logo
«الوطني» يدعو للتأكد من موثوقية مواقع الحجز قبل دفع أي مبالغ

«الوطني» يدعو للتأكد من موثوقية مواقع الحجز قبل دفع أي مبالغ

الأنباءمنذ 3 أيام
المحتالون يرسلون الروابط البنكية من خارج الكويت بأرقام تبدو محلية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي
يواصل بنك الكويت الوطني دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، والتي أطلقها بنك الكويت المركزي بالتعاون مع البنوك الكويتية واتحاد مصارف الكويت لنشر الثقافة المصرفية في المجتمع وتعزيز الوعي المالي.
ويكثف «الوطني» نشر المواد التثقيفية والمحتوى التوعوي الذي يتضمن فيديوهات مصورة ورسائل نصية ونصائح عبر كل منصات التواصل وجميع قنوات البنك الإلكترونية، إضافة إلى إعادة نشر رسائل بنك الكويت المركزي، وذلك لرفع الوعي لدى كل شرائح المجتمع وتوعيتهم بأساليب الاحتيال المختلفة وكيفية تفاديها.
ويركز البنك في هذه الحملة على التحذير من الطرق الملتوية والأساليب المختلفة التي يسلكها المحتالون لسرقة بيانات العملاء أو سرقة أموالهم من خلال خداعهم بالحجوزات الوهمية للشقق الفندقية أو الشاليهات، حيث تغري العديد من الشركات غير الموثوقة بعض العملاء عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بنشر فيديو لأحد الشاليهات الفخمة مع إطلالة ساحرة على البحر للإيجار بسعر أقل من الأسعار الحقيقية المتداولة شرط الحصول على دفعة مقدمة للحجز، وبعد الدفع يتضح أن الحجز تم من خلال شركة وهمية أو أن الحجز أجري على شاليه آخر مختلف تماما عن الذي تم الاتفاق عليه.
وحذر بنك الكويت الوطني من التعامل مع الشركات والمواقع غير الموثوقة لحجز الفنادق والشاليهات، مشددا على ضرورة التأكد أولا من مدى موثوقية أي شركة أو موقع أو وسيط يتولى عملية التأجير بالتوجه مباشرة لمعاينة الشاليه قبل إتمام الحجز ودفع أي مبالغ مالية لتفادي عمليات الاحتيال.
ودعا «الوطني» إلى الانتباه قبل الضغط على الروابط المرسلة لدفع أي مبالغ مالية، حيث يتعمد المحتالون إرسال روابط بنكية من خارج البلاد باستخدام أرقام تبدو للضحايا كأنها محلية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
ويؤمن بنك الكويت الوطني بأهمية تعزيز الثقافة المالية لدى مختلف شرائح المجتمع وزيادة الوعي بكيفية الاستفادة المثلى من الخدمات المتنوعة التي يقدمها البنك عبر فروعه وكل قنواته الإلكترونية التي تحظى بمتابعة هي الأكبر على مستوى البنوك الكويتية.
وتعد جهود «الوطني» في توعية عملائه راسخة وركيزة أساسية في استراتيجيته، حيث يشدد دائما على ضرورة التزام العملاء بالتعليمات والإرشادات العامة للأمان لتجنب عمليات الاحتيال الإلكترونية، مع أهمية تغيير الأرقام السرية للبطاقات المصرفية باستمرار وعدم مشاركتها مع أي شخص يدعي اتصاله من طرف البنك.
وتعتبر حملة «لنكن على دراية» هي الأضخم على مستوى دول المنطقة، وتهدف إلى رفع الوعي المصرفي والمالي لعملاء البنوك، كما تتبنى موضوعات توعوية غاية في الأهمية، أبرزها الخطوات الواجب اتباعها لتجنب التعرض لعمليات الاحتيال والتوعية بمخاطر الاستثمارات عالية المخاطر وأفضل السبل للاستفادة من الخدمات المصرفية وتعزيز ثقافة الادخار والاستثمار وغيرها من المواضيع ذات الصلة.
الجدير بالذكر أن بنك الكويت الوطني داعم وشريك رئيسي لكل حملات ومبادرات بنك الكويت المركزي التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي المالي ونشر التوعية المصرفية بين شرائح المجتمع، حيث دأب «الوطني» باعتباره مؤسسة مالية رائدة في الكويت والمنطقة على تنظيم مختلف الفعاليات التي تسهم في توعية المجتمع بكل القضايا التي تهم القطاع المصرفي، كما يعمد إلى تنظيم العديد من الدورات التدريبية لموظفيه لرفع خبراتهم في مجال مكافحة عمليات الاحتيال والجرائم المالية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الوطني» ينجح في تسعير سندات بقيمة 800 مليون دولار
«الوطني» ينجح في تسعير سندات بقيمة 800 مليون دولار

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

«الوطني» ينجح في تسعير سندات بقيمة 800 مليون دولار

الإقبال اللافت من المستثمرين العالميين يعكس ثقتهم في جودة السجل الائتماني لبنك الكويت الوطني طلبات الاكتتاب على الإصدار الجديد وصلت إلى 2.2 مليار دولار بمعدل تغطية تجاوز 2.75 مرة 53 % من المكتتبين مستثمرون دوليون من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا و47% من داخلها 48 % لمديري الأصول والصناديق الاستثمارية و44% للبنوك والخدمات المصرفية و8% لباقي المستثمرين أعلن بنك الكويت الوطني عن نجاحه في تسعير سندات بقيمة 800 مليون دولار، وذلك ضمن الشريحة الأولى الإضافية لرأس المال، في أكبر إصدار للبنك من هذه الشريحة، حيث ساهم الطلب القوي من المستثمرين في زيادة حجم الإصدار عن التوقعات الأولية. وحظي الإصدار بإقبال واسع النطاق من قبل المستثمرين حول العالم، بعد التوقف القصير لإصدارات السندات ضمن الشريحة الأولى الإضافية لرأس المال في دول مجلس التعاون الخليجي، والذي أعقب موجة مكثفة من هذه الإصدارات خلال شهر مايو الماضي. وجذب الإصدار طلبات اكتتابات قوية تجاوزت 2.2 مليار دولار، ليصل معدل التغطية إلى 2.75 مرة من قيمة الإصدار، مدفوعا بإقبال كبير من قاعدة متنوعة من المستثمرين والمؤسسات المالية حول العالم، لاسيما من قبل الخدمات المصرفية الخاصة للبنوك التي شكلت ركيزة أساسية خلال عملية جمع طلبات الإصدار، الأمر الذي يعكس ثقة المستثمرين العالميين في جودة السجل الائتماني لبنك الكويت الوطني وجاذبية الكويت كوجهة استثمارية. واستحوذ مستثمرو منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على 47% من تغطية الإصدار يليهم مستثمرو المملكة المتحدة بنسبة 19%، ثم المستثمرون من الولايات المتحدة الأميركية بنسبة 18% والمستثمرون من أوروبا بنسبة 13%، في حين استحوذ المستثمرون من آسيا على ما نسبته 3% من تغطية الإصدار. وعلى صعيد توزيع تغطية الإصدار من حيث فئات المستثمرين، فقد استحوذ مديرو الأصول والصناديق الاستثمارية على 48% ثم البنوك والخدمات المصرفية الخاصة للبنوك بنسبة 44% تليها مؤسسات حكومية وشركات التأمين وصناديق التقاعد بنسبة 8% من إجمالي طلبات الاكتتاب. ومنح الطلب القوي من المستثمرين أفضلية كبيرة لبنك الكويت الوطني في تسعير تلك السندات، حيث بلغ التسعير النهائي للإصدار 6.375% (+240.3 نقطة أساس فوق سعر الفائدة على سندات الخزانة الأميركية)، أي أقل بمقدار 50 نقطة أساس مقارنة بالسعر الاسترشادي الأولي البالغ 6.875%. كما ساهم التصنيف الائتماني للإصدار من الدرجة الاستثمارية، وحصوله على التصنيف Baa3 من وكالة موديز العالمية، في تعزيز جاذبيته، ما أدى إلى استقطاب اهتمام قوي من الخدمات المصرفية الخاصة للبنوك العالمية ومديري الصناديق الدوليين. تولى كل من سيتي غروب وجي بي مورغان وإتش إس بي سي وستاندرد تشارترد دور المنسقين العالميين للإصدار، بينما ضمت قائمة مديري الإصدار المشتركين كلا من: سيتي غروب وجي بي مورغان وإتش إس بي سي وستاندرد تشارترد وبنك أبوظبي الأول وبنك الإمارات دبي الوطني وبنك أبوظبي التجاري وشركة كامكو للاستثمار، إضافة إلى بنك الكويت الوطني. وستسهم هذه السندات، التي سيتم إدراجها في سوق لندن للأوراق المالية، في تعزيز معدلات كفاية رأس المال لدى بنك الكويت الوطني. وتزامن هذا الإصدار مع عملية إدارة الالتزامات المالية للبنك التي تسمح لحاملي الأوراق المالية المدرجة ضمن الشريحة الأولى الإضافية لرأس المال التي أصدرها «الوطني» في 27 نوفمبر 2019، والبالغ إجمالي قيمتها 750 مليون دولار، باستبدالها بمثيلتها من الإصدار الجديد.

«الشال»: 12.6 مليار دينار سيولة استقبلتها «البورصة» بالنصف الأول
«الشال»: 12.6 مليار دينار سيولة استقبلتها «البورصة» بالنصف الأول

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

«الشال»: 12.6 مليار دينار سيولة استقبلتها «البورصة» بالنصف الأول

استعرض تقرير الشال الاقتصادي الأسبوعي، أداء بورصة الكويت خلال شهر يونيو الماضي، حيث كان أكثر نشاطا مقارنة بأداء شهر مايو الماضي، إذ ارتفع معدل قيمة التداول اليومي مع ارتفاع لجميع مؤشرات الأسعار. وارتفع مؤشر السوق الأول بنحو 4.4%، مؤشر السوق الرئيسي بنحو 3.3% ومؤشر السوق العام (وهو حصيلة أداء السوقين) بنحو 4.2%، وكذلك ارتفع مؤشر السوق الرئيسي 50 بنحو 0.2%، وعليه تجاوزت قيمة الشركات المدرجة فيها حاجز الـ 50 مليار دينار. وأشار التقرير إلى أن سيولة البورصة المطلقة ارتفعت خلال يونيو مقارنة بسيولة مايو، حيث بلغت نحو 2.08 مليار دينار مقارنة بنحو 1.82 مليار دينار، أي بنسبة ارتفاع بنحو 14.1%. وبلغ معدل قيمة التداول اليومي لشهر يونيو نحو 115.6 مليون دينار، أي مرتفعا بنحو 33.1% عن مستوى معدل تلك القيمة لشهر مايو البالغ نحو 86.9 مليون دينار. وبلغ حجم سيولة البورصة بالنصف الأول من العام الحالي (أي في 116 يوم عمل) نحو 12.63 مليار دينار، وبذلك بلغ معدل قيمة التداول اليومي للفترة نحو 108.9 ملايين دينار، مرتفعا بنحو 95.2% مقارنة بمعدل قيمة التداول اليومي للفترة ذاتها من 2024 البالغ نحو 55.8 مليون دينار، ومرتفعا أيضا بنحو 82% إذا ما قورن بمستوى ذلك المعدل لكامل عام 2024 البالغ نحو 59.8 مليون دينار. وذكر تقرير «الشال» أن توجهات السيولة منذ بداية العام الحالي تشير إلى أن نصف الشركات المدرجة لم تحصل سوى على 4.3% فقط من جملة السيولة، حظيت ضمنها 50 شركة أو نحو 35.7% من عدد الشركات المدرجة على نحو 1.5% فقط من تلك السيولة، وشركة واحدة من دون أي تداول. أما الشركات الصغيرة نسبيا والسائلة، فقد حظيت 12 شركة، تبلغ قيمتها السوقية نحو 2.9% من إجمالي قيمة الشركات المدرجة على نحو 33.1% أو نحو ثلث سيولة البورصة. ومن ضمن تلك الشركات الـ 12، حظيت شركتان تبلغ قيمتهما السوقية نحو 0.5% من إجمالي القيمة السوقية للشركات المدرجة على نحو 19.4% من إجمالي سيولة البورصة حتى نهاية يونيو 2025. وذلك يعني أن نشاط السيولة الكبير مازال يحرم نحو نصف الشركات المدرجة منها، وعلى النقيض يميل بقوة إلى شركات قيمتها السوقية ضئيلة. 287.9 مليون دينار صافي شراء الشركات والمؤسسات في السوق بأول 6 أشهر من 2025 تناول تقرير الشال الأسبوعي، تقرير الشركة الكويتية للمقاصة لحجم التداول للسوق الرسمي للفترة 1 يناير 2025 إلى 30 يونيو 2025، والمنشور على الموقع الإلكتروني لبورصة الكويت وفقا لجنسية وفئة المتداولين، حيث أفاد التقرير بأن قطاع المؤسسات والشركات ما زال أكبر المتعاملين بالسوق ونصيبه إلى ارتفاع، فقد استحوذ على 64.2% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (59.5% للفترة ذاتها 2024) و62% من إجمالي قيمة الأسهم المباعة (58.9% للفترة ذاتها 2024). وقد اشترى هذا القطاع أسهما بقيمة 8.167 مليارات دينار في حين باع أسهما بقيمة 7.879 مليارات دينار، ليصبح صافي تداولاته شراء وبنحو 287.97 مليون دينار. وأشار التقرير إلى أن ثاني أكبر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع الأفراد ونصيبه إلى انخفاض، إذ استحوذوا على 35.9% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (36.8% للفترة ذاتها 2024) و33.9% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (36.2% للفترة ذاتها 2024). وقد باع المستثمرون الأفراد أسهما بقيمة 4.565 مليارات دينار، بينما اشتروا أسهما بقيمة 4.315 مليارات دينار، ليصبح صافي تداولاتهم الأكثر بيعا وبنحو 249.772 مليون دينار. وثالث المساهمين هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ) ونصيبه إلى انخفاض، فقد استحوذ على 1.6% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (3.6% للفترة ذاتها 2024) و1.3% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (3.7% للفترة ذاتها 2024). وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 200.952 مليون دينار في حين اشترى أسهما بقيمة 165.234 مليون دينار، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 35.718 مليون دينار. وآخر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع صناديق الاستثمار، فقد استحوذ على 0.5% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (0.6% للفترة ذاتها 2024) و0.5% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (0.7% للفترة ذاتها 2024). وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 68.167 مليون دينار، في حين اشترى أسهما بقيمة 65.681 مليون دينار، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 2.486 مليون دينار.

«التجاري» يرعى حفل المتفوقين بمحافظة مبارك الكبير
«التجاري» يرعى حفل المتفوقين بمحافظة مبارك الكبير

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

«التجاري» يرعى حفل المتفوقين بمحافظة مبارك الكبير

فـي إطــار التـــزام البنك التجاري الكويتي بمسؤوليته الاجتماعية ومشاركته الفاعلة في دعم الفعاليات المجتمعية التي ترعاها مؤسسات المجتمع المدني، بما في ذلك محافظات الكويت الست، رعى البنك حفل تكريم الطلبة المتفوقين بالمرحلة الثانوية على مستوى مدارس محافظة مبارك الكبير. وأقيمت الفعالية بحضور محافظ مبارك الكبير ومحافظ حولي بالتكليف الشيخ صباح بدر صباح السالم، الى جانب فريق قطاع التواصل المؤسسي في البنك التجاري الكويتي الذي مثل البنك بهذه المناسبة التي تعكس حرصه على دعم التعليم وتشجيع التميز الأكاديمي بين الطلبة. وأشاد محافظ مبارك الكبير ومحافظ حولي بالتكليف الشيخ صباح بدر صباح السالم بمبادرات التجاري الهادفة إلى تقديم جميع سبل الدعم والرعاية للفعاليات المجتمعية والتربوية والصحية التي تقوم على تنظيمها محافظة مبارك الكبير، ومنها الفعالية التي تم تنظيمها تقديرا لجهود الطلبة المتفوقين وحرصهم على الاجتهاد والمثابرة طوال العام الدراسي، متمنيا لهم ولجميع الطلبة والطالبات كل النجاح في مساعيهم المستقبلية. وبهذه المناسبة تقدمت نائب مدير عام قطاع التواصل المؤسسي - أماني الورع بالتهاني للطلبة المتفوقين وذويهم، قائلة: يحرص البنك التجاري على تقديم جميع أشكال الدعم والرعاية للفعاليات التربوية والتعليمية، ومنها رعايته تكريم الطلاب المتفوقين في الثانوية العامة، إيمانا من البنك بأهمية تكريم الطلبة المتميزين على تفوقهم الدراسي، متمنين لهم دوام النجاح والتميز والانطلاق إلى المرحلة الجامعية بكل حماس وطموح. ولفتت أماني الورع الى أن رعاية البنك هذه الفعالية التي لاقت استحسانا كبيرا من الطلبة المكرمين وذويهم تأتي ترسيخا لمفهوم المسؤولية الاجتماعية الشاملة ضمن إطار البرنامج الذي دشنه «التجاري» منذ عدة سنوات لرعاية ومساندة الأنشطة والفعاليات المجتمعية والتربوية التي تقوم على تنظيمها محافظات الكويت بالتنسيق مع المحافظات المعنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store