logo
موافقة أميركية على بيع معدات توجيه ذخائر ودعم عسكري لإسرائيل بقيمة 510 ملايين

موافقة أميركية على بيع معدات توجيه ذخائر ودعم عسكري لإسرائيل بقيمة 510 ملايين

أخبارنامنذ يوم واحد
أخبارنا :
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الاثنين، أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لبيع معدات توجيه ذخائر ودعم عسكري ومعدات ذات صلة لإسرائيل بقرابة 510 ملايين دولار.
وتأتي الموافقة على الصفقة المحتملة بعد أسبوع من إعلان الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران عقب قتال دام 12 يوما.
وبوينغ هي المتعاقد الرئيسي في الصفقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا هزّت الصواريخ الإيرانية العمق الإسرائيلي: دمار وخسائر بمليارات الشواقل
هكذا هزّت الصواريخ الإيرانية العمق الإسرائيلي: دمار وخسائر بمليارات الشواقل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

هكذا هزّت الصواريخ الإيرانية العمق الإسرائيلي: دمار وخسائر بمليارات الشواقل

#سواليف أظهرت معطيات إسرائيلية، نشرتها صحيفة 'هآرتس' العبرية، اليوم الثلاثاء، أن #إيران أطلقت نحو 530 صاروخًا باليستيًا باتجاه أهداف إسرائيلية خلال 12 يومًا من #الحرب، نُفذت عبر 42 دفعة إطلاق. ووفق بيانات لجيش #الاحتلال، فإن الاحتلال استخدم نحو 258 #صاروخ اعتراض من أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية والإسرائيلية بتكلفة تزيد عن 5 مليارات شيقل. وبحسب تحليل أوردته صحيفة 'هآرتس' استنادًا إلى توثيق من مواقع سقوط 33 صاروخًا باليستيًا، فإن 30 منها كانت مزوّدة برؤوس حربية تزن مئات الكيلوغرامات من #المواد_المتفجرة، وأصابت مواقع في تل أبيب (5)، حيفا (4)، هرتسليا/رمات هشارون (4)، رمات غان (3)، بئر السبع (3)، بيتاح تيكفا (2)، رحوفوت (2)، بات يام، حولون، طمرة، ريشون لتسيون، نس تسيونا، بني براك. أما الثلاثة الأخرى، فكانت #صواريخ_عنقودية، أطلقت كل منها قذائف صغيرة يصل وزن الرأس الحربي لكل منها إلى 7 كغم، وقد تفرّقت إحداها في بئر السبع، والثانية في ريشون لتسيون، والثالثة غطّت حولون والمدن المحيطة. ووفق البيانات، استُخدمت في #عمليات_الاعتراض صواريخ 'حيتس 3″ و'حيتس 2' الإسرائيلية، وصواريخ ثاد الأميركية، التي نُشرت بطارياتها جنوب #فلسطين المحتلة، وقبيل الحرب على إيران، وصلت #جيش_الاحتلال طائرات شحن عسكرية أميركية تحمل كميات إضافية من صواريخ الاعتراض لتزويد المنظومة وتعزيز جاهزيتها. ووفق تحليل لتسجيلات مصورة من 8 دفعات صاروخية ليلية شملت 225 صاروخًا باليستيًا، فقد تم رصد إطلاق 84 صاروخ اعتراض. ويشير تحليل مشترك لباحثين أميركيين إلى أن 'إسرائيل' أطلقت في هذه الهجمات 34 صاروخ 'حيتس 3' و9 'حيتس 2″، فيما أطلقت الولايات المتحدة 39 صاروخ ثاد. وتُشير التقديرات إلى أنه في كامل فترة الحرب، أطلق جيش الاحتلال والولايات المتحدة مها نحو 195 صاروخ اعتراض: 80 من طراز حيتس 3، و22 من حيتس 2، و93 من ثاد، لكن الأرقام قد تكون غير دقيقة بسبب عدم توثيق كل الهجمات، واحتمال وجود بطاريات إضافية لم ترصدها التسجيلات، إضافة إلى مشاركة سفن أميركية مزودة بمنظومة AEGIS في عمليات الاعتراض. وبحسب بيانات وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية، تم إنتاج 12 صاروخ ثاد فقط في العام 2025، ما يعني أن الولايات المتحدة استخدمت في الحرب الأخيرة ثمانية أضعاف الكمية المنتَجة سنويًا، وبتكلفة تقارب 1.25 مليار دولار، نظرًا إلى أن تكلفة كل صاروخ تقارب 13 مليون دولار. وأعلنت شركة 'لوكهيد مارتن'، التي تنتج منظومة ثاد، خلال الحرب، عن تسليم البطارية الثامنة من النظام إلى الجيش الأميركي، وذلك في إطار مشروع واسع للدفاع الجوي الأميركي بقيمة مئات المليارات من الدولارات. أما صواريخ 'حيتس 2' و'حيتس 3″، فتُقدّر كلفة الواحدة منها بين 2 و3 ملايين دولار. ووفق التقديرات، أنفقت 'إسرائيل' نحو ربع مليار دولار على هذه الصواريخ فقط، من دون احتساب مئات صواريخ 'القبة الحديدية' و'مقلاع داوود' التي استُخدمت لاعتراض صواريخ أخرى. وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أن عمليات الإطلاق الإيرانية تسببت بـ أضرار واسعة النطاق، قدّرتها وزارة جيش الاحتلال بـ 10 مليارات شيقل. وبحسب بيانات البلديات المحلية، فقد تضرر 113 مبنى بشكل بالغ، بينما تضررت مئات المباني الأخرى بشكل جزئي. ونتجت بعض هذه الأضرار عن رؤوس حربية تزن مئات الكيلوغرامات، أحدثت موجات تفجير وصلت حتى 600 متر من موقع الانفجار. وأظهرت المعطيات، أنه في تل أبيب، تضرر 478 مبنى، بينها 20 مبنى بأضرار كبيرة، وفي حيفا، تضرر 64 مبنى في أربع مناطق سقوط، وقُتل ثلاثة أشخاص في مصافي تكرير النفط. وفي بئر السبع، سُجلت ثلاث إصابات مباشرة ألحقت أضرارًا جسيمة بتسعة مبانٍ، بينها منشأة في مستشفى سوروكا، و166 شقة لم تعد صالحة للسكن، فيما قُتل أربعة أشخاص في ضربة وقعت صباح وقف إطلاق النار. وفي بيتح تيكفا، دُمّر أربعة مبانٍ، اثنان منها بشكل كبير، وأسفرت الضربة عن أربعة قتلى. وفي رمات غان، أدت ثلاث ضربات مباشرة إلى تضرر 257 مبنى، بينها 10 بأضرار جسيمة، وقُتل شخص واحد. وفي رحوفوت، تضرر 124 مبنى من ضربتي صواريخ، بينها 20 بأضرار بالغة، وتضرر معهد 'وايزمان' العلمي بشكل كبير. وفي بات يام، أُصيب 22 مبنى، وقُتل تسعة أشخاص في مبنى واحد تعرّض لضربة مباشرة. وفي طمرة، خلّف صاروخ أضرارًا في 70 مبنى، وأدى إلى مقتل أربعة أشخاص. وفي ريشون لتسيون، قُتل شخصان، وتضرر 200 مبنى، منها 10 بأضرار بالغة. وفي بني براك، قُتل شخص واحد، وتضرر ثمانية مبانٍ بشكل كبير.

وزير الخزانة الأميركي: أثق في التزام الصين باتفاقية المعادن النادرة
وزير الخزانة الأميركي: أثق في التزام الصين باتفاقية المعادن النادرة

Amman Xchange

timeمنذ 2 ساعات

  • Amman Xchange

وزير الخزانة الأميركي: أثق في التزام الصين باتفاقية المعادن النادرة

عبّر وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الثلاثاء، عن ثقته بالتزام الصين باتفاقها الأخير لتسريع وتيرة شحنات المعادن الأرضية النادرة. وقال بيسنت في مقابلة مع «فوكس نيوز»: «نأمل أن تتدفق بمعدل أسرع. تتدفق مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة. لم تعد تتدفق كما كانت قبل 4 أبريل (نيسان)، لكننا واثقون بأن الصين ستفي بالتزاماتها في الاتفاقية». وفي خطوة غير مسبوقة منذ تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين قبل نحو 7 سنوات، أعلنت بكين وواشنطن، الجمعة، التوصل إلى اتفاق تجاري شامل يضع حداً جزئياً لحالة الاحتكاك المزمن بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم. يركز الاتفاق على تسريع صادرات الصين من المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مقابل رفع الأخيرة قيوداً مفروضة على المنتجات الصينية، ما يعكس تحولاً استراتيجياً في العلاقات التجارية بين الجانبين. أشار بيسنت إلى أنه يتوقع إقرار مجلس الشيوخ لمشروع قانون الرئيس دونالد ترمب «الجميل الكبير» بحلول ظهر اليوم، وقال: «أعتقد أننا سنحصل على موافقة مجلس الشيوخ بعد ظهر اليوم». وكشف الجمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي النقاب عن نسختهم من مشروع قانون الرئيس دونالد ترمب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق، وتم التصويت عليه بشكل أولي، السبت الماضي. ويتطلب موافقة الكونغرس على مشروع القانون. ومن شأن مشروع القانون الضخم المؤلف من 940 صفحة، الذي صدر في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، تمديد تخفيضات ضريبية جرى إقرارها عام 2017، ومثلت إنجازاً تشريعياً كبيراً لترمب في فترة رئاسته الأولى. وربما يؤدي المشروع إلى خفض ضرائب أخرى، وزيادة الإنفاق على الدفاع وأمن الحدود. وتشير تقديرات محللين غير منتمين إلى أي من الحزبين إلى أن النسخة التي أقرها مجلس النواب، الشهر الماضي، ستضيف نحو 3 تريليونات دولار إلى الدين الحكومي البالغ 36.2 تريليون دولار.

ممداني اختبار للديمقراطية الأميركية
ممداني اختبار للديمقراطية الأميركية

العرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • العرب اليوم

ممداني اختبار للديمقراطية الأميركية

هل باتت الديمقراطية الأميركية أمام اختبار جديد، ضمن اختبارات متوالية، موصولة بروح الديمقراطية الأميركية، ومساءلة في الوقت ذاته عمّا تبقى من فكرة الحلم الأميركي؟ المؤكد أن قصة «الفتى ممداني» الذي غيّر الأوضاع وبدّل الطباع في نيويورك، بابل العصر الحديث، تدفعنا في طريق البحث عن جواب لعلامة الاستفهام المتقدمة. زهران كوامي ممداني، المولود في غانا، لأب هندي أوغندي مسلم، وأم بنجابية هندوسية، والمهاجر في عمر السابعة إلى الولايات المتحدة الأميركية مع والدَيْه، يكاد يلمس النجوم في مدينة التفاحة الكبرى بيدَيه، بعد فوزه نهار الأربعاء الماضي، بالانتخابات التمهيدية لمنصب عمدة المدينة. الخبر مثير، فكيف لشاب لم يتجاوز الثالثة والثلاثين من عمره، وذي ميول يسارية، وبشرة غير بيضاء أن يهزم رجالات «الواسب» في عقر دارهم؟ تبدو قصة ممداني مركبة وليست بسيطة، وتحمل إشارات أكثر إثارة لأميركا القادمة، رغم الغبار الذي أثارته ولا تزال حركات من نوع «ماغا» أو «جعل أميركا عظيمة» مرة أخرى. من الواضح بداية أن ممداني لم يستعمل شعارات آيديولوجية، ولم يتعاطَ برؤى دوغمائية، بل بحث عما ينفع الناس، من دون محاصصة عرقية أو دينية، من نوعية تخفيض أو تثبيت الإيجارات، وحافلات مجانية، وتأمين، ورعاية شاملة للأطفال؛ أي تخفيف أعباء الحياة عن كاهل أرباب الأسر الفقيرة والمتوسطة. غالب الظن أن الذين صوّتوا لممداني، انطلقوا من مفاهيم ملموسة ومحسوسة، وبعيداً عن نقاشات غرف الفنادق المكيفة. ناخبون متعطشون لرؤية أكثر تفاؤلاً للمدينة، صوّتوا لشاب في مقتبل العمر، يملك رؤية أكثر تفاؤلاً، لا سيما بعد أن سئم النيويوركيون من فساد الطبقة الحاكمة، من عينة منافسه كومو. والشاهد أننا هنا أمام لحظة كبيرة في تاريخ أميركا؛ لكنها لحظة معاكسة لما رآه الرئيس ترمب، حيث عدّ أن ما يجري تحول جذري نحو اليسار المتطرف. والواقع أن تصويت مواطني مدينة رأسمالية كبرى بقدر نيويورك، التي يبلغ ناتجها الإجمالي نحو 1.43 تريليون دولار سنوياً، لمرشح يساري النزعة، هو انقلاب وتغيّر مفصلي، على الضد من الليبراليين الجدد وكبار الرأسماليين البراغماتيين. فوز ممداني بالانتخابات التمهيدية شكّل بالفعل مفاجأة صادمة لخبراء استطلاعات الرأي، أولئك الذين فشلوا في التقاط الطاقة والوهج المنتشرَيْن من حول الشاب الواعد، كما أخفقوا بأكبر قدر في رؤية أو قراءة حماسة الناخبين الشباب الذين خرجوا بأعداد كبيرة للانتخابات ذات الإقبال العالي. بدا الفوز مزلزلاً للقواعد التقليدية للحزب الديمقراطي، وهي التي ما انفكت تتطلّع إلى التعافي من خسائر عام 2024، لا سيما أن هناك من يتوجس خيفة من أن يؤدي فوز ممداني النهائي بمنصب عمدة نيويورك، إلى الإضرار بشعبية الحزب على المستوى الوطني، خصوصاً أن الجناح التقدمي في الحزب يرى أن صيغة ممداني الواقعية غير الهيولية أو المخملية، المتخفية تحت الشعارات البراقة من نوعية «جعل أميركا عظيمة»، يمكن أن تنتشر خارج نيويورك، وربما تجد لها رجع صدى في الساحل الغربي تحديداً، وعند كاليفورنيا التي تشاغبها صباح مساء كل يوم مؤخراً، أعلام وأحلام الكونفدرالية مرة جديدة، وكأن الزمن يعود إلى الخلف ولا يتقدم إلى الأمام. التقليديون في الحزب الديمقراطي يرون ممداني رجلاً صاحب تاريخ سامٍ، ولهذا انطلقوا بسرعة الريح بحثاً عن أي تصريحات تدينه، وكان من الطبيعي أن يتركز الأمر على جهاز الشرطة في الداخل، وعلى رؤيته لإسرائيل في الخارج، ولهذا عدّوا فوزه خطيراً لحزب يعتمد نجاحه الوطني على قدرته على جذب الأصوات في الأماكن الأقل تقدمية في جميع أنحاء البلاد. ممداني الديمقراطي، عضو الجمعية التشريعية لولاية نيويورك، يُعد خبراً سيئاً جداً للحضور اليهودي الفاعل والنشط جداً في نيويورك المكتظة بهم، وقد تعلّلوا بتصريح له، في أكتوبر (تشرين الأول) 2023: «السلام العادل والدائم لا يمكن أن يبدأ إلا بإنهاء الاحتلال وتفكيك نظام الفصل العنصري»، لينطلقوا في طريق معاكس لفوزه، لكن ذلك لم يمنع مواطني نيويورك من حسم المشهد، مما دفع قضية الهجرة إلى أن تطل مرة جديدة من نافذة الأحداث. هذا الفوز أحدث جلبة كبيرة ضمن سياقات المؤثرين في حركة «ماغا» حيث عدّوا الأمر نتاجاً طبيعياً للتعددية الثقافية التي أفرزتها تيارات الهجرة إلى أميركا، وكأنهم هم أصحاب الأرض، وليسوا أجيالاً مهاجرة بدورها. لم يوفّر الكثيرون معتقده الديني، مشككين في ولائه انطلاقاً من إسلامه، فعلى سبيل المثال نشر تشارلي كيرك، اليميني بامتياز على منصة «X» كلمات مسمومة وربطها بممداني مسترجعاً أحداثاً مؤلمة جرت في نيويورك في 2001. هل ستنتصر أميركا الديمقراطية على أميركا الأصولية؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store