logo
مسؤولون إسرائيليون: هذا هو الموعد المتفق عليه لتوقيع صفقة التبادل

مسؤولون إسرائيليون: هذا هو الموعد المتفق عليه لتوقيع صفقة التبادل

معا الاخباريةمنذ 3 أيام
بيت لحم معا- كشف مسؤولون إسرائيليون مطلعون على تفاصيل صفقة الأسرى الوشيكة، أن إسرائيل والولايات المتحدة حددتا الأحد المقبل موعدا مستهدفا لتوقيع اتفاق إطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي إسرائيل، أُبلغ وزراء الحكومة الإسرائيلية أن بداية الأسبوع المقبل هو الموعد المحدد لبدء إغلاق الزوايا في مختلف القضايا السياسية والأمنية، إلى جانب تقييم حذر مفاده أنه إذا تم الانتهاء من التفاصيل قريبا، فقد يتم تقديم موعد الإعلان عن الصفقة إلى يوم الجمعة الحالي.
يُقدّر مصدر إسرائيلي رفيع المستوى، مُطّلع على التفاصيل، أنه على الرغم من الترويج المكثف من نتنياهو وترامب، إلا أن حماس تتصرف مؤخرًا بشكل غير عقلاني، ولذلك تستعد أيضًا لموقف تنسحب فيه من الاتفاق في اللحظة الأخيرة.
وحسب المصدر، فإن حماس تتبنى أسلوب كسب الوقت والضغط من خلال الاقتراب من الاتفاق ثم الانسحاب منه، وهي خطوة تزيد الضغط الشعبي وتمنحها مزيدًا من الوقت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ساحة أخرى جديدة فُتحت: تايلاند تغير على كمبوديا بطائرات إف-16
ساحة أخرى جديدة فُتحت: تايلاند تغير على كمبوديا بطائرات إف-16

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

ساحة أخرى جديدة فُتحت: تايلاند تغير على كمبوديا بطائرات إف-16

بيت لحم- معا- تتصاعد التوترات بين تايلاند وكمبوديا، وأفادت التقارير الليلة الماضية بوقوع تبادل لإطلاق النار في المنطقة الحدودية، فيما يزعم كلا البلدين أنه "رد" على إطلاق نار من الجانب الآخر. كما أفادت التقارير بأن تايلاند شنت هجومًا بطائرات إف-16 على أهداف عسكريةكمبودية. تبادلت الدولتان الاتهامات بشأن التصعيد، الذي بدأ صباح اليوم قرب معبد تا موينج ثوم في المنطقة الحدودية المتنازع عليها، على بُعد حوالي 360 كيلومترًا شرق بانكوك. وصرح ريشا سوكساوانون، نائب المتحدث باسم الجيش التايلاندي، لرويترز: "استخدمنا القوة الجوية ضد أهداف عسكرية كما هو مخطط". منذ أكثر من قرن،تايلاندوكمبوديا عالقتان في نزاعٍ على السيادة في نقاطٍ غير مُعَلَّمة على طول حدودهما البرية الممتدة 817 كيلومترًا. وقد أدّت هذه التوترات إلى اشتباكاتٍ متكررةٍ ومقتل ما لا يقل عن اثني عشر شخصًا على مر السنين، بما في ذلك تبادلٌ للقصف المدفعي استمر أسبوعًا في عام 2011. وقد تجددت التوترات في مايو/أيار من هذا العام، في أعقاب مقتل جندي كمبودي خلال تبادل قصير لإطلاق النار، وهو ما تصاعد إلى أزمة دبلوماسية كاملة، يبدو الآن أنها وصلت إلى ذروتها وتصاعدت إلى اشتباكات مسلحة واستخدام طائرات مقاتلة. اتهمت تايلاند كمبوديا مؤخرًا بزرع ألغام أرضية في المنطقة المتنازع عليها، بعد إصابة جنديين تايلانديين بها. نفت كمبوديا هذه المزاعم بشدة، قائلةً إن الجنود التايلانديين انحرفوا عن المسارات المتفق عليها وفجّروا لغمًا قديمًا من مخلفات الحرب الأهلية. ردًا على تدهور الوضع، استدعت تايلاند السفير الكمبودي مساء الأربعاء وأعلنت طرده من بانكوك. في اليوم التالي، ومع اندلاع القتال، أُفيد بإصابة مدنيين. وصرح سوتيروت تشارونثاناساك، رئيس منطقة كافتشانغ في مقاطعة سورين التايلاندية، واصفًا إطلاق النار من الجانب الكمبودي: "سقطت قذائف مدفعية على منازل الناس". وأضاف أن مدنيين لقيا حتفهما في الهجمات، وأن السلطات الإقليمية أجلت 40 ألف مدني من 86 قرية قرب الحدود إلى أماكن أكثر أمانًا.

"حماس" تسلِّم ردَّها على مقترح وقف إطلاق النَّار بغزَّة
"حماس" تسلِّم ردَّها على مقترح وقف إطلاق النَّار بغزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"حماس" تسلِّم ردَّها على مقترح وقف إطلاق النَّار بغزَّة

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، فجر اليوم الخميس، أنَّها سلّمت الوسطاء، ردّها وردّ الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار. وقالت "حماس" في تصريح مقتضب، إنها ""سلّمت قبل قليل، للإخوة الوسطاء، ردّها وردّ الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار". وأمس الأربعاء، قالت مصادر فلسطينية مقربة من المفاوضات، إن الحركة سلّمت ردها للوسطاء بعد أن انتهت من المشاورات مع الفصائل الفلسطينية على المقترح المعدل المقدم لها بالوصول إلى وقف إطلاق نار دائم. وأوضحت أن، رد رد "حماس" عالج بشكل رئيسي ملف ادخال المساعدات وخرائط الانسحاب وضمانات الوصول إلى وقف دائم للحرب. ومنذ 6 يوليو/ تموز الجاري، يتفاوض الطرفان في الدوحة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة، لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وعلى مدى أكثر من 21 شهرا، عقدت جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بين الاحتلال "الإسرائيلي" وحماس، بوساطة قطر ومصر. وخلال هذه الفترة، تم التوصل إلى اتفاقين جزئيين، الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، والثاني في يناير/كانون الثاني 2025. وتهرب نتنياهو من استكمال الاتفاق الأخير، واستأنف حرب الإبادة على غزة في 18 مارس/آذار الماضي. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن، عن استشهاد أكثر من 59 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 143 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية. المصدر / فلسطين أون لاين

مصادر سياسية إسرائيلية: رد حماس الجديد "أفضل من السابق" وينظر إليه بإيجابية
مصادر سياسية إسرائيلية: رد حماس الجديد "أفضل من السابق" وينظر إليه بإيجابية

معا الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • معا الاخبارية

مصادر سياسية إسرائيلية: رد حماس الجديد "أفضل من السابق" وينظر إليه بإيجابية

بيت لحم معا- يُعدّ رد حركة حماس الأخير "أفضل من سابقه"، سواء من وجهة نظر الوسطاء أو من وجهة نظر إسرائيل. وبحسب مصادر سياسية في تل ابيب ابلغت موقع واللا العبري أن الرد الجديد يفتح الباب لمزيد من النقاشات، بعد أن رفض الوسطاء رد حماس الأولي نظرًا لاختلافه الكبير عن التوقعات، وفضّلوا عدم إحالته إلى الفريق الإسرائيلي. يدرس فريق التفاوض الإسرائيلي حاليًا رد حماس، ويحاول معرفة ما إذا كان هناك ما يمكن المضي قدمًا فيه. ومن المتوقع أن يعقد الفريق الإسرائيلي جولة مشاورات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليوم لتحديد كيفية مواصلة المحادثات. وفي الوقت نفسه، من المقرر أن يلتقي الوزير المسؤول عن المفاوضات، رون ديرمر، في روما بالمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ترامب، ستيف ويتكوف. ومن المرجح أن يركز الاجتماع على الجهود المبذولة لدفع المحادثات قدمًا، بالتنسيق مع البيت الأبيض. وأفادت صحيفة الأخبار اللبنانية أن حماس قدمت للوسطاء ردها، الذي تضمن تعديلات على بندين رئيسيين في المقترح. كما أفادت التقارير بأن الحركة أبدت مرونةً تجاه البنود الأخرى. وطالبت حماس بتغيير انتشار قوات الاحتلال خلال وقف إطلاق النار المؤقت، والمقرر أن يستمر 60 يومًا، بحيث تنسحب من المناطق المأهولة بالسكان ومن محور صلاح الدين، الذي يربط شمال قطاع غزة بجنوبه. مع ذلك، أبدت حماس استعدادها لقبول وجود عسكري إسرائيلي محدود، شريطة ألا يتجاوز عمقه 800 متر من الحدود. كما أصرت الحركة على تغيير آلية توزيع المساعدات الإنسانية، بحيث تُدار عملية استلامها وتوزيعها من قِبل هيئات الأمم المتحدة وحدها، دون أي تدخل من صندوق المساعدات الامريكي الحالي. كما طالبت حماس بأن يكون معبر رفح البوابة الرئيسية لدخول المساعدات، وأن يظل مفتوحًا باستمرار طوال فترة وقف إطلاق النار، في كلا الاتجاهين. وفقًا لمصادر عربية، تميل إسرائيل إلى الموافقة على أن يشمل الانسحاب من قطاع غزة البقاء في بعض المواقع. في بعض المناطق، سينسحب الجيش الإسرائيلي إلى مسافة تتراوح بين 1-1.2 كيلومتر من الحدود، وفي مناطق أخرى سينسحب إلى مسافة أقل من ذلك، حتى الانسحاب النهائي في المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب. وفيما يتعلق بمسألة المساعدات الإنسانية، فإن نقطة الخلاف هي مجمعات التوزيع المتبقية لصندوق المساعدات الإنسانية لغزة. خلال وقف إطلاق النار، ستدخل 300 شاحنة إلى قطاع غزة لهذه المجمعات و200 شاحنة للمؤسسات الدولية الأخرى. وقالت المصادر العربية إن وفد حماس في المفاوضات يعارض بشدة هذا الأمر، لكن الوسطاء ما زالوا يمارسون ضغوطًا بشأن هذه المسألة ويحاولون تقريب وجهات النظر بين الطرفين. وتتعلق الفجوات الرئيسية المتبقية بالضمانات التي سيطلبها الطرفان لضمان إنهاء الحرب. وذكر التقرير أن الضغوط التي مارسها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على نتنياهو، ساهمت في تعزيز خطاب أكثر إيجابية فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وآلية توزيعها، والانسحاب التدريجي للجيش الإسرائيلي من مناطق معينة في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store