
وزير الخارجية الإيراني: الهجمات الإسرائيلية العدوانية تحمل مخاطر إنسانية وبيئية جسيمة
وزير الخارجية الإيراني: الهجمات الإسرائيلية العدوانية تحمل مخاطر إنسانية وبيئية جسيمة
وزير الخارجية الإيراني: الهجمات الإسرائيلية العدوانية تحمل مخاطر إنسانية وبيئية جسيمة
سبوتنيك عربي
صرح عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، أن المسؤولية التاريخية عن الجزء الأكبر من التحديات البيئية في العالم تقع على عاتق الدول المتقدمة بسبب ممارساتها. 07.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-07T22:06+0000
2025-07-07T22:06+0000
2025-07-07T22:06+0000
إيران
العالم
الأخبار
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/07/1102427951_0:0:1580:889_1920x0_80_0_0_8ea9ec1ca9b18e5d03861b1899ea9c80.jpg
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، اليوم الثلاثاء، بأن تصريحات عراقجي جاءت في كلمته خلال قمة "بريكس" التي استضافتها البرازيل، والتي تناولت موضوع البيئة والصحة العالمية.وأشار عراقجي إلى أن الهجمات الإسرائيلية تُعد انتهاكا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة والنظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية.وقال: "نحن أمام وضع مقلق حيث يقوم كيانان يمتلكان أسلحة نووية بمهاجمة دولة لا تمتلك سلاحا نوويا، وهي عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية وتخضع أنشطتها النووية لرقابة شاملة من قبل الوكالة الدولية. وتلك الهجمات الطائشة والعدوانية تحمل مخاطر إنسانية وبيئية جسيمة، فضلا عن أضرار إيكولوجية لا يمكن تعويضها".وشدّد وزير الخارجية الإيرانية على أن بلاده بما تملكه من موارد طبيعية هائلة، وطاقات بشرية وموقع جيوسياسي استراتيجي، تؤكد أن القرارات يجب أن تُتخذ بشكل تشاركي وعادل، وبناء على مبدأ "المسؤولية المشتركة ولكن المتفاوتة".ودعا عباس عراقجي دول "بريكس" لأن تصبح الصوت الموحّد لدول الجنوب العالمي في ما يتعلق بالقضايا البيئية والمناخية.وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنّت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني، الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.
https://sarabic.ae/20250707/بيزشكيان-خامنئي-يعتقد-أنه-بإمكان-المستثمرين-الأمريكيين-القدوم-إلى-إيران-1102453006.html
https://sarabic.ae/20250706/لم-يتم-الإعلان-عنها-إيران-قصفت-5-منشآت-عسكرية-إسرائيلية-خلال-الحرب-1102421762.html
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيران, العالم, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
موعد هدنة غزة ومصير يورانيوم إيران.. مسؤول إسرائيلي يكشف التفاصيل
مع تزايد مؤشرات هدنة غزة، كشف مصدر إسرائيلي عن شرط لـ«وقف مؤقت» لإطلاق النار في القطاع. وقال مصدر إسرائيلي رفيع المستوى في تصريحات خاصة لوكالة «رويترز» إن «التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قد يكون ممكنًا خلال أسبوع أو أسبوعين، لكن ليس خلال يوم واحد»، على حد تعبيره. وأضاف المصدر أن إسرائيل ستعرض وقفا مؤقتًا لإطلاق النار، مشددًا على أنه إذا لم تُلقِ حركة حماس سلاحها، فإن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته العسكرية في القطاع. ويأتي هذا التصريح تزامنًا مع إعلان حركة حماس موافقتها على إطلاق سراح عشرة رهائن محتجزين في غزة، في إطار جهود وساطة تقودها قطر ومصر والولايات المتحدة. وفي بيان رسمي، أكدت حماس أنها «تتعامل بإيجابية» رغم «تعنّت الاحتلال»، مشددة على أن قضايا جوهرية لا تزال عالقة، مثل تدفق المساعدات، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وضمانات التهدئة الدائمة. مسودة الاتفاق وتشير مسودة الاتفاق الجاري التفاوض عليه إلى هدنة تمتد 60 يومًا، تتضمن: الإفراج عن عشرة رهائن أحياء تسليم جثث تسعة آخرين استئناف دخول المساعدات الإنسانية مفاوضات حول الترتيبات الأمنية اللاحقة وأكد المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن هناك أملًا في التوصل إلى اتفاق قبل نهاية الأسبوع، بينما حذّرت قطر من أن «النقاشات لا تزال معقدة وتحتاج إلى وقت». وفي واشنطن، أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تفاؤله قائلاً في مقابلة مع «فوكس نيوز»: «أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق». من جهته، صرح رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بأن «الظروف متوافرة للمضي في اتفاق يضمن الإفراج عن الرهائن»، مشيرًا إلى ما وصفه بـ«الإنجازات العملياتية» التي أضعفت بنية حماس. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه الضغوط الإقليمية والدولية للتوصل إلى تهدئة، بعد أشهر من الحرب التي اندلعت عقب الهجوم الكبير الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وما تلاه من عمليات إسرائيلية واسعة النطاق في غزة. مكان اليورانيوم الإيراني وفي ملف إيران، كشف المصدر نفسه أن الاستخبارات الإسرائيلية أكدت بقاء اليورانيوم المخصب في المواقع النووية داخل إيران، رغم الهجمات التي شنها الجيش الإسرائيلي مؤخرًا. وقال إن «قبل الهجمات على إيران، كان اليورانيوم المخصب موجودًا في فوردو ونطنز وأصفهان، ولم يتم نقله»، في إشارة إلى المواقع النووية الرئيسية التي تعرضت لقصف إسرائيلي خلال المواجهة الأخيرة بين البلدين. ولم يصدر بعد أي تعليق رسمي من الجانب الإيراني حول هذه المزاعم، لكن تقارير سابقة كانت قد أشارت إلى تعزيز الإجراءات الأمنية في تلك المنشآت بعد الضربات. aXA6IDkyLjExMy4xMjYuOTAg جزيرة ام اند امز PL


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
مسؤول إسرائيلي: معلومات المخابرات تؤكد عدم نقل اليورانيوم من فوردو ونطنز وأصفهان قبل الضربات
صرّح مسؤول إسرائيلي، أن اليورانيوم المخصب لم يُنقل من منشآت فوردو ونطنز وأصفهان قبل تنفيذ الضربات الجوية الأخيرة التي استهدفت تلك المواقع. وأضاف، أنه من الممكن الوصول إلى اليورانيوم المخصب في أصفهان لكن نقله سيكون صعبًا. وفيما يخص حرب غزة، قال المسؤول الإسرائيلي، إذا لم تضع حماس سلاحها سنمضي في العمليات العسكرية. وأشار إلى أن إسرائيل ستعرض وقفا مؤقتا لإطلاق النار بغزة. وتابع: " من الممكن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة في غضون أسبوع أو أسبوعين". جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق صاروخ من اليمن والدفاعات الجوية تعمل على اعتراضه أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم، أنه رصد إطلاق صاروخ باليستي من الأراضي اليمنية باتجاه إسرائيل، مؤكدًا أن أنظمة الدفاع الجوي تم تفعيلها وتعمل على اعتراض التهديد في الأجواء. نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: العوائق كانت كثيرة في قطاع غزة أكد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في تصريحات لـ "القاهرة الإخبارية"، أن المنظمة قدمت أفضل ما لديها في قطاع غزة، إلا أن العوائق كانت كثيرة للغاية أمام جهود الإغاثة. وأوضح المسؤول الأممي أنه تم طلب من جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة التعاون مع منظومة حقوق الإنسان التابعة للمنظمة. كما شدد على أن مجلس حقوق الإنسان هو المسؤول عن الأعمال الإنسانية، مؤكدًا ضرورة احترامه في هذا السياق. وأضاف أن مجلس حقوق الإنسان هو الجهة المنوط بها الدفاع عن فرانشيسكا ألبانيز، وأشار نائب المتحدث إلى أن الدول يجب أن تتحمل مسؤوليتها في إبقاء الأمل أمام سكان غزة، مطالبًا بضرورة إتاحة الفرصة للدخول إلى القطاع حتى تتمكن المنظمة من مواصلة عملها الإغاثي في ظروف آمنة. كما لفت إلى أن الأمم المتحدة كانت القوة الرئيسية التي أدخلت الغذاء والدواء إلى قطاع غزة خلال عام ونصف، موضحًا أنه رغم هذه الجهود، فقدت الأمم المتحدة أكبر عدد من ممثليها في غزة خلال نفس الفترة.


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
بدء عودة السوريين من لبنان
بيروت (وكالات) يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم الأسبوع الجاري بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية، بعد أن أبدى حكام سوريا الجدد ترحيبهم بعودة جميع المواطنين إلى بلدهم رغم الأضرار الكبيرة التي خلفتها الحرب والمخاوف الأمنية. وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية في لبنان حنين السيد، إن السوريين العائدين سيحصلون على 100 دولار لكل منهم في لبنان و400 دولار لكل أسرة عند الوصول إلى سوريا، مضيفة أن الخطة تغطي النقل وأن سلطات الحدود قررت إعفاءهم من الرسوم. وقالت: «أعتقد أنها بداية جيدة ومهمة، أجرينا مناقشات وننسق هذا الأمر مع نظرائنا السوريين وأعتقد أن الأعداد سترتفع في الأسابيع المقبلة». وتجاوز عدد اللاجئين السوريين منذ عام 2011 ستة ملايين، توجه معظمهم إلى تركيا ولبنان والأردن، ويوجد في لبنان أكبر تجمع للاجئين في العالم مقارنة بعدد السكان إذ يستضيف نحو 1.5 مليون سوري بين نحو أربعة ملايين لبناني.