logo
تنفيذاً لتوجيهات رئيس الدولة.. الإمارات تكمل 570 يوماً من العطاء الإنساني إلى غزة

تنفيذاً لتوجيهات رئيس الدولة.. الإمارات تكمل 570 يوماً من العطاء الإنساني إلى غزة

البيانمنذ يوم واحد

وعلى مدار الأشهر والأيام الماضية، ولغاية اليوم، تستمر قوافل الخير والمساعدات الإماراتية، في عطائها، لتمثل رسائل تضامن إنساني ودعم أخوي للشعب الفلسطيني، حيث تواصل تقديم الدعم للتكيات الخيرية، التي بلغ عددها 50 تكية، توفر الغذاء لآلاف الأسر الفلسطينية في مختلف مناطق القطاع.
وكذلك تواصل الدولة جهودها الإنسانية لوصول الدعم والغذاء إلى كل بقعة في القطاع، وفي سبيل ذلك، تم إنشاء 6 محطات لتحلية المياه، وتشغيل 21 مخبزاً ميدانياً توفر الخبز يومياً لجميع السكان، الأمر الذي يجسد بشكل جلي نهج الإمارات والتزامها التاريخي بدعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية التي يواجهها، ويعكس مواقف الدولة الأخوية الراسخة تجاه الأشقاء الفلسطينيين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟
الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

الرهائن قبل حماس.. كيف تغيرت لهجة نتنياهو بعد رسائل ترامب؟

وقال نتنياهو خلال زيارة لمنشأة تابعة لجهاز الأمن العام (شاباك) جنوبي إسرائيل: "هناك الآن العديد من الفرص. أولا وقبل كل شيء إنقاذ الرهائن. بالطبع سيتعين علينا أيضا حل قضية غزة وهزيمة حماس، لكنني أعتقد أننا سنحقق كلا الهدفين". ورحب منتدى عائلات الرهائن بما اعتبره "تحول" نتنياهو، مشيدا بقراره الإعلان عن عودة الرهائن كهدف رئيسي للحكومة. وأشار نتنياهو إلى "إنقاذ" الرهائن بدلا من "إطلاق سراحهم"، متجنبا استخدام كلمة "صفقة". وفي حين لم تبد تصريحاته أي إشارة إلى عملية إنقاذ "عسكرية"، فإنها عكست زخما متزايدا حول اتفاق محتمل، حسب تحليل لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. وخلال الصراع الأخير بين إسرائيل وإيران، أثار نتنياهو أزمة الرهائن، ورأى، بحسب تقارير صحفية إسرائيلية، أن حماس ستشعر بعزلة متزايدة من دون دعم طهران أو حزب الله اللبناني، مما يتيح فرصة للمفاوضات. وعكست تصريحات نتنياهو التفاؤل الذي أعرب عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الذي يقول إنه يسعى للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة. وصباح الأحد، دعا ترامب حماس إلى إعادة ما يقدر بخمسين رهينة إسرائيلي متبقين، بين أحياء وأموات. وكتب الرئيس الأميركي على منصة "تروث سوشيال" منشورا حازما، قال فيه: "أبرموا صفقة في غزة، وأعيدوا الرهائن!". وأتى منشور ترامب بعدما قال الأسبوع الماضي إنه يتوقع وقف إطلاق النار في غضون أيام، موضحا: "أعتقد أننا قريبون، وسنتوصل إلى وقف إطلاق نار الأسبوع المقبل". ورغم الإشارات العلنية إلى التقدم، حذر مسؤولون مشاركون في المحادثات من عدم تحقيق أي تقدم كبير، وفق "يديعوت أحرونوت"، بينما لم تعلق حماس رسميا بعد على موقف إسرائيل بشأن الإطار المقترح الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف. وبناء على ذلك، اعتبر بعض المراقبين السياسيين تصريح نتنياهو بمثابة تماهي مع رؤية ترامب، وليس علامة على تقدم ملموس، بينما أشار آخرون إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي ربما يهيئ الرأي العام الإسرائيلي لإنهاء الحرب، وسط ضغوط أميركية متواصلة للتوصل إلى حل تفاوضي. وصرح مسؤولون إسرائيليون بارزون لـ"يديعوت أحرونوت"، الأحد، أن المحادثات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق "مستمرة على الدوام"، وأضافوا: "نأمل في تطورات قريبة ونواصل العمل عليها". ومع ذلك، أكدوا أنه "في الوقت الحالي، لا يوجد أي تقدم ملحوظ". وفي اجتماع مجلس الوزراء الأمني ​​الذي عقد الأحد في القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، تم إبلاغ الوزراء أن حماس لا تزال مصرة على إنهاء الحرب كشرط لأي اتفاق، وانتهى الاجتماع من دون قرار واضح بينما من المقرر إجراء المزيد من المناقشات، الإثنين.

إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج
إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إيران مستعدة لصفحة جديدة مع دول الخليج

أعلنت إيران، أمس الأحد أنّ لديها «شكوكاً جدية» بشأن احترام إسرائيل لوقف إطلاق النار الساري منذ 24 يونيو بعد حرب استمرّت 12 يوماً بين الطرفين. كما طلبت من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية إسرائيل وواشنطن عن الحرب، وفقاً لرسالة وجّهها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ونُشرت أمس الأحد، ونفت توجيه «أي تهديد» لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، الذي رجّح أن تتمكن إيران من البدء بإنتاج يورانيوم مخصب «في غضون أشهر»، بينما قال الرئيس مسعود بزشكيان: إن طهران مستعدة لبدء صفحة جديدة في العلاقات مع دول الجوار في منطقة الخليج العربي. ونقل التلفزيون الرسمي عن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلّحة الإيرانية عبد الرحيم موسوي قوله، أمس الأحد: «لم نبدأ نحن الحرب لكننا رددنا على المعتدي بكل قوتنا». وأضاف موسوي في محادثة عبر الهاتف مع وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان «لدينا شكوك جدية حيال امتثال إسرائيل لالتزاماتها بما في ذلك وقف إطلاق النار. ونحن على استعداد للرد بقوة» إذا تعرّضت إيران للهجوم مجدداً. وبحث الوزير السعودي، ورئيس الأركان الإيراني، تطورات الأوضاع في المنطقة، والتعاون الدفاعي. وقالت الوكالة: إن الجانبين بحثا «العلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الدفاعي، وتطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة للحفاظ على الأمن والاستقرار». ولفت وزير الدفاع السعودي، إلى «أن المملكة لم تكتف بإدانة الاعتداءات، وإنما بذلت جهوداً كبيرة لإنهاء هذه الحرب العدوانية». في ذات السياق، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: إن طهران مستعدة لبدء صفحة جديدة في العلاقات مع دول الجوار في منطقة الخليج العربي. وأكد بزشكيان، في تصريحات أمس الأحد، أن تعزيز العلاقات بين إيران ودول الخليج يحمل رسالة سلام وأخوة وتنمية للعالم الإسلامي بأسره. وأضاف أن بلاده مستعدة للتعاون مع مجلس التعاون الخليجي، مشدداً على أن هذه الخطوة تمثل انطلاقة لفصل جديد في علاقات إيران مع دول الخليج. وبينما أسفر هجوم إسرائيلي على سجن إيفين في طهران عن مقتل 71 شخصاً، وفقاً لحصيلة أعلنتها السلطة القضائية أمس الأحد، طلبت طهران من الأمم المتحدة الاعتراف بمسؤولية إسرائيل وواشنطن في الحرب، وفقاً لرسالة وجّهها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ونُشرت، أمس الأحد. وقال عراقجي في الرسالة: «نطلب رسمياً من مجلس الأمن الدولي الاعتراف بإسرائيل والولايات المتحدة باعتبارهما البادئَين في العمل العدواني والاعتراف بمسؤوليتهما اللاحقة، بما في ذلك دفع تعويضات وإصلاحات». وقال المندوب الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيراوني، أمس الأحد، إنه ليس هناك أي تهديد إيراني لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، مشيراً إلى أن مفتشي الوكالة لا يمكنهم الآن دخول منشآت إيران النووية. وأعرب إيراوني، عن استعداد طهران للمفاوضات لكن الظرف ليس مناسباً لمفاوضات مع الولايات المتحدة، موضحاً أنه إذا أراد الأمريكيون إملاء شروطهم على إيران فالتفاوض معهم مستحيل. على صعيد آخر، رجّح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تتمكن إيران من البدء بإنتاج يورانيوم مخصب «في غضون أشهر»، رغم الأضرار التي لحقت بمنشآتها النووية جراء الهجمات الأمريكية والإسرائيلية، وفق ما صرّح به لشبكة «سي بي إس نيوز» أمس الأول السبت. (وكالات)

الطفل العربي بين الحلم والمستقبل
الطفل العربي بين الحلم والمستقبل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الطفل العربي بين الحلم والمستقبل

منذ أن اختار الله سبحانه وتعالى الإنسان ليكون خليفته في الأرض، كانت الطفولة هي النبع الأول الذي تتدفق منه القيم، وتُبنى من خلاله الحضارات، وتترسخ عبره مفاهيم الانتماء والمواطنة والكرامة الإنسانية. ولأن الطفولة ليست مرحلة عابرة من العمر، بل هي الأساس المتين الذي يشكّل الشخصية ويغرس المبادئ ويرسم ملامح الغد، جاءت العناية بالطفل العربي في مقدمة أولويات المجتمعات المتحضرة، وعلى رأسها دولة الإمارات، التي تنظر للطفل لا باعتباره مستقبلاً منتظراً فحسب، بل حاضراً يستحق الاهتمام والتأهيل والرعاية الشاملة. وفي هذا الإطار، تأسس البرلمان العربي للطفل منذ عام 2019 ليكون منصة عربية جامعة، تحمل على عاتقها رسالة استثنائية، قوامها تأهيل النشء العربي، ومنحه المساحة للتعبير عن آرائه ومناقشة قضاياه، والاقتراب من دوائر القرار، في تجربة فريدة تُعد الأولى من نوعها على مستوى الوطن العربي. ما كان لهذا الصرح أن يرى النور لولا الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، الذي آمن بأن صوت الطفل العربي لا ينبغي أن يكون خافتاً، بل يجب أن يسمعه الجميع، فهو ليس فقط المتلقي، بل هو الشريك وصانع الغد، ومن خلال دعم سموه، احتضنت إمارة الشارقة المقر الدائم للبرلمان، ليكون منارة عربية تُضاء منها شموع الطفولة، وتنبثق منها رسائل الوحدة والمستقبل. وقد انطلقت هذه الرؤية المباركة بتكامل عربي مثمر من خلال جامعة الدول العربية، لتجسد التزاماً سياسياً وأخلاقياً من الدول الأعضاء في تمكين الأطفال العرب، وإشراكهم في حوار متكامل حول قضاياهم، ورفع وعيهم بحقوقهم، وتطوير قدراتهم البرلمانية والفكرية والثقافية. إنّ تأهيل الطفل العربي لا يمكن أن يتحقق عبر الشعارات، بل عبر برامج عميقة تتكامل فيها المناهج مع القيم، والتجربة مع التوجيه، ومن هذا المنطلق، حرص البرلمان العربي للطفل على توفير برامج تأهيلية رصينة، أبرزها الدبلوم المهني في العمل البرلماني للأطفال، والذي يُقدَّم بالشراكة مع جامعة الشارقة، بهدف إكساب الأعضاء مهارات العمل البرلماني من خلال محاور تغطي التشريعات، وآليات النقاش، وآداب الحوار، ومهارات القيادة. شكلت الجلسات الدورية للبرلمان منذ انطلاق دورته الأولى، مشهداً عربياً استثنائياً، حيث يجتمع أطفال الوطن العربي، يتبادلون الرؤى حول موضوعات تمس صميم حياتهم: التعليم، الصحة، الأمن الغذائي، التكنولوجيا، وغيرها، ولا يُخفى على أحد ما تركته هذه الجلسات من أثر، ليس فقط في نفوس الأعضاء أنفسهم، بل في رسائلهم الموجهة إلى العالم. إننا في الأمانة العامة للبرلمان العربي للطفل، ماضون بإذن الله في تطوير الأداء، وتوسيع نطاق المشاركة، والانفتاح على العالم، بما يليق بالطفولة العربية وبتاريخها الممتد. وسنظل نؤمن بأن كل فكرة من طفل، وكل كلمة تُسمَع له، هي بذرة في حقل الأمل، ستنمو وتثمر مستقبلاً آمناً، تتسع فيه للبناء والتنمية والسلام والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store