
متحدثة البيت الأبيض: ترامب سيتوجه لافتتاح سجن لاحتجاز المهاجرين غير الشرعيين بفلوريدا
وأضافت «ليفيت»، أن مركز الاحتجاز المقرر افتتاحه يقع في مطار دادكلولير للتدريب، وفي موقع معزول محاط بحيوانات برية خطرة، وستضم المنشأة ما يصل إلى 5 آلاف سرير لإيواء المرضى، وترحيل المجرمين الأجانب غير الشرعيين، وفق قناة «الحدث».
ويقود الرئيس الأمريكي حملة ضد المهاجرين تشمل عمليات ترحيل جماعي ستنفذها إدارة الهجرة الأمريكية، ووصف ترامب المهاجرين غير الشرعيين بأنهم مجرمون.
المتحدثة باسم البيت الأبيض: الرئيس ترمب سيتوجه إلى افتتاح سجن لاحتجاز المهاجرين غير الشرعيين في فلوريدا #أميركا #الحدث pic.twitter.com/U6KuzQb0FF
— ا لـحـدث (@AlHadath) June 30, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
البيت الأبيض يعلق شحنات أسلحة معينة إلى كييف خوفا على مخزونه
أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة علقت إرسال شحنات أسلحة معينة، بما في ذلك صواريخ دفاع جوي، إلى أوكرانيا، وذلك عقب تقارير صحافية بهذا الشأن، واضعاً الخطوة في إطار قلق واشنطن من تراجع مخزونها من الذخائر. وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي، في بيان تلقته وكالة "فرانس برس" أمس الثلاثاء إن "هذا القرار اتخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول، وذلك عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكرية التي تقدمها بلادنا لدول أخرى حول العالم". لكن كيلي شددت على أن "قوة الجيش الأميركي لا تزال غير قابلة للتشكيك بها، اسألوا إيران فحسب". وبحسب موقع "بوليتيكو" الإخباري ووسائل إعلام أميركية أخرى، فإن هذا التوقف عن تسليم أسلحة إلى كييف يتعلق بصواريخ وقذائف الدفاع الجوي، وأضاف الموقع أمس الثلاثاء أن الوزارة اتخذت في أوائل يونيو (حزيران) الماضي قراراً بحجب بعض المساعدات التي وعدت إدارة الرئيس السابق جو بايدن أوكرانيا بها، لكن القرار لم يدخل حيز التنفيذ سوى الآن. ويأتي هذا القرار في الوقت الذي تواجه فيه أوكرانيا تكثيفاً للهجمات الجوية الروسية. وارتفع عدد الطائرات المسيرة البعيدة المدى التي أطلقتها روسيا على أوكرانيا بنسبة 36.8 في المئة على أساس شهري في يونيو (حزيران) الماضي، وفقاً لتحليل أجرته وكالة الصحافة الفرنسية. وتشكل هذه الهجمات ضغطاً على الدفاعات الجوية وترهق السكان المدنيين، بينما لا تزال محادثات وقف إطلاق النار بين كييف وموسكو في طريق مسدود. ويأتي القرار الأميركي، وفقاً للصحافة المحلية، في أعقاب مخاوف عبر عنها البنتاغون في شأن الاحتياطات العسكرية الأميركية التي تستمد منها مباشرة المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا. وحتى الآن، وعلى رغم العلاقة المتوترة بينها وبين كييف، واصلت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، جزئياً في الأقل، تسليم أوكرانيا المساعدات العسكرية التي بدأت في عهد سلفه جو بايدن. وفي عهد بايدن، قدمت الولايات المتحدة أكثر من 60 مليار دولار من المساعدات العسكرية لكييف. ويأتي هذا التطور بعيد أيام من اجتماع عقد في لاهاي بين ترمب، ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. محادثات روسية - فرنسية من جهة أخرى أجرى الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والروسي فلاديمير بوتين أمس محادثات هاتفية هي الأولى بينهما منذ عام 2022، وحض خلالها الرئيس الفرنسي نظيره الروسي على وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بينما حمل الأخير الغرب مسؤولية النزاع. وأتت المكالمة بعد التوصل في الأسبوع الماضي إلى وقف لإطلاق النار في حرب استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، فيما اقترح ماكرون تنسيق الجهود بين باريس وموسكو لاحتواء التوترات. ووفق الرئاسة الفرنسية، استمرت المكالمة بين ماكرون وبوتين أكثر من ساعتين، واتفق خلالها الرئيسان على "مواصلة الاتصالات" في شأن أوكرانيا وإيران. وشدد ماكرون على "دعم فرنسا الثابت لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها"، و"دعا إلى إقرار في أقرب مهلة ممكنة وقف لإطلاق النار وإطلاق مفاوضات بين أوكرانيا وروسيا للتوصل إلى تسوية دائمة ومتينة للنزاع"، بحسب الإليزيه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشار الكرملين في بيان إلى أن بوتين "ذكر (ماكرون) بأن النزاع الأوكراني هو نتيجة مباشرة لسياسة الدول الغربية"، منبهاً إلى أن الدول الغربية "تجاهلت لفترة طويلة مصالح روسيا الأمنية"، و"أوجدت موطئ قدم معادياً لموسكو في أوكرانيا". وأبلغ بوتين ماكرون، وفق الكرملين، بأن أي اتفاق سلام يجب أن يكون "شاملاً وطويل الأمد، وأن يلحظ القضاء على الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، وأن يستند إلى حقائق ميدانية جديدة". وبحسب الإليزيه، فقد أخطر الرئيس الفرنسي نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعزمه الاتصال بسيد الكرملين، مشيرة إلى أن ماكرون عاد واتصل هاتفياً بزيلينسكي بعد مكالمته مع بوتين. ضربات متواصلة قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس إنه جرى إخطارها بوقوع هجوم بطائرات مسيرة الأسبوع الماضي قرب محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، مما أدى إلى إتلاف عدد من المركبات بالقرب من حوض التبريد في الموقع، وأضافت الوكالة أن ست مسيرات شاركت في الهجوم ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية. في الأثناء تتواصل المعارك في أوكرانيا وتراوح جهود وقف إطلاق النار، بعد أكثر من ثلاث سنوات على بدء العملية العسكرية الروسية الخاضة ضد كييف في فبراير (شباط) 2022. وضربت مسيرات أوكرانية أمس مصنعاً للأسلحة في مدينة إيجيفسك الروسية في هجوم أوقع "ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى"، على ما أفادت به السلطات المحلية في المنطقة الواقعة على مسافة نحو ألف كلم من الحدود.


المدينة
منذ 4 ساعات
- المدينة
ترامب يؤكد "الحزم مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، أنه يأمل في التوصل لهدنة في غزة خلال الأسبوع المقب"، لافتا إلى أنه سيكون حازما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة.وأضاف ترامب من فلوريدا إن مباحثاته مع نتنياهو، في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن، الاثنين المقبل ستتضمن ملفي غزة وإيران.وكان نتنياهو قد أعلن أنه سيتوجه إلى واشنطن، الأسبوع المقبل، للقاء ترامب ومسؤولين في البيت الأبيض، في زيارة يتوقع أن تكون حاسمة لجهة مصير الحرب في قطاع غزة، وقضايا أخرى تتعلق بتوسيع اتفاقيات السلام في المنطقة.وكالمعتاد كل يوم، استُشهد عشرات الفلسطينيِّين، في القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزَّة بكثافة، بينهم 16 من منتظري المساعدات.واستُشهد 5 مواطنين فلسطينيِّين وأُصيب آخرون في استهداف طائرة مسيَّرة إسرائيليَّة لمجموعة من المواطنين في شارع الجرجير بجباليا البلد شمال غزَّة، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفلسطينيَّة (صفا)، وذكرت أنَّ «سبعة شهداء ارتقوا في القصف الإسرائيلي المتواصل على جنوب قطاع غزَّة منذ فجر أمس، من بينهم شهيد ارتقى إثر قصف إسرائيلي وسط مدينة خان يونس».وأكدت الوكالة الفلسطينيَّة، استشهاد مواطن، وإصابة عدد آخر في قصف إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزَّة، لافتةً إلى «إصابة عدد من المواطنين بقصف إسرائيلي على شارع فتوح في حي الزيتون».ونوَّهت إلى «استشهاد مواطن وإصابة عدد آخر بغارة جويَّة إسرائيليَّة على مخيم خان يونس جنوب القطاع، مبينةً أنَّ ثمانية مواطنين استُشهدوا وأُصيب آخرون، منذ فجر أمس، بعد استهداف الاحتلال الإسرائيلي منتظري المساعدات قرب محور نتساريم جنوب مدينة غزَّة.وأشارت الوكالة إلى استشهاد ثلاثة مواطنين بنيران قوات الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات، شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزَّة، لافتةً إلى أنَّه تم انتشال جثمان بعد قصف إسرائيلي استهدف المناطق الشماليَّة الغربيَّة لمدينة غزَّة.وأضافت إنَّ شابًّا (26 عامًا)، استُشهد متأثرًا بجراح أُصيب بها قبل عدة أيام، في مجزرة دير البلح وسط القطاع.إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينيَّة في غزَّة، أمس، توقف خدمة غسيل الكلى بمجمع الشفاء الطبي نتيجة نفاد الوقود.وجدَّدت الوزارة مناشدتها لكل المؤسسات الدوليَّة، والجهات المعنية ضرورة التدخل، وحماية المنظومة الصحيَّة من الانهيار، وذلك من خلال العمل على توفير الإمدادات الطبيَّة.سياسيًّا، بحث وزير الخارجيَّة المصري، بدر عبدالعاطي، أمس، مع رئيس وزراء قطر ووزير خارجيتها محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، آخر التطورات الإقليميَّة خاصَّةً فيما يخص جهود وقف النار في قطاع غزَّة.وأفادت الخارجية المصريَّة، أنَّ الاتِّصال تطرق إلى الجهود المشتركة بين مصر، وقطر، والولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزَّة، ووقف إراقة دماء الفلسطينيِّين، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانيَّة بشكل عاجل.ومن جانبها، أعلنت المتحدِّثة الإعلاميَّة للبيت الأبيض كارولاين ليفيت، في مؤتمر صحافي، مساء الاثنين، أنَّ وزير الشؤون الإستراتيجيَّة الإسرائيلي المقرَّب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رون ديرمر، موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض.وذكر مسؤول إسرائيلي أنَّه من المقرر أنْ يبحث ديرمر احتمالات عقد اتفاقات دبلوماسيَّة إقليميَّة في أعقاب حرب إسرائيل مع إيران التي استمرت 12 يومًا الشهر الماضي، فضلًا عن إنهاء الحرب على غزَّة.

موجز 24
منذ 5 ساعات
- موجز 24
مبعوث ترامب يلتقي مساعد نتنياهو لمناقشة هدنة في غزة لمدة 60 يوماً
من المقرر أن يلتقي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ستيف ويتكوف، يوم الثلاثاء، بأحد كبار مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمناقشة الأفكار الأميركية حول خطة ما بعد الحرب في غزة، وفقاً لما ذكره مسؤولان أميركي وإسرائيلي لموقع «أكسيوس» الإخباري. ويسعى ترمب إلى استغلال زخم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران لتحقيق تقدم في غزة، بدءاً بهدنة لمدة 60 يوماً، واتفاق لإعادة الرهائن الإسرائيليين إلى ديارهم. تُعد خطة ما بعد الحرب التي يدعمها ترمب، والتي تحدد من سيحكم غزة والضمانات الأمنية، أساسية لأي اتفاق يُنهي الحرب. إذا تم التوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت، فقد تُصبح خطة «اليوم التالي» الأميركية أساساً لمفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل و«حماس» بشأن حل دائم، وفق «أكسيوس». وأكد ترمب أن نتنياهو يريد إنهاء الحرب أيضاً، وتوقع التوصل إلى اتفاق الأسبوع المقبل. ووصل رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، المقرب من نتنياهو، إلى واشنطن يوم الاثنين، ومن المتوقع أن يلتقي يوم الثلاثاء مع المبعوث الأميركي ويتكوف، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ونائب الرئيس جي دي فانس، وفقاً لما ذكره مصدر مطلع على جدول أعماله لموقع «أكسيوس». ويقول مسؤولون إسرائيليون إن زيارة ديرمر تهدف إلى تمهيد الطريق لاجتماع نتنياهو في البيت الأبيض مع ترمب، المقرر عقده يوم الاثنين المقبل. ومن المتوقع أن يُطلع ويتكوف ديرمر على الجهود المبذولة لتأمين وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، يشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء وإعادة 15 جثة، وفقاً لمصادر مطلعة على المحادثات. وأفادت مصادر بأن ويتكوف تواصل في الأيام الأخيرة مع مسؤولين قطريين ومصريين يتوسطون بين إسرائيل و«حماس»، في محاولة لصياغة مقترح مُحدّث للتوصل إلى اتفاق. وقال مصدر مطلع إن ويتكوف أوضح للوسطاء أن ترمب ينوي الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق في الأيام المقبلة.