
أسعار الذهب اليوم في العراق 4 يوليو 2025.. مكاسب متواضعة
سعر الذهب عيار 24سجل سعر الذهب عيار 24 في العراق 140600 دينار.
سعر الذهب عيار 21بلغ سعر الذهب عيار 21 في العراق 123000 دينار.
سعر الذهب عيار 18سجل سعر الذهب عيار 18 في أسواق العراق 105500 دينار.
سعر أوقية الذهببلغ سعر أوقية الذهب في العراق 4373400 دينار.
سعر الذهب عالميًّاشهد سعر الذهب العالمى استقرارًا، اليوم الجمعة، متجهًا نحو تحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدًا من إقرار مشروع قانون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض الضرائب والإنفاق في الكونجرس مما أثار مخاوف مالية، لكن بيانات الوظائف الأمريكية التي تجاوزت التوقعات حدت من المكاسب، وفقًا لوكالة رويترز.
واستقر سعر الذهب العالمى في المعاملات الفورية عند 3328.36 دولار للأوقية (الأونصة).
فيما تراجع سعر الذهب فى العقود الأمريكية الآجلة 0.1% إلى 3337.90 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
الغرب يقاوم بشراسة تعدد الأقطاب
لم ينجح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى إبعاد روسيا عن الصين، وبدأ فى التلويح بحزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، منها فرض رسوم جمركية باهظة ضد أى دولة تستورد النفط الروسي، واستمرار إمداد أوكرانيا بالأسلحة، بل امتد التهديد ليشمل دول البريكس بفرض رسوم جمركية على وارداتها، متهمة دول المنظمة بالعداء للولايات المتحدة، ترافق مع ظهور تسريب قديم للرئيس ترامب فى أثناء حملته الانتخابية، يهدد فيه بقصف موسكو وبكين. لم يقف تصعيد الغرب الجماعى عند هذا الحد، فهو يواصل الاستعداد للحرب بدعوى أن روسيا تخطط لحرب شاملة ضد أوروبا، وقررت زيادة الإنفاق العسكري، بينما المناورات العسكرية لا تكاد تتوقف، مع توسيع مجمعات الإنتاج الصناعى العسكري. لماذا يتجه الغرب نحو صدام عسكرى مع الصين وروسيا والدول الحليفة التى تشمل كوريا الشمالية وإيران وتجمعى شنغهاى والبريكس؟ وهل هو قادر على خوض حرب اقتصادية أو عسكرية أو حتى سباق تسلح؟ كل المؤشرات تؤكد أن دول حلف الناتو غير قادرة على المضى فى الصدام مع تكتل الدول الصاعدة بقيادة الصين وروسيا، وتفقد أوراق قوتها الواحدة تلو الأخرى، فالولايات المتحدة تعانى عجزا مزمنا فى الموازنة، وأزمة ديون لا يبدو أنها قادرة على تجاوزها أو مجرد التخفيف منها، وقرر الكونجرس الأمريكى رفع سقف الاستدانة بواقع 3 تريليونات دولار، بما يحطم الدين الأمريكى حاجز 40 تريليون دولار، بفوائد ديون سنوية تتجاوز تريليون دولار، لتصبح بالونة الديون على وشك الانفجار. فكيف يمكن للولايات المتحدة أن تدخل سباق تسلح مع الصين، التى حققت تفوقا كميا ونوعيا فى قواتها البحرية والجوية والبرية فى وقت قياسي، وسيؤدى سباق التسلح إلى المزيد من تفاقم الأزمات الاقتصادية لكل من الولايات المتحدة وأوروبا. أما العودة إلى سياسة العقوبات الاقتصادية، فلن تؤدى الا لتسريع الانفصال عن منظومة سويفت للمعاملات المالية فى التجارة العالمية، التى تسيطر عليها الولايات المتحدة، لصالح المنظومة الصينية البديلة، سى اى بى إس، الأكثر سرعة والأقل تكلفة، والبعيدة عن تحكم الولايات المتحدة، وسيؤدى الخروج منها كليا أو جزئيا إلى انهيار الدولار الأمريكي، وحدوث الانهيار المالى العالمى الكبير، وأمريكا أولى ضحاياه. أما المنافسة العسكرية فتبدو نتائجها واضحة فى الحرب الأوكرانية، التى تحقق فيها روسيا تقدما متسارعا أمام حلف الناتو. فلماذا تراهن أمريكا وأوروبا على العودة لسياسة العقوبات التى ثبت فشلها؟ لا يبدو أن لدى الغرب أدوات أخرى، سوى أن تلوح بخيار، الخسارة للجميع، وأن تسعى الى تفكيك تحالف الدول المستقلة فى منظمتى البريكس وشنغهاي، لكن ما نراه أن الغرب هو من يتفكك، ولا تجمعه استراتيجية واضحة، بل قرارات وتصريحات متضاربة ومرتبكة. بل إن ما تفعله الولايات المتحدة بتحفيز دول مثل اليابان وألمانيا والهند وتركيا على التسلح الذاتي، سوف يؤدى إلى تسريع تعدد الأقطاب، عندما تتغنى هذه الدول الحليفة عن الحماية الأمريكية. كما جاءت خطوة ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة على وارداتها من الدول الحليفة فى أوروبا وكندا واليابان وكوريا الجنوبية لتوسع الهوة بين الحلفاء، وتحفز صعود اليمين القومى الذى لا يؤمن بحلف الناتو، بينما الدول الصاعدة تجد الفرصة مواتية للتخفف من الهيمنة الاقتصادية والعسكرية للغرب، بل تنضم أو تلوح بالانضمام لتجمع البريكس، وتجد فيه متنفسا من ضغوط الغرب المتزايدة، والتى أضرت بمصالحها الوطنية. إن الغرب أصبح يدرك انه أمام خيارات صعبة، وأن أعمدة هيمنته الاقتصادية والعسكرية تتقوض بسرعة، ولم يعد يثير الخوف من تحديه، وقد انتهى الزمن الذى كانت فيه بارجة أمريكية أو أوروبية تثير الفزع، وتنحنى أمامها الدول. كما أدى تراجعها الاقتصادى إلى فقدان قدرتها على الاستثمار الخارجى وتقديم المساعدات والديون، بل تطلب أمريكا استثمارات ترفع قدرتها الإنتاجية وتوفير الوظائف. بينما الصين تقدم المساعدات والاستثمارات بما لديها من فوائض مالية ضخمة. لقد جاء إعلان وزير الخارجية الصينى بأن بلاده لن تترك روسيا وحدها، ولن تسمح بهزيمتها، إشارة غير مسبوقة بتحدى الصين للغرب، وأن الصين غادرت سياسة العزلة، وأكملت استعدادها لخوض غمار المواجهة مع الهيمنة الغربية الآفلة. وأن على الغرب أن يعترف بأن حقبة جديدة قد بدأت بالفعل.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
رئيسة المكسيك واثقة في التوصل إلى اتفاق مع ترامب حول الرسوم الجمركية
أبدت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم، يوم السبت، ثقتها في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية، بعدما أعلن نظيرها الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم نسبتها 30% على الصادرات المكسيكية. وقالت شينباوم: "سنتوصل إلى اتفاق مع حكومة الولايات المتحدة"، مضيفة أن إجراء مفاوضات سيتيح الحصول على "شروط أفضل" في الأول من أغسطس، موعد تطبيق الرسوم الجديدة. وفي وقت سابق، أعلن ترامب، أنه يعتزم فرض رسوم بنسبة 30% على المكسيك والاتحاد الأوروبي، في ضغط إضافي للدفع نحو إبرام اتفاقات مع اثنين من أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، في إطار حربه التجارية. وقال ترامب، في رسالتين منفصلتين نشرهما على منصته "تروث سوشال"، إن الرسوم ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، مشيرا إلى دور المكسيك في تدفق مخدرات إلى الولايات المتحدة، واختلال الميزان التجاري مع الاتحاد الأوروبي.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
ماكرون يطالب بالإسراع في إعداد إجراءات مضادة للرسوم الجمركية الأمريكية
باريس - (د ب أ) طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالإسراع في إعداد إجراءات مضادة أوروبية، وذلك ردًا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية جديدة على منتجات واردة من الاتحاد الأوروبي. وكتب ماكرون على منصة إكس مساء السبت، أن على المفوضية الأوروبية أن تعبئ جميع الوسائل المتاحة لديها، بما في ذلك آلية مكافحة الإجراءات القسرية، وذلك إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس المقبل. وأضاف الرئيس الفرنسي: "في ظل وحدة الصف الأوروبي، يقع على عاتق المفوضية، أكثر من أي وقت مضى، واجب التأكيد على عزم الاتحاد الأوروبي الدفاع بشكل حازم عن المصالح الأوروبية". وعلى هذا الأساس، أعرب ماكرون عن دعم بلاده للمفوضية الأوروبية في مفاوضاتها، سعيًا للتوصل إلى اتفاق مقبول للطرفين بحلول الأول من الشهر المقبل، اتفاق يعكس الاحترام المتبادل الذي يجب أن يسود بين شركاء تجاريين كالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، بالنظر إلى المصالح المشتركة وسلاسل القيمة المترابطة بينهما. وكان الرئيس الأمريكي ترامب وجّه سابقًا رسالة إلى الاتحاد الأوروبي أعلن فيها عن فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 30% على واردات أوروبية ابتداءً من الأول من أغسطس. وبعث ترامب هذه الرسالة بالرغم من استمرار المفاوضات بشأن التوصل إلى حل توافقي. ويبرر ترامب سياسته الجمركية بشكل خاص بالعجز التجاري الذي تعاني منه الولايات المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، في حين يرى التكتل الأوروبي أن الهدف من الرسوم يعود أيضًا إلى رغبة الإدارة الأمريكية في تحقيق إيرادات إضافية لتمويل تخفيضات ضريبية واسعة النطاق.