
"iFLYTEK "تعزز رؤيتها العالمية بتسليط الضوء الاستراتيجي على الشرق الأوسط
وبعد حضورها البارز في كل من MWC برشلونة وGITEX دبي، تمضي الشركة بخطى واثقة نحو تعزيز وجودها الإقليمي وتوسيع استثماراتها الذكية في أسواق الشرق الأوسط.
وصرّح "ونيو جان"، نائب رئيس مجموعة أعمال المستهلكين في "iFLYTEK" قائلاً:
"يمثل التوسع العالمي في التسويق أحد الأعمدة الأساسية لاستراتيجيتنا طويلة المدى، ويأتي الشرق الأوسط في مقدمة أولوياتنا لما يتمتع به من نمو متسارع وشراكات اقتصادية عريقة مع الصين تعود جذورها إلى طريق الحرير العريق، ولا نعتبر المنطقة مجرد بوابة عبور، بل نراها خياراً استراتيجياً من الدرجة الأولى."
ورغم طموحاتها الواسعة، تُدرك iFLYTEK حجم التحديات التي تفرضها الاختلافات الثقافية، وتنوع الأطر التنظيمية، والحاجة الملحّة إلى توطين التكنولوجيا بما يتماشى مع طبيعة الأسواق المحلية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن التحدي الأكبر لا يكمن فقط في الفروقات الثقافية والتنظيمية، بل في عامل الوقت، مشيراً إلى أن الشركة، بفضل فروعها المحلية ومكاتبها وشبكة شركائها الإقليمية، واثقة من قدرتها على تحقيق تقدم ملموس ونوعي خلال السنوات المقبلة.
وقد أولت الشركة اهتمامًا بالغاً لتحديات التنوع اللغوي في المنطقة، حيث تختلف اللهجات العربية بين الإمارات والسعودية وقطر وغيرها من الدول. ولذلك، أنشأت فرقاً مخصصة للبحث والتطوير في الشرق الأوسط، تركز على ابتكار حلول متقدمة للتعرف الصوتي ومعالجة اللغة، مصممة خصيصاً لتلبي الخصوصيات اللغوية والثقافية لكل دولة على حدة.
وجميع الحلول التي تم استعراضها في معرض MWC شنغهاي – بما في ذلك الجهاز الذكي" iFLYTEK AINOTE "المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والذي لُقب بـ"نجم المجموعة" – أصبحت متوفرة الآن في أسواق الشرق الأوسط، وقد لاقت ترحيباً إيجابياً من المستخدمين المحليين. ومن المقرر أن تعود iFLYTEK إلى معرض GITEX دبي في أكتوبر المقبل، واعدة بالكشف عن المزيد من الابتكارات الذكية التي ستحدث نقلة نوعية في المنطقة.
مع الدعم الحكومي القوي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في دول الشرق الأوسط، من الإمارات العربية المتحدة إلى المملكة العربية السعودية، ترى iFLYTEK أن المنطقة تمثل أرضًا خصبة للتقنيات الذكية.
وأوضحت الشركة قائلة:
"إمكانات الذكاء الاصطناعي في هذه المنطقة هائلة، ونحن لا نزال في بداية رحلتنا فقط."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 31 دقائق
- خليج تايمز
مصرف عجمان: شراكة لحلول مدفوعات مبتكرة للعملاء
أطلق مصرف عجمان حلاً شاملاً لمعالجة المدفوعات المشتركة لعملائه من الشركات، والذي تم تطويره من خلال شراكته الاستراتيجية مع VaultsPay، وهي شركة دفع التكنولوجيا المالية المرخصة من البنك المركزي الإماراتي ومقرها دبي ولها بصمة عالمية. يمثل البرنامج الذي تم إطلاقه حديثًا أحدث إنجاز في الشراكة المستمرة بين المؤسستين، مما يعكس التزامهما المشترك ببناء نظام مالي شامل رقميًا؛ والذي يمكّن التجار ورجال الأعمال والشركات الناشئة من النجاح في اقتصاد جاهز للمستقبل بقيادة الابتكار. وتشكل هذه المبادرة إنجازاً هاماً لمصرف عجمان، حيث أطلق البنك أول جهاز نقاط بيع على الإطلاق وخدمة التسوية الفورية، مما يوسع محفظة خدماته لتشمل حلول معالجة الدفع الشاملة لعملائه من الشركات. من خلال هذا البرنامج الجديد، سيتمكن عملاء مصرف عجمان من الشركات من الوصول إلى البنية التحتية القوية والآمنة لأنظمة الدفع من VaultsPay، مما يتيح قبول مدفوعات بطاقات الائتمان والخصم والبطاقات مسبقة الدفع في مجموعة متنوعة من بيئات البيع بالتجزئة. يتضمن هذا الحل معالجة فورية للمعاملات، وحماية متقدمة من الاحتيال، وأدوات إبلاغ شاملة، مما يمثل خطوة مهمة في استراتيجية مصرف عجمان المستمرة لتعزيز خدماته المصرفية للشركات وتوسيع نطاق خدماته الرقمية للتجار والشركات الصغيرة والمتوسطة. علق مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان، قائلاً: "يُمثل برنامج الشراكة هذا أكثر من مجرد دمج تقني؛ إنه خطوة نحو تمكين الشركات في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة من العمل بمرونة وثقة أكبر. في مصرف عجمان، نؤمن بأن دور المؤسسات المالية يتجاوز الخدمات المصرفية، بل يتعلق بتمكين منظومات الأعمال. ومن خلال هذا التعاون مع VaultsPay، نبني جسورًا تُمكّن رواد الأعمال وتجار التجزئة والشركات الصغيرة والمتوسطة من المشاركة بشكل أكبر في الاقتصاد الرقمي - بسلاسة وأمان، وبما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة الأوسع للابتكار والشمول المالي". يعكس هذا التعاون التقارب المتزايد بين المؤسسات المالية الراسخة ومنصات التكنولوجيا المالية المرنة، وهي ديناميكية تُعيد صياغة كيفية وصول الشركات إلى الخدمات المالية وتفاعلها معها. من خلال الجمع بين الخبرة المصرفية الموثوقة والقدرات الرقمية المتطورة، يهدف هذا البرنامج إلى توفير حلول أكثر سهولةً واستعدادًا للمستقبل للشركات الصغيرة والمتوسطة وعملاء التجزئة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. قال أحمد مخلوف، الرئيس التنفيذي لشركة فولتس باي: "يُمثل إطلاق هذا البرنامج مع مصرف عجمان توافقًا قويًا بين الهدف والطموح. معًا، نُرسي أسس بنية تحتية للدفع أكثر ذكاءً وشمولية، تعكس ريادة دولة الإمارات في الابتكار الرقمي والتزامها بدعم الاقتصاد الحقيقي. في فولتس باي، نرى التكنولوجيا مُحفّزًا للإنصاف والوصول والنمو. ومن خلال هذا التعاون، نفخر بتمكين الشركات من جميع الأحجام بحلول سلسة وآمنة، تحظى بثقة مؤسستين رائدتين في مجالهما". تم إطلاق البرنامج بالكامل، وهو متاح الآن لجميع عملاء مصرف عجمان المؤهلين من قطاع الأعمال. ويواصل مصرف عجمان إعطاء الأولوية للتعاون الاستراتيجي الذي يدعم رسالته في تقديم خدمات مالية مرنة وجاهزة للمستقبل في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.


خليج تايمز
منذ 31 دقائق
- خليج تايمز
مراكز اتصال هندية تنتحل صفة شركات إماراتية وتوقع ضحايا في فخ الاحتيال المالي
كشف تحقيق أجرته صحيفة "خليج تايمز" أن مراكز اتصال احتيالية شهيرة في الهند، والتي لطالما اتُهمت بالاحتيال على المتقاعدين في الغرب، وجدت سوقًا جديدة مربحة: سكان دولة الإمارات. يظهر التحقيق أن ما لا يقل عن ثلاثة مراكز اتصال — اثنان في نويدا وواحد في جايبور — تنتحل صفة شركات فوركس (تداول العملات الأجنبية) مقرها دبي، مستخدمة أرقام هواتف إماراتية مزيفة (+971) لخداع المستثمرين. وقد تحدث موظفان سابقان، طلبا عدم الكشف عن هويتهما خوفًا من الانتقام، عن كيفية عمل هذه الشبكة. وكلاء لم يغادروا الهند حصلت "خليج تايمز" على قائمة اتصالات مسربة من موظفة سابقة قالت إنها استقالت بعد أن شاهدت كثيرين يقعون ضحايا. الجدول يحتوي على مئات أرقام الهواتف الإماراتية. قالت الموظفة: "لم أغادر الهند أبدًا، لكنني أخبر الناس أنني أتصل من دبي. هذا هو العمل". وأوضحت أن بيانات جديدة تصل كل بضعة أيام وتوزع على الوكلاء، حيث يعمل في كل مركز من 50 إلى 100 وكيل، ويجري كل منهم حوالي 150 مكالمة يوميًا من الثامنة صباحًا حتى الحادية عشرة مساءً. كل رقم قد يعني مكسبًا محتملاً. تُجرى المكالمات عبر برامج تُظهر الأرقام كأنها صادرة من الإمارات، ما يجعلها تبدو وكأنها من مراكز أعمال في دبي. تقول الموظفة: "بمجرد أن يرى الشخص رقم +971 يجيب فورًا، وهذا يكفي لجذب انتباهه". يتلقى الوكلاء تدريبًا على الادعاء بوجودهم في دبي وتجاوز الشكوك. إذا طلب العميل زيارة المكتب قبل الاستثمار، يُعطى عنوانًا وهميًا. وتضيف: "كان لدي عنوانان مزيفان لدبي ملصقان على مكتبي، وإذا أصر أحدهم على الحضور أقول: تعال في أي وقت يا أخي، لكن لم يأتِ أحد أبدًا". سيناريوهات بيع مدروسة استعرضت الصحيفة نصوص سيناريوهات البيع الداخلية التي يستخدمها الوكلاء، وهي قوالب جاهزة للرد على كل اعتراض محتمل من العميل، مثل مصدر الرقم، أو طلب متحدث عربي، أو ذكر تجارب سابقة سيئة، أو حتى عدم توفر المال. يُدرّب الوكلاء على الإلحاح والثناء وتغيير الموضوع مع الحفاظ على نبرة ودودة. أحد السيناريوهات يقترح: "أخي، لنفترض أنك اشتريت عقارًا بقيمة 100 ألف درهم وانخفض سعره، هل تبيعه بخسارة؟ لا، أليس كذلك؟ نفس الشيء في التداول، ننتظر حتى يرتفع السعر. لا تكن جشعًا — العملاء يخسرون عندما يتوقفون عن الاستماع لمديري علاقاتهم". وإذا أراد العميل لقاءً شخصيًا: "سيدي، أنت مشغول، وبحلول الوقت الذي تأتي فيه ستكون الفرصة قد ضاعت. لقد أعددت لك محفظة رابحة خصيصًا". خسائر ضخمة وإغلاق مفاجئ في إحدى الحالات، تم إقناع مقيم في الإمارات بتحويل 25 ألف دولار (حوالي 91,825 درهم) في يوم واحد. قالت الموظفة: "قال له زميلي: ثق بي، هذه الفرصة لن تدوم، إذا لم تستثمر الآن ستندم. وبعد يومين تم حظر رقم العميل". عند الاتصال بأرقام الأشخاص الذين يُزعم أنهم يديرون الاحتيال من الهند، كانت الردود سريعة: "لا، لا أعرف عما تتحدث!" ثم يغلق الخط فورًا. آخر طالب معرفة من أعطى الرقم للصحيفة. منصات وهمية وعناوين مزيفة كشف التحقيق أن المنصات التي تروَّج بأسماء مختلفة، إلا أن البنية التحتية واحدة. منصات مثل Algo Global International وF1Capitals Markets وOscar Markets وArbitrage Prime، جميعها تروجها مراكز اتصال في الهند والإمارات، وتشارك نفس العناوين في سانت لوسيا ونفس بيانات تسجيل النطاقات الإلكترونية، مما يشير إلى شبكة منظمة عابرة للحدود تستغل الفجوات التنظيمية. عند التواصل مع شركات تسجيل النطاقات، تم التأكيد أن بيانات الملكية لا تُكشف إلا للجهات القانونية. قال عبيد الله كاظمي، مؤسس شركة CREDO للأمن السيبراني: "تعدد المنصات واستخدام نفس العناوين والبنية التحتية يشير إلى عملية منسقة وليست مصادفة. هناك استغلال متعمد للثغرات التنظيمية العابرة للحدود". خداع متقن وضحايا كثر في إحدى الشركات التي زارتها الصحيفة في دبي، كان الموظفون يروجون لمنصة تدعى Arbitrage Prime، وعند سؤالهم عن غياب الترخيص الرسمي ومشاركة العنوان مع منصات مشبوهة أخرى، أجاب المدير: "لابد أنه خطأ تقني، لا أعلم". وعند سؤالهم عن عدد الموظفين المسجلين على الرخصة التجارية، لاذوا بالصمت. بمجرد إيداع الأموال، يُظهر للعميل أرباح وهمية على لوحات تحكم إلكترونية أنيقة، ويُشجع على المزيد من الاستثمار عبر قروض أو بطاقات ائتمان. وعندما ترتفع الإيداعات، يتم التلاعب بالتداولات، ثم تُحظر عمليات السحب وتُجمد الحسابات ويختفي الوسطاء. قال موظف سابق: "العملاء يظنون أنهم يتعاملون مع وسيط مرخص في دبي، بينما كل شيء يدار من الهند". نماذج احتيال متكررة تعتمد هذه المنصات على نموذج "B-book"، حيث تراهن الشركة ضد العميل، وتربح فقط عندما يخسر العميل، عكس الوسطاء الحقيقيين (A-book) الذين يمررون الصفقات للسوق الفعلي. يتم التلاعب بالتنفيذ، وتوسيع الفروق السعرية، وتفعيل أوامر الإيقاف مبكرًا، وتزوير البيانات. أحيانًا تختفي مراكز الاتصال فجأة، كما حدث مع Gulf First Commercial Brokers، التي روجت لعدة منصات مشبوهة قبل أن تختفي من مكتبها في دبي في مايو الماضي، ولم يجد المستثمرون سوى كيس قمامة وممسحة. ضحايا بملايين الدراهم خسر "AK" من دبي 150 ألف درهم عبر ثلاث منصات، و"SJ" خسر 232 ألف دولار مع Sigma-One Capital، ومغترب من كيرالا حوّل 500 ألف درهم — كان يدخرها لتعليم أطفاله — إلى Core Financial Markets، وخسر عمران مغل من أبوظبي 140 ألف درهم مع DuttFx، ومحمد بلال سعيد من أبوظبي خسر 50 ألف دولار مع Sigma-One وقدم بلاغًا للشرطة. كل هذه المنصات كانت وهمية. تحذير رسمي من وزارة الداخلية الهند أصبحت مركزًا عالميًا للاحتيال الهاتفي، حيث خسر الأمريكيون وحدهم أكثر من 10 مليارات دولار في 2022 بسبب هذه العمليات، وبعضها كان يحقق أكثر من 600 ألف دولار شهريًا. ومع توسع هذه العصابات لاستهداف سكان الخليج، أطلقت وزارة الداخلية الإماراتية تحذيرًا رسميًا يوم الأحد عبر منصة X، داعية السكان للتحقق من تراخيص منصات التداول عبر هيئة الأوراق المالية والسلع قبل الاستثمار. قال خبير في الأمن السيبراني: "الإغراء بالربح السريع في الفوركس، مع مواقع إلكترونية احترافية ولوحات تحكم مزيفة، يجعل من الصعب على الكثيرين المقاومة. هذه المراكز كانت تركز على أمريكا وأوروبا، والآن أدركت أن الخليج سوق واعد للاستغلال".


خليج تايمز
منذ 32 دقائق
- خليج تايمز
إعفاء الباكستانيين المقيمين في الإمارات من ضرائب تسجيل الهواتف عند زيارة وطنهم
أطلقت باكستان خدمة تسجيل الهواتف المحمولة المعفاة من الضرائب لمواطنيها المسافرين من الإمارات العربية المتحدة ودول أخرى، مما يسمح لهم بتسجيل هواتفهم المحمولة مؤقتًا دون تكبد أي رسوم. في شهر أبريل، أطلقت هيئة الاتصالات الباكستانية نظام تسجيل مؤقت للهواتف المحمولة يستهدف الباكستانيين المقيمين في الخارج والمواطنين الأجانب الذين يزورون البلاد. أعلنت هيئة النقل الباكستانية في بيان يوم الأربعاء أن "المواطنين الباكستانيين في الخارج يمكنهم الآن الاستفادة من مرفق تسجيل الهاتف المحمول المعفى من الضرائب لمدة تصل إلى 120 يومًا لكل زيارة بموجب سياسة مجلس الإيرادات الفيدرالي (FBR)." "يتم تسهيل هذه الخدمة من خلال نظام التسجيل المؤقت المجاني والآلي، والذي يمكن الوصول إليه عبر بوابة DIRBS." من المتوقع أن تستفيد من هذه المبادرة أعداد كبيرة من الباكستانيين المقيمين في الإمارات العربية المتحدة، وخاصةً العائدين إلى وطنهم لقضاء إجازات طويلة. كثيرٌ منهم يعملون لحسابهم الخاص أو أصحاب مشاريع صغيرة، وغالبًا ما يتركون مشاريعهم في رعاية عائلاتهم أثناء غيابهم. عادةً ما يُطلب من المسافرين القادمين من الخارج تسجيل هواتفهم المحمولة عند وصولهم لضمان استمرارية اتصالهم بالشبكة. بعد انتهاء فترة التسجيل المؤقتة، قد تُمنع الهواتف غير المسجلة من إجراء أو استقبال المكالمات. تحتضن دولة الإمارات العربية المتحدة جالية باكستانية كبيرة، حيث يعيش ويعمل فيها حوالي 1.7 مليون باكستاني. وفي عام 2024 وحده، هاجر أكثر من 60 ألف باكستاني إلى الإمارات بحثًا عن فرص عمل أفضل. وأضاف البيان أن "هذه المبادرة تضمن اتصالاً سلسًا عبر الهاتف المحمول أثناء الإقامات القصيرة في باكستان وتعكس التزام هيئة النقل العام بتعزيز الوصول الرقمي لجميع الزوار". باكستان: انفجار قنبلة يستهدف مركبة حكومية ويقتل 5 أشخاص الإمارات وباكستان توقعان اتفاقية إعفاء من التأشيرة لبعض حاملي جوازات السفر آلاف أبراج الهاتف المحمول تنقطع عن الخدمة في باكستان بعد انقطاع التيار الكهربائي