
مقتل مواطنين عراقيين في تركيا.. وتحرك عاجل للسلطات
وقالت الخارجية العراقية في بيان على حسابها في "إكس": "تعرب الوزارة عن بالغ أسفها إزاء الحادث المؤسف الذي وقع في ولاية شانلي أورفا بجمهورية تركيا يوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل اثنين من أبناء الجالية العراقية الكريمة، على إثر مشاجرة مع أحد المواطنين الأتراك".
وأضاف البيان: "تتابع القنصلية العامة لجمهورية العراق في غازي عنتاب، وبالتنسيق المباشر مع سفارة جمهورية العراق في أنقرة، مجريات التحقيق مع السلطات التركية المختصة، التي بادرت إلى إلقاء القبض على الجاني فور وقوع الحادث، وتعمل على الوقوف على الملابسات المحيطة بالقضية لضمان تحقيق العدالة".
وشدد البيان على التزام الوزارة "بمتابعة القضية عبر القنوات الدبلوماسية وبالتنسيق مع الجهات المعنية في الجمهورية التركية، بما يصون حقوق المواطنين العراقيين ويحفظ كرامتهم".
وأفادت وسائل إعلام عراقية بأن القتيلين شقيقان، وقد قتلا بعد إطلاق النار عليهما من شخص تركي عقب مشاجرة.
وذكرت وسائل إعلام عراقية نقلا عن تقارير صحفية تركية، أن القتيلين أصيبا بجروح بليغة نُقلا على إثرها للمستشفى، لكنهما فارقا الحياة.
وأرجعت تقارير سبب اندلاع الشجار بين الطرفين، إلى خلاف حول تصليح سيارة ، بينما ذكرت تقارير أخرى أن النزاع نشأ بسبب ديون قديمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
مصر.. ضبط سائق تسبب في مصرع 19 فتاة
ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في مصر ، القبض على المتهم المتسبب في حادث الطريق الإقليمي، وذلك بعد هروبه من مكان الواقعة جاء ذلك بعد أن تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا بوقوع حادث تصادم بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل على الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية، نتج عنه مصرع 19 فتاة وإصابة اثنتين أخريين. وأكدت مصادر طبية أن أعمار المتوفيات جميعهن تبدأ من 14 عامًا، وجميعهن من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف. وشهدت القرية حالة من الحزن، وذلك بعدما تم دفن الفتيات الراحلات في جنازة جماعية.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مقتل مواطنين عراقيين في تركيا.. وتحرك عاجل للسلطات
وقالت الخارجية العراقية في بيان على حسابها في "إكس": "تعرب الوزارة عن بالغ أسفها إزاء الحادث المؤسف الذي وقع في ولاية شانلي أورفا بجمهورية تركيا يوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل اثنين من أبناء الجالية العراقية الكريمة، على إثر مشاجرة مع أحد المواطنين الأتراك". وأضاف البيان: "تتابع القنصلية العامة لجمهورية العراق في غازي عنتاب، وبالتنسيق المباشر مع سفارة جمهورية العراق في أنقرة، مجريات التحقيق مع السلطات التركية المختصة، التي بادرت إلى إلقاء القبض على الجاني فور وقوع الحادث، وتعمل على الوقوف على الملابسات المحيطة بالقضية لضمان تحقيق العدالة". وشدد البيان على التزام الوزارة "بمتابعة القضية عبر القنوات الدبلوماسية وبالتنسيق مع الجهات المعنية في الجمهورية التركية، بما يصون حقوق المواطنين العراقيين ويحفظ كرامتهم". وأفادت وسائل إعلام عراقية بأن القتيلين شقيقان، وقد قتلا بعد إطلاق النار عليهما من شخص تركي عقب مشاجرة. وذكرت وسائل إعلام عراقية نقلا عن تقارير صحفية تركية، أن القتيلين أصيبا بجروح بليغة نُقلا على إثرها للمستشفى، لكنهما فارقا الحياة. وأرجعت تقارير سبب اندلاع الشجار بين الطرفين، إلى خلاف حول تصليح سيارة ، بينما ذكرت تقارير أخرى أن النزاع نشأ بسبب ديون قديمة.

الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
قتل صديقته طعنا وخنقا لأنه يمل في غيابها
اعترف رجل بقتل صديقته وقطع رأسها قبل إرسال رسالة نصية إلى والدتها متظاهرًا بأنه هي، مبررا ذلك بشعوره بالوحدة عدما تذهب للعمل. وقتل إيوان ميثفين، 27 عامًا، فينيكس سبنسر-هورن، 21 عامًا، في منزلهما المشترك في جلين لي بكيلبرايد، اسكتلندا، في 16 نوفمبر. وقالت صحيفة "مترو " أن ميثفين، ساعي بريد في رويال ميل، هاجم فينيكس بثلاثة سكاكين، وطعنها 20 مرة، قبل أن يخنقها. قال الادعاء إنه قطع رأسها وحاول بتر أطرافها وجذعها. ثم أمضى عطلة نهاية الأسبوع يستخدم هاتف فينيكس لتصفح المواد الإباحية، ومحاولة شراء المخدرات، وإرسال رسالة نصية إلى والدتها تُخبرها بأنها "على قيد الحياة وبصحة جيدة"، حسبما استمعت المحكمة. في يوم القتل، قال ميثفين إن مناوبات فينيكس كنادلة جعلته يشعر "بالوحدة". وأرسلت والدة فينيكس رسالة نصية إلى ابنتها، ليرد عليها ميثن: "لم تستيقظ بعد". ثم استخدم لاحقًا هاتفها لإرسال رسالة إلى الأم: "مرحبًا، آسف، لقد استيقظت للتو!" وزعم أنها "على قيد الحياة وبصحة جيدة" وأنها "بخير". في مكالمة هاتفية على الرقم 999، ادعى ميثفين أن جريمة القتل حدثت عندما كان يعاني من نوبة ذهانية ناتجة عن تعاطي الكوكايين والكحول، لكن المحكمة استمعت أيضًا إلى أنه طلب طعامًا جاهزًا حوالي الساعة 8 مساءً، و"لم يبدُ أنه كان ثملًا". وأقر ميثفين اليوم بذنبه في جريمة القتل ومحاولة عرقلة العدالة في المحكمة العليا في غلاسكو.