logo
اختراق صيني في الذكاء الاصطناعي يمهد لتحول كبير في الكشف المبكر عن مرض مميت

اختراق صيني في الذكاء الاصطناعي يمهد لتحول كبير في الكشف المبكر عن مرض مميت

https://sarabic.ae/20250701/اختراق-صيني-في-الذكاء-الاصطناعي-يمهد-لتحول-كبير-في-الكشف-المبكر-عن-مرض-مميت-1102255041.html
اختراق صيني في الذكاء الاصطناعي يمهد لتحول كبير في الكشف المبكر عن مرض مميت
اختراق صيني في الذكاء الاصطناعي يمهد لتحول كبير في الكشف المبكر عن مرض مميت
سبوتنيك عربي
طوّر باحثون صينيون في إنجاز طبي بارز، نظام ذكاء اصطناعي جديد قادر على الكشف عن سرطان المعدة في مراحله المبكرة عبر فحوصات التصوير المقطعي المحوسب التقليدية، ما... 01.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-01T14:40+0000
2025-07-01T14:40+0000
2025-07-01T14:40+0000
مجتمع
الصين
علوم
السرطان
الصحة
أخبار الذكاء الاصطناعي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/05/0b/1076909729_0:138:3071:1865_1920x0_80_0_0_248030e8a9a9b4efed1b411a8a84d629.jpg
وحقق النظام الذي يحمل اسم "جي آر أي بي أي" (GRAPE) تم تطويره بالشراكة بين مستشفى تشجيانغ للسرطان وأكاديمية "دي أي إم أو" التابعة لشركة "علي بابا"، دقة عالية تجاوزت أداء اختصاصيي الأشعة، إذ بلغت حساسيته 85.1% بعد تدريبه على نحو 100 ألف فحص من 20 مركزا طبيا.ووفق دراسة نُشرت في مجلة "Nature Medicine"، فقد تمكن النموذج من كشف السرطان قبل ظهوره السريري بشهور، ما يعزز فرص العلاج المبكر، وفقا لوكالة أنباء "شينخوا" الصينية.وتشير البيانات إلى أن سرطان المعدة لا يزال من أكثر أنواع السرطان فتكا، خاصة في آسيا، حيث تُسجّل الصين وحدها 360 ألف حالة إصابة و260 ألف وفاة سنويا، ويعزى انخفاض معدل البقاء على قيد الحياة إلى التشخيص المتأخر، بينما تصل احتمالات الشفاء في حال الكشف المبكر إلى أكثر من 90%.وقد أظهرت التجارب أن نحو 40% من الحالات التي اكتشفها نظام "جي آر أي بي أي" كانت لمصابين لا تظهر عليهم أعراض، كما استطاع النموذج اكتشاف إصابة بالسرطان قبل تشخيصها التقليدي بما بين شهرين و10 أشهر، ما يدل على فعاليته الكبيرة في الفحص الاستباقي.وتعكس هذه التطورات توجه الصين نحو ريادة الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية، إذ تستخدم تقنيات مماثلة للكشف عن أمراض مثل ألزهايمر وسرطان عنق الرحم وهشاشة العظام، مع نتائج واعدة تبشر بتحسين فرص التشخيص والعلاج في مناطق العالم منخفضة الموارد.
https://sarabic.ae/20250624/دراسة-سم-قاتل-من-الماضي-يكشف-عن-علاج-واعد-للسرطان-1102015360.html
https://sarabic.ae/20250617/مفاجأة-علمية-أدوية-تحسن-المزاج-قد-تتحول-إلى-سلاح-فعال-ضد-السرطان-1101754130.html
الصين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الصين, علوم, السرطان, الصحة, أخبار الذكاء الاصطناعي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تحذر من وجبة مفضلة يعشقها الملايين
دراسة تحذر من وجبة مفضلة يعشقها الملايين

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

دراسة تحذر من وجبة مفضلة يعشقها الملايين

دراسة تحذر من وجبة مفضلة يعشقها الملايين دراسة تحذر من وجبة مفضلة يعشقها الملايين سبوتنيك عربي حذر خبراء تغذية من مخاطر صحية محتملة ترتبط بعادة صباحية شائعة بين كثيرين، تتمثل في غمس البسكويت في الشاي وتناوله بشكل يومي. 05.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-05T15:35+0000 2025-07-05T15:35+0000 2025-07-05T15:35+0000 مجتمع الصحة منوعات الأخبار وأوضح تقرير نشره موقع "منصف دايلي" أن أنواع البسكويت المتداولة غالبا ما تحتوي على نسب عالية من السكر والدهون المشبعة والسعرات الحرارية، مع افتقارها للألياف، ما قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، ويشكل خطرا خاصا على مرضى السكري ومصابي اضطرابات الغدة الدرقية.وأشار الخبراء إلى أن الاستهلاك المتكرر للبسكويت مع الشاي قد يتسبب في زيادة الوزن، وخلل في عمليات الأيض، كما أنه قد يؤثر سلبا على صحة القلب بسبب احتواء بعض الأنواع على نسب مرتفعة من الصوديوم، الذي يسهم في رفع ضغط الدم.وفيما يخص الجهاز الهضمي، نبه التقرير إلى أن نقص الألياف في البسكويت قد يؤدي إلى عسر الهضم، والانتفاخ، والإمساك، ونقص الشهية، بالإضافة إلى تأثيره السلبي على المناعة.ودعا الخبراء إلى استبدال البسكويت التقليدي ببدائل صحية، مثل بسكويت الشوفان، أو الحبوب الكاملة منخفضة السكر، أو اللجوء إلى تناول المكسرات والفواكه المجففة للحصول على طاقة صحية.وأكدوا في ختام توصياتهم أهمية الاعتدال في تناول الوجبات واختيارها بعناية، خاصة بين من لا يمارسون نشاطا بدنيا كافيا. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي الصحة, منوعات, الأخبار

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية
الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 21 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية سبوتنيك عربي يشكل مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) تحديًا صحيًا متصاعدًا في ليبيا، خاصة في ظل تفاقم الأوضاع السياسية والاجتماعية في البلاد، بعد عام 2011. 05.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-05T13:09+0000 2025-07-05T13:09+0000 2025-07-05T13:09+0000 أخبار ليبيا اليوم حصري تقارير سبوتنيك أخبار العالم الآن العالم العربي ورغم انخفاض نسب الانتشار مقارنة بالدول الأفريقية، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تزايدًا في عدد الإصابات، لا سيما بين فئات الشباب ومتعاطي المخدرات. وتُعزى هذه الزيادة إلى ضعف النظام الصحي وغياب برامج الوقاية، وتنامي ظاهرة الهجرة غير الشرعية.وفي بيان توضيحي، أكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، التزامه بالشفافية في ظل تداول معلومات متضاربة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وضع فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز) في ليبيا.وأوضح المركز أن "إجمالي عدد الحالات المؤكدة المصابة بالفيروس حتى نهاية عام 2024، بلغ 8271 حالة، بينها 369 حالة جديدة تم تسجيلها خلال العام نفسه"، وأشار البيان إلى أن "العلاقات الجنسية أصبحت الطريقة الأكثر شيوعًا لانتقال الفيروس في السنوات الأخيرة، متجاوزة الوسائل التقليدية المعروفة سابقًا مثل تعاطي المخدرات بالحقن أو نقل الدم الملوث"، كما أشار المركز إلى نتائج دراسة بحثية أجريت عام 2010، بالتعاون مع جامعة ليفربول، أظهرت ارتفاع نسب الإصابة بين متعاطي المخدرات بالحقن، حيث بلغت 87% من أفراد العينة، الذين شملهم البحث.وأكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، أنه يواصل متابعة الوضع الوبائي عن كثب، بالتعاون مع الجهات المختصة، لاتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية اللازمة للحد من انتشار الفيروس في البلاد.مصادر رسميةوفي تصريح نُشر عبر الحساب الرسمي للمركز الوطني لمكافحة الأمراض، أوضح الدكتور أحمد سليمان العربي، المستشار بإدارة مكافحة الإيدز والأمراض المنقولة جنسيًا بالمركز، أن "تعاطي المخدرات بكافة أشكالها، سواء عبر الحبوب المهلوسة أو الحشيش أو الحقن، يُعد من أبرز العوامل المساهمة في انتشار الأمراض، وعلى رأسها فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز)".وأشار الدكتور العربي إلى أن "المركز أجرى عدة دراسات علمية استهدفت توعية المواطنين، خاصة الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل متعاطي المخدرات بالحقن".كما أوضح أن "المسوحات الميدانية التي أجراها المركز بين عموم السكان، بما في ذلك النساء الحوامل، أظهرت نسب إصابة منخفضة جدًا، تقل عن 1%، وهي مؤشرات إيجابية تدل على أن الانتشار لا يزال محدودًا في المجتمع العام".وبخصوص الوضع خلال عام 2024، أوضح أن "عدد الحالات الجديدة المسجلة بلغ 369 حالة، وهو رقم أقل مقارنة ببعض السنوات السابقة، لكنه يبقى قابلًا للتغير صعودًا أو هبوطًا ضمن نطاق المتابعة المستمرة"، كما أشار إلى أن "الوضع الوبائي في ليبيا لا يختلف كثيرًا عن الدول المجاورة، مع وجود فروقات مرتبطة بخصوصية كل بلد".وفيما يتعلق بطبيعة الفيروس، أكد الدكتور العربي أن "نمط فيروس الإيدز في ليبيا، لم يشهد تغيرًا يُذكر خلال السنوات العشر الماضية"، لكنه شدد على أن طاستمرار مواجهة التحديات، وخاصة المرتبطة بالوضع العام في البلاد، يتطلب جهدًا مشتركًاط.وأضاف الدكتور أحمد سليمان العربي أن "المركز يواصل أداء مهامه من خلال تنفيذ الدراسات ونشر نتائجها بشكل دوري وشفاف، بعيدًا عن أي اعتبارات أو مخاوف"، مؤكدًا أن "مكافحة الإيدز مسؤولية جماعية، لا تقتصر على المركز وحده، بل تتطلب تعاونًا فعالًا بين المؤسسات المحلية والشركاء الدوليين لضمان حماية الصحة العامة في ليبيا".بين الوقاية والتهديدمن جهته، أوضح الدكتور علي المبروك بوقرين، عضو المجلس الاستشاري العربي الأفريقي للتوعية، أن "مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) وفيروس "إتش آي في" ظهر عالميًا في الثمانينيات، نتيجة نقل الدم غير الآمن، والعلاقات الجنسية غير المحمية، وتعاطي المخدرات عن طريق الحقن، واستخدام الأدوات غير المعقمة".وأشار إلى أنه "رغم انخفاض النسبة العامة، إلا أن البلاد شهدت ارتفاعًا في الحالات بعد عام 2011، حيث تتراوح أعداد المسجلين بين 8000 إلى 10000 حالة أو أكثر، في ظل غياب بيانات دقيقة. وتُعد الفئات الأكثر عرضة للإصابة هي من يتعاطون المخدرات بالحقن، وتُشكل العدوى الجنسية نحو 40% من الحالات الجديدة، وفق إحصائيات الفترة بين عامي 2013 و2017".ولفت الدكتور بوقرين إلى أن "الانتشار الأكبر يتركز في المدن الكبرى التي تشهد تفشي ظواهر مثل تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية. ورغم توفر العلاج المجاني، والجهود الكبيرة التي يبذلها المركز الوطني لمكافحة الأمراض وأقسام الأمراض السارية بالمستشفيات، إضافة إلى التعاون الدولي مع منظمات مثل "UNAIDS" ومنظمة الصحة العالمية، إلا أن الانهيار في النظام الصحي بعد 2011 أثّر سلبًا على انتظام توفر الأدوية، وأدى إلى إغلاق عدد من المراكز الصحية".وأكد أن "انتشار المخدرات بين فئات اليافعين وحتى الأصغر سنًا يشكل تهديدًا كبيرًا، مما يعزز احتمالية ارتفاع نسب الإصابة بالإيدز"، داعيًا إلى "اتخاذ إجراءات وطنية عاجلة لمكافحة المرض، والحد من تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية".وأشار إلى أن "تبني برامج جادة لمكافحة المخدرات قد يساهم في تقليص العدوى بنسبة تتراوح بين 40% إلى 60% خلال سنوات قليلة، كما أن تقييد دخول المهاجرين غير النظاميين، خاصة من المناطق الموبوءة، قد يساهم بشكل كبير في تقليل انتشار الفيروس".وأكد بوقرين على "أهمية الفحص المبكر والعلاج المبكر والتثقيف الصحي للمهاجرين داخل مراكز الاستقبال والمعسكرات"، مشددًا على "ضرورة دعم المراكز الصحية وزيادة أعدادها وتوفير تجهيزاتها وتدريب الطواقم الطبية والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين، وتقديم الحوافز المالية والإدارية لهم، إلى جانب تكثيف برامج التوعية المجتمعية، وتوسيع نطاق الاختبارات السرية، ومتابعة أوضاع السجون، وتفعيل برامج الوقاية من انتقال العدوى من الأم المصابة إلى الطفل".وشدد الدكتور بوقرين على أن "ليبيا، إذا ما نفذت تلك الإصلاحات والتدابير بجدية وتنسيق متكامل بين جميع القطاعات، قد تتحول من دولة مهددة بارتفاع نسب العدوى إلى نموذج ناجح إقليميًا وعالميًا في مجال الوقاية والسيطرة على الإيدز".ودعا الجهات المعنية كافة إلى تبني مشروع وطني شامل، يتحول من رد الفعل إلى الفعل الاستباقي، ومن العلاج المتأخر إلى الوقاية المبكرة، من خلال إعادة بناء نظام صحي موحد، قوي، مرن، فعال ومنصف، يحافظ على صحة المجتمع ويحسنها. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار ليبيا اليوم, حصري, تقارير سبوتنيك, أخبار العالم الآن, العالم العربي

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا
أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا

صقر الجديان

timeمنذ يوم واحد

  • صقر الجديان

أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة للفياغرا

بدأ استخدام السيلدينافيل، المكون الرئيسي في الفياغرا، في الثمانينيات كعلاج لأمراض القلب، قبل أن يُكتشف فعاليته في علاج ضعف الانتصاب. ومع مرور الوقت، كشفت أبحاث متعددة عن تأثيراته المفيدة في علاج أمراض الرئة والقلب، وتعزيز التعافي من إرهاق السفر، والتقليل من أعراض دوار المرتفعات. – خفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر وجد باحثون في جامعة كوليدج لندن أن الرجال الذين يستخدمون أدوية تحفز الانتصاب، مثل الفياغرا والسياليس، أقل عرضة للإصابة بمرض تآكل الدماغ، ومنه ألزهايمر، بنسبة 18% مقارنة بالرجال الذين لا يتناولون هذه الأدوية. وتعمل هذه الأدوية على توسيع الأوعية الدموية، ما يحسن تدفق الدم ليس فقط إلى العضو الذكري، بل إلى الدماغ أيضا. وعلى الرغم من أن الدراسة، التي نشرت في مجلة Neurology، كانت رصدية ولا تثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أن الباحثة الدكتورة روث براور أكدت أن النتائج توفر أساسا هاما لإجراء تجارب سريرية مستقبلية لدراسة تأثير هذه الأدوية على مرض ألزهايمر لدى الرجال والنساء على حد سواء. – تسهيل عملية التبول بالإضافة إلى دعم وظيفة الانتصاب، تساعد الفياغرا على تخفيف مشاكل التبول التي يعاني منها بعض الرجال فوق سن الخمسين، خاصة بسبب تضخم البروستات. ويعمل الدواء على زيادة تدفق الدم إلى العضو الذكري، ما يرخّي عضلاته مؤقتا ويقلل الضغط على مجرى البول، ما يسهل عملية التبول ويحسن جودة الحياة. – علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي تُستخدم الفياغرا فعليا في علاج ارتفاع ضغط الدم الرئوي، وهو مرض نادر يؤدي إلى تضخم الشرايين الرئوية وصعوبة ضخ الدم، ما يسبب ضغطا عاليا على الجانب الأيمن من القلب. ويساعد السيلدينافيل على استرخاء الأوعية الدموية في الرئتين، ويخفض الضغط فيها، ما يسهل عمل القلب ويحسن حالة المرضى، وفقا لما توضحه هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية. – تحسين التعافي من السكتة الدماغية تشير دراسة أمريكية، نشرت في مجلة Stroke، إلى أن الفياغرا قد تسرّع التعافي بعد السكتة الدماغية، عبر تحفيز نمو خلايا جديدة وأوعية دموية في الدماغ. وأظهرت الدراسة التي أجريت على الفئران تحسنا في الحركة والذاكرة، ما يفتح آفاقا لاستخدام الدواء في علاج الناجين من السكتات الدماغية. – التخفيف من داء المرتفعات في تجربة أجريت بألمانيا، ساعدت الفياغرا متسلقي الجبال على التكيف بشكل أفضل مع نقص الأكسجين في الارتفاعات العالية، عبر خفض ضغط الدم في الأوعية الرئوية، ما قلل أعراض داء المرتفعات وأتاح لهم أداء أفضل أثناء التسلق. – تقليص الأورام السرطانية أظهرت أبحاث حديثة من جامعة ساوثهامبتون أن الفياغرا يعزز فعالية العلاج الكيميائي في تقليص أورام سرطان المريء، عبر تثبيط إنزيمات تحمي الخلايا السرطانية، ما يسمح للعلاج الكيميائي بمهاجمتها بشكل أكثر فعالية. وفقا للدراسة المنشورة في مجلة Cell Reports Medicine، ارتفعت نسبة نجاح العلاج الكيميائي إلى 75% مقارنة بـ20% فقط في الحالات العادية. – تخفيف اضطراب الرحلات الجوية الطويلة وجد باحثون في الأرجنتين أن السيلدينافيل يساعد على تسريع التكيف مع تغير المناطق الزمنية، ما قد يخفف من أعراض اضطراب الرحلات الجوية الطويلة. وأظهرت الدراسة، التي نشرت في وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن الحيوانات التي تناولت الدواء تأقلمت أسرع بنسبة تصل إلى 50%، ما يفتح الباب لاستخدام جرعات منخفضة من الفياغرا في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store