين جودة الحياة، وتفعيل المشاركة المجتمعية، ورفع مستوى الوعي الصحي، وتحقيق تكامل الجهود بين القطاعات المختلفة، بما يعكس الالتزام بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، لتحسين نمط الحياة، وتعزيز الصحة الوقائية، والارتقاء بمستوى الخدمات الصحية والبيئية. حضر توقيع الاتفاقيات مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الدكتور عواجي بن قاسم النعمي، ومحافظو المحافظات. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
منع استخدام «الهناجر» لتسكين الأفراد
منع «مشروع الشروط الصحية والفنية والسلامة اللازم توافرها في المساكن الجماعية» استخدام الهناجر في السكن. وصنفت شروط السكن الجماعي للأفراد إلى ثلاثة وفقاً للحد الأقصى للطاقة الاستيعابية وطبيعة المرافق والخدمات الأساسية والاختيارية. وكشفت الشروط متطلبات الترخيص ونصت على أنه يلزم عند إنشاء سكن جماعي للأفراد الحصول على الترخيص الانشائي وتطبيق متطلبات التنظيم المكاني والمتطلبات الفنية الواردة ومتطلبات الوقاية والحماية من الحرائق. وتضمنت متطلبات تشغيل السكن الجماعي للأفراد لفئتي المباني والمجمعات السكنية أن يلزم استخراج الترخيص التشغيلي للسكن الذي تكون طاقته الاستيعابية 20 فرداً فأكثر، ويلتزم مالك المنفعة بالحصول على الترخيص التشغيلي على أن يكون مصرحاً له بمزاولة نشاط إدارة وتشغيل السكن الجماعي للأفراد والالتزام بالمساحة المحددة لكل فرد وبحد أقصى 10 أفراد في غرفة النوم الواحدة، وتوفير الحد الأدنى من الحمامات النظيفة والصالحة للاستخدام بمعدل لكل 8 أفراد أو اقل. ويتوجب على المشرف المسؤول عن إدارة السكن في حال وجود حالات صحية تستوجب الإبلاغ اتباع الإجراءات الصحية الخاصة بذلك، والتأكد من تلقي أي فرد مصاب أيّاً كانت إصابته الرعاية الصحية اللازمة. وأكدت الشروط على توفر خطط واضحة يدرب العاملون بالسكن عليها في حالات الأمراض المعدية مثل الضنك وكورونا أو التسمم الجماعي مع توفير غرفة للعزل مجهزة للساكنين الذين تظهر عليهم أعراض المرض مع توفير خدمة الإعاشة أو مطبخ مركزي أو مطابخ عدة بحد أدنى مطبخين لكل دور في مباني المجمعات السكنية، وتوفير مطبخين بحد أدنى في كل دور في المباني السكنية، مع تيسير وصول جميع الأفراد إليها. ومن الشروط توفير غرفة إسعافات للحالات الطارئة بها ممرض لديه ترخيص سارٍ، وذلك للمساكن التي تزيد طاقتها الاستيعابية عن 1,000 فرد وعيادة طبية تقدم الخدمات الطبية وخدمات الصحة والسلامة المهنية بها طبيب وممرض لديهما ترخيص سارٍ للمساكن التي تزيد طاقتها الاستيعابية عن 5,000 فرد وأن يكون سكن الرجال مفصولاً عن سكن النساء. ومنعت الشروط استغلال أسطح المبنى والممرات أو القبو لإيواء الأفراد واستخدام مواقد الطبخ أو أجهزة الغسيل داخل غرف النوم أو في الممرات. وكشف الخبير العقاري أحمد البلوي أن مثل هذه الشروط تساهم في تعزيز صحة السكان وسلامتهم وراحتهم، مما ينعكس إيجاباً على إنتاجيتهم. أما بالنسبة لأصحاب العمل، فإن توفير سكن لائق للعمال يقلل من الغياب بسبب المرض، ويعزز من ولاء العمال، ويحسن من سمعة الشركة، كما يعد سبباً في تحسين الصحة والسلامة، ويوفر السكن النظيف والصحي بيئة معيشية صحية، مما يقلل من خطر انتشار الأمراض والعدوى بين العمال. وأضاف البلوي أن السكن الجيد بيئة معيشية مريحة ومستقرة، ما يساعد العمال على الاسترخاء بعد ساعات العمل والتركيز بشكل أفضل في عملهم، وزيادة إنتاجيتهم. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
دراسة تضع حدًا لأسطورة "الفشل العضلي"
ظهر مصطلح "التدريب حتى الفشل" في صالات الألعاب الرياضية بوصفه سلاحًا سريًا لبناء العضلات، لكنه أصبح اليوم محل جدل بين العلماء والمدرّبين. هذا النمط من التمارين يعني ببساطة أداء التمرين حتى تعجز عضلاتك عن تنفيذ تكرار إضافي. لكن وفق دراسة تحليلية حديثة نُشرت في مجلة Sports Medicine في يناير 2023، وأشرف عليها الدكتور مايكل زوردوس (Michael Zourdos)، رئيس قسم علوم التمارين بجامعة فلوريدا أتلانتيك، فإن هذا الأسلوب ليس دائمًا الخيار الأفضل. حللت الدراسة بيانات من 55 بحثًا علميًا سابقًا، ووجدت أن التدريب حتى الفشل قد يساعد في تضخيم العضلات لدى بعض الأشخاص، لكنه ليس ضروريًا لتحسين القوة العضلية. وهذا يَعني أن الأشخاص الذين يمارسون التمارين بانتظام ومن دون بلوغ مرحلة الإنهاك التام يمكنهم أن يحققوا نتائج صحية وبدنية جيدة، وربما مستدامة أكثر. هل يناسب الجميع؟ ومتى يصبح خطرًا؟ يحذّر الباحثون من أن التدريب حتى الفشل يجب أن يُستخدم بذكاء، لا بوصفه قاعدة دائمة في كل تمرين. فرغم فوائده في بعض الحالات، فإن له تكلفة بدنية قد تُعيق التقدّم. يقول زوردوس: "في كثير من الحالات، يؤدي هذا النوع من التدريب إلى إرهاق مفرط يجعل المتدرّب يتغيب عن حصصه التالية، ما يعيق الالتزام على المدى الطويل". وفي حالات نادرة، قد يؤدي الإفراط إلى الإصابة بمتلازمة تحلل العضلات، وهي حالة قد تسبب تلفًا في الكلى. اقرأ أيضاً أطعمة رخيصة تساعد على بناء العضلات من جانبه، يرى جيمس فيشر، الباحث في علوم الرياضة من مدينة ساوثهامبتون البريطانية، أن فكرة الإنهاك التام قد تنفّر كثيرين من ارتياد النوادي. ويضيف: "ما نحتاج إلى مناقشته هو مقدار الجهد المطلوب، وليس مقدار الوقت في النادي"، مشيرًا إلى أن المبالغة في الإرهاق لا تعني بالضرورة نتائج أفضل، خصوصًا لدى المبتدئين أو من يسعون إلى تحسين صحتهم العامة لا إلى الوصول لأداء رياضي نخبوي. كيف تطبّق الأسلوب بأمان؟ إذا كنت تبحث عن تعزيز اللياقة أو بناء عضلات أقوى، يمكنك الاقتراب من حدّ الفشل من دون الوصول إليه تمامًا. يُنصح مثلًا بأداء التمارين حتى 5 إلى 10 تكرارات قبل الوصول للإنهاك، وهي طريقة فعالة وآمنة نسبيًا. أما المتدرّبون المحترفون فيمكنهم تخصيص أسلوب التدريب حتى الفشل للحصة الأخيرة من التمارين أو في أيام محددة، بشرط إعطاء العضلات فترات راحة كافية تمتد إلى يومين على الأقل. ويذكّر فيشر بأن "أفضل تمرين هو التمرين الذي تستمر في ممارسته"، مؤكدًا أن تدريب القوة يظل أحد أفضل ما يمكن القيام به لتحسين الصحة العامة وجودة الحياة. التدريب الذكي، وليس العنيف، هو ما يصنع الفارق الحقيقي.