
مشاركة قياسية لطلبة العلوم بجامعة الإمارات في أولمبياد الكيمياء الدولي
وأكدت الدكتورة شيخة النيادي رئيسة اللجنة العلمية في أولمبياد الكيمياء الدولي في حديثها لـ«البيان» على جاهزية دولة الإمارات وقدرتها على استضافة فعاليات تعليمية بمعايير عالمية، بما يعزز حضورها في مسيرة دعم المعرفة، ويكرس دورها كمركز دولي للابتكار والتعليم النوعي.
وفي هذا الإطار قالت الدكتور شيخة النيادي، أستاذ مساعد في قسم الكيمياء بكلية العلوم في جامعة الإمارات، ورئيس اللجنة العلمية في أولمبياد الكيمياء الدولي في حديثها لـ«البيان»:
«الأولمبياد أحد أرقى المسابقات العلمية العالمية في مجال الكيمياء، حيث يجمع سنوياً طلبة المرحلة الثانوية من 80 دولة، وذلك في منافسة تهدف إلى تنمية المهارات العلمية واكتشاف الكفاءات الواعدة في مختلف مجالات الكيمياء.
وتأتي هذه المشاركة لتؤكد التزام جامعة الإمارات بدورها الريادي في دعم التعليم والبحث العلمي، وترسيخ مكانتها كمؤسسة وطنية رائدة في دعم الكفاءات الوطنية والمشاركة الفاعلة في الفعاليات الدولية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«الإمارات للطاقة» تستقطب 240 مُشارَكة من 24 دولة
اختتمت جائزة الإمارات للطاقة، التي يُنظّمها المجلس الأعلى للطاقة في دبي، مرحلة التقديم لدورتها الخامسة تحت شعار «تعزيز الحياد الكربوني» بتسجيل 240 مشاركة من 24 دولة، مؤكدة مكانتها البارزة منصةً عالميةً لدعم التحول في قطاع الطاقة والاستدامة. وأكّد بيان، صدر أمس، أن الجائزة تواصل تعزيز مكانتها المتنامية كإحدى أبرز المبادرات الإقليمية والعالمية في دعم الاستدامة والتحول في قطاع الطاقة، ما يعكس الثقة الكبيرة التي تتمتع بها الجائزة على مختلف الصعد، ودورها الفاعل في تحفيز الابتكار، وتكريم أفضل الممارسات في مجالات الطاقة النظيفة. وقال نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي ورئيس جائزة الإمارات للطاقة، سعيد محمد الطاير، «يؤكد الإقبال الكبير والمتميّز الذي شهدته الدورة الخامسة للجائزة مكانتها المتنامية منصةً عالميةً رائدةً في مجال الطاقة المستدامة، ويعكس الزخم الدولي في المشاركات الثقة التي تحظى بها الجائزة على المستويين الإقليمي والعالمي، والدور الفاعل الذي تلعبه في تحفيز الابتكار وتبني أفضل الممارسات في مجال الطاقة النظيفة»، وأضاف: «يتماشى التنوع النوعي والجغرافي للمشاركات مع رؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام، ويدعم أهداف دولة الإمارات الاستراتيجية في تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050». من جهته، قال الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي نائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، أحمد بطي المحيربي: «لمسنا هذا العام إقبالاً دولياً لافتاً يعزّز من رسالة الجائزة منصةً عالميةً لتبادل المعرفة والخبرات في قطاع الطاقة المستدامة». وأضاف أن «التنوع في الجنسيات والقطاعات ونوعية المشروعات، يدل على أن جائزة الإمارات للطاقة تجمع مختلف الممارسات الفاعلة من أنحاء العالم، وتسهم في دفع جهود التحول المستدام من خلال مشروعات ذات جدوى تقنية واقتصادية وبيئية ملموسة». وتوّزعت المشاركات على الفئات الـ10 للجائزة، بشكل يعكس التنوع الكبير في طبيعة المشروعات والمبادرات المقدّمة، فقد استحوذت فئة البحث والتطوير على النصيب الأكبر من الطلبات، حيث سجلت 60 مشاركة من مراكز بحثية ومؤسسات متخصصة، تلتها فئة التعليم وبناء القدرات بـ29 مشاركة ركزت على البرامج التدريبية والمبادرات التوعوية.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«جامعة حمدان الذكية» تستعرض نتائج النصف الأول
وجاء اللقاء ضمن نهجٍ جديد لتقييم الأداء، يركّز على التمايز المؤسسي انسجاماً مع الإطار الاستراتيجي الجديد للجامعة 2024 - 2026 ومتابعة التقدم الاستراتيجي، بما يسهم في ترسيخ مبادئ استدامة التميز وثقافة الإنجاز والشفافية. وشهد الحدث تكريماً خاصاً لميثاء الطنيجي، نائب رئيس الجامعة للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، بمناسبة حصولها على شهادة تنفيذية من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، تجسيداً لالتزام الجامعة بتمكين الكوادر النسائية الطموحة والمواءمة بين الممارسات المؤسسية والمعايير العالمية.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
جامعة الإمارات تكشف عن نتائج علمية جديدة
كشف فريق بحثي من جامعة الإمارات العربية المتحدة عن نتائج علمية جديدة، تتعلق بآليات تنظيم الخلايا لعملية الأيض، من خلال التداخل المنظم بين المسارات الحيوية، بما يعزز قدرة الخلية على التفاعل مع التغيرات البيئية بكفاءة ومرونة. وجاءت الدراسة تحت إشراف الدكتور محمد توقير علم، أستاذ مشارك بقسم علوم الحياة في كلية العلوم، بالتعاون مع أكاديميين من جامعات خارج الدولة. وشارك في إعداد الدراسة طالبة الماجستير سلطانة محمد الزبيدي، وطالب الدكتوراه محمد ابتسام نصار، كونهما أول مؤلفين مشتركين.