«بنتي».. بصوت الأردن النجم عمر العبداللات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
الاهلي والغنيمة..
الاهلي والغنيمة.. #بسام_الهلول بين ان يؤخذ الوزير الاول دولة حسان بوقع حوافر خيله وينتشي لسماعها .. وان تنتشي أذن الأردني بوقع عدالة الدستور وتعديلاته في تقييد سلطان جامح التعديل الوزاري المرتقب…او التشكيل بين مسلسل الأطفال ( ماجد) ( اللعبة الخشبية ) ……… والمحكي الشعبي) ( انفخ ياشريم ما في براطم).. ياسيدي يادولة الوزير الأول حسب مااصطلح عليه عند المغاربه في تراتيبهم الادارية او ما يندرج تحت مسمى : التراتيب الإدارية لعلك ياسيدي طالعت في باكورة صباك ابان تمدرسك الابتدائي المثل السيار( انفخ ياشريم ما في براطم)…والمثل( طويل…ما جاب لامه نفيله ). ولعلك ياسيدي ؛ حضرت فيلما من افلام الممثل الساخر( عادل امام..ولعلك شاهدت ابان البواكير الاولى فيلما ؛ لإسماعيل ياسين في الجيش ) عند فحص نظره كي يلتحق في الجيش عندما امتحن نظره للالتحاق في الخدمة العسكرية فسأله الطبيب انت شايف الإشارات اللي ع الحيطة؟ فرد عليه( هو في حيطة يابيه) لعل التسكين في اللغة عند قراءة نص ما اسلم من ان تلحق القاريء الملامة من حيث أفته في مجافاة قواعد الإعراب ؛ لاتثريب عليك ياسيدي لو طالعت أشعارا لعرار تغنيك عن كثير سيدي؛ اذكرك بمسلسل الاطفال اليومي( أنا ماجد ثم يلحف بالمناداة. أنا ماجد…وماجد لعبة خشبيه تعاني من القصور الذاتي..واظنك وابناء جوردن قد طالعوا قصة مسلسل ( أنا ماجد ) وملخصها ان نجارا كان عقيما لا ينجب فلقيته الساحرة واقترحت عليه كي يفيد من نجابته في النجارة ان يصنع من خشب غابه لعبة عشبية وبعدها تأتي الساحرة تنفث فيه من روحها كي يلحق بأترابه من الاطفال وما يلبث ان تقصر همته فينادي الاطفال بل يسترحمهم ان انتظروني ريثما أعود إلى والدي كي يناشد الساحرة ان تنفث فيه من روحها فيجتمع له من براعة صنع والده وحذقه وقدرة الساحرة على النفث فيها فيعود كالاطفال فما ان يلبث فيهم لعبا لكنه تنقصه( شيطنة الاطفال فيناديهم( ان اشفقوا علي أنا ماجد لاتنسوا اني( لعبة خشبية).. وهكذا دواليك بين شيطنة أترابه وقصور همته اذ معادلها الموضوعي( نفث ساحرة لايستقر نفثها حيال صنعة الله اذ ما فيه من جهد وعزم انما نفث ساحرة هذه الجدلية وعلى اختلاف ( معادلها الموضوعي وشخصها المفهومي)حيث لايستقم وهذا مايعتبر ه ماجد من فصامها بناء دون ان يقع بينهما التتام ذلك ان( الإوالة تغمط الصفة) كما يقول المناطقة فالسيد الوزير الاول حيال التعديل او التشكيل فهو نهب بين حالتي ( المغنم يغيب فيه بل تحار فيه فلسفة التوزيع)..علاوة ذلك جهل كثير من اصحاب المعالي اذ لازالوا في أمية لاتمحوها مراكزهم فالواحد منهم لايميز الفرق والوفق وهم كثر بين مفهومين للدولة او تصورين : مفهوم يسًوغ ان يطلق عليه اسم المفهوم( الهيجلي حيث ) : الدولة الكائن المجرد، المتعالي على المحتمع حيث هو الماهية منه، واخر ليبرالي متحدر من الفكر السياسي الفرنسي قوامه الدولة التمثيلية المفتوحة تخومها على المجتمع، حيث تطل على الاجتماع وانقسامه ولا تنهل شرعيتها ومبدأ وجودها منها كما يقول شرارة وضاح في طروحاته والا غدت في الحالة الأردنية دولة عصبوية بل تعقل المجتمع عقلا وتعيد صوغه الاهلي المنقسم على مثال الاجتماع السياسي المعقول ومن ثم الثانية اي الدولة التمثيلية توقر الاجتماع توقيرا ومنه تنتعل مشروعيتها يتماهى في انموذجها السياسي مع الاجتماعي. ويخشى ان الدولة المتعاليه تاخذ طريقها نحو منزع القهرية السلطوية والارادوية بحيث تتنزل منزلة ( الدولة الخلاصية) او( الداعية الرسولي الامر الذي يريب اهلها ككائن غريب عن اجتماعهم والخشية ان تصير الدولة التمثيلية إلى كيان منصب على مثال عصبيات الاجتماع دولة متعالية ودولة عصبوية تمثيلية تكتشف معها ان الدولة اعضال مجتمع يغيب معها التمثيل الامين لمجتمعها ويغيب معها استواء السياسي على انموذجها بحيث يستوي على مثالها السياسي الاجتماعي ام هي تدبير( Gestionالمنقسم ورعاية المختلف بحيت يستوي على سوق رعايته ورفعه إلى اعتصاب اعلى وربما ييعر بين هذين محايث اجتماعي او مفارق خلاصي أخروي اي بين مرتبتين اللوردات او العموم كما كان الشأن ابان مطالع الاستقلال الامريكي الامر الذي يطرح اردنيا حيال المتوقع سواء تشكيل او ترقيع يحمل عنوانا ( استيلاء يجب ما قبله) وشارته وترميزته( الاسكاتولوحية).. ايدان بميلاد شريعة جديدة تجب ما قبلها مثالهم انهم صفحة تاريخية جديدة تبدأ بهم فما ان يجتمع ثلاثة رابعهم او اربعة خامسهم م من لبهم باسط ذراعيه في الوصيد وربما خبرتهم لاتتجاوز الباع او الكراع حيث تبدأ الحياة بهم او تنتهي معهم فهل تؤسّس وشيجتهم هذا الادعاء الأمر الذي يطرح تساؤلا هل هناك في الاردن ( فقه دولة) ممكن استعادته في ظل استعادة ممتنعة في ظل حد يضيق القول عن حوصلته عن ملتقط ممكنها يقول الفرنسيون( ان الأيروسية في الرأس وزعني ان الايروسية ليست وحدها وانما معظم الأشياء هي في الرأس والرأس كما يقال إلى حددبعيد( اللغة) لعمري ايها الوزير الاول( حسان) تشكيلك او تعديلك حيث ثمة استسهال لامر الوزراة مثلما هي الكتابة هذه الايام وانما يادولة الوزير الاول ( انما امرها صنعة، اذ المعاني كالوزراء مطروحة في الطريق على حد قول الحاحظ ..فثمة رد جواب مثلما رد جان بولهان احد سدنة ال NRF يرد على لابرويير اخد كتاب القرن السابع عشر (كل ما يمكن ان يقال فقد قيل لولا ان المعاني بدلت كلماتها، والكلمات بدلت معانيها) فإذا التشكيل او التعديل لم يك ( الرحل المناسب في الموقع المناسب) اخذا في الحسبان مايتهددنا كأفق او مورد محتمل اذا لم يكن حاضرا على هذه الصفة فما مرحع انتقال الرحال او اختلافهم الى مواقعها فما قيمة تبادل المواقع وما مرجع انتقالها وتبادل مواقعها.. وحتى يستقيم التشبيه منك ينبغي ان تشنف اذن الاردني وهو مأخوذ بسبائك التشكيل او التعديل ان تنتشي اذنه الاولى بأصداء وقع الحوافر من الخيل العتاق ومن المزن الثقال ان تنتشي اذنه الاخرى بوقع عدالة مواد الدساتير وتعديلاتها وان تتقدم لتقييد سلطان جامح ، فالنائم يادولة الوزير الاول ملء حفونه عن شواردها هو نفسه القائل( لكان اباك الضخم كونك لي اما )..وهو القائل( تناهى سكون الحسن في حركاتها


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
د. بزبز – يكتب … 'بَصمة 2025″… حين يوقّع شبابُ الأردن صيفَهم بحروف الانتماء والمسؤولية
صراحة نيوز- بقلم / د . محمد يوسف حسن بزبز سفير جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي في وطنٍ لا تَغفو فيه العزائم، ولا تعرفُ هممُ شبابهِ التراخي، تنبعث من كلِّ زاويةٍ فيهِ مبادراتٌ تشهد أن الوطن ما زال يزرعُ في قلوب أبنائهِ النُّبل والانتماء. ومن بين تلك المبادرات المتفرِّدة، يشرق البرنامج الوطنيّ الصيفيّ 'بَصْمَة'، الذي أطلقته وزارةُ التربيةِ والتعليم الأردنيّة، كخُطوةٍ رائدةٍ تستهدفُ بناءَ الإنسان قبل البُنيان، وتشكيلَ الوعي قبل الشهادات. 'بصمة'… الاسمُ ليسَ شعارًا، بل هو رسالةٌ متكاملة، تترجمُ الإيمانَ العميق بأنّ كلَّ شابٍّ أردنيٍّ قادرٌ على أن يتركَ بصمتَه على وجهِ الوطن، وأن يُعيدَ تشكيلَ ملامحِ المستقبل بقيمٍ من العطاءِ، والانتماءِ، والولاءِ، والمواطنة الصالحة. يأتي هذا البرنامج ضمنَ إطارٍ وطنيٍّ شموليٍّ يعكسُ رؤيةَ جلالةِ الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظّم – حفظهُ الله – في تمكينِ الشباب، وتفعيلِ دورهم القياديّ، وتوجيه طاقتهم نحو ميادينَ الإنتاج والبناء. فما بين ورشاتِ العملِ، والمشاريعِ التطوعية، والأنشطةِ التثقيفية، والتدريباتِ المهارية، ينخرطُ الطلبةُ في تجربةٍ نوعيّة، تتجاوزُ حدودَ العطلة الصيفية، لتغدو مدرسةً حيّةً للقيادة، والإبداع، والعمل الجماعي. ليست 'بصمة' برنامجًا تقليديًا، بل هي روايةُ شبابٍ يصنعونَ الفرق. فها هي الفرق الطلابية تتوزّعُ في المدارس والمجتمعات المحليّة، تحملُ فكرًا ناضجًا وسواعدَ متحمسة، تغرسُ شجرةً، ترمّمُ حائطًا، تنشرُ التوعية، تُبدعُ في مجالاتٍ عدّة: من الفنونِ إلى البرمجة، ومن الزراعة إلى الريادة. ولعلّ أجمل ما في هذه المبادرة أنّها تُخرِجُ الطالب من محيطِ الكتابِ والمقعدِ، لتضعَه في قلبِ الحياةِ، فيمارسُ المسؤوليةَ، ويتذوّقُ لذّةَ العطاء، ويُدركُ أنّ الوطنَ ليسَ أرضًا فقط، بل هوُ فعلٌ يوميٌّ من الحبِّ والبذلِ والإخلاص. ومن هنا، فإنّ 'بصمة' لا تُعطي وقتًا مفيدًا للشباب فحسب، بل تَبني فيهم القيم التي تُشكّل لبِنات الدولة المدنيّة الحديثة: الاحترام، والمبادرة، والعمل التطوعيّ، والتسامح، والانضباط، والانتماء الحقيقيّ. وها هو الصيف الأردنيّ، على غير العادة، يتحوّلُ إلى موسمٍ للحركة لا للسكون، وإلى زمنٍ يُستثمرُ فيه الوعيُ بدل أن يُهدر، إذ تُضاء المدارسُ من جديدٍ، وتنبضُ الساحاتُ بالحياةِ والفرحِ والمغزى. وبين كلّ نشاطٍ وآخر، وبين كلّ كلمةٍ ملهمةٍ يسمعها الطالب من مشرفٍ أو قائد، تنمو في داخلهِ 'بَصمةٌ' خفيّةٌ… لا تُرى، ولكنها تُغيّر. بصمةٌ ترسُمُ على جبينهِ ملامحَ المواطنِ المسؤول، وتصنعُ من لحظاتِ الصيف نواةَ مستقبلٍ أكثر وعيًا وجمالًا. شكرًا لوزارة التربية والتعليم التي لا تكتفي بنقلِ المعرفةِ داخل الغرف الصفية، بل تصرُّ على صناعة الإنسان في كلِّ زاويةٍ من الوطن. شكرًا لكل قائدٍ تربويٍّ، ومشرفٍ ميدانيٍّ، ومعلمٍ مشاركٍ في هذا المشروع. أنتم من تزرعون اليوم، وتحصدونَ غدًا وطنًا أكثر إشراقًا. وفي الختام… 'بصمة' ليست فعاليةً صيفيّة، بل مشروعُ حياة، تتشكّل فيه الهوية الوطنيّة، وتُسقى فيه جذورُ الانتماء، لينمو الوطنُ في قلوب شبابهِ كما تنمو الأشجارُ في ترابِهِ.

السوسنة
منذ 4 ساعات
- السوسنة
إياد طاقية وعائلته يهنئون جود بمناسبة التخرج
السوسنة - يتقدم العم إياد طاقية وعائلته من نيوزيلندا، وسايم مو وعائلته، بأجمل آيات التهنئة والتبريكات إلى ابنتنا الغالية جود أسامة طاقية بمناسبة تخرجها من الجامعة الأردنية تخصص اللغة الإنجليزية التطبيقيهسائلين الله أن يبارك لها هذا الإنجاز، وأن يوفقها في حياتها العملية والعلمية، ومنها لأعلى المراتب بإذن الله.