
انتظام خدمات الاتصالات والإنترنت بوسط العاصمة بعد حريق سنترال رمسيس
وكما قد أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن «البيانات تأثرت ولكن لم تنقطع»، مشدداً على أن سنترال رمسيس ليس الوحيد الذي تعتمد عليه مصر في نقل البيانات.
وأشار وزير الاتصالات، إلى أن الأزمة، رغم تأثيرها، لم تؤدِ إلى انقطاع كامل للخدمة، وذلك بفضل وجود ازدواجية وتبادلية في الشبكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 8 ساعات
- الطريق
«الاتصالات»: خطط بديلة تم تفعيلها فورًا بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيًا
السبت، 12 يوليو 2025 11:44 مـ بتوقيت القاهرة قال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي والمتحدث الرسمي باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن غرفة عمليات مشتركة بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي والشركة المشغلة لسنترال رمسيس تم تشغيلها منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحريق، بهدف احتواء الأزمة والحفاظ على استمرارية الخدمات. وأضاف إبراهيم، خلال لقائه مع الإعلامية آية عبدالرحمن في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطط الطوارئ الخاصة بانقطاع الخدمة تم تفعيلها فورًا، مشيرًا إلى أن الجهاز يحتفظ بخطط بديلة جاهزة للتنفيذ حال وقوع عطل في أحد السنترالات الرئيسية الكبرى مثل سنترال رمسيس. وأوضح أن نسبة الجاهزية لتشغيل السنترالات الاحتياطية تصل إلى 80% في بعض الأحيان، مما يتيح إمكانية تحميل خدمات الهاتف المحمول والخطوط الأرضية والخدمات الصوتية بسرعة كبيرة على السنترالات البديلة، وهو ما جرى تنفيذه بالفعل مع بدء الحريق، مشيرًا إلى أن الخدمات بدأت في العودة تدريجيًا منذ الساعات الأولى للأزمة. وأكد إبراهيم أن غرفة العمليات ركزت على إعادة تشغيل الخدمات في أسرع وقت، خاصة في المناطق التي تأثرت بشكل كامل، وتم وضع خطة أولويات لعودة الخدمة تدريجيًا، وهو ما ساعد في تقليل أثر الأزمة على المواطنين والمؤسسات الحيوية.


الطريق
منذ 8 ساعات
- الطريق
اللواء ممدوح عبدالقادر: لابد من وجود حساسات للدخان والحرارة يعطي إنزارًا ضوئيا وصوتيًا لمواجهة الحرائق
السبت، 12 يوليو 2025 10:55 مـ بتوقيت القاهرة قال اللواء ممدوح عبدالقادر مدير إدارة الحماية المدنية الأسبق، إن جميع المنشآت الصناعية والتجارية وذات التردد العالي لابد من وجود أنظمة إنزار مبكر للحريق بها، ووجود حساسات للدخان والحرارة يعطي إنزار ضوئي وصوتي، وبنفس أماكن أنظمة الحريق المبكر يوجد رشاشات مياه بحيث أنها عند زيادة درجات الحرارة تعمل هذه الرشاشات بشكل تلقائي على أماكن الحريق. وأضاف «ممدوح» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر قناة اكسترا نيوز، اليوم، أننا في المعدلات الطبيعية أو أقل من المعدلات الطبيعية بالنسبة للحرائق، ولكن من الممكن أن تؤثر نوعية الحريق مثل حريق سنترال رمسيس، مشيرا إلى أن منظومة الحريق والإنزار المبكر موجودة ولكن من الممكن أن أعمال الصيانة لا تتم بالصورة الجيدة وبشكل متتالي، والإهمال لمعدات ووسائل إطفاء الحرائق من الممكن أن لا تكون مصانة بشكل جيد، مما يؤدي إلى ظهور الإعطال عند عمل المنظومة. وتابع: " من الإجراءات الإحترازية عند نشوب حرائق، مثلا لو كان الحريق في عمارة سكنية وكان الحريق في طابق أعلى يتم الهروب إلى أسفل لأن ألسنة النار تصعد إلى أعلى"


مستقبل وطن
منذ 12 ساعات
- مستقبل وطن
بعد حريق سنترال رمسيس.. «الاتصالات» تكشف عن خطط بديلة للأعطال
قال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي والمتحدث الرسمي باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن غرفة عمليات مشتركة بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي والشركة المشغلة لسنترال رمسيس تم تشغيلها منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحريق، بهدف احتواء الأزمة والحفاظ على استمرارية الخدمات. وأضاف إبراهيم، في تصريحات تليفزيونية، أن خطط الطوارئ الخاصة بانقطاع الخدمة تم تفعيلها فورًا، مشيرًا إلى أن الجهاز يحتفظ بخطط بديلة جاهزة للتنفيذ حال وقوع عطل في أحد السنترالات الرئيسية الكبرى مثل سنترال رمسيس. وأوضح أن نسبة الجاهزية لتشغيل السنترالات الاحتياطية تصل إلى 80% في بعض الأحيان، مما يتيح إمكانية تحميل خدمات الهاتف المحمول والخطوط الأرضية والخدمات الصوتية بسرعة كبيرة على السنترالات البديلة، وهو ما جرى تنفيذه بالفعل مع بدء الحريق، مشيرًا إلى أن الخدمات بدأت في العودة تدريجيًا منذ الساعات الأولى للأزمة. وأكد إبراهيم أن غرفة العمليات ركزت على إعادة تشغيل الخدمات في أسرع وقت، خاصة في المناطق التي تأثرت بشكل كامل، وتم وضع خطة أولويات لعودة الخدمة تدريجيًا، وهو ما ساعد في تقليل أثر الأزمة على المواطنين والمؤسسات الحيوية.