
الفريق الركن محمود الصبيحي يزور مبنى محافظة عدن ويلتقي نائب المحافظ
تصوير / زكي اليوسفي
قام معالي مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي الفريق الركن / محمود الصبيحي صباح اليوم بزيارة لمبنى ديوان محافظة عدن اطلع خلالها من نائب المحافظ أمين عام المجلس المحلي بدر معاون سعيد على مجمل الأوضاع التي تعيشها مدينة عدن في ظل الازمة الراهنة التي يعيشها الوطن بشكل عام ومدينة عدن بوجه خاص .
مشيرا إلى الجهود المبذولة من قبل قيادة السلطة المحلية ممثلة بمعالي وزير الدولة محافظ المحافظة الأستاذ أحمد حامد لملس لتوفير خدمات البنية التحتية .وعبر نائب محافظ عدن عن سعادته وقيادة المحافظة بزيارة الفريق الركن محمود الصبيحي للمحافظة.مشيدا بدوره النضالي ومواقفه البطولية على مختلف مراحل المسيرة الوطنية.
إلى ذلك أكد معالي الفريق الركن / محمود الصبيحي مستشار الأمن والدفاع أهمية الدور الذي تقوم به قيادة محافظة عدن في محاولة لتخفيف الأعباء عن المواطنين لا سيما في توفير الخدمات الأساسية .متمنيا أن تشهد المرحلة القادمة انفراج في الأزمة التي تعيشها بلادنا.
حضر اللقاء العميد /شرف محمد محسن الصبيحي مدير مكتب المستشار لرئيس مجلس القيادة الرئاسي لشؤون الدفاع والامن .و ناصر الحاج مدير عام مكتب محافظ عدن وعبدالقوي هماش مدير مكتب الأمين العام وآخرون .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
أردوغان: تشكيل لجنة برلمانية لمناقشة متطلبات نزع سلاح حزب العمال الكردستاني
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم (السبت)، تشكيل لجنة برلمانية لمناقشة المتطلبات القانونية لعملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني وضمان استكمالها بنجاح، موضحاً أن «التغيرات التي حدثت في سورية والعراق ساعدتنا في التعامل مع الإرهاب». وقال أردوغان في خطاب خلال الاجتماع التشاوري والتقييمي الـ32 لحزب العدالة والتنمية في أنقرة: «تكلفة الإرهاب على تركيا خلال سنوات بلغت تريليوني دولار، والإرهاب أسفر عن مقتل 10 آلاف من أفراد أجهزتنا الأمنية و50 ألف مدني»، مضيفاً: «عملية نزع السلاح التي بدأها حزب العمال الكردستاني ليست مجرد قرار سياسي عابر، بل ثمرة عقود من التضحيات وكفاح طويل ضد الإرهاب». وشدد أردوغان بالقول:«حاربنا الإرهاب وتقربنا من إخوتنا الأكراد وأريناهم أننا نريد مصلحة البلاد ومصلحتهم»، مضيفاً: «اليوم نطوي صفحة دامية امتدت 47 عاما، وأدعو كل تركي وكل كردي، وكل عربي للاحتفال بهذا الإنجاز التاريخي. إذا كنا يدا واحدة، فإن تركيا ستكون أقوى وأكثر ازدهارا». وأشار إلى أن تركيا تدخل عهدا جديدا يقوم على الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية بين الأتراك والأكراد والعرب، لافتاً إلى أن إحراق مقاتلي حزب العمال الكردستاني لأسلحتهم في مراسم رمزية، أمس، يمثل «خطوة مهمة للغاية» تجاه إغلاق ملف النزاع المسلح. ووصف أردوغان التطورات بأنها «ليست مجرد إنجاز لحكومته، بل هي نصر لكل مواطن تركي وكردي وعربي، ولكل أبناء الأمة التركية البالغ عددهم 86 مليون نسمة»، مشدداً على الوحدة الوطنية التي قال إنها السد المنيع أمام أي تهديد داخلي أو خارجي. ويأتي خطاب أردوغان مع بدء مقاتلي حزب العمال الكردستاني تسليم أسلحتهم قرب مدينة السليمانية في شمال العراق، في خطوة رمزية لكنها مهمة في الصراع الممتد منذ عقود بين تركيا والجماعة المحظورة. وأحرق 30 مسلحاً من حزب العمال الكردستاني أمس، أسلحتهم عند مدخل كهف في شمال العراق، وذلك بعد صراع دامٍ مع الدولة التركية منذ 1984، لكن قرار زعيم الحزب المسلح المسجون منذ فترة طويلة عبدالله أوجلان في مايو الماضي، حل الحزب وإنهاء صراعه المسلح وضع النهاية. أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 34 دقائق
- الوئام
تحذير أممي: نقص الوقود في غزة بلغ مستويات حرجة
حذّرت الأمم المتحدة، اليوم السبت، من أن نقص الوقود في قطاع غزة بلغ 'مستويات حرجة'، ما يهدّد بمفاقمة معاناة سكان القطاع المدمر بفعل الحرب. وأكدت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة في إعلان مشترك أن 'الوقود هو العمود الفقري للبقاء على قيد الحياة في غزة'. وتحدّثت الوكالات عن الحاجة إلى 'الوقود لتشغيل المستشفيات وأنظمة المياه وشبكات الصرف الصحي وسيارات الإسعاف والعمليات الإنسانية بكل جوانبها'، لافتة أيضًا إلى حاجة المخابز للوقود. يواجه القطاع الفلسطيني المحاصر نقصًا حادًا في الوقود منذ بداية الحرب المدمّرة التي أشعل فتيلها هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. وحذّرت الوكالات وبينها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية 'أوتشا' ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأغذية العالمي من أن 'شح الوقود في غزة بلغ مستويات حرجة'. وأشارت إلى أن 'سكان غزة، بعد نحو عامين من الحرب، يواجهون صعوبات قصوى، ولا سيما انعدامًا معممًا للأمن الغذائي، وحين ينفد الوقود، فهذا يلقي عبئًا جديدًا لا يمكن تحمله على سكان على حافة المجاعة'. وقالت الأمم المتحدة إن الوكالات التي تستجيب للأزمة الإنسانية الكبيرة في أنحاء من القطاع دمّرها القصف الإسرائيلي وتتهدّدها المجاعة 'قد تضطر لوقف عملياتها بالكامل' إذا لم يتوافر الوقود الكافي. وتابعت 'يعني ذلك عدم توافر خدمات صحية أو مياه نظيفة أو قدرة على تقديم المساعدات'. وأضافت 'بدون الوقود الكافي، تواجه غزة انهيارا لجهود الإغاثة الإنسانية'، محذّرة من أنه 'بدون الوقود، لا يمكن تشغيل المخابز والمطابخ المجتمعية، ستتوقف أنظمة إنتاج المياه والصرف الصحي، ما سيحرم الأسر من مياه شرب آمنة مع تراكم النفايات الصلبة والصرف الصحي في الشوارع'. وقالت الوكالات في بيانها إن 'هذه الظروف تعرّض الأسر لتفشي الأمراض الفتاكة وتقرّب أكثر الفئات ضعفا في غزة من الموت'. يأتي التحذير بعد أيام على تمكّن الأمم المتحدة من إدخال الوقود إلى غزة لأول مرة منذ 130 يومًا. فيما اعتبرت الوكالات الأممية ذلك 'تطورًا مرحبًا به'، قالت إن الـ75 ألف لتر من الوقود التي تمكنت من إدخالها، كانت مجرد 'جزء يسير مما هو مطلوب يوميًا للحفاظ على الحياة اليومية ولاستمرار عمليات توفير المساعدات الحيوية'. وأكدت أن 'الوكالات الإنسانية وشركاء الأمم المتحدة لا يبالغون في توصيف الطابع الملح لهذه اللحظة'. وأضافت 'يجب السماح بإدخال الوقود إلى غزة بكميات كافية وبشكل منتظم لدعم العمليات المنقذة للحياة'.


حضرموت نت
منذ 34 دقائق
- حضرموت نت
'2 ديسمبر' ترصد انتهاكات مليشيا الحوثي خلال الأسبوع الأول من يوليو الجاري
شهدت المحافظات التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، خلال الأسبوع الأول من يوليو الجاري، موجة جديدة من الانتهاكات الممنهجة بحق المدنيين، طالت حياتهم وممتلكاتهم وكرامتهم، في ظل تجيير المليشيا للقضاء، وتجاهلها المتعمد للقوانين الوطنية والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان. رصدت 'وكالة 2 ديسمبر' أبرز هذه الانتهاكات، والتي تنوعت بين جرائم قتل، واختطافات، واعتداءات جسدية، واقتحامات منازل، وعمليات نهب وسطو على الأراضي، إلى جانب القصف المدفعي، وتفجيرات الألغام، وتأجيج النزاعات القبلية، بما يعكس سياسة ممنهجة تتبعها المليشيا لتكريس القمع وإسكات الأصوات. وشملت انتهاكات مليشيا الحوثي خلال الأسبوع المنصرم: جرائم قتل (6 حالات، بينهم أطفال)، و6 حالات موثقة لاختطاف قسري، و10 حالات نهب ممتلكات خاصة وأراضٍ، و4 حالات اعتداءات جسدية، و3 حالات اقتحام منازل، وحالة تفجير منزل، و3 حالات انفجارات ألغام، وحالتي قصف عشوائي. جرائم القتل والانفجارات والقصف في محافظة تعز، استشهد خمسة أطفال في قرية العرسوم بمديرية التعزية، جراء انفجار مقذوف من مخلفات مليشيا الحوثي في حقل زراعي. والأطفال هم: مبارك ياسر الشرعبي (14 عامًا)، وأسامة أبوبكر أحمد علي (12 عامًا)، وبشير أكرم الفضلي، وأنس جواد محمد صالح (14 عامًا)، وأحمد علي مقبل العتمي (12 عامًا). وفي محافظة الحديدة، استشهد الشاب عبده إبراهيم فرج صبيبة (في العقد الثالث من العمر) جراء انفجار لغم من مخلفات المليشيا أثناء جمعه أعواد الأراك (السواك) في منطقة 'القرشية السفلى' غربي مدينة زبيد. كما أُصيبت المواطنة الستينية 'خيرية أحمد الزارعي' بجروح متفرقة، إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات المليشيا في منطقة 'أبعر' بمديرية صالة، شرقي مدينة تعز. أما في محافظة لحج، قصفت المليشيا قريتي 'الدرب' و'قدش' بمديرية القبيطة بقذائف المدفعية بشكل عشوائي، ما أسفر عن أضرار في منازل ومزارع المدنيين. وفي المقابل، قُتل أربعة مدنيين، بينهم شيخ قبلي، في محافظة الجوف جراء اشتباكات مسلحة غذّتها المليشيا بين قبائل في الزاهر والمتون. حملات اختطاف وتغييب قسري خلال الأسبوع المنصرم فقط، اختطفت مليشيا الحوثي 7 تربويين وأكاديميين في محافظة إب، أبرزهم الدكتور محمد الفلاحي، والدكتور ماجد السبئي، وصديق العباب، ومحمد المحني، وذلك في سياق الانتهاكات المستمرة التي تطول مدنيين في المحافظة. وفي محافظة الضالع، اُختطف الناشط 'نجران الشوكي' من قعطبة على يد القيادي في المليشيا 'ميثاق الربيعي' وعناصر أمنية تابعة له. أما في العاصمة المختطفة صنعاء، فقد اختطفت مليشيا الحوثي المواطن محمد الزراعي بعد اقتحام منزله ونهب ممتلكاته، تحت تهم ملفقة. ونفذ أبناء قبيلة قيفة اعتصامًا قبليًا في العاصمة المختطفة صنعاء، مطالبين المليشيا بالإفراج عن العشرات من أبناء القبيلة المختطفين منذ عام دون محاكمة. اعتداءات جسدية وتفجير منازل ونهب أراضٍ أُصيب الطبيب رشيد الصباحي برصاص مسلحين حوثيين أثناء محاولتهم السطو على أرضيته شمال مدينة إب، كما تعرض المواطن 'عادل مقلي' للاعتداء بالضرب أمام زوجته من قبل عناصر في المليشيا بعد تلفيق تهم كيدية بحقه. أما في محافظة ذمار، فقد تعرض الشيخ علي الأهنومي (76 عامًا)، إمام مسجد التقوى، لمحاولة اغتيال فاشلة نفذها عناصر في المليشيا أثناء صلاة العشاء. وفجّرت المليشيا منزل أحد المواطنين في إحدى مناطق البيضاء، ضمن الإرهاب الممنهج الذي يطول الرافضين لسلطتها. وفي مديرية دمت بمحافظة الضالع، شكا المواطنون من حملات منظمة من المليشيا الحوثية للاستيلاء على الأراضي الخاصة، بحجج باطلة تحت مزاعم'أراضي وقف آل البيت'، وسط تحذيرات من تهديد السلم الأهلي. تصعيد قمعي ضد المدنيين في العاصمة المختطفة صنعاء، اعتدت مليشيا الحوثي على بائع تين شوكي وجندي سابق بسحلهما في السوق، بسبب رفض أحدهما الالتحاق بجبهاتها. كما أنشأت المليشيا سجونًا خاصة بالنساء داخل أقسام الشرطة، تديرها 'الزينبيات'، في خطوة تشير إلى تصعيد خطير يستهدف النساء. وفي محافظة الجوف، فرضت مليشيا الحوثي طقوسًا طائفية 'اللطم' على سكان مديرية المتون، وأجبرتهم على حضور تلك الطقوس الشيعية في مسجد 'كرشان'، ضمن توجه لفرض الهوية الإيرانية. فساد القضاء الحوثي أسقطت محكمة استئنافية في العاصمة المختطفة صنعاء تهمة 'الاختطاف' عن المدعو 'أحمد حسين نجاد'، المدان سابقًا باغتصاب الطفلة جنات السياغي (9 أعوام)، في قضية أثارت الرأي العام، واكتفت بالحكم عليه بالسجن. جبايات واحتكار اقتصادي فرضت المليشيا إتاوات مالية باهظة على السكان والتجار بمناسبة ما تسمى 'عاشوراء'، وألزمتهم بدفع مبالغ لتمويل الفعاليات الطائفية وتجنيد مقاتلين. كما أصدرت قرارًا بحظر استيراد سلع تزعم أنها تُنتج محليًا، ما بغرض تعزيز احتكار السوق من قبل تجار المليشيا.