logo
بعد سيول مدمرة.. ترامب يعلن مقاطعة كير في تكساس منطقة كوارث

بعد سيول مدمرة.. ترامب يعلن مقاطعة كير في تكساس منطقة كوارث

تم تحديثه الأحد 2025/7/6 09:42 م بتوقيت أبوظبي
أعلن ترامب مقاطعة كير في تكساس منطقة كوارث بعد سيول أودت بحياة 59 شخصًا وفقدان العشرات، وتكثيف جهود الإنقاذ والإغاثة.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، مقاطعة كير بولاية تكساس "منطقة كوارث" بعد السيول المدمرة التي اجتاحت المنطقة، وأسفرت عن مقتل 59 شخصًا على الأقل، بينما لا يزال العشرات في عداد المفقودين.
جاء القرار بعد هطول أمطار غزيرة تسببت في فيضانات مفاجئة وارتفاع منسوب نهر غوادالوبي بشكل غير مسبوق، ما أدى إلى دمار واسع النطاق، خاصة في مخيم صيفي كان يضم مئات الفتيات.
وأوضح ترامب أن الهدف من إعلان منطقة الكوارث هو "ضمان حصول رجال الإنقاذ على الموارد التي يحتاجونها على الفور"، مشيرًا إلى أن العائلات المتضررة تعاني من مأساة لا يمكن تصورها، مع استمرار فقدان العديد من الأشخاص.
وأكد أن الإدارة الأمريكية تواصل التنسيق مع السلطات المحلية، حيث أنقذ خفر السواحل وأجهزة الطوارئ أكثر من 850 شخصًا خلال عمليات الإنقاذ.
ولا تزال فرق الإنقاذ تواصل البحث عن المفقودين في ظل ظروف جوية صعبة وتحذيرات من استمرار خطر الفيضانات.
وأغلقت السلطات عدة طرق، وارتفعت حصيلة القتلى مع استمرار عمليات البحث، وسط توقعات بارتفاع الأرقام في الساعات المقبلة.
ويرى العلماء أن التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يزيد من تكرار وشدة الظواهر الجوية المتطرفة مثل الفيضانات التي تشهدها تكساس حاليًا.
aXA6IDEwMy4yMjEuNTIuNzYg
جزيرة ام اند امز
AU
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«هناك فرصة جيدة».. رسالة طمأنة أمريكية جديدة بشأن «هدنة غزة»
«هناك فرصة جيدة».. رسالة طمأنة أمريكية جديدة بشأن «هدنة غزة»

العين الإخبارية

timeمنذ 24 دقائق

  • العين الإخبارية

«هناك فرصة جيدة».. رسالة طمأنة أمريكية جديدة بشأن «هدنة غزة»

تم تحديثه الإثنين 2025/7/7 02:09 ص بتوقيت أبوظبي قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إن هناك فرصة جيدة لإبرام اتفاق بشأن تحرير الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة مع حركة "حماس" هذا الأسبوع. وأضاف ترامب للصحفيين قبل مغادرة واشنطن أن مثل هذا الاتفاق يعني أنه من الممكن تحرير "عدد لا بأس به من الرهائن". ومن المنتظر أن يجتمع ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الإثنين في البيت الأبيض. وسيعقد نتنياهو، الإثنين، اللقاء الثالث له مع الرئيس الأمريكي منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري. ويصل نتنياهو إلى البيت الأبيض هذه المرة في وقت يقول فيه مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن ترامب يريد اتفاقًا ينهي الحرب على غزة، وهو مطلب من شأنه أن يقوّض فرص بقاء حكومة نتنياهو. وحتى في اللقاء الأخير في أبريل/نيسان، كان الرئيس الأمريكي يتحدث عن وقف إطلاق النار في غزة، لكنه يبدو هذه المرة أكثر تصميمًا، وفقًا للتصريحات الصادرة عنه. وبالتزامن، وصل وفد التفاوض الإسرائيلي إلى العاصمة القطرية الدوحة، من أجل جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة. وقالت القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "يضم الوفد الإسرائيلي نائب رئيس الشاباك، ومنسق الأسرى والمفقودين غال هيرش، والمستشار السياسي لرئيس الوزراء أوفيك فالك، وممثلين عن الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك". وأضافت: "من المتوقع أن تتواجد بعثة حماس في غرفة واحدة، وبعثة إسرائيلية في غرفة أخرى في نفس المبنى، بينما يقوم مسؤولون مصريون وقطريون بنقل الرسائل بين الطرفين". وتركز المفاوضات على التعديلات التي طلبتها حماس ورفضتها إسرائيل، وأيضًا وضع آليات تنفيذ لإطار الاتفاق. ولم تعلن حركة "حماس" رسميا عن التعديلات التي تطالب بها، لكن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن هذه التعديلات هي: أولا: أن تُدير الأمم المتحدة نظام إيصال المساعدات الإنسانية في غزة مرة أخرى، وألا تكون مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة اسرائيليا وامريكيا، جزءًا من إيصال المساعدات. ثانيا: أن يكون انسحاب الجيش الإسرائيلي إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار الماضي. ثالثا: التزام أمريكي أقوى بأن إسرائيل لن تتمكن من استئناف الحرب من جانب واحد بعد 60 يومًا. ووفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن البند الأكثر صعوبة منها هي مطلب "حماس" العودة إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار الماضي، حينما انهار وقف إطلاق النار الأول هذا العام. وفي حين تبدي إسرائيل الاستعداد للقبول بالانسحاب من شمال ووسط قطاع غزة إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار فإنها تصر على البقاء في منطقة رفح في جنوب قطاع غزة وبخاصة منطقة محور موراج الذي يفصل رفح عن خانيونس. aXA6IDIzLjk0LjI0MS43MiA= جزيرة ام اند امز US

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب
"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

بعد نحو 21 شهرًا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، يبدو الآن السؤال هو متى، وليس ما إذا كان وقف إطلاق النار الجديد سيؤدي إلى توقف القتال الذي دمر غزة وزعزع استقرار المنطقة وأرعب العالم، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة الماضي، إنه يتوقع أن توافق حركة حماس خلال 24 ساعة على اتفاق قبلته إسرائيل بالفعل. ويتوقع محللون إعلانا رسميا بعد وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلي العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الاثنين المقبل، في زيارته الثالثة للبيت الأبيض منذ أن بدأ ترامب ولايته الحالية. وإذا دخل اتفاق وقف إطلاق النار الجديد حيز التنفيذ، فسيكون الثالث خلال الحرب، التي استشهد فيها حوالي 57 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين. اتفاقات وقف إطلاق النار السابقة استمر اتفاق وقف إطلاق النار الأول لمدة 10 أيام فقط في نوفمبر 2023. أما الثاني فقد فرضه ترامب على نتنياهو المتردد في فبراير من هذا العام وانتهي في مارس الماضي عندما تراجعت إسرائيل عن وعدها بالانتقال إلى المرحلة الثانية المقررة التي كان من الممكن أن تؤدي إلى نهاية نهائية للأعمال العدائية. وتتضمن شروط الاتفاق الجديد الإفراج التدريجي عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، وإطلاق سراح مئات الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وتقديم المساعدات التي تشتد الحاجة إليها لغزة، والانسحاب التدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من بعض أجزاء القطاع التي سيطر عليها في الأشهر الأخيرة. ومرة أخرى، سيستمر وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، سيتم خلالها إجراء محادثات حول ما سيحدث بعد ذلك. ويقدم ترامب والقوى الإقليمية ضمانات لطمأنة حماس بأن إسرائيل لن تعود إلى هجوم شامل وأن مناقشات هادفة حول النهاية الدائمة للحرب ستجرى بالفعل. قرب التوصل إلي اتفاق وقف إطلاق النار جديد أحد العوامل التي أدت إلى تقريب الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار الجديد هو الصراع القصير الذي دار الشهر الماضي بين إسرائيل وإيران، والذي انتهى بوقف إطلاق النار بوساطة الولايات المتحدة. وقد شهد الصراع سلسلة من التطورات العسكرية والسياسية التي أضعفت طهران بشكل خطير ومختلف الجماعات المسلحة التي دعمتها في جميع أنحاء المنطقة. والأهم من ذلك هو تعزيز الدعم لنتنياهو. وعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي لا تسجل سوى زيادة طفيفة في الدعم لحزب الليكود وفي شعبيته الشخصية، إلا أن العديد من الإسرائيليين ابتهجوا بما اعتبر انتصارا ساحقا على عدو مخيف للغاية بالنسبة لإسرائيل. إذا نجح نتنياهو في إنهاء العدوان علي غزة، وهو ما يراه الناخبون ناجحا، أو مقبولا على الأقل، فيمكنه الترشح في الانتخابات ربما العام المقبل، مدعيا أنه الرجل الذي جعل إسرائيل أكثر أمانا مما كانت عليه في أي وقت مضى، حتى لو نسي قليلون الإخفاقات الأمنية والاستراتيجية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر 2023. وبحلول نهاية هذا الشهر، سيكون البرلمان الإسرائيلي في عطلة مدتها ثلاثة أشهر، ولن تنعقد المحاكم أيضا، مما يمنح نتنياهو فترة راحة من التهديد بالتصويت بحجب الثقة أو اقتراح حل الحكومة وكذلك من مواصلة الاستجواب في محاكمته بتهمة الفساد. وهذا يقوض التهديدات بانهيار الحكومة بسبب الصراع في غزة، في ظل معارضة حلفاء التحالف اليميني المتطرف بشدة التوصل إلى اتفاق مع حماس. وقف إطلاق النار من شأنه زيادة شعبية نتنياهو وتظهر استطلاعات الرأي المتعاقبة أن الاتفاق الذي يعيد الرهائن سيحظى بشعبية كبيرة لدى الإسرائيليين، لذا فإن هذا أيضًا من شأنه أن يساعد نتنياهو في الانتخابات. كما أن الخسائر الإسرائيلية في غزة، بما في ذلك مقتل 20 جنديا في يونيو، تثير القلق أيضا. وأظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، يوم الجمعة الماضي، دفعة إضافية لرئيس الوزراء الإسرائيلي مع تزايد الآمال في الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار. أما بالنسبة لحماس، فيقول محللون ومصادر مقربة من قادتها إن الحركة منقسمة، وأضعفتها كثيرا الهجوم الإسرائيلي على غزة، وتدرك أن لديها عددا قليلا من الحلفاء الذين يمكنهم أو سيقدمون أي دعم عملي. والهدف الرئيسي لقادتها الآن هو الاحتفاظ ببعض الوجود في غزة. وهذا وحده من شأنه أن يشكل شكلا من أشكال النصر، ويفسر جزئيا تصميم حماس علي وضع حد دائم للقتال. وقالت مصادر مقربة من نتنياهو، في تصريحات لوسائل الإعلام الإسرائيلية، أنه إذا لم يكن من الممكن نزع سلاح حماس في غزة ونفي قادتها من الأراضي المدمرة من خلال المفاوضات، فإن إسرائيل ستستأنف عملياتها العسكرية، وأن واشنطن ستدعم قرارها بالعودة إلى الحرب. ويواصل الكثيرون المقربون من نتنياهو أيضا دعم الهجرة الجماعية الطوعية من غزة، أو نقل جزء كبير من سكانها إلى منطقة في الجنوب، أو كليهما. لقد كانت الأيام الأخيرة صاخبة بالأصوات: الأمريكية والإسرائيلية والسعودية والقطرية وغيرها الكثير. بالكاد سمعت أصوات 2.3 مليون فلسطيني في غزة، حيث يستمر العدوان الإسرائيلي. وقال مسؤولون محليون ومسعفون، يوم الجمعة الماضي، إن الغارات الجوية الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيا في المنطقة واستشهاد 20 شخصا آخرين في إطلاق نار أثناء انتظارهم في نقاط مخصصة لتوزيع الطعام.

السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو
السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو

لكنه، رغم إشاعته لأجواء من التفاؤل، لم يبدد بعد المخاوف من عودة التوتر إذا ما تعثرت المفاوضات الأخرى أو طغت الحسابات السياسية على المسارات الاقتصادية. كما يقول وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، إن بلاده «قد تكمل ما تبقى من محادثاتها التجارية الأكثر أهمية بحلول عيد العمال الأمريكي (في الأول من سبتمبر)». فيما يتعلق باليابان، لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاق بشأن الرسوم على قطاع السيارات بشكل خاص، في وقت يصر فيه الرئيس ترامب على فرض رسوم بنسبة 25%، وهو ما يشكل تهديداً كبيراً لاقتصاد اليابان الذي يعتمد بشكل حيوي على هذا القطاع. أما مع الصين، فقد تم التوصل إلى بعض الاتفاقات، خصوصاً فيما يتعلق بالمعادن النادرة. ومع أوروبا، لا يزال من غير الواضح مدى التقدم نحو اتفاق تجاري واضح. لكن وعلى الرغم من التوصل إلى هذا الاتفاق، لا تزال الأسواق العالمية تترقب بحذر ما ستسفر عنه المرحلة المقبلة، إذ إن الغموض لا يزال يكتنف تفاصيل عدد من الاتفاقات التجارية المنتظرة، في وقت بدأ فيه العد التنازلي لانتهاء المهلة الزمنية التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنجاز تفاهمات أكثر شمولاً قبل فرض الرسوم الجمركية. ويخشى المستثمرون من أن تعود التوترات إلى الواجهة ما لم يتم تثبيت هذه التفاهمات بإجراءات ملموسة وخطط واضحة، الأمر الذي يبقي المشهد الاقتصادي العالمي معلقاً بين التفاؤل الحذر والترقب المتأهب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store