logo
نحن على موعد مع (4) سنين عجاف أخرى؟؟

نحن على موعد مع (4) سنين عجاف أخرى؟؟

سودارسمنذ 3 أيام
يعقوب حاج أدم
نحن على موعد مع (4) سنين عجاف أخرى؟؟

تم بالأمس تزكية مجلس التدمير والفشل بقيادة الدكتور الصيدلاني معتصم جعفر سر الختم لقيادة الكرة السودانية لأربع سنوات عجاف أخرى بعدأن لعبوا لعبتهم القردية وحرموا الرجال الاوفياء من دخول معترك الجمعية العمومية لارساء قواعد التنافس الشريف فكان أن أجبرنا مكرهين عل معايشة نفس السيناريو الاليم الذي ذقنا فيه الامرين في الولاية السابقة والتي كانت ومافتئت تمثل الحقبةالاسواء في تاريخ أتحاد القدم السوداني حيث اتسمت بكل ماهو قبيح ومشين من تسلط على المال العام ومن تدهور في كل مفاصل الرياضة ومن عداء مستفحل للاندية التي تنضوي تحت لواء الاتحاد وغيرها من الاساليب العرجاء التي ساهمت في تقهقر وتدهور رياضة الوطن وجعلتها تقف مكانك سر؟؟!!
– ومن ينتظر أن يلعب أتحاد التدمير والفشل دور إيجابي خلال السنوات الاربع العجاف المنتظرة سينتظر كثيراً فهولاء الرجال جبلوا على تقليب مصالحهم الخاصة على مصلحة الرياضة وحاضرها ومستقبلها ودونكم روح الآنا التي يتقمصها عدد من أعضاء المجلس بدءا من رئيسهم الذي علمهم السحر وأذا كان رب البيت بالدف ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص والطرب فعندما يرى عضو عادي رئيسه ونائب رئيسه يتغولون على المال العام ويحولون اموال الاتحاد إلى ارصدتهم البنكية ومن ثم يتغولوا على اموال الأندية على عينك ياتاجر بلا حسيب ولا رقيب فكيف سيكون موقف بقية الأعضاء الذين يمثلون دور الكومبارس يقيني بانهم سيحذو حذو رؤسائهم لأنهم يدركون جيداً بأن الحبل ملغى على الغارب وأن العملية سايبة وانه لايوجد من يحاسب من أو أن يقول تلت التلاته كم؟؟
– ولأن ماحدث ويحدث من تغول على أموال نادي المريخ لم يكن ليمر مرورالكرام فأننا لانستبعد أن تكون تلك الحادثة الغريبة سبباً مباشراً في نسف استقرار هذا الأتحاد الذي لايعرف للعدالة طريقاً ونحن ننتظر أن تقول عدالة السماء كلمتها وتلهم الأتحاد الدولي بأن يقول كلمته ويأمر بحل هذا الأتحاد المنتخب لأنه فاقد للشرعيه وفاقد لثقة الرياضيين قاطبة بلا استثناء،،
((زعيم آسيا جندل السيتي))
– كان الهلال السعودي زعيم زعماء الأندية الآسيوية وماانفك يمثل الوجه المشرق للكرة الآسيوية والسعودية والخليجيه والعربية فهو الفريق الأكثر مشاركه في مونديال العالم وهو الفريق الاكثر قدرة على مجابهة عتاولة الكرة الاوروبية ومجاراتهم ويكفي أن نشير إلى انه قد حل وصيفاً للعالم في اكبر محفل عالمي لمونديال الأندية في نسخة 2022 حيث خسر اللقب امام ريال مدريد الاسباني وهاهو في النسخة الرابعة من مشاركاته في كأس العالم للأندية يواصل الأبهار والامتاع ويتخطى الدور الاول بلا خسارة من تعادل في مباريتين والفوز في مباراة ليواجه فريق مان سيتي الانجليزي بكل سطوته وجبروته في دور الستة عشر ويتفوق عليه برباعية للتاريخ ليضع نفسه كرقم لايمكن تخطيه في مرحلة الدور ربع النهائي ليصبح في مواجهة علنية مع فريق فلومينزي البرازيلي والذي سيلحقه الهلال بالسيتي بأذن الله،،
– ويحق لنا كعرب أن نفخر بمثل هذا الفريق الاستثنائي الذي يعتبر مفخرة لكل رياضي عربي لما لا وهو النادي العربي الوحيد الذي بقى بين كبار الكرة الاوروبية يدافع عن سمعة الكرة العربية ومن كل قلوبنا نتمنى لممثل المملكة وممثل العرب الوحيد كل نجاح في مشاويره المتبقية بعد أن أبلى فأحسن البلاء في الأدوار السابقه،،
((فاصلة …. أخيرة))
– الهلال والمريخ سيجدان صعوبة كبرى في الحفاظ على مقعديهما الأفريقيين في هذه النسخة من بطولة النخبة ولانستبعد أن يخرج احدهما أو كليهما صفر اليدين من معمعة النخبة،،

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))
((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))

سودارس

timeمنذ 10 ساعات

  • سودارس

((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))

يعقوب حاج أدم ((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟)) – الاتحاد السوداني لكرة القدم ومنذ عهد الدكتور عبد الحليم محمد وعبد الرحيم شداد وفوراوي وعبد الله رابح والبكري ابو حراز وحسن عبد القادر وانتهاءا بعهد الدكتور العالم العلامة كمال حامد شداد كان يدير الكرة بروح المواطنة بعيداً عن المصالح الشخصية ولم نسمع ولو بالغلط بأن احد قادة الأتحاد في ذلك الزمن الجميل قد خان العهد أو مد يده للمال العام مهما كانت الظروف التي يمر بها الرجال المؤتمنون على المال العام فكان ان وصلنا إلى عهد التيه والضلال والمصالح الشخصية ععد دكتور معتصم وعهد نائبه أسامه عطا المنان فهذين الرجلين أتيا بما لم يأتي به الاولون فأسامه هو بطل حادثة تحويل أموال الكاف إلى حسابه الخاص بلا واعز من ضمير وعلى عينك ياتاجر بحجة انه يطلب الأتحاد أموال تستحق السداد طيب ياشيخ أسامه اليس من العدل ان تدخل اموال الاتحاد لخزينة الاتحاد ومن ثم تطالب بديونك المستحقه ومما يؤسف له حقا ان تمر تلك الحادثة مرور الكرام من امام قادة الأتحاد بقيادة رئيسهم الذي علمهم السحر ولم ينتهي الامر عند ذلك الحد فهنالك قضية الخيش وقضية سيف مساوي التي حرمتنا من الوصول لنهائيات كأس العالم وغيرها الكثير من التجاوزات التي أزكمت الانوف لنصل لحدوة الرئيس الدكتور الصيدلاني الذي حول جزء من أموال المريخ لمصلحته الخاصة وهي الجزئية التي يصر اهلنا المريخاب لإيصالها إلى اعلى المستويات حتى يضعوا حداً لهذه التجاوزات التي باتت ماركة مرجلة بأسم اتحاد الفشل الذي لايرعوي منسوبيه ولايشعروا بالخجل وهو يتغولون على المال العام يحدث هذا في حين ان دكتور شداد لم يكن يجرؤ حتى على أن يرهق خزينة الأتحاد بقيمة قارورة المياه التي يحتسيها اثناء تادية واجبه في مكاتب الأتحاد خلال ساعات العمل اليومي فكان يأتي بها من منزله في صوره تدل على مدى حرص ذلك الرجل على المال العام،، – فهل ننتظر من هولاء الرجال أن ينهضوا بالكرة السودانية ويعملوا على ترميم واستحداث البنيات التحتيه والاخذ بيد الأندية التي تنضوي تحت لواء اتحادهم إلى مراقي الرقي المضطرد بالطبع إن ظننا ذلك فسننتظر كثيراً وسيطول انتظارنا لسبب وجيه ومقنع وهو أننا سلمنا أمور كرتنا السودانيه لمن لاتهمه رياضة الوطن أو أمر أندية الوطن وكما اسلفت فنحن موعودين باربع سنوات عجاف أخرى ستعاني فيها الكرة السودانية كل صنوف التخلف والتواضع والبعد عن منصات التتويج ولن نقول سوى لك الله يارياضة السودان ومسئوليها يسلمون أمرهم إلى هذه الطقمه الفاسده والتي لاتهمها سمعة الكرة السودانية لامن بعيد ولا من قريب؟؟!! (الولاية الرابعة ولاجديد) – هذه ليست الولاية الاولى لشلة التدمير وهي ليست الولاية الثانية وهي ليست الولاية الثالثة بل هي الولاية الرابعة وهم وفي كل المرات التي جثموا فيها على صدر الكرة السودانية كانوا يأتوا لسدة الحكم بطرق ملتويه فيمكثوا السنوات الاربع والثمانية والاثنتي عشر ولاجديد يذكر فهم يأتوا إلى سدة الحكم لتحقيق مآرب شخصية وإلا فأننا نتسأل وفي براءة شديدة ماذا حققت شلة التدمير خلال الولايات الثلاثة التي جثموا فيها على صدر الكرة السودانية هل اتوا لنا ببطولة التحدي للمنتخبات وهل كرروا انجاز امم افريقا 1970 وهل نجحوا في كسر عقدة الوصول لمونديال العالم وهل ساهموا في تعمير واعادة الأستادات العتيقه التي أكل الدهر عليها وأبى أن يشرب بالطبع لا وترليون لا فلم يحدث اي شئ من هذا آذن فلماذا نعيدهم لسدة الحكم وهم مجرد كومبارس يأتوا للمقاعد الوثيرة برغبات شخصية حققوا من خلالها كل طموحاتهم واحلامهم الشخصية وظلت الكرة السودانية مكانك سر لإن من يقف على قمة هرمها رجال اهدافهم محدده تطور الكرة وأزدهارها وعودتها لدائرة الضوء والأضواء لاتتندرج في قواميسهم أو ضمن اهتماماتهم بكل أسف؟؟ (دبوس)) – وتأتي ثالثة الأثافي بل الطامة الكبرى والتي تتمثل في تنصل اتحاد الفشل من ابسط واجباته في بطولة النخبة عندما أجبر أنديته على تحمل نفقات السكن والاعاشة وهم يشاركون في بطولة رسمية ينظمها الاتحاد لكي يلهف من ورائها اموال الفيفا ويضيفها لارصدته الخاصة فبركم أي اتحاد هذا الذي يتشرف بتنظيم فعاليات النخبة ويتبراء من الألتزام بواجباته تجاه انديته ويتركها تعاني الامرين والبعض منها يفترش الثرى وينام في قارعة الطريق وكل ذلك من أجل المشاركه لارضاء غرور الاتحاد حتى لاتطالها العقوبات التعسفية على نحو ماحدث مع أندية ودنوباوي وتوتي وغيرهما من الخارجين عن بيت الطاعه؟؟!! (فاصلة…….. أخيرة)) – نخاف على فرق النخبة من المسيرات الهوجاء التي تطلق بلا واعز من ضمير لتصيب العزل من بني وطني وكلما نرجوه أن تمر أيام النخبه بسلام بدون أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات،،

((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))
((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))

كورة سودانية

timeمنذ 10 ساعات

  • كورة سودانية

((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟))

نقطة …….. وفاصلة يعقوب حاج أدم ((شلة الفشل والتدمير إلى اين تسير بالكرة السودانية؟؟)) – الاتحاد السوداني لكرة القدم ومنذ عهد الدكتور عبد الحليم محمد وعبد الرحيم شداد وفوراوي وعبد الله رابح والبكري ابو حراز وحسن عبد القادر وانتهاءا بعهد الدكتور العالم العلامة كمال حامد شداد كان يدير الكرة بروح المواطنة بعيداً عن المصالح الشخصية ولم نسمع ولو بالغلط بأن احد قادة الأتحاد في ذلك الزمن الجميل قد خان العهد أو مد يده للمال العام مهما كانت الظروف التي يمر بها الرجال المؤتمنون على المال العام فكان ان وصلنا إلى عهد التيه والضلال والمصالح الشخصية ععد دكتور معتصم وعهد نائبه أسامه عطا المنان فهذين الرجلين أتيا بما لم يأتي به الاولون فأسامه هو بطل حادثة تحويل أموال الكاف إلى حسابه الخاص بلا واعز من ضمير وعلى عينك ياتاجر بحجة انه يطلب الأتحاد أموال تستحق السداد طيب ياشيخ أسامه اليس من العدل ان تدخل اموال الاتحاد لخزينة الاتحاد ومن ثم تطالب بديونك المستحقه ومما يؤسف له حقا ان تمر تلك الحادثة مرور الكرام من امام قادة الأتحاد بقيادة رئيسهم الذي علمهم السحر ولم ينتهي الامر عند ذلك الحد فهنالك قضية الخيش وقضية سيف مساوي التي حرمتنا من الوصول لنهائيات كأس العالم وغيرها الكثير من التجاوزات التي أزكمت الانوف لنصل لحدوة الرئيس الدكتور الصيدلاني الذي حول جزء من أموال المريخ لمصلحته الخاصة وهي الجزئية التي يصر اهلنا المريخاب لإيصالها إلى اعلى المستويات حتى يضعوا حداً لهذه التجاوزات التي باتت ماركة مرجلة بأسم اتحاد الفشل الذي لايرعوي منسوبيه ولايشعروا بالخجل وهو يتغولون على المال العام يحدث هذا في حين ان دكتور شداد لم يكن يجرؤ حتى على أن يرهق خزينة الأتحاد بقيمة قارورة المياه التي يحتسيها اثناء تادية واجبه في مكاتب الأتحاد خلال ساعات العمل اليومي فكان يأتي بها من منزله في صوره تدل على مدى حرص ذلك الرجل على المال العام،، – فهل ننتظر من هولاء الرجال أن ينهضوا بالكرة السودانية ويعملوا على ترميم واستحداث البنيات التحتيه والاخذ بيد الأندية التي تنضوي تحت لواء اتحادهم إلى مراقي الرقي المضطرد بالطبع إن ظننا ذلك فسننتظر كثيراً وسيطول انتظارنا لسبب وجيه ومقنع وهو أننا سلمنا أمور كرتنا السودانيه لمن لاتهمه رياضة الوطن أو أمر أندية الوطن وكما اسلفت فنحن موعودين باربع سنوات عجاف أخرى ستعاني فيها الكرة السودانية كل صنوف التخلف والتواضع والبعد عن منصات التتويج ولن نقول سوى لك الله يارياضة السودان ومسئوليها يسلمون أمرهم إلى هذه الطقمه الفاسده والتي لاتهمها سمعة الكرة السودانية لامن بعيد ولا من قريب؟؟!! (الولاية الرابعة ولاجديد) – هذه ليست الولاية الاولى لشلة التدمير وهي ليست الولاية الثانية وهي ليست الولاية الثالثة بل هي الولاية الرابعة وهم وفي كل المرات التي جثموا فيها على صدر الكرة السودانية كانوا يأتوا لسدة الحكم بطرق ملتويه فيمكثوا السنوات الاربع والثمانية والاثنتي عشر ولاجديد يذكر فهم يأتوا إلى سدة الحكم لتحقيق مآرب شخصية وإلا فأننا نتسأل وفي براءة شديدة ماذا حققت شلة التدمير خلال الولايات الثلاثة التي جثموا فيها على صدر الكرة السودانية هل اتوا لنا ببطولة التحدي للمنتخبات وهل كرروا انجاز امم افريقا 1970 وهل نجحوا في كسر عقدة الوصول لمونديال العالم وهل ساهموا في تعمير واعادة الأستادات العتيقه التي أكل الدهر عليها وأبى أن يشرب بالطبع لا وترليون لا فلم يحدث اي شئ من هذا آذن فلماذا نعيدهم لسدة الحكم وهم مجرد كومبارس يأتوا للمقاعد الوثيرة برغبات شخصية حققوا من خلالها كل طموحاتهم واحلامهم الشخصية وظلت الكرة السودانية مكانك سر لإن من يقف على قمة هرمها رجال اهدافهم محدده تطور الكرة وأزدهارها وعودتها لدائرة الضوء والأضواء لاتتندرج في قواميسهم أو ضمن اهتماماتهم بكل أسف؟؟ (دبوس)) – وتأتي ثالثة الأثافي بل الطامة الكبرى والتي تتمثل في تنصل اتحاد الفشل من ابسط واجباته في بطولة النخبة عندما أجبر أنديته على تحمل نفقات السكن والاعاشة وهم يشاركون في بطولة رسمية ينظمها الاتحاد لكي يلهف من ورائها اموال الفيفا ويضيفها لارصدته الخاصة فبركم أي اتحاد هذا الذي يتشرف بتنظيم فعاليات النخبة ويتبراء من الألتزام بواجباته تجاه انديته ويتركها تعاني الامرين والبعض منها يفترش الثرى وينام في قارعة الطريق وكل ذلك من أجل المشاركه لارضاء غرور الاتحاد حتى لاتطالها العقوبات التعسفية على نحو ماحدث مع أندية ودنوباوي وتوتي وغيرهما من الخارجين عن بيت الطاعه؟؟!! (فاصلة…….. أخيرة)) – نخاف على فرق النخبة من المسيرات الهوجاء التي تطلق بلا واعز من ضمير لتصيب العزل من بني وطني وكلما نرجوه أن تمر أيام النخبه بسلام بدون أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات،،

((هلال ميرغني مباراة جنائزيه تسد النفس))
((هلال ميرغني مباراة جنائزيه تسد النفس))

كورة سودانية

timeمنذ 11 ساعات

  • كورة سودانية

((هلال ميرغني مباراة جنائزيه تسد النفس))

(كتب/ يعقوب حاج أدم) – مباراة الهلال الخرطوم والميرغني الكسلاوي أو مايسمى بالأنيق والتي جرت بالأمس في افتتاح دوري النخبة حفلت بالعك الكروي والعراك والخرمجة والضحك على الدقون وتلك المباراة يمكن أن نطلق عليها أي شئ إلا مسمى مباراة في كرة القدم فقد خلت من الجماليات والكرة الممرحلة باص وخانة وتبارى لاعبو الفريقين في تطفيش الكرة حيث مااتفق وشهدنا الكرة وفي اكثر من مناسبة تذهب من حارس مرمى الهلال إلى حارس مرمى الميرغني ليرد له حارس الميرغني الهدية مرة أخرى يحدث كل ذلك ولاعبو الفريقين يبحلقون في عنان السماء يتابعون الكرة وهي تعتلي رؤسهم من حارس للحارس الآخر وحتى هدفي المباراة الذين انتهى عليهما اللقاء فقد جاء احدهما بصوره عشوائية من تسديدة صلاح عادل لتتهيأ امام الغربال ليحرز هدف السبق والهدف الأخر جاء بخبطة عشواء نن كرة ثابتة ليغمزها الغربال براسه في المرمى أي أن الهدفين لم يأتي احدهما بصورة علمية مدروسه أو من جمل تكتيكيه مرسومه مما يدل على العشوائية التي كانت ضاربة باطنابها في صفوف الفريقين ومما يؤسف له حقا أن نشير إلى أن فريق الأنيق الكسلاوي الذي قلنا بأنه قد كان اكثر أستعداداً من فريق الهلال إلا أن ادائه اتسم بالعشوائية والتتافر واللعب على الأجسام ويكفي ان نقول بأن فريق الميرغني وطوال آل 90 دقيقة عمر المباراة لم يفتح الله عليه بأي هجمة خطيرة على مرمى محمد أدم حارس الهلال ولم يصوبوا ولو تهديفة واحدة بين الخشبات،، – وفي الهلال لايزال الدولي والي الدين بوغبا يمارس الخرمجة واللعب المزاجي وقتل الهجمات الهلالية وتعطيل اللعب والفشل في اقتناص الكرات المشتركه فيما ظل ياسر الكاسر يمارس نفس الدروشه والأنطلاق بلا هدى وتعريض الكرات إلى خارج المرمى او تحت سيقان المدافعين وحتى الوافد الجديد علي كبا فقد كان كالاطرش في الزفة حؤث كان يمثل خصماً على خط المقدمه وإن كانت هنالك حسنة واحدة في الفرقاطة الهلالية فهي تتمثل في اللاعب الحمش صلاح عادل صاحب القلب الحار الذي يتدفق حيوية وعطاء فقد صال وجال وقدم جهد المقل ولم يدخر حبة عرق إلا وسكبها على المستطيل الأخضر واما القائد محمد عبد الرحمن فتشفع له الهدفين ودونهما حدث ولاحرج، – بقى ان أقول بان حكم المباراة قد كان نجم المباراة الاول طبق القانون نصا وروحا وكان مع الكرة أينما حلت وحيثما استقر بها المقام ساعدته لياقته العالية وحركته الدءوبه،، – الجمهور كان حاضراً ولكنه لم يشكل الزخم المعنوي لشخذ همم اللاعبين ودفعهم لتفجير الطاقات الكامنة في دواخلهم فقد كان يشجع بصوره خجوله لم نجد لها تفسير البتة؟؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store