
«العلاج بالفن» في الإمارات.. مسار واعد تدعمه الموسيقى والغناء
ونجاح هذا الحفل يمثل حافزاً للتفكير بأشكال أخرى من التعاون، الذي يمكن أن يؤدي وظائف مزدوجة: صحية وفنية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
«العلاج بالفن» في الإمارات.. مسار واعد تدعمه الموسيقى والغناء
وأضاف: «يعد العلاج بالفن أو الاستشفاء بالغناء مفهوماً جديداً، والعالم كله يستكشف هذه الفرصة المتمثلة في التفاعل بين الفن والعلم في مختلف المجالات، ومن ذلك المجال الصحي، وبالنسبة لنا، نعتبر هذه فرصة كبيرة، أن نبدأ الاهتمام بهذا الجانب، بالوقت نفسه مع أهم الجهات الريادية في العالم». ونجاح هذا الحفل يمثل حافزاً للتفكير بأشكال أخرى من التعاون، الذي يمكن أن يؤدي وظائف مزدوجة: صحية وفنية».


سكاي نيوز عربية
منذ 21 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ليس خيالا علميا.. دبور يرشد العلماء لـ"سرّ" إبطاء الشيخوخة
هذا الدبور ، الذي يتميز بجسم معدني لامع بدلًا من اللونين الأصفر والأسود المعتادين، يُعرف بسلوكه المفترس في عالم الحشرات ، حيث يضع بيضه داخل أجسام حشرات أخرى، لتتغذى اليرقات على ضحاياها من الداخل. لكن ما جذب انتباه العلماء ليس عدوانيته، بل قدرته العجيبة على "تجميد الزمن" داخل جسده. ورغم قصر عمر هذه الدبابير، اكتشف فريق البحث أن لديها نظامًا متقدمًا لتعديل التعبير الجيني يُعرف بـ" مثيلة الحمض النووي"، وهو آلية مسؤولة عن تحديد وظيفة كل خلية في الجسم. المدهش أن هذا النظام يشبه ما يوجد لدى البشر. لكن النقلة الكبرى جاءت عندما لاحظ العلماء ظاهرة فريدة: يرقات هذا الدبور يمكنها الدخول في حالة تُشبه " السبات البيولوجي" وذلك عندما تتعرض الأمهات للبرد والظلام. خلال هذه الحالة، يتوقف نمو اليرقة... ويتوقف معها الزمن البيولوجي. تجميد الزمن... وإطالة الحياة الباحثون وجدوا أن اليرقات التي خضعت لهذه الحالة نمت لاحقًا بشكل طبيعي، لكنها عاشت أطول بنسبة تفوق 30 بالمئة مقارنة بأقرانها. كما تبين أن الشيخوخة البيولوجية لديها كانت أبطأ بنسبة 29 بالمئة. وهنا يميز العلماء بين شيخوخة "زمنية" (كرونولوجية) تقاس بعدد السنوات، وشيخوخة "بيولوجية" تقاس بحالة الخلايا والأنسجة. فقد تبدو شابًا على الورق، لكن خلاياك قد تقول العكس. البروفيسور إيمون مالون، المتخصص في علم الأحياء التطوري والمشرف على الدراسة، صرّح: "إنها كما لو أن هذه الدبابير خزّنت وقتًا إضافيًا في البنك بمجرد أخذ استراحة مبكرة في الحياة. هذا يثبت أن الشيخوخة ليست حتمية... بل يمكن التلاعب بها بيئيا". أمل جديد في علم الشيخوخة للمرة الأولى، تُثبت هذه الدراسة أن الشيخوخة البيولوجية يمكن إبطاؤها وتعديلها في كائن لا فقاري. ويأمل العلماء الآن في استخدام هذا الاكتشاف كنقطة انطلاق لأبحاث متقدمة في الشيخوخة البشرية. ويضيف البروفيسور مالون: "فهم كيف ولماذا تحدث الشيخوخة يُعد تحديًا علميًا كبيرًا. هذه الدراسة تفتح أبوابًا جديدة ليس فقط في علم الحشرات، بل في حلمنا بتصميم تدخلات طبية تُبطئ الشيخوخة من جذورها الجزيئية." ويختم بقوله: "هذا الدبور الصغير، قد يبدو تافهًا... لكنه قد يحمل مفاتيح كبيرة لإبطاء الزمن ذاته."


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
لصحة دماغك.. لا تكثر من تناول هذه الأطعمة
ونشر موقع "هليث لاين" الطبي قائمة بأغذية ومشروبات ينصح بالحد من تناولها لحماية الدماغ من التدهور والأضرار المتنوعة: وتشمل المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة ، والمشروبات الرياضية، وعصائر الفواكه. ويزيد الاستهلاك المرتفع من هذه المشروبات من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب وتسوس الأسنان، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على الدماغ. ووجدت دراسة أجريت في عام 2023، أن المشاركين في التجربة الذين تناولوا كمية كبيرة من السكر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمقدار الضعف مقارنة بمن استهلكوا كمية أقل. وأظهرت دراسات على الحيوانات والبشر أن الاستهلاك العالي لشراب الذرة عالي الفركتوز، قد يؤثر سلبا على منطقة "الحُصين" في الدماغ، وهي المسؤولة عن التعلّم والذاكرة. ومع الوقت، قد يزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض معرفية مثل الخرف. وتتضمن الحبوب المعالجة بدرجة عالية، مثل الدقيق الأبيض، وتتميز هذه الكربوهيدرات بأن الجسم يهضمها بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر والأنسولين في الدم. وعند تناولها بكميات كبيرة، فإنها تُسبب ما يُعرف بـ"الحمولة الغلايسيمية العالية"، أي التأثير الكلي للغذاء على مستويات السكر في الدم حسب حجم الحصة. وقد وُجد أن الأطعمة ذات المؤشر و"الحمولة الغلايسيمية العالية" تؤثر على وظائف الدماغ. وأشارت بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك طويل الأمد للكربوهيدرات المكررة قد يؤثر على مناطق مثل "الحُصين" والفص الجبهي، وهي مناطق ترتبط بالذاكرة، والتعلّم، واتخاذ القرار، والسلوك الاجتماعي. الأطعمة الغنية بالدهون المتحوّلة الدهون المتحوّلة هي نوع من الدهون غير المشبعة قد تؤثر سلبا على صحة الدماغ. ورغم وجود هذه الدهون بشكل طبيعي في اللحوم ومنتجات الألبان، إلا أن مصدر القلق هو الدهون المتحوّلة المصنعة (الزيوت المهدرجة). وبحسب دراسات فإن تناول كميات كبيرة من الدهون المتحوّلة قد يضعف الذاكرة لدى من هم دون سن الـ45. كما أن الدهون المتحوّلة قد تزيد من الالتهابات ومستويات الإنسولين والكوليسترول، مما يؤثر بدوره على الدماغ. وفي المقابل، فإن الدهون الغنية بالأوميغا-3 تُعد مفيدة وقد تحمي من التدهور المعرفي ومرض الزهايمر، حيث تعمل كمضادات للالتهاب وتحمي الخلايا العصبية. تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على كميات كبيرة من السكريات والدهون والصوديوم والمواد الحافظة مثل رقائق البطاطس والحلويات والنودلز والفوشار المعدّ بالمايكروويف والوجبات الجاهزة والبيتزا المجمّدة. وحسبما ذكرت دراسة، فإن استهلاك أكثر من 19.9 في المئة من السعرات اليومية من هذه الأطعمة، على مدار 8 سنوات، يزيد من خطر تراجع الأداء الذهني. ويكمن خطر هذه الأطعمة في أنها تزيد من الالتهابات في الجسم، وتقلّص من حجم منطقة "الحُصين"، وحجم المادة الرمادية في الدماغ، المرتبطة بالتفكير والذاكرة والعاطفة. "الأسبارتام" هو مُحلٍ صناعي مصنوع من الفينيل ألانين، والميثانول، وحمض الأسبارتيك، وتمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية لاستخدامه في المنتجات الخالية من السكر ، وغالبا ما يستخدم للسيطرة على الوزن أو سكر الدم. ويعد استهلاك "الأسبارتام" آمنا عند تناوله بحدود 40 إلى 50 ميليغرام لكل كيلوغرام من الوزن. ومن المخاطر المحتملة عند الإفراط في استهلاك "الأسبارتام" بحسب دراسات، صعوبات في التعلم والقلق والتوتر والاكتئاب. وقد يُعزى ذلك إلى عدة عوامل، منها، عبور الفينيل ألانين للحاجز الدموي الدماغي وتداخله مع إنتاج الناقلات العصبية، ورفع "الأسبارتام" من تعرّض الدماغ للإجهاد التأكسدي أيضا.