
"هيئة الطرق" تزيل أكثر من 5 ملايين م³ من الرمال بالشرقية
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إزالة أكثر من 5 ملايين متر مكعب من الرمال في المنطقة الشرقية، وذلك عبر حملات ميدانية مكثفة، تزامنًا مع موجة الغبار التي تشهدها المنطقة.
وأوضحت الهيئة أنها استخدمت أكثر من 235 معدة حديثة في المواقع المستهدفة، مع تأمين المناطق ذات الخطورة المرتفعة، حفاظًا على سلامة مستخدمي الطرق.
وأكدت الهيئة أنها كثّفت جهودها في مراقبة زحف الرمال على الطرق الحيوية، ضمن خطة استباقية لرفع كفاءة الشبكة وضمان استمرار الحركة المرورية دون تعطّل.
ويُذكر أن الهيئة العامة للطرق تعمل على تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق، والتي تركز على عناصر السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتستهدف الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق.
ودعت الهيئة مستخدمي الطرق إلى التفاعل مع قنوات التواصل الرسمية، حيث تستقبل جميع الملاحظات والإبلاغ عن حالات زحف الرمال عبر تطبيق "938" أو الاتصال على الرقم (938) على مدار الساعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
وزارة الحج والعمرة: إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
أعلنت وزارة الحج والعمرة أن عدد تأشيرات العمرة الصادرة للقادمين من خارج المملكة تجاوز (190) ألف تأشيرة، وذلك منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447هـ حتى اليوم. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من يوم الثلاثاء (14) ذي الحجة 1446هـ، وإصدار التأشيرات عبر منصة "نسك"، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالًا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار رؤية السعودية 2030. وأكدت الوزارة أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليًا ابتداءً من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق "نسك" الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. ويأتي هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملًا في الأداء، وتحسينًا للإجراءات، وتطويرًا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حدٍّ سواء. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يعكس ريادة المملكة في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين، ويحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
خلال موسم الصيف"شعيب غذوانة".. وجهة سياحية مفتوحة تستقطب الزوّار
تتواصل في العاصمة الرياض، تنمية الخيارات الترفيهية المفتوحة، مع استقبال "متنزّه شعيب غذوانة" للزوار، بصفته وجهة حضرية جديدة تجمع بين الطبيعة ومرافق التنزّه العصرية، حيث تحوّل أحد روافد وادي حنيفة إلى مساحة عامة نابضة بالحياة، تمتد على مسافة تتجاوز 5 كيلومترات، وتوفر بيئة مثالية للأنشطة الصيفية والمشي والاستجمام، في إطار يعكس توجهات العاصمة نحو تعزيز جودة الحياة وتحقيق الاستدامة البيئية. ويمثل المتنزّه برنامج "الرياض الخضراء"، الذي أعاد تأهيل الموقع، ليصبح متنفسًا طبيعيًا يخدم سكان الأحياء المحيطة والزوار من مختلف مناطق المدينة، ويمنحهم فرصة لقضاء أوقات نوعية في أحضان المساحات الخضراء والممرات. وصُمم شعيب غذوانة ليكون وجهة متكاملة لجميع الفئات العمرية، حيث يضم مسارات مشي بطول 22 كيلومترًا، ومناطق جلوس مطلّة على المياه بمساحة تتجاوز 65 ألف متر مربع، إلى جانب 13 ملعبًا للأطفال ومرافق رياضية متعددة الاستخدامات، تُتيح للجميع ممارسة الرياضة أو التنزّه أو الاسترخاء ضمن بيئة آمنة وجاذبة. وتُضفي القنوات المائية دائمة الجريان طابعًا بصريًا وجماليًا فريدًا على امتداد المتنزّه، حيث صُممت لتجري بشكل طبيعي داخل مجرى الوادي، مدعومة ببنية تحتية تضمن انسياب المياه، فيما تتيح 9 جسور أنيقة عبور الزوار من جهة لأخرى، وتعزز من انسيابية الحركة والتفاعل مع عناصر المكان. وتعتمد الزراعة في المتنزّه على 15 ألف شجرة وشجيرة من الأنواع المحلية، بما يضمن انسجامها مع طبيعة المكان، ويُسهم في استدامة الغطاء النباتي دون هدر مائي، حيث تتم أعمال الري عبر أنظمة ذكية تعتمد على المياه المعاد تدويرها، بما يعزز من التوازن ويحد من استهلاك الموارد، في انسجام تام مع أهداف البرنامج الأشمل لـ"الرياض الخضراء". ولا يقتصر الحضور على العناصر الطبيعية فحسب، بل يتكامل مع مرافق خدمية مثل مواقف السيارات، ومناطق جلوس مريحة، وخدمات عامة، بما يوفّر تجربة متكاملة للزائر منذ لحظة وصوله، ويجعل من المتنزّه محطة صيفية مفضلة للعائلات والشباب، والممارسين للرياضة الصباحية أو المسائية. وفي ساعات الغروب، تتغير ملامح المكان تدريجيًا ليصبح لوحة حضرية نابضة بالحياة، حيث تتوزّع الجلسات المفتوحة، ويمارس الزوار هواية المشي وسط مشاهد خضراء تنعكس على صفحة الماء، لتتكامل بذلك أبعاد الترفيه والهدوء والحيوية في مشهد صيفي متوازن. ويُعدّ شعيب غذوانة أحد النماذج المميزة التي يقدمها برنامج "الرياض الخضراء"، ضمن توجهات العاصمة نحو الاستفادة من المسطحات الطبيعية، وتحويل الأودية والامتدادات البيئية إلى متنزّهات مفتوحة، تخدم أهداف رؤية السعودية 2030، وترتقي بجودة الحياة من خلال زيادة المساحات الخضراء، وتوفير بيئة حضرية تعزز الرفاهية والصحة. ويُجسد المتنزّه رؤية متكاملة لوجهات التنزّه الحضرية الحديثة، التي تراعي احتياجات المجتمع، وتلبي تطلعات الزوار خلال فصل الصيف، عبر تصميم متقن يجمع بين الوظيفة الجمالية والتجربة الترفيهية، ويُرسخ مكانة الرياض بصفتها مدينة صديقة للبيئة والإنسان، تسير بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر خضرة وازدهارًا.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
بالصور في العاصمة الرياض.. "شعيب غذوانة".. وجهة سياحية مفتوحة تستقطب الزوّار خلال الصيف
تتواصل في العاصمة الرياض، تنمية الخيارات الترفيهية المفتوحة، مع استقبال "متنزّه شعيب غذوانة" للزوار، بصفته وجهة حضرية جديدة تجمع بين الطبيعة ومرافق التنزّه العصرية، حيث تحوّل أحد روافد وادي حنيفة إلى مساحة عامة نابضة بالحياة، تمتد على مسافة تتجاوز 5 كيلومترات، وتوفر بيئة مثالية للأنشطة الصيفية والمشي والاستجمام، في إطار يعكس توجهات العاصمة نحو تعزيز جودة الحياة وتحقيق الاستدامة البيئية. ويمثل المتنزّه برنامج "الرياض الخضراء"، الذي أعاد تأهيل الموقع، ليصبح متنفسًا طبيعيًا يخدم سكان الأحياء المحيطة والزوار من مختلف مناطق المدينة، ويمنحهم فرصة لقضاء أوقات نوعية في أحضان المساحات الخضراء والممرات. وصُمم شعيب غذوانة ليكون وجهة متكاملة لجميع الفئات العمرية، حيث يضم مسارات مشي بطول 22 كيلومترًا، ومناطق جلوس مطلّة على المياه بمساحة تتجاوز 65 ألف متر مربع، إلى جانب 13 ملعبًا للأطفال ومرافق رياضية متعددة الاستخدامات، تُتيح للجميع ممارسة الرياضة أو التنزّه أو الاسترخاء ضمن بيئة آمنة وجاذبة. وتُضفي القنوات المائية دائمة الجريان طابعًا بصريًا وجماليًا فريدًا على امتداد المتنزّه، حيث صُممت لتجري بشكل طبيعي داخل مجرى الوادي، مدعومة ببنية تحتية تضمن انسياب المياه، فيما تتيح 9 جسور أنيقة عبور الزوار من جهة لأخرى، وتعزز من انسيابية الحركة والتفاعل مع عناصر المكان. وتعتمد الزراعة في المتنزّه على 15 ألف شجرة وشجيرة من الأنواع المحلية، بما يضمن انسجامها مع طبيعة المكان، ويُسهم في استدامة الغطاء النباتي دون هدر مائي، حيث تتم أعمال الري عبر أنظمة ذكية تعتمد على المياه المعاد تدويرها، بما يعزز من التوازن ويحد من استهلاك الموارد، في انسجام تام مع أهداف البرنامج الأشمل لـ"الرياض الخضراء". ولا يقتصر الحضور على العناصر الطبيعية فحسب، بل يتكامل مع مرافق خدمية مثل مواقف السيارات، ومناطق جلوس مريحة، وخدمات عامة، بما يوفّر تجربة متكاملة للزائر منذ لحظة وصوله، ويجعل من المتنزّه محطة صيفية مفضلة للعائلات والشباب، والممارسين للرياضة الصباحية أو المسائية. وفي ساعات الغروب، تتغير ملامح المكان تدريجيًا ليصبح لوحة حضرية نابضة بالحياة، حيث تتوزّع الجلسات المفتوحة، ويمارس الزوار هواية المشي وسط مشاهد خضراء تنعكس على صفحة الماء، لتتكامل بذلك أبعاد الترفيه والهدوء والحيوية في مشهد صيفي متوازن. ويُعدّ شعيب غذوانة أحد النماذج المميزة التي يقدمها برنامج "الرياض الخضراء"، ضمن توجهات العاصمة نحو الاستفادة من المسطحات الطبيعية، وتحويل الأودية والامتدادات البيئية إلى متنزّهات مفتوحة، تخدم أهداف رؤية السعودية 2030، وترتقي بجودة الحياة من خلال زيادة المساحات الخضراء، وتوفير بيئة حضرية تعزز الرفاهية والصحة. ويُجسد المتنزّه رؤية متكاملة لوجهات التنزّه الحضرية الحديثة، التي تراعي احتياجات المجتمع، وتلبي تطلعات الزوار خلال فصل الصيف، عبر تصميم متقن يجمع بين الوظيفة الجمالية والتجربة الترفيهية، ويُرسخ مكانة الرياض بصفتها مدينة صديقة للبيئة والإنسان، تسير بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر خضرة وازدهارًا.