
حملة احتيال إلكتروني تستغل نماذج Google لاستهداف مستخدمي العملات الرقمية
وتبدأ العملية عندما يحصل المحتالون على عنوان البريد الإلكتروني للضحية، ثم يستخدمون نموذج Google يحتوي فقط على خانة لإدخال البريد الإلكتروني. بعد ملء النموذج بعنوان الضحية، تقوم الخدمة تلقائيًا بإرسال رسالة تأكيد للضحية، تظهر كأنها إشعار رسمي من إحدى منصات التداول، وتحتوي على معلومات مزعومة عن تحويل مالي قادم.
وتتضمن الرسالة رابطًا يحيل المستخدم إلى موقع احتيالي يُحاكي منصة حقيقية، ويُطلب منه التواصل مع "دعم البلوك تشين" ودفع مبلغ معين كعمولة للحصول على التحويل، في محاولة لخداعه والاستيلاء على أمواله.
أوضح أندريه كوفتيون، مدير مجموعة حماية البريد الإلكتروني في "كاسبرسكي"، أن المهاجمين يستغلون موثوقية منصة Google لتجاوز فلاتر البريد العشوائي، ويعتمدون على تصميم الرسالة لجعلها تبدو حقيقية، مما يزيد من فرص وقوع الضحايا.
ولتجنب الوقوع في هذا النوع من الاحتيال، توصي كاسبرسكي بعدم الضغط على روابط مشبوهة أو غير متوقعة، والتحقق من مصدر الرسائل الإلكترونية بعناية، خاصة تلك المرتبطة بنماذج Google، واستخدام أدوات أمان موثوقة لحماية المحافظ الرقمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
من يقول لك: هذا صحّ وهذا خطأ؟
قبل منصّات مثل «تويتر» (إكس حالياً)، و«فيسبوك» و«تيك توك» و«سناب شات»، وغيرها، كان هناك ما يعرف في السعودية بـ«المنتديات»، وهي مواقع إنترنت تتيح التسجيل والكتابة في أنواع المنتديات، بعضها متخصص في الاقتصاد وسوق الأسهم، وبعضها في كرة القدم، وبعضها في الشعر والأدب، وبعضها عامّ، وأشهرها وأغزرها في السعودية، كان ما يُعرف بالساحات، أو الساحة السياسية. أتذكّر حساباً أظنّ أن اسمه «بدر الكويت»، كان متخصّصاً في كشف سرقات بعض الكتاب سواء في الصحف أو المنتديات لمقالات وكتابات غيرهم، كما كانت هناك حسابات أخرى، تكشف عن المعلومات الشائعة الكاذبة أو المفبركة عمداً. هذه الجهود، على بساطتها، كانت مفيدة في كشف ونسف المحتوى غير المشروع. اليوم المعضلة كبرى، مع تفجّر المحتوى المصنوع - في أغلبه - بغرض خبيث، إمّا لاستهداف دولة أو مجتمع أو شخصية ما، وإمّا لضرب منافس تجاري، ببساطة، من طرف من يريد إخراج هذا التاجر أو تلك العلامة التجارية، من السوق، وغير ذلك من الأسباب. لاحظ هذا الخبر عن «إكس» التي تتيح للمستخدمين، منذ عام 2021، إمكانية نشر تعليقات، أو ما يعرف بـ«ملاحظات المجتمع» أسفل المنشورات. لكن في دراسة نشرها «معهد الديمقراطية الرقمية للأميركيتين»، فإنَّ «غالبية هذه التعليقات بنحو 90 في المائة لا تصل إلى الجمهور أبداً» ما يثير شكوكاً حول فاعلية هذه الطريقة في مكافحة «التضليل الإعلامي». كما تدرس «ميتا» و«تيك توك» إضافة ميزة «ملاحظات المجتمع»، بوصفها خطوة لمكافحة «التضليل المعلوماتي». أيضاً يتجه الاتحاد الأوروبي لاتخاذ إجراءات بشأن مدى التزام منصات التواصل الاجتماعي بالحدّ من «المعلومات المضللة أو الزائفة». «معهد الديمقراطية الرقمية للأميركتين» وهو منظمة غير حكومية، علقّ على نتائج الدراسة حول منصّة «إكس»، حسب تقرير هذه الجريدة، بالقول إن «هذه الأرقام تثير مخاوف جدّية، لا سيما مع نظام يروّج له على أنه سريع وسهل الاستخدام وشفاف». بعض خبراء التواصل الرقمي والذكاء الاصطناعي قالوا في هذا التقرير إنّه: «في عالم منصات التواصل الاجتماعي لا يوجد حل جذري لمكافحة المعلومات المضللة، بسبب الطبيعة الديناميكية لهذه المنصات». كما لاحظ خبيرٌ آخر كيف «يتأثر المستخدمون بعضهم ببعض، ما قد يؤثر على نزاهة التصويت، وهو ما يتطلب مراجعة شاملة لتلك الآلية». ربمّا لو راجع كل أحد منّا المحتويات الرائجة المُرسلة عبر «واتساب» العائلة، خاصة من الأمهات الكبار، برابط «تيك توك»، لرأينا جُلّ هذه المحتويات زائفة مفبركة حافلة بالبهارات الحرّاقة... فكيف سيُصحّح للملايين من الأمهات - مثلاً - زيف هذه المحتويات، وأحياناً خطورتها؟! ثم هل هذه المنصات عازمة على فعل شيء حقيقي تجاه ذلك، وإذا كانت عازمة فهل هي قادرة؟! أم علينا التعايش مع عالمٍ، الأصلُ فيه الكذب، والتهريج والتحشيد الأعمى، حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً؟!


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
النفط يتراجع بفعل مخاوف العرض وضعف الاقتصاد الأمريكي رغم مكاسب أسبوعية
مباشر: تراجعت أسعار النفط عند تسوية تعاملات الجمعة، متأثرة بمخاوف وفرة المعروض وضعف مؤشرات الاقتصاد الأمريكي، لكنها أنهت الأسبوع على مكاسب بدعم من هدوء التوترات التجارية العالمية. انخفض خام برنت تسليم أكتوبر بنسبة 2.83% إلى 69.67 دولارًا للبرميل، فيما تراجع خام نايمكس تسليم سبتمبر بنسبة 2.79% إلى 67.33 دولارًا. رغم ذلك، سجل برنت مكاسب أسبوعية بنسبة 3%، ونايمكس بنسبة 3.33%. الضغوط على السوق جاءت بعد تقارير عن احتمال موافقة "أوبك+" على رفع سقف الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا في سبتمبر، وهو ما أثار مخاوف من وفرة في الإمدادات. كما أثرت بيانات الوظائف الأمريكية على المعنويات، إذ أظهر تقرير شهري تباطؤًا في التوظيف وارتفاع معدل البطالة إلى 4.2%، ما زاد القلق بشأن تباطؤ الطلب على الطاقة. وفي المقابل، أظهرت بيانات "بيكر هيوز" استمرار تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الرابع عشر على التوالي، ما قد يشير إلى تراجع وشيك في الإنتاج الأمريكي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
الشركة العالمية القابضة و"آر آي كيو" تعلنان تحالفاً استراتيجياً لمدة 10 سنوات يستهدف تحقيق أقساط إعادة تأمين بأكثر من 500 مليون دولار
الشركة العالمية القابضة و"آر آي كيو" تعلنان تحالفاً استراتيجياً لمدة 10 سنوات يستهدف تحقيق أقساط إعادة تأمين بأكثر من 500 مليون دولار