ترامب : أنا منزعج للغاية من مكالمتي الهاتفية الأخيرة مع بوتين
وأكد ترامب للصحفيين المرافقين للبيت الأبيض: 'لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة من محادثتي مع الرئيس بوتين. كنت شديد الإحباط'.
في المقابل، وصف ترامب مكالمته الهاتفية مع فلاديمير زيلينسكي التي جرت في 4 يوليو بأنها 'جيدة'، مشيرا إلى أن زيلينسكي 'يتعرض لضغوط قوية جدا، كما كنت أقول'.
وسبق أن صرح ترامب سابقا بعدم رضاه عن تطورات الأوضاع في التسوية الأوكرانية، معربا عن رأيه بأنه لم يتمكن من تحقيق تقدم خلال محادثته مع الرئيس الروسي. وقد جرت المكالمة الهاتفية بين الزعيمين في 3 يوليو.
من جانبه، علق المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف على تصريحات ترامب حول عدم تحقيق تقدم بشأن أوكرانيا، قائلا إن موسكو 'تنظر بعناية إلى جميع تصريحات ترامب'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
تقرير: إسرائيل لا تستبعد ضربات جديدة ضد إيران وتتوقع موافقة أميركية
أفاد موقع "أكسيوس"، نقلاً عن مصدرين مطلعين، بأن إسرائيل تستعد لاحتمال تنفيذ عمليات عسكرية إضافية ضد إيران إذا ما حاولت إعادة تفعيل برنامجها النووي، فيما يرى مسؤولون في تل أبيب أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد يوافق على شن هجمات إسرائيلية جديدة. واستضاف ترمب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مأدبة عشاء في البيت الأبيض، الاثنين، مشيداً بـ"النجاحات" التي حققاها معاً، فيما عبّر عن أمله في أن تكون الحرب مع إيران "انتهت". وأعلن ترمب "تحديد موعد جديد لاستئناف المفاوضات مع الإيرانيين"، فيما قال مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن هذا الاجتماع سيعقد قريباً، وربما "الأسبوع المقبل أو نحو ذلك". ولم يظهر نتنياهو موقفاً مشابهاً لترمب بشأن إيران، وأكد في كلمته أن إسرائيل "ستواصل مراقبة كل تهديد يشكل خطراً" عليها. وكشف وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، خلال إحاطات مغلقة، أنه خرج من زيارته الأخيرة لواشنطن بانطباع بأن إدارة ترمب ستدعم ضربات إسرائيلية جديدة ضد إيران في ظل ظروف معينة، بحسب ما نقله موقع "أكسيوس" عن المصدرين. وأوضح المصدران أن من بين السيناريوهات المحتملة نقل إيران لليورانيوم عالي التخصيب من منشآت متضررة مثل فوردو ونطنز وأصفهان، أو شروعها في إعادة بناء مرافق التخصيب النووي. والتقى رون ديرمر الأسبوع الماضي نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، وويتكوف. وخلال لقاءات ديرمر مع المسؤولين الأميركيين، تم بحث ملف مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي يبلغ حالياً نحو 400 كيلوجرام مخصبة بنسبة 60%، في حين أن التخصيب اللازم لصنع سلاح نووي يتطلب نحو 90%. اليورانيوم الإيراني في منشآت متضررة ووفق تقديرات مسؤوليين أميركيين وإسرائيليين، فإن اليورانيوم عالي التخصيب لا يزال معزولاً داخل ثلاث منشآت نووية إيرانية مغلقة ومتضررة بشدة، دون أن تُدمر بالكامل المواد أو البنية التحتية. وقالت مصادر إسرائيلية وأميركية لـ"إكسيوس"، إن أجهزة الاستخبارات في البلدين تراقب بدقة أي تحركات إيرانية لنقل المواد أو استئناف العمليات النووية. وقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في مقابلة مع المذيع الأميركي تاكر كارلسون، يُثت الاثنين، إن المنشآت النووية تضررت بالفعل، لكن إيران لا تملك حالياً القدرة على تقييم مدى الضرر بدقة بسبب عدم الوصول إليها. وتقول مصادر أميركية وإسرائيلية إن أجهزة الاستخبارات في البلدين تراقب التحركات الإيرانية حول المنشآت النووية لرصد أي محاولة لنقل المواد أو استئناف العمليات. وأشار ديرمر إلى أن الولايات المتحدة لا تزال متمسكة بمبدأ "صفر تخصيب على الأراضي الإيرانية" كشرط في المحادثات النووية المقبلة.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
ترامب يعتبر إنهاء الحرب في غزة أولوية "قصوى"
قال البيت الأبيض، الإثنين، إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين أن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. ومن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض في وقت لاحق الإثنين، وذلك في الوقت الذي يجري فيه مسؤولون إسرائيليون محادثات غير مباشرة مع حركة حماس بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن من غزة ووقف إطلاق النار بوساطة أميركية. وكان ترامب قد قال الأحد إن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق هذا الأسبوع. وعبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع ترامب ستؤدي إلى إحراز تقدم في المحادثات الجارية في قطر. وهذه الزيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى البيت الأبيض منذ عودة ترامب إلى منصبه في يناير، وتأتي في أعقاب الأمر الذي أصدره ترامب الشهر الماضي بشن غارات جوية أميركية على مواقع إيران النووية لمساندة إسرائيل في هجماتها الجوية. وساعد ترامب لاحقا في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوما. وقبيل الزيارة، قال نتنياهو للصحفيين إنه سيشكر ترامب على الغارات الجوية على مواقع نووية إيرانية، وقال إن المفاوضين الإسرائيليين يسعون للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة في العاصمة القطرية الدوحة.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
سقوط صاروخ حوثي قبل وصوله إلى أجواء إسرائيل
سقط صاروخ حوثي، الاثنين، قبل وصوله إلى الأجواء الإسرائيلية دون اعتراضه، بحسب مراسل "العربية" و"الحدث". وأوضح المراسل أنه تم رصد إطلاق صاروخ حوثي تجاه إسرائيل. ونشر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، مقاطع فيديو لإقلاع مقاتلاته لمهاجمة أهداف للحوثيين بموانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، معلناً أن نحو 20 طائرة مقاتلة شاركت في شن غارات على مواقع الحوثي في اليمن. وأفاد الجيش الإسرائيلي بإلقاء 60 قنبلة على أهداف حوثية، واستهداف السفينة "غالاكسي ليدر" التي يحتجزها الحوثيون منذ أشهر. من جهتها، أعلنت جماعة الحوثي، الاثنين، تنفيذ عملية عسكرية وصفتها بـ"النوعية المشتركة" بـ11 صاروخًا باليستيًا فرط صوتي وطائرة مسيّرة، ضد مواقع في إسرائيل. وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الحوثيين، في بيان متلفز، إنه قد تم استهداف "مطار بن غوريون"، و"ميناء أسدود"، و"محطة كهرباء عسقلان"، و"ميناء أم الرشراش"، مشيراً إلى أن "المنظومات الاعتراضية فشلت في التصدي لها". وكان الجيش الإسرائيلي، أعلن رصد صاروخين أطلقا من اليمن، بعد ساعات من تنفيذ إسرائيل ضربات جوية ضد أهداف تسيطر عليها جماعة الحوثي في اليمن. وشن الجيش الإسرائيلي غارات جوية، في وقت مبكر من الاثنين، استهدفت موانئ ومنشآت يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ورد الحوثيون بإطلاق صواريخ على إسرائيل. جاءت هذه الهجمات بعد هجوم يوم الأحد، استهدف سفينة تحمل علم ليبيريا في البحر الأحمر، اشتعلت فيها النيران وغمرتها المياه، ما أجبر طاقمها لاحقا على ترك السفينة. وتوجهت أصابع الاتهام في الهجوم على سفينة الشحن "ماجيك سيز" المملوكة لليونان إلى الحوثيين على الفور، خاصة أن شركة أمنية قالت إن قوارب مسيّرة مفخخة يبدو أنها ضربت السفينة بعد استهدافها بأسلحة خفيفة وقذائف صاروخية. وقد يؤدي استئناف حملة الحوثيين ضد الملاحة البحرية إلى جذب القوات الأميركية والغربية إلى المنطقة مرة أخرى، خاصة بعد أن استهدف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجماعة في حملة غارات جوية كبيرة.