تشييع أحد أبرز العلماء النوويين قتل في الهجمات الإسرائيلية على طهران
ويعد طهرانجي من أبرز الشخصيات العلمية في المجال النووي داخل إيران. وقد شغل مناصب أكاديمية رفيعة، من بينها نائب رئيس جامعة الشهيد بهشتي ثم رئيسها بين عامي 2012 و2016.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 14 يونيو عن "تصفية 9 من أبرز العلماء والخبراء الذين لعبوا أدوارا محورية في تطوير البرنامج النووي الإيراني"، ومن بينهم محمد مهدي طهرانجي.
المصدر: رابتلي
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ 30 دقائق
- روسيا اليوم
إسرائيل تتسلم رد حماس "الإيجابي".. ومفاوضات مرتقبة بعد تعديلات على مقترح وقف النار في غزة
وقالت الصحيفة استنادا إلى مصادر سياسية إسرائيلية رفيعة أنه يجري حاليا دراسة تفاصيل الرد داخل المستويين الأمني والسياسي في تل أبيب. وأعلنت حماس في بيان رسمي، مساء الجمعة، أنها قدمت ردا "اتسم بالإيجابية"، مؤكدة استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ الاتفاق. وقالت الحركة إنها أنهت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل الفلسطينية بشأن المقترح الأخير المقدم من الوسطاء، وتحديدا من مصر وقطر والولايات المتحدة. ونقلت يديعوت أحرنوت عن مصدر قالت انه مقرب من حماس، إن حماس طالبت بثلاثة تعديلات على الصيغة المطروحة، تتمثل في إعادة تنظيم آلية إدخال المساعدات الإنسانية، وفقا لتفاهمات سابقة، مع استبعاد شركة GHF الأميركية من إدارة العملية داخل غزة، وانسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي إلى المواقع المحددة سابقا في اتفاق الهدنة. وضمانات بعدم استئناف القتال بعد انتهاء فترة وقف إطلاق النار (60 يوما)، ومواصلة المفاوضات بموجب ضمانات تقدمها الدول الراعية. وتعقد اليوم جلسة حكومية موسعة لمناقشة رد حماس، وسط معارضة من وزيري المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير، اللذين يرفضان صيغة الاتفاق. ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن الحكومة ستصادق على الصفقة بالأغلبية، حتى في حال تصويت بعض الوزراء ضدها. وفي هذا السياق، قال مصدر سياسي إسرائيلي إن الإعلان الرسمي عن الاتفاق قد يتم خلال لقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل. وأوضح المصدر أن كبار المسؤولين في الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) يدعمون التوصل إلى "اتفاق جزئي" في هذه المرحلة، مع أولوية الإفراج عن الأسرى بأسرع وقت ممكن. وأشار إلى أن نتنياهو أكد خلال اجتماع مجلس الوزراء المصغر تمسكه بهدف "إخضاع حماس"، مع استبعاد أي نية للبقاء في غزة بعد انتهاء الحرب، وطرح احتمال "النفي السياسي" لبعض قيادات الحركة كجزء من التسوية النهائية. وفقا للتفاهمات المتداولة، سيبقى الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار في مواقع محددة داخل "المنطقة العازلة"، بعمق يتراوح بين 1.2 و1.4 كيلومتر داخل غزة، مع الحفاظ على السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي جنوب القطاع. وسيبدأ تنفيذ الاتفاق بيوم وقف إطلاق النار، إذ من المفترض أن تطلق حماس في اليوم الأول 8 من الأسرى الأحياء، وفي اليوم الخمسين سيتم الإفراج عن اثنين إضافيين. وخلال فترة الهدنة، سيتم تسليم جثث 18 أسيرا قتلوا خلال الأشهر الماضية. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق نهائي بعد 60 يوما من التهدئة، ستضمن الولايات المتحدة استمرار المفاوضات وعدم تجدد القتال، شريطة أن تعتبر المفاوضات "جادة" من قبل الوسطاء. المصدر: يديعوت أحرنوت
روسيا اليوم
منذ 31 دقائق
- روسيا اليوم
بحبح يؤكد أن تعديلات حماس لن تعطل الوصول إلى اتفاق والمصري يقول: سنعيد بناء ما دمره الاحتلال في غزة
وأضاف بحبح: "إلى أهالي غزة الكرام، أصبحنا أقرب بكثير إلى انتهاء هذه الحرب اللعينة. حماس أوصلت ردا إيجابيا إلى الوسطاء، وأجرت تعديلات تراها ضرورية. وأعتقد أن هذه التعديلات لن تعطل الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق نار خلال الأسبوع القادم إن شاء الله." ووفقا لما أوردته وسائل إعلام عبرية، من المقرر أن يغادر بحبح تركيا متجها إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين حماس والولايات المتحدة. ونقلت تقارير عن بحبح قوله لأصدقائه إنه "متفائل جدا" بإمكانية إنجاز الاتفاق. ويوم الخميس، التقى مسؤولون كبار من حماس في تركيا لمناقشة الإطار المقترح. في السياق نفسه، نشر رجل الأعمال الفلسطيني بشار المصري، مؤسس مدينة روابي ورئيس مجموعة مسار، تغريدة عبر حسابه على موقع "أكس"، قال فيها: "آمل أن تتكلل مساعينا لإنهاء الحرب بالنجاح، لا كهدنة مؤقتة فقط، بل كبداية حقيقية لمسار سياسي يعيد الحق لأصحابه، ويضع حدا لسنوات الاحتلال والعدوان." وأضاف المصري: "ما دمره الاحتلال سنعيد بناءه، وما فرض علينا بالقوة سنواجهه بالإرادة والمثابرة. الأولوية الآن لوقف الحرب وإغاثة أهلنا في غزة. تكاتفنا جميعا هو الأهم، فنحن الفلسطينيين قادرون على بناء دولتنا." وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس مسألة تعيين بشار المصري لإدارة قطاع غزة بعد الحرب، في إطار خطة لإعادة إعمار المنطقة تعتمد على رؤية اقتصادية شاملة. ووفقا للصحيفة، فإن المصري، المعروف بتأسيسه مدينة "روابي"، عمل كمستشار غير رسمي للمبعوث الأميركي لشؤون الرهائن آدم بوهلر، وشارك في جولات إقليمية شملت الدوحة والقاهرة ضمن مباحثات حساسة بشأن مستقبل غزة. مصادر دبلوماسية أوضحت أن المصري يحظى بقبول لدى الأطراف الدولية بسبب موقفه البراغماتي، وعدم ارتباطه بحماس أو السلطة الفلسطينية. وينظر إليه كشخصية قادرة على قيادة جهود إعادة الإعمار بعيدا عن الاصطفافات السياسية. ولم يصدر تعليق رسمي من المصري بشأن هذا التوجه. وأعلنت حركة "حماس" مساء الجمعة في تصريح صحفي أنها سلمت الوسطاء ردا اتسم بالإيجابية لاتفاق وقف النار في غزة، وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار. ويدعو المقترح، الذي قدمته قطر ويستند إلى إطار عمل ويتكوف، إلى إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و18 جثة خلال هدنة لمدة 60 يوما. ومن المتوقع أن يعقد الجانبان خلال تلك الفترة محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب. وفي مقابل الأسرى، ستفرج إسرائيل عن 125 أسيرا فلسطينيا من اصحاب المؤبدات، بالإضافة إلى 1111 من سكان غزة الذين اعتقلتهم إسرائيل بعد 7 أكتوبر. وتواصل قطر ومصر والولايات المتحدة، محادثاتها المكثفة لدفع حماس وإسرائيل نحو اتفاق يتضمن وقفا دائما لإطلاق النار، وضمانات للإفراج عن الاسرى، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي يعاني من أوضاع كارثية. وتعكس المواقف المتفائلة من الوسطاء الفلسطينيين وجود بوادر اختراق حقيقي، ومع اقتراب الجولة الجديدة من المشاورات، يترقب الفلسطينيون في غزة بفارغ الصبر أن يتحول هذا الزخم السياسي إلى واقع ملموس، ينهي نزيف الدم ويمنحهم فرصة لالتقاط الأنفاس. المصدر: RT قدَّمت حركةُ حماس ردًّا قالت إنه إيجابي على مقترحِ الصفقةِ الأميركية في قطاعِ غزة، لتكون هذه أحدثَ الإشاراتِ على احتمال الوصول إلى اتفاقٍ جديد. أكدت مصادر مصرية مطلعة، أن القاهرة والدوحة تواصلان جهودهما لإنهاء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق بشأن قطاع غزة. بنهجه الاستثنائي يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساعيه للظهور بصورة صانع السلام من خلال الضغط لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة أعلنت حركة "حماس" مساء اليوم الجمعة، انتهاء المشاورات بشأن مقترح وقف اطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدة تقديم رد إيجابي عليه. أثارت زيارة زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى الإمارات أزمة في إسرائيل واتهامات بـ"التدخل في الشؤون الداخلية" من قبل مقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
عقب رد حماس.. هل توقف إسرائيل حربها في غزة؟
قبل هذا الإعلان الرسمي، صدرت إشاراتٌ ترجِّحُ موافقةَ حماس على المقترح، على ضوءِ ما وُصِفَ بأنه ضماناتٌ واسعةٌ أميركية – مصرية – قطرية. هنا يبرزُ تساؤلٌ إن كانت فعلاً قد قدِّمَتْ ضمانات تعالجُ الهوة السحيقة بين مطالب الفلسطينيين من جهة وإسرائيل من جهة أخرى. يطالب الفلسطينيون بوقف دائم لإطلاقِ النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة والسماح بدخول المساعدات والسماحِ أيضاً بإعادةِ إعمار القطاع، كما يؤكدون على أن لا أحد يقرِّرُ من سيحكم قطاعَ غزة سوى الفلسطينيين أنفسِهم. أما إسرائيل فقد قال رئيس وزرائِها بنيامين نتنياهو إن هدَفَهَا القضاء على حماس حتى وإن اضطرت لهدنةٍ تستعيد خلالها محتجزيها لتعودَ للحرب، والسيطرة الدائمة على النقاطِ التي احتلتها. فهل تعني موافقةُ حماسَ أن المقترح يعالج كلَّ هذه الجوانب؟ ماذا عن موقف إسرائيل، حيث يبدو أن بنيامين نتنياهو مكبَّلٌ باستحقاقاتٍ لا يؤجِّلُها سوى الحرب بغضِّ النظر عن الجبهة التي يقاتل عليها؟
