
منزل براد بيت في لوس أنجلوس يتعرض للسرقة
أفاد مصدر أمني مطلع على التحقيق أن منزل براد بيت في لوس أنجلوس، تعرض للسرقة، في 25 يونيو الجاري.
وصرحت إدارة شرطة لوس أنجلوس بأن اقتحامًا وقع في منزل بحي لوس فيليز، ردًا على استفسار من شبكة CNN، لكنها لم تكشف عن هوية الضحية.
وقال ضابط شرطة لوس أنجلوس، دريك ماديسون، إن 3 أشخاص دخلوا المنزل من النافذة الأمامية الساعة 10:30 مساءً يوم الأربعاء الماضي، وعبثوا بالممتلكات، ثم فروا ومعهم كمية غير معروفة منها. وأضاف أنه لا يوجد أي مشتبه بهم قيد الاحتجاز، ولا تتوفر معلومات إضافية.
ويقع منزل بيت في حي «لوس فيليز» الراقي، الذي يقع على حدود حديقة «غريفيث»، إحدى أشهر حدائق المدينة.
ويُعد منزل بيت واحدًا من عدة مواقع بارزة تعرضت للاقتحام خلال الأشهر القليلة الماضية. ففي وقت سابق من هذا الشهر، تعرض منزل مغني الراب ماكليمور في سياتل للاقتحام، حيث سُرقت «ممتلكات بآلاف الدولارات»، وفقًا للشرطة.
وفي سياق آخر، وُجهت اتهامات لـ7 مواطنين تشيليين في فبراير/شباط الماضي، بعد أن زعم الادعاء أنهم اقتحموا وسرقوا ممتلكات تزيد قيمتها عن مليوني دولار من منازل رياضيين محترفين في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 6 ساعات
- الجريدة
منزل براد بيت في لوس أنجلوس يتعرض للسرقة
أفاد مصدر أمني مطلع على التحقيق أن منزل براد بيت في لوس أنجلوس، تعرض للسرقة، في 25 يونيو الجاري. وصرحت إدارة شرطة لوس أنجلوس بأن اقتحامًا وقع في منزل بحي لوس فيليز، ردًا على استفسار من شبكة CNN، لكنها لم تكشف عن هوية الضحية. وقال ضابط شرطة لوس أنجلوس، دريك ماديسون، إن 3 أشخاص دخلوا المنزل من النافذة الأمامية الساعة 10:30 مساءً يوم الأربعاء الماضي، وعبثوا بالممتلكات، ثم فروا ومعهم كمية غير معروفة منها. وأضاف أنه لا يوجد أي مشتبه بهم قيد الاحتجاز، ولا تتوفر معلومات إضافية. ويقع منزل بيت في حي «لوس فيليز» الراقي، الذي يقع على حدود حديقة «غريفيث»، إحدى أشهر حدائق المدينة. ويُعد منزل بيت واحدًا من عدة مواقع بارزة تعرضت للاقتحام خلال الأشهر القليلة الماضية. ففي وقت سابق من هذا الشهر، تعرض منزل مغني الراب ماكليمور في سياتل للاقتحام، حيث سُرقت «ممتلكات بآلاف الدولارات»، وفقًا للشرطة. وفي سياق آخر، وُجهت اتهامات لـ7 مواطنين تشيليين في فبراير/شباط الماضي، بعد أن زعم الادعاء أنهم اقتحموا وسرقوا ممتلكات تزيد قيمتها عن مليوني دولار من منازل رياضيين محترفين في جميع أنحاء الولايات المتحدة.


المدى
منذ يوم واحد
- المدى
إسرائيل تلاحق خزائن الحزب
يتصدّر الإعلان الإسرائيلي عن استهداف الصراف هيثم بكري في جنوب لبنان، الثلاثاء، بذريعة تحويل أموال لـ«حزب الله»، قائمة الملاحقة الإسرائيلية لأموال الحزب، والتي بدأت تتكشف في عام 2020 في سوريا، وشهدت ذروتها خلال الحرب الموسعة الأخيرة على لبنان؛ إذ استهدفت الغارات الإسرائيلية مباني تحتوي على أموال يُعتقد أنها عائدة للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت. ويعد الإعلان الإسرائيلي عن ملاحقة صراف، ونشر معلومات عن صرافين آخرين اتهمتهم بمساعدة الحزب على التموّل، إعلاناً إسرائيلياً نادراً، بالنظر إلى أن الإعلانات السابقة كانت تتحدث عن استهدافات عسكرية، وهو ما كان ينفيه سكان الضاحية، قبل أن تتضح صحة بعض تقديراتهم بعد الحرب؛ إذ ظهر أن بعض الأهداف كانت متصلة بأموال. ولجأ الحزب إلى الاقتصاد النقدي بشكل كامل، بعد إخراج جميع المشتبه بأنهم من محازبيه وأنصاره وعائلاتهم من النظام المصرفي اللبناني، بدءاً من 2011، حسبما تقول مصادر مالية لـ«الشرق الأوسط»، مشيرة إلى أن الضغوط الإسرائيلية على هذا الجانب «تتناغم مع الضغوط الدولية لتجفيف قنوات التمويل بالكامل»، بينها الإجراءات في مطار بيروت، وإغلاق ممرات التهريب مع سوريا. في شهر كانون الثاني الماضي، كانت عناصر من «حزب الله» تضرب طوقاً أمنياً حول مبنى مدمر في حارة حريك، خلال عملية رفع الركام، حسبما تقول مصادر في الضاحية شاهدت رفع «ما تبقى من خزنات حديدية» من الموقع المستهدف. وتقول إن «أياً من السكان الذين حضروا لانتشال مقتنياتهم الثمينة من تحت الركام، لم يقل إنها عائدة له»، مما يرجح أنها للحزب. وتلك الحادثة لم تكن الوحيدة؛ إذ يتبادل سكان الضاحية مشاهد رأوها خلال عمليات إزالة الركام. يتحدث أحدهم لـ«الشرق الأوسط» عن مشاهدته أوراقاً نقدية من فئة «مائة دولار» محترقة جراء قصف إسرائيلي طال منطقة المريجة خلال الحرب، لكنه لا يجزم بما إذا كانت للحزب، أو لأحد سكان المبنى. تتوسع الروايات إلى جنوب لبنان، فيتحدث السكان عن العثور على أموال تعرضت للاحتراق في إحدى قرى قضاء النبطية، بعد تعرض المنزل لاستهداف إسرائيلي، في حين قُتل عنصر في الحزب كان مسؤولاً عن نقل الرواتب خلال الحرب في شمال لبنان، حسبما أفادت وسائل إعلام لبنانية آنذاك. وتقود تلك الروايات إلى قناعة راسخة لدى جمهور الحزب بأن إسرائيل «عملت خلال الحرب على التضليل بزعمها أن جميع المباني التي استهدفتها كانت تتضمن معدات عسكرية»، ويقول هؤلاء إن «ما كشفته الحرب من أسرار أمنية، أن هناك أهدافاً لم تكن تعلن عنها، تتصل بأموال الحزب»، رغم عدم إعلان «حزب الله» عن ذلك.


الجريدة
منذ 2 أيام
- الجريدة
ميانمار أحرقت مخدرات بـ 300 مليون دولار
قال مسؤولون في ميانمار إن السلطات أحرقت مخدرات غير مشروعة تقدر بنحو 300 مليون دولار في المدن الكبرى في ميانمار، اليوم، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات والاتجار غير المشروع. ويأتي ذلك بعد نحو شهر من تحذير خبراء بالأمم المتحدة من مستويات غير مسبوقة من إنتاج الميثامفيتامين، ومن التهريب من منطقة المثلث الذهبي بجنوب شرق آسيا وولاية شان بشرق ميانمار، على نحو خاص. ولطالما كانت ميانمار مصدراً رئيسياً للمخدرات غير المشروعة المتجهة لشرق وجنوب شرق آسيا رغم الجهود المتكررة للسيطرة عليها، وقد وصفتها الأمم المتحدة في 2023 بأنها أكبر منتج للأفيون في العالم. وقال القائد بشرطة يانجون، سين لوين، في كلمة ألقاها خلال حرق المواد المصادرة ونقلتها وكالة أسوشيتد برس اليوم، إن المخدرات التي تم تدميرها شملت الأفيون والهيروين والميثامفيتامين والماريغوانا.