
سمو أمير البلاد يتوجه إلى فرنسا في زيارة رسمية
وقد كان في وداع سموه على أرض المطار سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح وسمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني الشيخ مبارك الحمود الجابر الصباح ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء شريدة عبدالله المعوشرجي وكبار المسؤولين بالدولة.
هذا ويرافق سموه وفد رسمي يضم كلاً من وزير الدفاع الشيخ عبدالله علي عبدالله السالم الصباح ووزير الخارجية عبدالله علي اليحيا ومدير عام هيئة تشجيع الاستثمار المباشر الشيخ الدكتور مشعل جابر الأحمد الصباح وعدد من كبار المسؤولين بالدولة.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 3 ساعات
- كويت نيوز
سمو الأمير يبعث ببرقية تهنئة إلى الرئيس الفرنسي بالعيد الوطني لبلاده
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة ذكرى العيد الوطني لبلاده. متمنيا سموه رعاه الله لفخامته موفور الصحة والعافية وللجمهورية الفرنسية وشعبها الصديق كل التقدم والازدهار.


كويت نيوز
منذ 3 ساعات
- كويت نيوز
فرنسا تحتفل بيوم «الباستيل» بعرض عسكري في جادة «شانزيليزيه»
احتفلت فرنسا اليوم الاثنين بعيدها الوطني (يوم الباستيل) بعرض عسكري في جادة (شانزيليزيه) بمشاركة واسعة من القوات المسلحة الفرنسية وممثلين من الدول الصديقة. وانطلق العرض العسكري من قوس النصر أول الشانزليزيه متجها إلى المنصة الرئيسية في ميدان (كونكورد) حيث كان يقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأعضاء حكومته بينهم رئيس الوزراء فرانسوا بايرو إلى جانب ضيفيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو والعديد من كبار الضيوف. وشارك في العرض العسكري هذا العام أكثر من سبعة آلاف شخص بينهم 5600 سيرا على الأقدام إلى جانب أكثر من 100 طائرة و250 مركبة آلية برفقة 200 حصان من الحرس الجمهوري. وشهد العرض مشاركة مميزة من إندونيسيا التي حضرت بوفد عسكري يضم أكثر من 400 عنصر وذلك في إطار تعزيز علاقات التعاون الدفاعي بين البلدين. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن عرض هذا العام يأتي متزامنا مع إحياء الذكرى المئوية لتأسيس مؤسسة (بلويه دو فرانس) والذكرى المئوية للجنة الشعلة إذ قام الرئيس ماكرون خلال المناسبة بتقديم سيف رمزي جديد في بادرة رمزية لتكريم التاريخ العسكري الوطني. كما خصص العرض حيزا لتكريم التزام الشباب الفرنسي في خطوة تهدف إلى تعزيز القيم الوطنية والروح المدنية لدى الأجيال الجديدة.


الجريدة
منذ 4 ساعات
- الجريدة
فرنسا تحتفي بعيدها الوطني بحضور سمو الأمير
احتفلت فرنسا اليوم الإثنين بعيدها الوطني (يوم الباستيل) بعرض عسكري في جادة (شانزيليزيه) بمشاركة واسعة من القوات المسلحة الفرنسية وممثلين من الدول الصديقة. وانطلق العرض العسكري من قوس النصر أول الشانزليزيه متجها إلى المنصة الرئيسية في ميدان (كونكورد) حيث كان يقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأعضاء حكومته بينهم رئيس الوزراء فرانسوا بايرو إلى جانب ضيفيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو والعديد من كبار الضيوف. وشارك في العرض العسكري هذا العام أكثر من سبعة آلاف شخص بينهم 5600 سيرا على الأقدام إلى جانب أكثر من 100 طائرة و250 مركبة آلية برفقة 200 حصان من الحرس الجمهوري. وشهد العرض مشاركة مميزة من إندونيسيا التي حضرت بوفد عسكري يضم أكثر من 400 عنصر وذلك في إطار تعزيز علاقات التعاون الدفاعي بين البلدين. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن عرض هذا العام يأتي متزامنا مع إحياء الذكرى المئوية لتأسيس مؤسسة (بلويه دو فرانس) والذكرى المئوية للجنة الشعلة إذ قام الرئيس ماكرون خلال المناسبة بتقديم سيف رمزي جديد في بادرة رمزية لتكريم التاريخ العسكري الوطني. كما خصص العرض حيزا لتكريم التزام الشباب الفرنسي في خطوة تهدف إلى تعزيز القيم الوطنية والروح المدنية لدى الأجيال الجديدة. خلفية تاريخية تحتفل فرنسا بـ"يوم الباستيل" باعتباره مناسبة سنوية تحمل طابعا تاريخيا ووطنيا خاصا يجسد معاني الثورة والحرية والوحدة الوطنية. ويعود أصل هذا اليوم إلى 14 يوليو 1789 حين اقتحم الفرنسيون سجن الباستيل في باريس في عهد الملك لويس السادس عشر ليشكل هذا الحدث الشرارة الأولى لانطلاق الثورة الفرنسية التي غيرت مجرى تاريخ فرنسا وأرست أسس الجمهورية الحديثة. ومنذ عام 1880 أصبح الـ 14 من يوليو عطلة وطنية في كل عام يحتفل فيها الفرنسيون في جميع أنحاء البلاد باليوم الذي يحمل في الذاكرة الفرنسية دلالات عميقة تتعلق بالتحول الديمقراطي والقيم التي قامت عليها الجمهورية الفرنسية وهي الحرية المساواة والأخوة. ويمثل "يوم الباستيل" مناسبة للتأكيد على وحدة الفرنسيين واعتزازهم بتاريخهم الوطني كما يشكل فرصة لتعزيز القيم الديمقراطية التي أرساها الشعب الفرنسي منذ أكثر من قرنين.