
بوقت قياسي.. أغنية 'كيفك ع فراقي' تحقق 11 مليون مشاهدة
وأعرب المتابعون عن إعجابهم الكبير بالأغنية، معتبرين أنها تحمل إحساساً صادقاً ومميزاً، خصوصاً مع عودة فضل الى الغناء بعد فترة طويلة من الغياب، ووصف البعض الصوتين معاً بأنهما 'يمثلان جيلين بصوت واحد مليء بالشجن والحنين'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 42 دقائق
- سرايا الإخبارية
فضل شاكر يضع خطة فنية شاملة لعودته بقوة إلى الساحة الغنائية
سرايا - يعيش الفنان اللبناني فضل شاكر، حالة من الانتعاشة الفنية خلال الفترة الحالية في محاولة لتعويض غيابه عن الساحة الفنية لسنوات، على خلفية اتهامه في قضايا تتعلق بـ "الإرهاب". بدوره، كشف المطرب محمد فضل شاكر، نجل فضل، عن أن الديو الجديد الذي يجهزه والده مع الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب والذي يحمل اسم "حدوتة"، هو بداية لسلسة أعمال فنية قادمة تجمع والده بمجموعة من الفنانين. وقال محمد شاكر، في لقاء تلفزيوني، الأحد، إن الديو الجديد بين والده وشيرين يجري تصويره بهدوء بعيداً عن أعين الإعلام، احتراماً لرغبة النجمين في تقديم العمل بأجواء خاصة بعيداً عن التغطيات الإعلامية المعتادة. الأغنية المنتظرة لفضل شاكر وشيرين عبدالوهاب ستصدر باللهجة المصرية خلال يوليو (تموز) الجاري، وهي من كلمات وألحان جمانة جمال، وتوزيع موسيقي حسام صعبي، وإخراج محمود رمزي. سلسلة أعمال فنية وخلال حديثه، كشف محمد فضل، أن والده يخطط لتقديم أكثر من دويو غنائي خلال الفترة المقبلة، قائلًا: "أمس فقط كان يرغب في تسجيل دويو جديد، وأخبرته أنني أتشرف بذلك". وتابع محمد فضل: "أعتقد أن والدي في الفترة الحالية يُحضّر لثلاثة دويتوهات، أحدها مع شيرين عبد الوهاب وآخر معي، بالإضافة إلى عمل ثالث مرتقب مع صوت رجالي قوي". ولفت محمد، أنه فور الانتهاء من الأعمال المشار إليها، سيعمل والده على تسجيل أعمال غنائية أخرى جديدة. توجه فني جديد وعن هذه الانتعاشة الفنية، قال محمد فضل، إن هذه المشاريع تأتي ضمن توجه فني جديد يتبناه فضل شاكر في هذه المرحلة، يجمع بين التعاونات المميزة والتنوع في الأصوات، بهدف الوصول إلى شرائح جماهيرية أوسع وتقديم محتوى عاطفي وإنساني يلامس مشاعر المستمعين. بخلاف الأعمال السابقة، طرح فضل شاكر قبل نحو أسبوع، أغنية جديدة تحمل اسم "كيفك على فراقي" التي تخطت 11 مليون مشاهدة عبر "يوتيوب" خلال 6 أيام فقط. وخلال النصف الأول من العام الجاري، أطلق فضل مجموعة من الأغاني الناجحة حققت ملايين المشاهدات، منها أغنية "وغلبني"، التي تصدّرت الترند على السوشيال ميديا في مايو (أيار) الماضي، وحققت أكثر من 1.7 مليون مشاهدة خلال ثلاثة أيام فقط. وحول الجرائم المتهم فيها فضل، فقد نفت مصادر قضائية في شهر أبريل (نيسان) الماضي، لوسائل إعلام لبنانية محلية، إغلاق ملف فضل شاكر، وأكدت أن الأحكام بحقه هي أحكام غيابية، ويمكن أن يُغلق ملفه بمجرد أن يسلّم نفسه للقضاء، وإعادة المحاكمة من جديد، حيث أن التواري وعدم تسليم نفسه لن يرفع عنه الأحكام ولن يبرئه من التُّهم المنسوبة إليه والمتعلقة بالإرهاب.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
"نهيل" تفتتح فعاليات مهرجان ليالي المسرح الحر
معتصم الرقاد اضافة اعلان عمان- انطلقت أول من أمس، فعاليات الدورة العشرين من مهرجان "ليالي المسرح الحر الدولي" في مركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى، وسط حضور نوعي لافت من المسرحيين العرب والدوليين، وحضور وزير الثقافة مصطفى الرواشدة ونقيب الفنانين الأردنيين محمد يوسف العبادي، لتكتب عمّان من جديد فصلا جديدا في حكاية الفن الحر والإبداع المستقل.جاء افتتاح المهرجان بعرض أرشيفي قصير وثق مسيرة "المسرح الحر" خلال عشرين عاما من العطاء والتمرد الإبداعي، حيث استحضرت أهم لحظات المهرجان، من العروض والتكريمات وحتى التحديات التي واجهها.وبعد دقائق، خيمت أجواء من الحزن والتأثر على القاعة، مع عرض مؤثر استحضر ذكرى الفنانة الراحلة رناد ثلجي، التي كانت من الوجوه المضيئة في المشهد المسرحي الأردني، حيث تمازجت الدموع بالتصفيق في لحظة وفاء لا تنسى من إبداع المخرج أحمد الفالح. ثم تابع الحضور عرضا تعريفيا بلجنة التحكيم الدولية التي ترأسها العام الحالي الأستاذ هزاع البراري من الأردن، وتضم في عضويتها كلا من: الدكتورة سهى سالم (العراق)، الفنان تيسير إدريس (سورية)، الفنان سلفاتوري (إيطاليا)، والفنانة عرين العمري (فلسطين)، فيما ضمت لجنة التحكيم الشبابية نخبة من الطاقات العربية الشابة برئاسة فراس المصري، وعضوية كل من: مرام أبو الهيجاء (الأردن)، أحمد الرواس (سلطنة عُمان)، وحنان صادق (تونس).وفي سياق متصل، سلط فيديو الضوء على المكرّمين للعام الحالي، وهم: من نقل المسرح العربي إلى العالمية وجعل الغرب ينظر بعين كبيرة إلى المسرح العربي المهندس محمد سيف الأفخم (الإمارات)، ومخرج المسرحية الذي أتقن لعبته جيدا وقدم تجارب مسرحية ذات بعد شعبي كبير الفنان محمد الضمور (الأردن)، ومذيع ومقدم البرامج الذي انتصر للقلم وكرسه لخدمة المسرح ككاتب مسرحي الأمين العام للهيئة العربية للمسرح الكاتب إسماعيل عبدالله (الإمارات)، وسينوغراف رسم الصورة المسرحية كلوحة تعطي كل معاني الجمال، ثم إداريا ناجحا أنه نقيب الفنانين العراقيين جبار جودي، تكريما لمسيرتهم الغنية وعطائهم المستمر للمسرح العربي.أعقبت ذلك كلمة لمدير المهرجان، الفنان علي عليان، أكد فيها أن "المسرح الحر" لم يكن يوما مجرد فعالية، بل حالة ثقافية تقاوم بالصوت والصورة والوجع.لكن، وبذكاء إخراجي فني، لم تترك القلوب في حزنها طويلا، فقد اقتحمت الممثلة نهيل خشبة المسرح متمايلة على أنغام "أغاني الترندات" الحديثة، قبل أن يوقفها شاب بروح رجل مسن، ضرب عكازه على الأرض معترضا على ما وصفه بـ"السقوط الذوقي"، ليتحول المشهد فجأة إلى عرض غنائي مسرحي ساحر، يستحضر أغاني الزمن الجميل، وينقل الجمهور إلى عالم شعري تتطاير فيه الفراشات، وتغرد العصافير، وتزهر فيه الشجرة على وقع الحنين.هذا العرض المسرحي الغنائي جاء بعنوان "نهيل"، من إخراج إياد شطناوي، وضم مواد فلمية من إعداد أحمد الفالح، وأداء تمثيلي مميز لكل من: نغم بطارسة وصالح بلقون، فيما أضفى الأداء الغنائي لنجوم الطرب غادة عباسي، رامي شفيق، ونانسي بيترو دفئا وسحرا خاصين على الأمسية.وهكذا، افتتحت ليالي "المسرح الحر" بعرض يليق بعشرين عاما من الإبداع، بين الوفاء والاحتفاء، بين الحنين والغد، ليبقى المسرح حيا، نابضا، وحرا كما كان.


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
رحيل مقدم البرامج والمنتج الفرنسي تييري أرديسون عن 76 عاماً
جو 24 : توفي مقدم البرامج والمنتج الفرنسي الشهير تييري أرديسون اليوم الاثنين، في باريس عن "76 عاماً"، متأثراً بمضاعفات إصابته بسرطان الكبد، على ما أعلنت زوجته وأبناؤه في بيان، إذ كتبت زوجته أودري كريسبو-مارا، وهي صحفية: "توفي تييري كما عاش، رجلاً شجاعاً وحراً، مع أبنائه وأبنائي، كنا متحدين حوله حتى آخر رمق". وأرديسون، المولود في 1949 في بورغانوف بمقاطعة كروز في وسط فرنسا، صقل موهبته في مجال الإعلانات، قبل أن ينتقل إلى الشاشة الصغيرة، وأحدث تغييراً في المشهد التلفزيوني منذ ثمانينات القرن الماضي، وأثبت جدارته كواحد من أكثر الشخصيات جرأة بفضل برامجه الحوارية المسائية الناجحة. واستضاف أرديسون أهم الأسماء من النخبة السياسية والثقافية في باريس في برامجه، بينها برنامج "بان دو مينوي" الذي كان يُقدمه من مقهى في العاصمة الفرنسية، و"نظارات سوداء لليال بيضاء" و"الضفة اليمنى/الضفة اليسرى"، أول برنامج ثقافي يومي في فرنسا. كما حقق أرديسون الذي عُرف بارتدائه الدائم للملابس السوداء، شهرة واسعة بتقديمه برنامج "تو لو موند أن بارل" الأسبوعي على قناة "فرانس 2" بين عامي 1998 و2006، ثم برنامج "مرحباً بكم يا سكان الأرض" بين 2006 و2018. في عام 2020، حصد تقديراً واسعاً بفضل قناة "أرديتيوب" على يوتيوب التي أطلقها المعهد الوطني الفرنسي للسمعيات والبصريات INA والمخصصة للإرث التلفزيوني الغني (35 برنامجاً) لهذا المقدم الذي لم يُعرف بتواضعه، لكنه كان مجتهداً في عمله. ورغم صداقاته الكثيرة في المجال الإعلامي، كان له منتقدون في الوسط، بينهم المقدم الشهير الراحل برنار بيفو الذي وصف أرديسون بأنه "مُصاب بجنون العظمة". وكان هذا المقدم التلفزيوني أيضاً قطباً إعلامياً، وعمل في الإذاعة وأنتج مسلسلات وأفلاماً، كما أن له كتباً عدة نُشر آخرها في مايو (أيار) الماضي، ومنحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وسام جوقة الشرف في أوائل عام 2024. تابعو الأردن 24 على