
'أغلق دكانك وعد إلى مسقط رأسك!'.. ترامب يبدأ بتضييق الخناق على ماسك
وكتب ترامب في منشور عبر منصة 'تروث سوشيال': 'كان إيلون ماسك يعلم، قبل وقت طويل من تأييده القوي لي لرئاسة الولايات المتحدة، أنني كنت أعارض بشدة تفويض المركبات الكهربائية (EV Mandate)'.
ولفت إلى أن 'هذا التفويض سخيف، وكان دائما جزءا أساسيا من حملتي الانتخابية. السيارات الكهربائية لا بأس بها، ولكن لا ينبغي إجبار الجميع على امتلاك واحدة'، متهما ماسك بأنه 'يحصل على دعم حكومي أكثر من أي إنسان في التاريخ، وبفارق كبير'.
وأضاف: 'بدون هذه الإعانات، ربما يضطر إيلون إلى إغلاق شركته والعودة إلى موطنه في جنوب إفريقيا. لن تكون هناك المزيد من عمليات إطلاق الصواريخ، أو الأقمار الصناعية، أو إنتاج السيارات الكهربائية، وبلدنا سيوفر ثروة طائلة'.
وتابع: 'ربما ينبغي أن نطلب من DOGE (وزارة كفاءة الحكومة التي ترأسها ماسك) أن يلقي نظرة فاحصة وجادة على هذا الأمر؟ هناك أموال طائلة يمكن توفيرها'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
الولايات المتحدة تلغي تصنيف هيئة تحرير الشام كمنظمة أجنبية إرهابية
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية اليوم الاثنين، رسميًا إلغاء تصنيف هيئة تحرير الشام كمنظمة أجنبية إرهابية. وهذه الخطوة تم إقرارها نهاية الشهر الماضي وكُشف عنها اليوم فقط. اضافة اعلان يشار إلى أن هيئة تحرير الشام قادت مع فصائل سورية أخرى عملية إسقاط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في كانون الأول (ديسمبر) الماضي. وكان يتزعم الهيئة الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع، حيث تم حلها بعد أسابيع من سقوط النظام.


صراحة نيوز
منذ 5 ساعات
- صراحة نيوز
ايلون ماسك يخسر 14 مليار دولار في يوم واحد …
صراحة نيوز- هوت ثروة ماسك من 405 مليارات دولار إلى 391 مليار دولار في يوم واحد، أثبتت الأسواق المالية أن الانخراط في السياسة قد يكون له ثمن باهظ، حتى لأغنى رجل في العالم. فقد تعرض إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، لضربة مالية قاسية يوم الاثنين، حيث خسر ما يقارب 14 مليار دولار من صافي ثروته بعد تراجع أسهم شركته بنسبة 7%. يأتي هذا التراجع الحاد ليعكس قلق وول ستريت المتصاعد من طموحات ماسك السياسية المتنامية، والتي تُوّجت بإعلانه تأسيس كيان سياسي جديد باسم 'حزب أمريكا'. تدهور كبير في الثروة وثقة المستثمرين وفقًا لتقديرات مجلة 'فوربس'، هوت ثروة ماسك من 405 مليارات دولار إلى 391 مليار دولار في يوم واحد فقط. وعلى الرغم من أنه لا يزال أغنى رجل في العالم بفارق شاسع، إلا أن هذا التراجع يسلط الضوء على تآكل ثقة المستثمرين. وتأتي هذه الخسارة اليومية في سياق تراجع أوسع، حيث انخفض سهم تسلا بنسبة 32% منذ بداية ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية، في تناقض صارخ مع أداء مؤشر 'ستاندرد أند بورز 500' الذي حقق مكاسب بنسبة 4% في الفترة نفسها. المشاكل لم تعد تقتصر على أداء السهم، بل امتدت إلى الأداء التشغيلي للشركة. فقد حذر محللو 'جي بي مورغان' من أن تسلا في طريقها لتسجيل أسوأ أرقام تسليم للمركبات على أساس سنوي منذ عام 2022، وهو ما يعزوه البعض جزئياً إلى تراجع الصورة العامة لماسك نفسه. وأظهرت استطلاعات حديثة أن 55% من الأمريكيين يحملون الآن نظرة سلبية تجاه ماسك، وهي نسبة شملت الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء. 'حزب أمريكا': طموح سياسي أم تشتيت خطير؟ يرى محللون أن انغماس ماسك في السياسة، وتأسيس 'حزب أمريكا'، بالإضافة إلى احتدام خلافه مع الرئيس ترامب، يمثل تشتيتاً خطيراً عن إدارة شركة تسلا في وقت تشتد فيه المنافسة في سوق السيارات الكهربائية. وعلق دان آيفز، المحلل في شركة 'ويدبوش'، قائلاً: 'المشكلة ليست سياسية فقط. انغماس ماسك العميق في السياسة ومحاولته تحدي المؤسسة السياسية في واشنطن يتناقض تمامًا مع تطلعات مستثمري تسلا'. ولوضع الخسارة في سياقها، فإن مبلغ الـ 14 مليار دولار الذي فقده ماسك يوم الإثنين، يعادل تقريبًا القيمة السوقية الكاملة لشركة 'ريفيان'، المنافس الأبرز لتسلا في السوق الأمريكي. رسالة واضحة من وول ستريت مع تصاعد طموحات ماسك السياسية، يزداد قلق المستثمرين وحملة الأسهم حول مستقبل قيادته للشركة. ويبدو أن الرسالة التي بعثت بها الأسواق واضحة وقوية: المستثمرون يفضلون أن يركز أغنى رجل في العالم على خطوط إنتاج السيارات الكهربائية ويبتعد عن أروقة السياسة المتقلبة.


رؤيا
منذ 5 ساعات
- رؤيا
14 مليار دولار في يوم واحد: كيف أطاحت السياسة بثروة أغنى رجل في العالم؟
، هوت ثروة ماسك من 405 مليارات دولار إلى 391 مليار دولار في يوم واحد، أثبتت الأسواق المالية أن الانخراط في السياسة قد يكون له ثمن باهظ، حتى لأغنى رجل في العالم. فقد تعرض إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، لضربة مالية قاسية يوم الاثنين، حيث خسر ما يقارب 14 مليار دولار من صافي ثروته بعد تراجع أسهم شركته بنسبة 7%. يأتي هذا التراجع الحاد ليعكس قلق وول ستريت المتصاعد من طموحات ماسك السياسية المتنامية، والتي تُوّجت بإعلانه تأسيس كيان سياسي جديد باسم "حزب أمريكا". تدهور كبير في الثروة وثقة المستثمرين وفقًا لتقديرات مجلة "فوربس"، هوت ثروة ماسك من 405 مليارات دولار إلى 391 مليار دولار في يوم واحد فقط. وعلى الرغم من أنه لا يزال أغنى رجل في العالم بفارق شاسع، إلا أن هذا التراجع يسلط الضوء على تآكل ثقة المستثمرين. وتأتي هذه الخسارة اليومية في سياق تراجع أوسع، حيث انخفض سهم تسلا بنسبة 32% منذ بداية ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية، في تناقض صارخ مع أداء مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" الذي حقق مكاسب بنسبة 4% في الفترة نفسها. المشاكل لم تعد تقتصر على أداء السهم، بل امتدت إلى الأداء التشغيلي للشركة. فقد حذر محللو "جي بي مورغان" من أن تسلا في طريقها لتسجيل أسوأ أرقام تسليم للمركبات على أساس سنوي منذ عام 2022، وهو ما يعزوه البعض جزئياً إلى تراجع الصورة العامة لماسك نفسه. وأظهرت استطلاعات حديثة أن 55% من الأمريكيين يحملون الآن نظرة سلبية تجاه ماسك، وهي نسبة شملت الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء. "حزب أمريكا": طموح سياسي أم تشتيت خطير؟ يرى محللون أن انغماس ماسك في السياسة، وتأسيس "حزب أمريكا"، بالإضافة إلى احتدام خلافه مع الرئيس ترامب، يمثل تشتيتاً خطيراً عن إدارة شركة تسلا في وقت تشتد فيه المنافسة في سوق السيارات الكهربائية. وعلق دان آيفز، المحلل في شركة "ويدبوش"، قائلاً: "المشكلة ليست سياسية فقط. انغماس ماسك العميق في السياسة ومحاولته تحدي المؤسسة السياسية في واشنطن يتناقض تمامًا مع تطلعات مستثمري تسلا". ولوضع الخسارة في سياقها، فإن مبلغ الـ 14 مليار دولار الذي فقده ماسك يوم الإثنين، يعادل تقريبًا القيمة السوقية الكاملة لشركة "ريفيان"، المنافس الأبرز لتسلا في السوق الأمريكي. رسالة واضحة من وول ستريت مع تصاعد طموحات ماسك السياسية، يزداد قلق المستثمرين وحملة الأسهم حول مستقبل قيادته للشركة. ويبدو أن الرسالة التي بعثت بها الأسواق واضحة وقوية: المستثمرون يفضلون أن يركز أغنى رجل في العالم على خطوط إنتاج السيارات الكهربائية ويبتعد عن أروقة السياسة المتقلبة.