logo

إيرادات السينما في السعودية تتجاوز 66 مليون ريال خلال النصف الأول من يونيو

الاقتصاديةمنذ يوم واحد
تجاوزت إيرادات السينما في السعودية 66 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، وذلك رغم انخفاض عدد الأفلام المعروضة.
شهدت الأسابيع الأولى من الصيف منافسة شديدة على شباك تذاكر السينما السعودية، حيث تزامن النصف الأول من شهر يونيو مع موسم إجازة عيد الأضحى، مما أدى إلى بيع 1.4 مليون تذكرة، وهو رقم يعد من الأعلى لهذا الموسم.
ارتفعت الإيرادات بشكل ملحوظ من 28 مليون ريال في الأسبوع الأول إلى 38 مليون في الأسبوع الثاني، بزيادة قدرها 36%، بالرغم من انخفاض عدد الأفلام من 35 إلى 30 فيلمًا.
يُعزى الارتفاع إلى تزامن الأفلام المعروضة مع أفلام الصيف العالمية، مقارنة بالعام الماضي انخفض عدد الأفلام من 41 إلى 30 فيلمًا خلال عيد الأضحى، لكن الإيرادات شهدت ارتفاعًا بنسبة 15.7%.
يشير الإقبال إلى قوة الأعمال المعروضة وتنوع الخيارات المتاحة للجمهور، تتوقع الجهات المعنية أن يكون شهر يوليو المقبل ذروة الموسم السينمائي في السعودية.
تصدر فيلم ديزني شباك التذاكر لهذا الموسم، يليه في المرتبة الثانية الجزء الثامن من فيلم "المهمة المستحيلة". أما المرتبتين الثالثة والرابعة فقد تقاسمهما الفيلم المصري "ريستارت" والفيلم السعودي "إسعاف".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الضـوء يعود لنظام الكؤوس في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 لتعزيز التميز
الضـوء يعود لنظام الكؤوس في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 لتعزيز التميز

صحيفة سبق

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة سبق

الضـوء يعود لنظام الكؤوس في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 لتعزيز التميز

أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بما يعزز من مكانة البطولة على الساحة العالمية، ويجسّد روح التحدي والتفوّق عبر جميع مراحل المنافسة. وكان النظام قد انطلق لأول مرة في نسخة 2024، ويتكوّن من أربعة عناصر رئيسية: المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، إلى جانب الحائط الشرفي للأبطال الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات البطولة. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية، الذي صُمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما صُممت بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي، بالشراكة مع أستوديو Holy Grail. ويُمنح كل لاعب مفتاحًا شخصيًا محفورًا، يعبّر عن أحقيته في دخول المنافسة، بينما يُمنح الأبطال العائدون للدفاع عن ألقابهم مفاتيح بتصميم خاص. وعند فوز الفريق، يُدمج مفتاحه داخل درع البطولة، ويوضع إطاره الخارجي داخل الحائط الشرفي للأبطال، الذي سيظل معروضًا خلال البطولة وبعدها تكريمًا دائمًا للتميّز. أما اللاعبون والفرق الذين لم يحالفهم الحظ، فتُسلَّم مفاتيحهم لتُسحق وتُغلف بمواد خاصة، وتُضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي في دلالة رمزية على قصص النضال والمواجهة. ويُمنح كل بطل في اللعبة حق اختيار ثلاثة مفاتيح من الفرق المهزومة لتثبيتها في قاعدة درعه، كتذكار لمن واجههم في طريق التتويج. وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، رالف رايشرت: "صُمّم نظام الكؤوس ليُجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب، إذ يتحول كل مفتاح وإطار إلى شهادة حية تعبّر عن الطموح والإصرار، وتُسهم في نحت التاريخ على الحائط الشرفي للأبطال". وجاء تصميم كأس بطولة الأندية من إنتاج دار Thomas Lyte البريطانية الشهيرة، باستخدام أكثر من 9 كيلوجرامات من الفضة المطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، وبارتفاع 60 سنتيمترًا. ويضم تصميم الكأس مثلثات متداخلة تُجسّد جذع نخلة ترمز للثقافة السعودية، تعلوها كرة ترمز للعالمية، ومقابض مستوحاة من أسلاك الحاسوب تجسّد روح التكنولوجيا والابتكار. من جانبه، عبّر رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية في Thomas Lyte، ليام مالوري فيبرت، عن فخره بتصميم أول كأس لبطولة الأندية، معتبرًا أن هذا العمل يُجسد الشغف والحرفية والابتكار في آن واحد. كما يعود هذا العام الإبداع البصري المصاحب للفيلم التعريفي بالنظام، من إنتاج أستوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقدّم الفيلم تجربة بصرية تدمج بين الجرأة المعمارية والتصميم المستقبلي، وسردًا ديناميكيًا يعكس التحديات والنجاحات الرمزية التي يمر بها اللاعبون. وسلط الفيلم الضوء على رمزية المفاتيح، والتحولات الرملية، والمثلثات التي ترمز إلى القوة والحركة المستمرة، واختتم بسؤال محوري: "هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟"، مشيرًا إلى أن الانتصار لا يُمنح، بل يُكتسب. وأوضح المدير الإبداعي في Territory Studio، كريس شارب، أن المشروع صُمم لهوية بصرية تروي ملحمة تنافسية تنبض بالحياة، وتعكس جوهر البطولة في نظر اللاعبين والجماهير على حد سواء. يُذكر أن الرياض ستستضيف بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 في "بوليفارد سيتي"، خلال الفترة من 7 يوليو حتى 24 أغسطس، بمشاركة نخبة عالمية غير مسبوقة من اللاعبين والفرق، في أكبر حدث بتاريخ القطاع من حيث عدد المسابقات، حجم الجوائز، وتنوع الألعاب.

عودة نظام الكؤوس في الرياضات الإلكترونية لنسخة 2025
عودة نظام الكؤوس في الرياضات الإلكترونية لنسخة 2025

الاقتصادية

timeمنذ 32 دقائق

  • الاقتصادية

عودة نظام الكؤوس في الرياضات الإلكترونية لنسخة 2025

قالت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، إن نظام الكؤوس سيعود ضمن بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي. وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسية: المفتاح ودرع بطولات الألعاب وكأس بطولة الأندية والحائط الشرفي للأبطال الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. وقال رالف رايشرت الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية "صُمم نظام الكؤوس ليجسد روح المنافسة ويخلد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي حيث تقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، حيث يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة". وتستضيف العاصمة السعودية الرياض مجددًا كأس العالم للرياضات الإلكترونية في صيف 2025، الحدث العالمي الذي يجمع أبرز الأندية واللاعبين ومحبي الرياضات الإلكترونية من جميع أنحاء العالم في احتفالية عنوانها التنافس النخبوي، وشغف الرياضات الإلكترونية. وتقام البطولة على مدى 7 أسابيع، من 7 يوليو إلى 24 أغسطس في بوليفارد سيتي، لتكون ساحة منافسة عالمية، حيث تتميز البطولة بنظام "التجميع النقطي عبر الألعاب". ويتنافس أكثر من 2000 رياضي محترف يمثلون أفضل الأندية العالمية في 25 بطولة كبرى ضمن 24 من أشهر الألعاب الإلكترونية سعيا للفوز بلقب "بطل أندية الرياضات الإلكترونية" مع مكافأة أفضل 16 ناديا بناء على أدائهم الإجمالي عبر مختلف الألعاب. ويصل إجمالي جوائز البطولة إلى أكثر من 70 مليون دولار مما يجعلها الأعلى في تاريخ الرياضات الإلكترونية، ويسهم في الارتقاء بالقطاع إلى مصاف أبرز الأحداث الرياضية العالمية، استكمالًا للنجاح الذي حققته النسخة الافتتاحية عام 2024 بالرياض.

فيلم "الوجهة" يبرز خطوات تحقيق رؤية 2030
فيلم "الوجهة" يبرز خطوات تحقيق رؤية 2030

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

فيلم "الوجهة" يبرز خطوات تحقيق رؤية 2030

تعرض مبادرة كنوز السعودية في وزارة الإعلام فيلم وثائقي جديد باسم "الوجهة"، الذي يبرز تطورات السعودية في الأعوام الماضية في المجالات السياسية والاقتصادية والطبية والرياضية والثقافية والإعلامية والفنية، من أجل إبراز خطواتها المتسارعة نحو تحقيق رؤية البلاد 2030 وتحولها إلى وجهة للعالم. ويجسد اسم "الوجهة" الذي يحمله الفيلم مفهوم التطلُّع نحو المستقبل، وتحقيق الأهداف، وهو ما يتماشى مع مسار السعودية التحولي في تحقيق خططها الطموحة، إذ باتت السعودية في الوقت الراهن وجهة يتطلّع إليها العالم، لما تنفّذه من مشروعات عملاقة في مختلف المجالات. فيلم الوجهة من إنتاج مبادرة كنوز بوزارة الإعلام يقدم حكاية وطن تجاوز التحديات، وشقّ طريقه نحو المستقبل بإرادة لا تلين؛ ليكون إشراقة ملهمة للعالم، وبوصلة تشير دومًا إلى ما هو أبعد🇸🇦 - +600 ساعة مونتاج - +52 ساعة تصوير - +250 في فريق العمل - 11 قائدًا وضيفًا — سلمان الدوسري (@SalmanAldosary) July 5, 2025 أخبار حصرية 28 مليون مستفيد من نموذج الرعاية الصحية ضمن إنجازات رؤية السعودية 2030 يُعرض فيلم "الوجهة" على منصة شاهد، وstc tv، إضافة إلى القنوات السعودية، والمنصات الرسمية لوزارة الإعلام ومبادرة كنوز السعودية، ويجمع بين اللقطات الإبداعية من المصادر الموثوقة لوسائل الإعلام المختلفة والمهتمة بما يدور في أنحاء المملكة، إلى جانب اللقاءات الحصرية مع الخبراء والمتخصصين في المجالات التي يتناولها الفيلم. سرد بصري يمزج الماضي بالحاضر إلى ذلك، يستخدم فيلم "الوجهة" خاصية السرد البصري المتقاطع الذي يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل، ويبرز البعد الإنساني عبر قصص نجاح واقعية، ويعكس التنوع الجغرافي للمملكة عبر مشروعات ممتدة في مختلف مناطقها، ويعتمد الفيلم على إظهار تمكين الكفاءات الوطنية، وغرس قيم الولاء والانتماء، مع إبراز الإبداع الثقافي والإسهام الحضاري. 2600 موهوب يُذكر أنه تم الإعلان عن بدء تنفيذ أعمال الفيلم على هامش انعقاد معرض ملتقى صُناع التأثير "Impaq"، مع عدد من الأفلام السينمائية والوثائقية التي تعمَل على إنتاجها مبادرة كنوز السعودية بالتعاون مع (9) شركات وطنية، وبمشاركة (80) شركة متخصصة، وما يزيد عن (2600) موهوب وموهوبة في مختلف المجالات، مما يؤكد دور وزارة الإعلام في دعم الإنتاج المحلي وتعزيز المحتوى الوطني. وتندرج مبادرة كنوز السعودية ضمن مبادرات برنامج "تنمية القدرات البشرية" أحد برامج رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى توثيق الثراء الثقافي والإسهام الحضاري السعودي، وإبراز قصص نجاح المواطن السعودي على الأصعدة كافة، عبر إنتاج الأفلام الوثائقية والقصيرة وأفلام الرسوم المتحركة. وقدمت المبادرة عددًا من الأعمال الوثائقية، من بينها "مرحلة صعبة"، و"المحطة سبعة"، و"نورس العرب"، و"على حد سواء"، و"ماذا يأكل السعوديون"، و"أطلس السعودية"، و"هورايزن"، والفيلمان القصيران "راعي الأجرب" و"ليلة الصفراء"، وشاركت المبادرة في أهم المهرجانات الدولية، وحصلت أفلامها على العديد من الجوائز العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store