
رئيسة حكومة إيطاليا تحتفل بـ"وحدة الناتو" وتسخر من إسبانيا
احتفلت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني ، بـ"وحدة" حلف الناتو وعزمها على تعزيز عضويتها في ختام القمة السنوية، وأكدت ساخرة أن جميع الدول، بما فيها إسبانيا، وقعت على الالتزام نفسه،وذلك بعد رفض مدريد زيادة النفقات الدفاعية إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي في إطار حلف الناتو.
وقالت ميلونى ساخرة من إسبانيا "لقد حذت إيطاليا حذو إسبانيا، التي وقعت الوثيقة نفسها تمامًا مثلنا، لا أعتقد أنني سمعت أي عبارات مثيرة للجدل أو متناقضة في خطاب أي منا هذا الصباح، لقد فعل الجميع ذلك وقالوا: "هيا، أحسنت، أحسنت"، و أعلنت رسميًا أننا حذقنا حذو إسبانيا، أو ربما فعلت إسبانيا مثلنا، لا أعلم، لكن جميع الدول الـ 32 فعلت الشيء نفسه تمامًا"، حسبما نقلت صحيفة الجورنال الإيطالية.
وأضافت ميلوني في بيان لوسائل الإعلام: "المهم هو وحدة الحلف وعزمه على تعزيز نفسه. هذا عنصر بالغ الأهمية".
فيما يتعلق بالأهداف المحددة، صرحت ميلوني بأنها "مهمة ولكنها مستدامة بالنسبة لإيطاليا"، حيث سيتعين عليها زيادة إنفاقها الدفاعي بنسبة 1.5% على مدى السنوات العشر المقبلة (الذي يبلغ حاليًا 2% من الناتج المحلي الإجمالي)، بالإضافة إلى 1.5% أخرى ستُضاف إلى الإنفاق الأمني.
وأوضحت أن هذا التخصيص الثاني من شأنه أن يُعزز "مجالات أوسع بكثير" مثل حماية الحدود، ومكافحة الهجرة غير الشرعية، والذكاء الاصطناعي، والابتكار.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أن إسبانيا ستضطر لدفع "ضعفي الثمن" بعد رفضها زيادة النفقات الدفاعية إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي في إطار حلف الناتو.
وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي في لاهاي في ختام قمة حلف الناتو، أمس الأربعاء : "نجري مع إسبانيا مفاوضات حول صفقة تجارية، وسنجبرها على دفع ضعفي الثمن. وأنا أقول ذلك بجدية".
وأضاف: "سيضطرون للتعويض عن ذلك في مجال التجارة، لأنني لن أسمح بذلك. وهذا أمر غير عادل"، مشيرا إلى أنه سيجري مباحثات مع إسبانيا "شخصيا" بهذا الخصوص.
وقال: "عليهم الانضمام إلى جميع الدول (في الناتو) التي تدفع 5%"، واصفا رفض إسبانيا زيادة النفقات الدفاعية بأنه "أمر فظيع" ومشيرا إلى أن الاقتصاد الإسباني "بحالة جيدة جدا".
يذكر أن أعضاء الناتو اتفقوا خلال قمة الحلف في لاهاي بهولندا على زيادة النفقات الدفاعية لكل دولة، لتصل إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2035.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 16 دقائق
- مصراوي
محلل أمريكي: ماذا سوف يحدث إذا استأنفت إيران تشغيل مواقعها الخاصة بتخصيب اليورانيوم؟
يرى المحلل الأمريكي جريج بريدي أن الهجمات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مدار 12 يوماً ضد إيران حققت نجاحاً ملحوظاً وفقاً لبعض المعايير. وتُوِّجت الحملة في 21 يونيو بهجمات شنتها الولايات المتحدة بطائرات بي – 2 مستخدمة أكبر ذخيرة خارقة للتحصينات، وهذه قدرة تفتقر إليها إسرائيل، إضافة إلى صواريخ كروز، ما تسبب في ضرر كبير لمواقع إيران النووية في نطنز وفوردو وأصفهان. وقال بريدي، وهو زميل أول في مركز ناشونال إنتريست، وشغل سابقاً منصب مدير النفط العالمي في مجموعة أوراسيا، وعمل في وزارة الطاقة الأمريكية، في تقرير نشرته مجلة ناشونال إنتريست الأمريكية، إن النجاح الواضح للحملة العسكرية لم يؤدِ إلى توازن مستقر، وهذه نقطة يبدو أن الرئيس دونالد ترامب ينفيها أو يحاول حجبها، حتى بينما يعترف بأن استئناف المفاوضات مع طهران سوف يكون أمراً ضرورياً. وفي لاهاي يوم 25 يونيو في قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، عندما سُئل ترامب عمّا إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم مهاجمة إيران إذا أعادت بناء برنامجها الخاص بالتخصيب، قال "أكيد". ويرجع جزء من النهج الدفاعي الحالي لإدارة ترامب إلى تسريب تقرير يوم 24 يونيو من وكالة استخبارات الدفاع بشأن الضرر الذي تعرض له البرنامج النووي الإيراني، والذي ذكر في تقييمه أنه تم إعادة البرنامج عدة أشهر للوراء، ولم يتم تدمير المعدات والأجهزة الرئيسية. ومع ذلك، تضمن التقرير العديد من الملاحظات التي أثارها على مدار سنوات محللون يشككون في إمكانية أن يكون هناك حل عسكري للقضية النووية الإيرانية، تشير إلى أن أي حملة قصف قصيرة لا يمكن أن توقف بشكل نهائي برنامج إيران. وصرّح النائب الديمقراطي عن ولاية إلينوي مايك كويجلي لصحيفة واشنطن بوست في 25 يونيو أن مسؤولي استخبارات أمريكيين أبلغوه على مدار سنوات بأن أي هجوم جوي على المنشآت النووية الإيرانية لن يكون له تأثير دائم، وأن هناك شكوكاً في أن الضرر المحدود هو السبب وراء قيام إدارة ترامب بتأخير عقد جلسة إحاطة سرية في الكونغرس كانت مقررة في ذلك اليوم. إيران ما زالت متمسكة ببناء مواقع للتخصيب النووي، وبصرف النظر عن الأسئلة الفورية المتعلقة بالرؤى السياسية والمعلومات الاستخباراتية، أوضحت إيران بجلاء أنها تعتزم أن تعيد بناء برنامجها الخاص بالتخصيب. ويعني ذلك أن وقف إطلاق النار الحالي ربما لا يستمر لفترة طويلة، لأن استئناف أنشطة التخصيب ستتطلب ضرورة شن هجمات إسرائيلية أو أمريكية، وإذا كان هذا ممكناً، فإنه يمكن أن يتضمن محاولة من جانب الإيرانيين لرفع نسبة اليورانيوم عالي التخصيب الذي لديهم، والتي تبلغ 60%، إلى درجة تصنيع أسلحة. وعندما يجتمع مسؤولون أمريكيون وإيرانيون، والذي قال ترامب إن هذا سيكون في الأسبوع الجاري، فإن من المرجح أن تتعرض إدارة ترامب لصدمة شديدة. ماذا سوف يحدث عندما يلتقي مسؤولون أمريكيون وإيرانيون؟ لقد تعرضت إيران لضربة موجعة، ولكنها لم تسقط، ولديها أوراق لتلعب بها، وبصفة خاصة حقيقة أنه ما زال لديها يورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60%. وإذا تمكنت إيران من إقامة منظومة من أجهزة الطرد المركزي في مكان ما سري، فإنه يمكنها أن تصنع في نهاية المطاف رأساً حربياً. ووقف إطلاق النار الحالي صامد، ولكنه أبعد ما يكون عن توازن مستقر، وسوف يحتاج ترامب إلى أن يقنع إيران بالموافقة على قيود في مفاوضات لن تكون من جانب واحد تماماً، حتى إذا لم يكن يستوعب ذلك بعد، كما بدا واضحاً في تصريحاته العامة. وسوف تواصل إيران الإصرار على الاحتفاظ ببعض عمليات التخصيب، حتى إذا كانت تحت قيود شديدة الصرامة. ومع افتراض أن إدارة ترامب سوف تتمسك بشدة بموقفها الرافض لأي تخصيب، فإنه في تلك الحالة، سوف تنهار المحادثات مرة أخرى، وسوف يتم في نهاية المطاف جر إسرائيل والولايات المتحدة إلى عمل عسكري مرة أخرى، ربما في غضون أشهر وليس سنوات. وقد أرست إسرائيل أيضاً الآن سابقة أن القرارات الخاصة بموعد اللجوء للعمل العسكري سوف يتم اتخاذها في القدس وليس في واشنطن، ومع ذلك سوف توفر الأخيرة القدرات الإضافية عندما تكون هناك حاجة لها. كيف يمكن أن ينجح ترامب في الأزمة الإيرانية الإسرائيلية؟ سوف تكون إحدى الوسائل التي يمكن من خلالها أن ينهي ترامب هذه الديناميكية، ولا يبدو أن هناك وسائل أخرى كثيرة، هي اتخاذ موقف أكثر مرونة بشأن الاحتفاظ بتخصيب محدود في ظل ضمانات شديدة الصرامة. وسوف تؤدي أي عودة إلى تدبير على غرار ما تضمنته خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي الإيراني 2015)، ولكن مع استخدام القدرة على استئناف الهجمات المحتملة للحصول على المزيد من الشفافية، إلى أن تكون إيران مسؤولة عن مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب والتخلي عنه، والامتناع عن تخصيب اليورانيوم إلى ذلك المستوى مرة أخرى، مما يزيل الاحتمال الحقيقي للغاية بأن إيران يمكنها أن تنسحب قريباً من معاهدة منع الانتشار النووي وتواصل أنشطتها سراً باستخدام تلك المادة القريبة من درجة صنع أسلحة. وقال بريدي إن هذا أمر مؤسف بالنسبة للولايات المتحدة، ولكن بالنسبة لإيران فإن امتلاك تلك المادة ورقة مساومة رئيسية، حيث من المرجح أن تلوّح بها "لنا" في الأسبوع المقبل. وإذا كان لا يمكن بالنسبة للولايات المتحدة أن تذهب إلى هذا المدى، فربما يمكن إعداد ذلك في صورة تدبير مؤقت قبل تشكيل هيئة تخصيب إقليمية، كما ورد في الاقتراح الأمريكي الأخير الذي تم تقديمه لإيران. ويتمثل الهدف الملح على المدى القريب في تحقيق الشفافية وانتزاع اليورانيوم عالي التخصيب من إيران. ويرى بريدي أن ما يواجهه ترامب هو اختيار بين التخلي عن كبريائه وقبول اتفاق نووي على غرار خطة العمل الشاملة المشتركة أو جره إلى سيناريو العمل العسكري. الجدير بالذكر أن غالبية من الأمريكيين لا يوافقون بالفعل على العمل العسكري الأمريكي ضد إيران، وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة سي إن إن بعد الهجمات الأمريكية موافقة 44% مقابل معارضة 56%. وحتى بين الجمهوريين، أعرب 44% فقط عن دعم قوي للعمل العسكري الأمريكي، مما يوضح المدى الذي تنظر به قاعدة ترامب، وهي حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، إلى هذا على أنه انحراف عن شعار "أمريكا أولاً". وسوف يكون من الحكمة أن يكون الرئيس الأمريكي ثاقب البصيرة وينظر للمدى البعيد وليس الآني بشأن هذا الأمر. وكانت إيران قد أذعنت لخطة العمل الشاملة المشتركة، ولكن "إذا كنا على طريق إلى العمليات العسكرية المتكررة ضد إيران لتتبع جهودها النووية السرية، فهناك كل الأسباب التي تدعو للاعتقاد بأن هذا سوف يصبح طريقاً مليئاً بالمشاكل بالنسبة لترامب والجمهوريين الذين سيواجهون انتخابات التجديد النصفي في عام 2026 والانتخابات الرئاسية عام 2028".


خبر صح
منذ 23 دقائق
- خبر صح
عشر سنوات من الإعداد لاستراتيجية الضربة الإسرائيلية لإيران
كشف تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، الجمعة، عن تفاصيل دقيقة تتعلق بالعملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، حيث أكد التقرير أن إسرائيل بدأت في التخطيط لهذه العملية منذ أكثر من عقد من الزمن. عشر سنوات من الإعداد لاستراتيجية الضربة الإسرائيلية لإيران اقرأ كمان: القوات الأمريكية تدعم التصدي للهجوم الإيراني على إسرائيل وبحسب التقرير، قامت تل أبيب بتدريب طياريها على التحليق لمسافات طويلة تعادل المسافة بينها وبين إيران، وذلك تحسباً لأي مواجهة مباشرة قد تطرأ. شبكة جواسيس واختراق نوعي داخل إيران في خطوة غير مسبوقة، نجحت إسرائيل في زرع شبكة جواسيس داخل الأراضي الإيرانية، حيث ساهمت هذه الشبكة في تهريب طائرات مسيّرة عبر الشحن وحقائب السفر، وقد عملت على مراقبة قادة إيرانيين بارزين، وتمكنت من إعداد قائمة استهداف شملت نحو 250 هدفاً، بما في ذلك كبار القادة والعلماء النوويين. ممكن يعجبك: المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يعلن عن تحويل ليل إسرائيل إلى نهار خدعة سياسية: ترامب ونتنياهو تظاهرا بالخلاف وأشار التقرير إلى مناورة دبلوماسية ذكية سبقت العملية، حيث تظاهر كل من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوجود خلاف حول الملف الإيراني، ونشر ترامب تغريدة أوحى فيها باستعداده لإبرام اتفاق مع إيران، في محاولة لخداع طهران وإشغالها عن التحضير لأي رد محتمل. الجيش الإسرائيلي: 'دمرنا آلاف أجهزة الطرد المركزي' وفي بيان ختامي صدر الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي عبر المتحدث باسمه، أفيخاي أدرعي، عن نجاح عملية 'الأسد الصاعد' التي استمرت 12 يوماً، مؤكداً تدمير الآلاف من أجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم، كما لحق دمار واسع بالمنشآت النووية الرئيسية الثلاث في البلاد، بالإضافة إلى القضاء على 11 عالماً نووياً إيرانياً بارزاً، وتفكيك مراكز بحث وتطوير رئيسية. ضربات دقيقة: نصف المنصات الصاروخية وطائرات إيرانية مدمّرة كما أوضح الجيش الإسرائيلي أن قواته تمكنت من تدمير حوالي 50% من منصات الصواريخ الإيرانية، بالإضافة إلى تدمير 15 طائرة عسكرية، واستهداف ستة مطارات يُعتقد أنها تُستخدم لأغراض عسكرية أو لوجستية في البرنامج النووي. وفي فجر الأحد، شاركت الولايات المتحدة في العملية بشنّ ضربات دقيقة استهدفت منشآت نووية إيرانية، مستخدمة قاذفات ثقيلة محملة بأكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات، وبحسب تقييم مبدئي سُرّب من وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، فإن الهجمات أعاقت البرنامج النووي الإيراني لعدة أشهر، لكنها لم تدمره بالكامل. البيت الأبيض: العملية ناجحة رغم تشكيك الإعلام رداً على تقارير إعلامية تشكك في فاعلية الضربات، أكد البيت الأبيض أن الضربات على ثلاثة مواقع نووية رئيسية كانت 'ناجحة تماماً'، ووصف ترامب الهجمات بأنها 'نجاح عسكري باهر'، مشدداً مراراً على أن المواقع المستهدفة 'دُمّرت بالكامل'.


24 القاهرة
منذ 27 دقائق
- 24 القاهرة
مفاوضات غزة تنطلق مجددًا والحسم خلال الأسبوع الثاني من يوليو
يستعد الوسطاء لاستئناف المفاوضات بشان إمكانية التوصل إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وذكرت قناة العربية نقلا عن مصادر من الوسطاء، أن مفاوضات غزة ستنطلق مجددًا ومن المرتقب حسم الاتفاق خلال الأسبوع الثاني من يوليو، مشيرة إلى أنه من المنتظر إجراء اتصالات جديدة من مصر وقطر مع حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية خلال الأسبوع المقبل للتوصل إلى تفاهمات. وأشارت إلى أن هناك تحضيرات أمريكية لعقد اجتماع بشأن غزة في الدوحة، وأن واشنطن أبلغت الوسطاء أنها ستعرض خطتها خلال أيام لإنهاء الحرب. في حين طالب الوسطاء الولايات المتحدة الأمريكية بخطة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة خلال شهر يوليو المقبل، وكذلك ضرورة وضع إطار زمني محدد لوقف الحرب الدائرة في قطاع غزة لأكثر من 20 شهرًا. ومن جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس قد يتم التوصل إليه خلال أسبوع، مشيرًا إلى أن المفاوضات الجارية بشأن تبادل الأسرى تسير في اتجاه إيجابي. الحرب على غزة وأضاف ترامب في حديثه للصحفيين من البيت الأبيض: نعتقد أننا قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق في غزة، مضيفًا أن جهودًا حثيثة تُبذل للتوصل إلى وقف لإطلاق النار يشمل اتفاقًا بشأن الأسرى. وأوضح الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة تلعب دورًا كبيرًا في تقديم المساعدات لسكان قطاع غزة، قائلًا: نوفّر الكثير من المال والغذاء لتلك المنطقة. أنظر إلى حشود الناس الذين لا يملكون طعامًا، لا يملكون شيئًا، ونحن من يجلبه إليهم. قتال داخلي.. اشتباكات بين حماس ومجموعة أبو شباب في غزة الفصائل الفلسطينية تستهدف تجمعات قوات الاحتلال في غزة