logo
كاتس: عملية "الراية السوداء" بدأت لمعاقبة الحوثيين في اليمن

كاتس: عملية "الراية السوداء" بدأت لمعاقبة الحوثيين في اليمن

ليبانون 24منذ 17 ساعات
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الاثنين، عن انطلاق عملية 'الراية السوداء' ضد جماعة ' أنصار الله' الحوثية في اليمن.
وقال كاتس: 'إن الجيش الإسرائيلي يشن عملية الراية السوداء لمعاقبة الحوثيين'، في هجمات جوية على موانئ الحوثيين ومحطة كهرباء في اليمن.
وقال الجيش في بيان: 'هاجم جيش الدفاع أهدافا تابعة لنظام الحوثي الارهابي في موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف إلى جانب محطة الكهرباء رأس كتنيب'.
وأضاف البيان: 'أغارت عشرات الطائرات الحربية بتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات وسلاح البحرية على بنى تحتية تابعة لنظام الحوثي الارهابي ودمرتها. من بين البنى التحتية التي تم استهدافها موانئ الحديدة وراس عيسى والصليف'، مضيفا أن 'نظام الحوثي الإرهابي يستخدم هذه الموانئ لنقل وسائل قتالية من النظام الإيراني والتي يتم استخدامها للدفع بمخططات ارهابية ضد دولة إسرائيل وحلفائها'.
وأكد البيان على أن 'هذه الغارات إسرائيل ومواطنيها وبنى تحتية مدنية فيها والتي تشمل إطلاق مسيرات وصواريخ أرض أرض نحو أراضيها'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران
"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"الزفاف الأحمر"... كواليس أخطر ضربة إسرائيلية في قلب إيران

كشفت إسرائيل، اليوم الإثنين، عن تفاصيل غير مسبوقة تتعلق بإحدى أكثر عملياتها العسكرية جرأة ضد إيران، والتي نفّذتها في 13 حزيران الماضي، ضمن هجوم استراتيجي سُمّي "عام كلافي"، استهدف العمق الإيراني. وفي إحاطة للصحافيين، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي يسرايل كاتس إلى أن الضربة جاءت نتيجة تحضيرات استخباراتية وعسكرية استمرت لأشهر، ووصفت العملية بأنها غيّرت قواعد الاشتباك مع طهران، في ظل ما وصفه كاتس بـ"تطور غير مسبوق في قدرة سلاح الجو على تنفيذ عمليات مستقلة من دون غطاء أميركي مباشر". بدأ الإعداد للعملية، بحسب كاتس، في تشرين الثاني 2023، حيث خُطّط لضربة أولية ضد منشأة "فوردو" النووية، تحت مسمى "عملية الأزرق والأبيض". لكن في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل قد امتلكت بعد القدرة الكاملة على الوصول العميق والمتكرر إلى قلب إيران، وهو ما دفع إلى تطوير ما أسماه كاتس بـ"دور البديل" – أي إمكانية تنفيذ هجمات استراتيجية دون دعم أميركي مباشر، ما اعتبره نقطة تحوّل في المعادلة الإقليمية. بالتزامن، عملت الاستخبارات الإسرائيلية على ثلاث خطط داعمة: "عملية نارنيا": استهدفت العلماء النوويين الإيرانيين. خطة لتعطيل نظام القيادة والسيطرة (CCS) في إيران، لإرباك التنسيق الدفاعي والرد الفوري. ضربة استباقية تطال كبار قادة الحرس الثوري. في كانون الأول، طُرحت فكرة استهداف "القيادة" الإيرانية كأداة لشلّ المعنويات والقدرات، وتم تجسيد ذلك في "عملية الزفاف الأحمر"، حيث اغتيل عدد من قادة الحرس الثوري، من بينهم قائد القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زاده. وفي كانون الثاني 2024، خُططت العملية الأوسع والأكثر جرأة: "خطة التورنادو"، التي هدفت إلى إحداث تأثير مدوٍّ ومباغت في العاصمة طهران، بعد صياغة هدفها السياسي: شل البرنامج النووي مؤقتًا، وفرض معادلة ردع جديدة. بحلول نهاية أيار، صادقت القيادة الأمنية العليا على تنفيذ الخطة، وتم تفعيل توجيه "P+7"، أي الجاهزية خلال سبعة أيام. وفي 22 أيار، عُقد اجتماع أمني فاصل، واعتُبر فيه "الضوء الأخضر الأميركي" عاملًا مساعدًا، لكن دون أن يشكل شرطًا مطلقًا. في 12 حزيران، انطلقت الضربة الإسرائيلية، مستهدفة منشآت ومراكز حساسة في العاصمة الإيرانية. وأكد كاتس أن الهجوم أحبط ما وصفه بـ"هجوم إيراني وشيك واسع النطاق"، كان يستهدف مصالح إسرائيلية في المنطقة. وأوضح أن بعض القادة الإيرانيين كانوا على علم باحتمال الضربة، لكنهم لم يتخذوا الإجراءات الكافية لتفاديها، ما أدى إلى مقتل عدد من الشخصيات الأمنية الرفيعة. وأشار إلى أن العملية لم تركز على تدمير منشأة بعينها، بل اعتمدت على تأثير تراكمي يُضعف قدرات إيران الدفاعية ويبعث برسالة مفادها أن يد إسرائيل تستطيع أن تطال العمق الإيراني في أي وقت. وشددت مصادر عسكرية إسرائيلية على أن الأهداف كانت قابلة للتعديل لحظيًا، وفق معطيات ميدانية واستخباراتية متغيرة، في ما وصف بأنه أكثر العمليات تعقيدًا منذ عملية "أوبرا" ضد المفاعل النووي العراقي عام 1981. تعتبر إسرائيل أن "عام كلافي" نجحت في ضرب مركز القرار الإيراني ومفاصل البرنامج النووي والعسكري، وأوصلت رسالة واضحة إلى طهران والمنطقة، بأن تل أبيب لن تتردّد في تنفيذ عمليات استباقية إذا شعرت بخطر داهم. وتأتي هذه العملية في سياق التصعيد الإقليمي المستمر، بعد تقاطعات الحرب في غزة، وتنامي التهديدات من اليمن ولبنان وسوريا، وسط مساعٍ أميركية للعودة إلى التهدئة عبر وساطات في أكثر من ملف. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية
كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية

الشرق الجزائرية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الجزائرية

كاتس: قلقون من إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية

أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ، عن 'القلق' من 'إمكانية أن تساعد دول مختلفة إيران في استعادة قدراتها الصاروخية'، مضيفًا 'نريد الحفاظ على تأثير الضربة القاسية للبرنامج النووي الإيراني وكذلك على تفوقنا الجوي في أجواء إيران'. ولفت إلى 'أننا نعمل على خطة تضمن منع إيران من استعادة قدراتها العسكرية وبرنامجها النووي'، وهو ما سبق وأن أعلن عنه بعد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. إلى ذلك، أشار كاتس إلى 'أننا نخطط لنقل 600 ألف من سكان منطقة المواصي إلى مجمع بين محوري موراج وفيلادلفيا برفح ومن يدخله لن يخرج منه'، ورأى أنّ 'الجيش ليس المسؤول عن توزيع الغذاء في غزة بل عن تأمين الشركة الأميركية التي تقوم بذلك'، في وقت تحاصر فيه إسرائيل القطاع خلال حربها على غزة. وأشار وزير الخارجية سيرغي لافروف ، إلى أنّ 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجب أن تتحمل مسؤوليتها عن تقييماتها الغامضة للبرنامج النووي الإيراني'، معلنًا أنّ ' روسيا مستعدة لتزويد إيران بيورانيوم مخصّب بمستوى كاف لبرنامج نووي سلمي'. ولفت، في تصريح بعد مشاركته في قمة ' بريكس ' في البرازيل، إلى أنّ 'توسع حلف الناتو لم يكن مفيدًا على عكس مجموعة البريكس'.

الحوثيون: أكبر هجوم ضد إسرائيل رداً على غاراتها على اليمن
الحوثيون: أكبر هجوم ضد إسرائيل رداً على غاراتها على اليمن

الشرق الجزائرية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الجزائرية

الحوثيون: أكبر هجوم ضد إسرائيل رداً على غاراتها على اليمن

أعلنت حركة 'أنصار الله' (الحوثيون)، الإثنين، تبنيها استهداف سفينة الشحن 'ماجيك سيز' في البحر الأحمر، بسبب 'انتهاك شركتها لحظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة'، وذلك في بيان صدر بعد ساعات قليلة من إعلان الحركة تنفيذ عملية وُصفت بأنها الأكبر لها في العمق الإسرائيلي، ردا على عدوان شنّته إسرائيل منتصف ليل الأحد /الإثنين، استهدف موانئ الحُديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة كهرباء رأس كثيب بمدينة الحُديدة الساحلية غربي اليمن، في الهجوم الحادي عشر الذي تنفذه تل أبيب على اليمن منذ تموز 2024. وأوضح المتحدث العسكري باسم الحركة، العميد يحيى سريع، أن قواتهم استهدفت السفينة 'ماجيك سيز' بزورقين مسيّرين، وخمسة صواريخ باليستية ومجنحة، وثلاث طائرات مسيّرة، مشيرا إلى أن العملية أسفرت عن إصابة مباشرة للسفينة وتسرب المياه إليها، مما جعلها مهددة بالغرق. وأضاف أنه تم السماح للطاقم بمغادرتها بسلام، بعد أن تجاهل تحذيرات وجهتها القوات البحرية اليمنية. وأكد سريع أن قواتهم 'لن تتردد في استخدام القوة لمنع أي سفينة تابعة لهذه الشركة، التي تعاونت مع العدو الصهيوني وانتهكت الحظر المفروض على موانئ فلسطين المحتلة'، مشددا على أن سفن هذه الشركة 'تُعد أهدافا مشروعة في أي مكان تصل إليه القوات اليمنية'، وأن الشركة 'تتحمل المسؤولية الكاملة'. وجدد سريع التأكيد على استمرار العمليات التي تستهدف العمق الإسرائيلي، ومنع الملاحة المرتبطة بإسرائيل في البحرين الأحمر والعربي، وتعطيل ميناء أم الرشراش (إيلات)، حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وفي تدوينة لاحقة من مساء الإثنين، أعلن سريع غرق السفينة 'ماجيك سيز' كاملة في أعماق البحر، 'بعدما استهدفتها قواتنا المسلحة ردًا على انتهاكات الشركة المالكة لها المتكرّرة لقرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلّة'. وفي عملية موازية، أعلنت حركة 'أنصار الله'، ظهر الإثنين، عن تنفيذ ما وصفته بـ'العملية الأكبر' ضد إسرائيل، باستخدام 11 صاروخًا وطائرة مسيّرة، استهدفت مطار بن غوريون، وميناءي أسدود وأم الرشراش (إيلات)، ومحطة كهرباء في منطقة عسقلان. وأوضح العميد يحيى سريع أن العملية شملت صاروخا فرط صوتي من نوع 'فلسطين2' استهدف مطار اللد، وصاروخا باليستيا مماثلا لميناء أسدود، وآخر لمحطة كهرباء عسقلان، إلى جانب 8 طائرات مسيرة استهدفت ميناء أم الرشراش. وأكد أن 'الصواريخ والطائرات المسيّرة وصلت إلى أهدافها بنجاح'، وأن 'أنظمة الدفاع الإسرائيلية فشلت في اعتراضها'، مضيفا أن العملية 'جاءت ردا على العدوان الإسرائيلي، ونُفذت انتصارا للشعب الفلسطيني المظلوم'. وبشأن الغارات الإسرائيلية الأخيرة على اليمن، أوضح سريع أن الدفاعات الجوية اليمنية 'تصدت للعدوان، وأجبرت التشكيلات القتالية المشاركة على مغادرة الأجواء دون تنفيذ غارات'، باستخدام صواريخ أرض–جو محلية الصنع. وتوعد إسرائيل بأن 'العدوان على اليمن العظيم سيكلفها الكثير'، مشيرًا إلى 'الجهوزية الكاملة لإفشال مخططات العدو، والتصدي للطائرات المعادية، ومواصلة الحصار البحري المفروض على إسرائيل دعما لغزة'. في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صاروخا أُطلق من اليمن، لكنه لم يؤكد اعتراضه، مشيرا إلى انطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store