سياسي حضرمي: حضرموت أكبر من عبث المصالح.. مؤتمر حضرموت ينهار
قال المحلل السياسي والكاتب الصحفي الحضرمي "هاني مسهور" أن "ما يجري داخل مؤتمر حضرموت الجامع ليس خلافًا إداريًا عابرًا، بل انهيار تدريجي لكيان فشل في أن يكون مظلة جامعة، فتحوّل إلى أداة تخادم ومناورات صورية، محاولات الأمانة العامة تعطيل لجنة الإنقاذ التي شكّلها اللواء احمد بن بريك، هي محاولة يائسة للحفاظ على مواقع مهترئة في هيكل لم يعد قائمًا".
وأضاف في تغريدة رصدها محرر " شبوة برس" على منصة إكس: حضرموت أكبر من عبث المصالح، ولن يُصلح ما أفسدته الموازنات السياسية سوى مؤتمر جديد بوجوه جديدة وإرادة جنوبية حاسمة".
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
أزمة السويداء تشتد مع إعدامات ميدانية ونزوح جماعي إثر الاقتحام الأمني
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن القوات الأمنية السورية نفذت عمليات إعدام ميدانية أسفرت عن مقتل 12 مدنيًا من الطائفة الدرزية، وذلك بعد اقتحام مضافة لعائلة آل رضوان في المدينة يوم الثلاثاء، حيث أظهر المرصد أن عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية السورية قاموا بالإعدامات بعد الاقتحام، وقد انتشرت مقاطع مصوّرة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر بعض الضحايا بملابس مدنية، مضرجين بالدماء، حيث كان بعضهم ملقى على الأرض وآخرون على الأرائك، بالإضافة إلى صور مشايخ دروز ملقاة على الأرض، وأثاث مبعثر ومخرب، مما يعكس مشهدًا مأساويًا للغاية. أزمة السويداء تشتد مع إعدامات ميدانية ونزوح جماعي إثر الاقتحام الأمني مواضيع مشابهة: إدارة ترامب تحاول الابتعاد عن الضربات الإسرائيلية ضد إيران علاوة على ذلك، أظهرت مشاهد أخرى تعرض عدد من الرجال لعمليات إذلال متعمد، تمثلت في قص شواربهم عنوة، مما أثار موجة من الغضب والاستياء في المجتمع المحلي، كما وثقت تسجيلات مصورة حالة نزوح جماعي لعائلات من المدينة نحو القرى والبلدات المجاورة، في ظل تصاعد المخاوف من اشتباكات جديدة أو حملات اعتقال مفاجئة. شوف كمان: واشنطن بوست: الضربة الأمريكية لم تقضِ على القدرات النووية الإيرانية بالكامل كما أظهرت هذه المشاهد طوابير طويلة من السيارات المدنية المحملة بالأطفال والأمتعة، حيث غادر البعض دون وجهة محددة نحو ريف المحافظة الشرقي والغربي. اشتباكات السويداء تأتي هذه التطورات بعد موجة من العنف اندلعت عقب اعتداء تعرض له شاب من أبناء السويداء على يد مجموعة مسلحة من أبناء العشائر قرب حاجز المسمية، مما أسفر عن سلسلة من عمليات الخطف المتبادل والاشتباكات المسلحة، والتي أسفرت خلال 48 ساعة فقط عن مقتل 116 شخصًا. وفي محاولة لاحتواء الموقف، تم تسجيل انسحاب للآليات العسكرية الثقيلة التابعة للنظام السوري من شوارع المدينة، مع تسليم مهام الانتشار إلى قوى الأمن العام، حيث أفادت المصادر بأن الدبابات والمدرعات التي كانت منتشرة في المدينة انسحبت لاحقًا، في خطوة تهدف إلى تهدئة الشارع الغاضب بعد الانتقادات الواسعة لاستخدام الأسلحة الثقيلة في مناطق سكنية وما رافقها من انتهاكات. العدوان الإسرائيلي على السويداء في وقت لاحق، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن قوات الجيش بدأت هجومًا على آليات عسكرية تابعة للنظام السوري في السويداء، موضحًا أن العملية جاءت 'بتوجيهات من المستوى السياسي'، حيث قال أدرعي عبر حسابه على منصة 'إكس' أنه بتوجيهات من المستوى السياسي، بدأ جيش الاحتلال بمهاجمة آليات عسكرية تابعة للنظام السوري في منطقة السويداء جنوب سوريا. وأشار إلى أن هذا التصعيد الإسرائيلي جاء بعد رصد تحركات لقوافل عسكرية سورية منذ يوم أمس، تضمنت ناقلات جند مدرعة ودبابات تتجه نحو السويداء، مضيفًا أن جيش الدفاع قام بمهاجمة عدد من هذه الآليات بما فيها دبابات وناقلات جند وقاذفات صاروخية، إضافة إلى استهداف الطرق المؤدية للمنطقة لعرقلة وصول التعزيزات. وأكد أدرعي أن الجيش الإسرائيلي لا يزال في حالة تأهب ومراقبة مستمرة لتطورات الوضع، واستعداد للتعامل مع جميع السيناريوهات المحتملة، وفي تطور موازٍ، كشف المتحدث الإسرائيلي عن شن غارات جوية إسرائيلية على معسكرات في منطقة البقاع اللبنانية، قال إنها تابعة لـ'قوة الرضوان' التابعة لحزب الله، موضحًا أن هذه المعسكرات كانت تُستخدم من قبل حزب الله لتخزين الأسلحة وتنفيذ تدريبات استعدادًا لهجمات ضد الجيش الإسرائيلي. كما أعلن أدرعي عن عملية عسكرية إسرائيلية نفذها الجيش في بلدة بابلية جنوب لبنان، أسفرت عن مقتل القيادي في حزب الله حسين علي مزهر، الذي وصفه بأنه المسؤول عن إدارة النيران في قطاع الزهراني التابع لوحدة 'بدر'.


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
اجتماعات مصرية قطرية إسرائيلية لـ إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة (تفاصيل)
أفادت شبكة «القاهرة الإخبارية»، عبر حسابها على منصة «إكس»، بوجود اجتماعات مصرية قطرية إسرائيلية في القاهرة لمناقشة تفصيلات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وخروج المرضى وعودة العالقين. اجتماعات مصرية قطرية إسرائيلية في القاهرة لمناقشة تفصيلات إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة وخروج المرضى وعودة العالقين #القاهرة_الإخبارية #منتصف_النهار #هاجر_جلال #تضامنا_مع_فلسطين #فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية- AlQahera News (@Alqaheranewstv) July 15، 2025 من جانبها، ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أن وفد أمني إسرائيلي زار القاهرة وسط محادثات بشأن صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في القطاع برئاسة راسان عليان، منسق أعمال الحكومة، ومسؤولين كبار في جهاز الأمن العام «الشاباك»، وجيش الاحتلال الإسرائيلي. وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، أجرى الوفد محادثات حول مفاوضات صفقة الرهائن، مع التركيز على البند الإنساني في الاتفاقية قيد الصياغة، مضيفة أن المحادثات أحرزت تقدمًا. وجاء الاجتماع ضمن سلسلة اللقاءات التي تهدف لتقريب وجهات النظر بين الطرفين وتذليل العقبات التي تعرقل الوصول إلى تفاهم يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ويضمن دخول المساعدات الإنسانية إلى سكانه.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
غارات إسرائيلية على البقاع اللبناني تقتل 12 شخصاً بينهم مقاتلو حزب الله
أفادت وكالة 'رويترز' نقلاً عن مصدر أمني لبناني بأن خمسة مقاتلين من بين 12 شخصاً قُتلوا جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق في سهل البقاع اللبناني، حيث شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الهجمات الجوية على أهداف متعددة في جنوب لبنان، بالإضافة إلى مواقع في منطقة البقاع ومحيط بعلبك شرقي البلاد. غارات إسرائيلية على البقاع اللبناني تقتل 12 شخصاً بينهم مقاتلو حزب الله اقرأ كمان: انفجار كبير يهز مخيم النيرب جنوب حلب في سوريا وما هي الأسباب؟ كاتس: ضرباتنا على لبنان رسالة لحزب الله زعم وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الضربات الجارية على الأراضي اللبنانية تمثل رسالة واضحة إلى حزب الله، متهماً الجماعة المدعومة من إيران بمحاولة إعادة بناء قدراتها القتالية، مما يشكّل خرقاً لاتفاق وقف إطلاق النار. كاتس: ضرباتنا رسالة موجهة للحكومة اللبنانية وشدد كاتس على أن هذه الرسالة موجّهة أيضاً إلى الحكومة اللبنانية، التي تتحمل مسؤولية الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، ولم يصدر حتى الآن أي رد رسمي من جانب حزب الله أو الحكومة اللبنانية على هذه الغارات. استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان وبحسب ما أوردته وسائل إعلام لبنانية، فقد أدت الغارات الإسرائيلية على منطقة البقاع إلى مقتل 12 شخصاً، بينهم 7 سوريين، بالإضافة إلى إصابة 8 آخرين، وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن إحدى الغارات استهدفت مخيماً للنازحين السوريين في منطقة وادي فعرا شمالي البقاع. كما نفّذ الطيران الإسرائيلي غارات على السلسلتين الغربية والشرقية من جبال لبنان، حيث استهدفت القصف مناطق في بوداي وقصرنبا وشمسطار من الجهة الغربية، وفي مرتفعات بريتال الواقعة بين بلدتي الخريبة والنبي سريج من الجهة الشرقية. وقدّرت مصادر محلية عدد الغارات بنحو 16 غارة، في حين استمر تحليق الطيران الحربي فوق منطقة البقاع بعد انتهاء الضربات، حيث إن إحدى الغارات سقطت بالقرب من ثانوية شمسطار الرسمية، ما أدى إلى تحطم الزجاج داخل الصفوف أثناء أداء الطلاب للامتحانات الرسمية، دون تسجيل إصابات بشرية في هذا الموقع تحديداً، وفق تقارير أولية. وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة توثق لحظات القصف على تلك المناطق. من جهته، قال المتحدث باسم جيش الكيان الصهيوني أفيخاي أدرعي عبر منصة 'إكس' إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بشن غارات جوية على أهداف تابعة لوحدة 'قوة الرضوان' التابعة لحزب الله في منطقة البقاع، بناءً على معلومات استخباراتية من القيادة الشمالية وهيئة الاستخبارات العسكرية. اقرأ كمان: الولايات المتحدة ترفع تصنيف «جبهة النصرة» كمنظمة إرهابية بعد 13 عامًا وزعم أدرعي أن الغارات استهدفت معسكرات تضم عناصر من 'قوة الرضوان'، إلى جانب مستودعات للأسلحة والذخائر، وأضاف أن هذه المواقع كانت تُستخدم لتدريبات قتالية وتجهيزات تهدف لتنفيذ هجمات ضد إسرائيل، تشمل تدريبات على الرماية واستخدام وسائل قتالية متنوعة. وأشار إلى أن وحدة 'قوة الرضوان' كانت مسؤولة عن خطة 'احتلال الجليل' التي أعدها حزب الله على مدار سنوات، وأن قادة هذه الوحدة تم استهدافهم في بيروت وجنوب لبنان خلال عملية 'سهام الشمال' في سبتمبر 2024، ومنذ ذلك الحين، تحاول الوحدة إعادة بناء قدراتها. وأكد أن استخدام هذه المواقع لتخزين الأسلحة والتدريب يعد خرقاً واضحاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، ويمثّل تهديداً لأمن الدولة العبرية، وختم أدرعي بالقول إن جيش الدفاع سيواصل العمل بحزم لإزالة أي تهديد موجه ضد إسرائيل ومنع إعادة بناء القوة العسكرية لحزب الله. الجدير بالذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصل إليه حزب الله والاحتلال في نوفمبر 2024 أنهى مواجهات دامت أكثر من عام، جاءت في سياق التوترات الإقليمية المرتبطة بالحرب العدوانية على غزة، وينص الاتفاق على نزع سلاح الفصائل المسلحة وتفكيك البنية التحتية العسكرية غير الشرعية، خاصة في جنوب لبنان، بينما يقول حزب الله إن الاتفاق ينطبق فقط على الجنوب.