logo
قائد المقاومة التهامية يجدد دعوته لفتح طريق حيس الجراحي

قائد المقاومة التهامية يجدد دعوته لفتح طريق حيس الجراحي

حضرموت نتمنذ 16 ساعات
جدد قائد المقاومة التهامية العميد أحمد محمد غانم، اليوم، دعوته لفتح طريق 'حيس – الجراحي'، الذي يمثل شريانا حيويا يربط مديريات محافظة الحديدة ببعضها ويصلها بالمحافظات الأخرى، مؤكدا أن فتحه يعد ضرورة إنسانية لتخفيف معاناة المواطنين، لا سيما المرضى والطلاب والمحتاجين.
وأكد العميد غانم أن استمرار إغلاق الطريق من قبل مليشيا الحوثي يعد انتهاكا صارخا للحقوق الإنسانية، مطالبا السلطة المحلية بالتحرك العاجل.. داعيا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط على الحوثيين لوقف سياسة العقاب الجماعي ضد المدنيين.
وختم العميد غانم رسالته بدعوة أبناء تهامة في الداخل إلى ممارسة دورهم الوطني والضغط السلمي المشروع من أجل فتح الطريق وإنهاء هذا الظلم الذي طال أمده.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أطباء بلا حدود" تحذر من فظائع "ذات طابع عرقي" في دارفور
"أطباء بلا حدود" تحذر من فظائع "ذات طابع عرقي" في دارفور

Independent عربية

timeمنذ 16 دقائق

  • Independent عربية

"أطباء بلا حدود" تحذر من فظائع "ذات طابع عرقي" في دارفور

حذرت منظمة "أطباء بلا حدود" الإنسانية اليوم الخميس من وقوع "فظائع جماعية" و"أعمال عنف ذات طابع عرقي" في دارفور بالسودان مع احتدام المعارك بين الجيش وقوات "الدعم السريع" في الإقليم الذي تمزقه الحرب. ومنذ خسارتها السيطرة على العاصمة الخرطوم في مارس (آذار) الماضي تسعى قوات "الدعم السريع" إلى ترسيخ نفوذها في دارفور، الإقليم الشاسع حيث اتهمت ميليشيات "الجنجويد" التي تحولت لاحقاً مع قوات أخرى إلى قوات "الدعم السريع"، بارتكاب إبادة جماعية قبل عقدين. وخلال الحرب الدائرة منذ أبريل (نيسان) عام 2023 اتهمت قوات "الدعم السريع" والجيش بارتكاب فظائع، وادعت الولايات المتحدة على "الدعم السريع" "بارتكاب إبادة جماعية" في دارفور، غرب السودان. وأصدرت منظمة "أطباء بلا حدود" تقريراً يستند إلى عشرات المقابلات التي أجريت بين مايو (أيار) عام 2024 ومايو الماضي، مثيرة مخاوف من عنف ممنهج ضد الجماعات العرقية غير العربية. وقال مسؤول الطوارئ في المنظمة ميشال أوليفييه لاشاريت إن "الأمر لا يقتصر على حصار الناس وسط قتال عنيف عشوائي، بل يستهدفون أيضاً بصورة متكررة من جانب قوات 'الدعم السريع' وحلفائها، ولا سيما على أساس عرقي". وكثفت قوات "الدعم السريع" هجماتها على الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور التي تحاصرها منذ مايو 2024، سعياً إلى طرد الجيش من معقله الأخير في المنطقة. وأشارت المنظمة الإنسانية إلى "تهديدات بشن هجوم شامل" على الفاشر التي يقطنها مئات آلاف الأشخاص وسط انقطاع إمدادات الغذاء والماء إلى حد كبير وحرمان من الرعاية الطبية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة الماضي عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار عن طريق التفاوض للسماح بدخول مساعدات إنسانية إلى المدينة المحاصرة. وأفاد تقرير منظمة "أطباء بلا حدود" الذي استند إلى 80 مقابلة مع نازحين ومرضى عن "أنماط ممنهجة من العنف" تشمل "النهب والقتل الجماعي والعنف الجنسي والاختطاف والتجويع" وهجمات على مدنيين ومرافق صحية. وذكر شهود عيان أن عناصر قوات "الدعم السريع" تحدثوا عن خطط "لتطهير الفاشر" من مجتمعاتها غير العربية، خصوصاً قبيلة الزغاوة مما أثار مخاوف من وقوع مذبحة مماثلة لتلك التي حدثت عام 2023 ضد قبيلة المساليت في ولاية غرب دارفور. وقالت مستشارة الشؤون الإنسانية في "أطباء بلا حدود" ماتيلد سيمون خلال بيان "نخشى تكرار مثل هذا السيناريو في الفاشر". واضطرت المنظمة الإنسانية الطبية إلى وقف عملياتها في الفاشر ومخيم زمزم للنازحين القريب الذي يعاني سكانه الجوع منذ مطلع العام بسبب الهجمات المتكررة. وأودت الحرب في أنحاء السودان بعشرات آلاف الأشخاص وشردت 13 مليوناً داخل البلاد وخارجها، وتسببت بما وصفته الأمم المتحدة بأكبر أزمة نزوح وجوع في العالم. وبحسب بيانات الأمم المتحدة، يعيش أكثر من مليون شخص من سكان ولاية شمال دارفور وحدها على حافة المجاعة، فيما أعلنت المجاعة في عدد من مخيمات النزوح. ومع دخول النزاع عامه الثالث، يسيطر الجيش على وسط السودان وشرقه وشماله، فيما تستحوذ قوات "الدعم السريع" على القسم الأكبر من دارفور وأجزاء من الجنوب.

الأولى منذ الحرب.. جولة محادثات نووية محتملة الأسبوع المقبل
الأولى منذ الحرب.. جولة محادثات نووية محتملة الأسبوع المقبل

الأمناء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأمناء

الأولى منذ الحرب.. جولة محادثات نووية محتملة الأسبوع المقبل

في أول محادثات مباشرة منذ الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، يخطط مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل، لاستئناف المحادثات النووية. ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن مصدرين مطلعين على المناقشات، قولهما، إنه لم يُحدد موعد نهائي بعد، ولم يُؤكّد أيٌّ من البلدين علنًا عقد الاجتماع. لكن في حال عقده، فسيكون أول محادثات مباشرة منذ أن أمر الرئيس ترامب بشن ضربة عسكرية غير مسبوقة على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي. وقال مسؤول في البيت الأبيض لـ«أكسيوس»: «ليس لدينا أي إعلانات سفر في هذا الوقت»، فيما رفضت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة التعليق. وبحسب مصادر «أكسيوس»، فإن ويتكوف وعراقجي كانا على اتصال مباشر أثناء وبعد الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران، والتي انتهت بوقف إطلاق النار بوساطة الولايات المتحدة. كما شارك مسؤولون عمانيون وقطريون في التوسط بين الجانبين. وفي أعقاب الحرب مباشرة، كان الإيرانيون مترددين في التعامل مع الولايات المتحدة، لكن هذا الموقف أصبح أكثر ليونة تدريجيا، يقول «أكسيوس». قضايا على الطاولة وبحسب الموقع الأمريكي، فإن القضية الرئيسية في أي محادثات مستقبلية ستكون مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يشمل 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%. ويقول مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون، إن المواد «مغلقة حاليا عن العالم الخارجي داخل المواقع النووية الثلاثة التي تعرضت للهجوم خلال الضربات المشتركة: منشآت التخصيب في نطنز وفوردو، والأنفاق تحت الأرض في موقع أصفهان». ورغم أن «إيران غير قادرة على الوصول إلى المخزون في الوقت الحالي بسبب الأضرار الناجمة عن الضربات، لكن يمكن استعادته بمجرد إزالة الأنقاض»، بحسب «أكسيوس». وفي وقت سابق من هذا الأسبوع أعلنت إيران، تعليق كل أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكتب عراقجي يوم الخميس أن إيران تظل ملتزمة بمعاهدة منع الانتشار النووي واتفاقية الضمانات الخاصة بها.

ناجون من ضربة إسرائيلية استهدفت نازحين: اقصفونا بالنووي ليرتاح الجميع
ناجون من ضربة إسرائيلية استهدفت نازحين: اقصفونا بالنووي ليرتاح الجميع

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

ناجون من ضربة إسرائيلية استهدفت نازحين: اقصفونا بالنووي ليرتاح الجميع

يجول أطفال بدا عليهم الذهول بين ركام طغى عليه اللون الأسود في مدرسة كانت تؤوي نازحين في حي الرمال بمدينة غزة، بعد ضربة إسرائيلية قال الدفاع المدني إنها أسفرت عن مقتل 15 شخصاً معظمهم نساء وأطفال. وأظهرت لقطات لوكالة الصحافة الفرنسية مبنى مؤلفاً من طابقين كتب اسم مدرسة مصطفى حافظ على إحدى واجهاته، كما تدلت ملابس وأغطية على الجدران، فيما كان أطفال يتنقلون بين أكوام من الملابس والمقتنيات المحترقة التي يتصاعد منها الدخان. كذلك، عمل شبان على رفع الركام والأثاث المحترق. وقالت أم ياسين أبو عودة التي فقدت زوجة شقيقها "هذه ليست حياة، إما أن يقصفونا بقنبلة نووية وينتهي الأمر أو يصحو ضميركم". وأضافت "تعبنا، عامان ونحن في الجهاد، جهاد لقمة العيش". ورداً على استفسار لوكالة الصحافة الفرنسية، ذكر الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "عنصراً إرهابياً أساسياً في 'حماس' كان يعمل في مركز قيادة وسيطرة للحركة في مدينة غزة"، مؤكداً أنه اتخذ قبل الغارة "خطوات للحد من خطر إيذاء مدنيين". وأشار المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل إلى أن الضربة أسفرت عن مقتل 15 شخصاً غالبيتهم من النساء والأطفال. وكان هؤلاء من ضمن 69 شخصاً في الأقل أحصى الجهاز مقتلهم في أنحاء عدة من غزة منذ فجر اليوم الخميس. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونزح كل سكان غزة تقريباً مرة واحدة في الأقل خلال الحرب المستمرة منذ نحو 21 شهراً والتي خلفت أوضاعاً إنسانية كارثية يعيشها 2.4 مليون فلسطيني. ولجأ كثر إلى المدارس كمراكز إيواء نظراً إلى الدمار الواسع الناتج من الحرب وشح المرافق الباقية. لكن هذه المدارس تعرضت مراراً لضربات من قبل إسرائيل التي أفادت في ضربات سابقة مشابهة، بأنها كانت تستهدف عناصر من "حماس". ونظراً إلى القيود الإسرائيلية المفروضة على وسائل الإعلام في قطاع غزة وصعوبة الوصول إلى المناطق المستهدفة، فإن وكالة الصحافة الفرنسية غير قادرة على التحقق بصورة مستقلة من تقارير الدفاع المدني والجيش الإسرائيلي. وبين الدمار، على جدار مجاور للركام في مدرسة مصطفى حافظ، صمدت جدارية ملونة لرسم طفل يبتسم ويسير قرب شجرة، وامرأة تقف إلى جانب العلم الفلسطيني. وجلس عدد قليل من الأشخاص على كراسٍ في باحة اللعب بالمدرسة، فيما راح بعض الفتية يتفقدون الدمار ويتسلقون الأثاث المقلوب داخل المبنى، وقام آخرون بالنبش بين الحطام. وفي مستشفى الشفاء في مدينة غزة، احتشدت جموع من المشيعين المنتحبين قرب جثامين أحبائهم. وقالت امرأة مكلومة فقدت أقارب لها في الغارة "لم تبقَ لنا أية حياة. فليبيدونا حتى نرتاح أخيراً". وأضافت السيدة التي لم تذكر اسمها "لم يبقَ شيء. ابنتاي استشهدتا، والآن ابنة أخي مع أطفالها الستة وزوجها احترقوا جميعاً حتى الموت". واندلعت حرب غزة بعد هجوم مباغت شنته "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بإحكام حصار قطاع غزة وشن حرب مدمرة قتل فيها 57130 شخصاً غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها "حماس" وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقاً بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store