
قافلة ووقفة لحرائر بني الحارث في أمانة العاصمة دعما للقوة الصاروخية والطيران المسير
سيرت الهيئة النسائية بمديرية بني الحارث في أمانة العاصمة، قافلة مالية دعما للقوة الصاروخية والطيران المسير في عملياتها ضد العدو الصهيوني نصرة للأشقاء في قطاع غزة.
تضمنت القافلة مبلغ ثلاثة ملايين و264 ألفاً و75 ريال يمني، وألفاً و800 ريال سعودي، ومائة دولار، و54 جراماً من الذهب، و27 رصاصة.
وخلال تسيير القافلة نظمت الهيئة بالمديرية وقفة مناصرة للأشقاء في قطاع غزة، وتأكيداً على أن القضية الفلسطينية ستظل القضية الأساسية والمركزية للأمة الإسلامية مهما ارتهنت بعض الأنظمة العربية وهرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني.
وعبرت المشاركات عن الفخر بما يسطره أبطال القوة الصاروخية والطيران المسير من ملاحم بطولية في مواجهة العدو الصهيوني دفاعا عن الأمة ومقدساتها.
ودعت الكلمات إلى الاستمرار في دعم ومناصرة الشعب الفلسطيني بالمال، منددة بالصمت الدولي إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم إبادة من قبل العدو الصهيوني وأمريكا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 36 دقائق
- اليمن الآن
الاتحاد الأوروبي يعلن دعمه الكامل للبنك المركزي لمواجهة الانهيار الاقتصادي والتصعيد الحوثي
اخبار وتقارير الاتحاد الأوروبي يعلن دعمه الكامل للبنك المركزي لمواجهة الانهيار الاقتصادي والتصعيد الحوثي الأربعاء - 16 يوليو 2025 - 01:00 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن استقبل محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد أحمد غالب، يوم الثلاثاء، بالعاصمة عدن، وفد سفراء الاتحاد الأوروبي برئاسة السفير جابريال فينالس، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، في لقاء ناقش التحديات الاقتصادية المتفاقمة جراء الحرب والإرهاب الحوثي، وسبل دعم استقرار النظام المالي. وخلال اللقاء، استعرض محافظ البنك أبرز التطورات المالية والنقدية التي تعيشها البلاد، وعلى رأسها الانهيار الحاد في الموارد الذاتية للدولة بعد توقف صادرات النفط نتيجة الهجمات الحوثية الإرهابية على الموانئ النفطية، بالإضافة إلى انخفاض حجم المساعدات الخارجية الإنسانية والتنموية، وهو ما ساهم بشكل مباشر في اتساع رقعة الفقر وتدهور الأمن الغذائي في اليمن. وتناول اللقاء كذلك الآثار الخطيرة لتصنيف مليشيا الحوثي كجماعة إرهابية، خصوصًا على انسيابية التحويلات المالية الخارجية وسلاسل الإمداد الإنساني، في ظل محاولات المليشيا التحايل على العقوبات والمضي في تدمير ما تبقى من الاقتصاد الوطني. كما تم بحث برامج التطوير المؤسسي وبناء القدرات التي ينفذها البنك المركزي بدعم من شركاء دوليين، من أجل تعزيز استقلالية البنك، وتحسين إدارته للسياسة النقدية، واستعادة الثقة بالقطاع المصرفي اليمني. وأكد وفد الاتحاد الأوروبي، في ختام اللقاء، دعمهم الكامل للبنك المركزي اليمني، مشددين على أهمية استمراره في أداء مهامه الحيوية بمهنية واستقلال، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية والإنسانية المعقدة التي تمر بها البلاد. كما تعهّد السفراء الأوروبيون بمواصلة برامج الدعم الفني والتقني، والتنسيق مع المنظمات الدولية لضمان استقرار النظام المصرفي اليمني، مؤكدين أن بقاء البنك المركزي قويًا وفعالًا هو مفتاح لاستقرار الاقتصاد اليمني وإنقاذ الملايين من حافة الانهيار. الاكثر زيارة اخبار وتقارير جرعة وقود كبرى: دبة البترول إلى 50 ألف ريال وخبير نفطي يكشف سيناريو الانهيا. اخبار وتقارير واشنطن تُهدد الحوثي: مصيركم كمصير حزب الله.. وتحالف عسكري جديد في الطريق. اخبار وتقارير الحوثي يصادر مشروع استثماري بأكثر من 500 مليون ريال في قلب صنعاء. اخبار وتقارير ضربة أمريكية مباشرة تستهدف مسؤول حوثي كبير.


اليمن الآن
منذ 36 دقائق
- اليمن الآن
'لا يحتمل'.. رئيس عمليات البحرية الأمريكية يعلق على استنزاف الذخائر المكلفة في البحر الأحمر
يمن إيكو|أخبار: قال القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأمريكية، الأدميرال جيمس كيلبي، إن حجم التكاليف التي تكبدتها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، بما في ذلك البحر الأحمر، كان غير متوقع، وإن الاعتماد على الذخائر المكلفة لا يجب أن يستمر في العمليات القتالية ذات الوتيرة السريعة. وفي تصريحات نشرها موقع 'بيزنس إنسايدر' الأمريكي، اليوم الثلاثاء، في تقرير رصده وترجمه 'يمن إيكو'، قال كيلبي إن البحرية الأمريكية استخدمت 'أعداداً كبيرة من الذخائر المتطورة' لمواجهة هجمات قوات صنعاء في البحر الأحمر وخليج عدن، وكذلك أثناء التصدي للهجمات الإيرانية على إسرائيل. وأضاف أن 'وتيرة وحجم تكاليف الأسلحة المتطورة لم تكن متوقعة من قبل البحرية ولا من قبل قاعدة الصناعات الدفاعية، ونتيجة لذلك انخفض مخزوننا من الصواريخ الاعتراضية الأكثر كفاءة، وهو ما يتطلب زيادة معدل تسليم الذخائر'. وقال كيبلي إن 'البحرية تعمل مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية، ومكتب برنامج القاعدة الصناعية البحرية، وشركاءها في القطاع الصناعي، لتوسيع طاقة إنتاج الصواريخ الاعتراضية'. وأشار تقرير 'بيزنس إنسايدر' إلى أن 'بعض المراقبين عبروا عن مخاوفهم من أن السفن الحربية الأمريكية تستنفد بسرعة ذخائرها الأساسية بدون خطط كافية لاستبدالها'. ووفقاً للتقرير فإن المخاوف التي تواجهها البحرية الأمريكية في هذا السياق، استنزاف مخزون صواريخ (إس إم-3) الاعتراضية القياسية التي تتراوح قيمة الواحد منها بين 10 ملايين و30 مليون دولار، بالإضافة إلى صواريخ (إس إم-4) التي تبلغ قيمة الواحد منها أكثر من 4 ملايين دولار. وقال كيلبي إن 'اعتماد البحرية الحالي على الصواريخ الاعتراضية عالية التكلفة، مثل (إس إم-3) و(إس إم-6) لا يُحتمل في العمليات عالية الوتيرة'. وأضاف أنه 'يجب أن يتحوّل الجيش إلى استخدام بدائل أقل تكلفة مع الحفاظ على دفاعات باهظة الثمن للأسلحة الاستراتيجية – وإلا سيواجه نقصاً في توقيتات حساسة للغاية'. وبحسب التقرير فإن 'قيادة البحرية الأمريكية تشير إلى الصراع في البحر الأحمر كمثال واضح للمشكلة، حيث اضطرت السفن الحربية الأمريكية إلى إنفاق صواريخ بملايين الدولارات لتدمير طائرات الحوثيين بدون طيار الرخيصة التي قد تكلف آلاف الدولارات فقط'. وذكر التقرير أن 'البحرية جعلت من أولوياتها في عملياتها الحالية والمستقبلية تقريب الفارق في التكلفة بين أسلحة الدفاع الجوي والتهديدات التي تواجهها إلى حد كبير، خاصة مع تزايد أهمية الطائرات بدون طيار في الحرب البحرية'. ونقل التقرير عن كيلبي قوله إن 'البحرية تُقيّم وتُحدّث باستمرار تكتيكاتها وتقنياتها وإجراءاتها استعداداً للعمليات المستقبلية'.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
روسيا وراء سك العملات المعدنية الجديدة للحوثيين في اليمن
كشفت مصادر مطلعة عن معلومات مثيرة تتعلق بمصدر العملات المعدنية التي أعلنت جماعة الحوثي بدء تداولها في المناطق الخاضعة لسيطرتها، حيث تبين أن هذه العملات تم سكها في روسيا قبل أكثر من عام. وأفادت المصادر بأن الشحنات النقدية الجديدة دخلت الأراضي اليمنية عبر ميناء الحديدة، وسط إجراءات أمنية مشبوهة، فيما تصاعدت التحذيرات من تداعيات هذه الخطوة على الوضع الاقتصادي الهش أصلاً في البلاد. ويأتي الإعلان الحوثي عن طرح عملات معدنية جديدة كخطوة تصعيدية تهدد بتعميق الانقسام النقدي بين صنعاء وعدن، حيث سبق أن أثارت الجماعة أزمة مماثلة العام الماضي بإصدارها عملة معدنية من فئة 100 ريال، مما كاد يؤدي لمواجهة عسكرية لولا وساطة دولية. الريال اليمني يواصل انهياره أمام الدولار والريال السعودي في عدن تحذيرات من انهيار كامل يهدد الخطوط الجوية اليمنية بسبب صراعات داخلية نقل الشيخ الموالي للحوثيين محمد الزايدي إلى الغيضة بعد توتر مسلح في المهرة وأعرب خبراء اقتصاديون عن قلقهم البالغ من هذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل محاولة ممنهجة لتقسيم المنظومة النقدية اليمنية وضرب ما تبقى من وحدة العملة الوطنية، في ظل الأزمات الاقتصادية الحادة التي تعصف بالبلاد. وصدر عن البنك المركزي اليمني في عدن بيان شديد اللهجة وصف الإجراء الحوثي بأنه استمرار لسياسة النهب المنظم لمدخرات المواطنين، مؤكداً أن العملات الجديدة مزورة وتم إصدارها بشكل غير قانوني من كيان إرهابي. وحذر البيان كافة المؤسسات المالية والمواطنين من التعامل مع هذه العملات المزورة، مشيراً إلى أن حيازتها أو تداولها قد يعرض أصحابها لعقوبات قانونية دولية، نظراً لتصنيف الجماعة المسؤولة عن إصدارها على قوائم الإرهاب العالمية. وأكد البنك المركزي جهوده المستمرة مع المجتمع الدولي للحفاظ على الحد الأدنى من التعاملات المصرفية في المناطق الخاضعة للحوثيين، محملاً الجماعة المسؤولية الكاملة عن التداعيات الخطيرة التي قد تترتب على هذه الخطوة الاستفزازية.