
قبل العدوان الأميركي .. إيران نقلت اليورانيوم المخصب من 'فوردو'
وكالات- كتابات:
أفادت وكالة (رويترز)؛ نقلًا عن مصدر إيراني، اليوم الأحد، بنقل (اليورانيوم) عالي التخصيّب من منشآة (فوردو) قبل قصفها.
وقال المصدر للوكالة؛ إن: 'معظم (اليورانيوم) عالي التخصيّب بـ (فوردو)، نُقل إلى مكان غير مُعلن قبل الهجوم الأميركي'.
وأضاف: 'كما تم تقليص عدد العاملين في موقع (فوردو) إلى الحد الأدنى'.
وكان الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، قد صرّح في وقتٍ سابق من صباح اليوم الأحد، بأن قوات أميركية استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية في: 'هجوم ناجح للغاية'، زاعمًا أن منشأة (فوردو)، دُرة تاج برنامج 'طهران' النووي، قد دُمرت.
وشنت 'إسرائيل' هجمات على مواقع نووية إيرانية منذ بداية عدوانها جوي على 'إيران'، في 13 حزيران/يونيو، بما في ذلك قصف منشأة (نطنز)، و(خنداب)، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ ساعة واحدة
- موقع كتابات
فضيحة جديدة لـ'الديمقراطية' الأميركية .. 'العدل' تُقيل 3 مدَّعين شاركوا بقضايا 'شغب الكابيتول'
وكالات- كتابات: أفادت وكالة (فرانس برس)؛ عن شخصين مطلعين، بأن 'وزارة العدل' الأميركية أقالت ثلاثة مدَّعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب (الكابيتول) الأميركي، التي قادها أنصار الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، في السادس من كانون ثان/يناير 2021. وبينّت أنه من بين المدَّعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 06 كانون ثان/يناير؛ في مكتب المدعي العام الأميركي في 'واشنطن'، بالإضافة إلى مدَّعٍ كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم (الكابيتول)، وفقًا للمصدّرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما. وكانت رسالة تلقاها أحد المدَّعين المَّقالين بتوقّيع المدَّعية العامة؛ 'بام بوندي'، ولم تُقدّم الرسالة سببًا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تُشيّر فقط إلى: 'المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة'. وتُمثّل الإقالات تصعيدًا آخر للتحركات التي تُحطم القواعد؛ والتي أثارت القلق، بشأن تآكل استقلالية 'وزارة العدل' عن 'البيت الأبيض'. وفي ذلك اليوم؛ تجمع آلاف من أنصار 'ترمب' في 'واشنطن' للتندّيد بنتيجة انتخابات 2020، التي شهدت خسارته آنذاك. واقتحم حشد مقر 'الكونغرس' الأميركي؛ (الكابيتول)، مما أثار سخرية في العالم من ما يروج حول 'الديمقراطية' الأميركية. واستمعت لجنة تحمل اسم (06 كانون أول/يناير) وتضم: (07) ديمقراطيين وجمهوريين اثنين، في جلسات استمرت أشهرًا إلى أكثر من ألف شاهد من بينهم اثنان من أبناء الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، ودقّقت في: (140) ألف وثيقة لتحدَّد بدقة مسؤولية 'ترمب' في هذا الحادث الذي فضح سمعة 'الديمقراطية الأميركية'. ورأى مؤيدو هذه اللجنة أن عملها ضروري لضمان عدم تكرار واحد من أحلك الفصول في تاريخ 'الولايات المتحدة'. لكن غالبية الجمهوريين استنكروا عمل هذه المجموعة من البرلمانيين معتبرين أنها: 'حملة اضطهاد'.


موقع كتابات
منذ 3 ساعات
- موقع كتابات
تجاه إيران .. 'الشيوخ' الأميركي يرفض تقييّد صلاحيات ترمب العسكرية
وكالات- كتابات: رفض 'مجلس الشيوخ' الأميركي؛ الذي يُهيّمن عليه الجمهوريون، محاولة من الديمقراطيين لمنع الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، من استخدام المزيد من القوة العسكرية ضد 'إيران'. ويأتي هذا القرار وسط تصاعد التوترات الإقليمية والمطالب المتزايدة لـ'الكونغرس' باستعادة سلطته الدستورية في إعلان الحرب، خاصة بعد الغارات الأميركية الأخيرة على مواقع إيرانية وقلق المشرّعين من برنامج 'إيران' النووي. خلفيّة التصّويت في 'مجلس الشيوخ'.. وصوّت 'مجلس الشيوخ'، أمس الجمعة، بأغلبية: (53) مقابل: (47) ضدّ قرار متعلّق بصلاحيات الحرب، كان من شأنه أن يُلزم 'ترمب' بالحصول على تفويض من 'الكونغرس' قبل شنّ أيّ عمليات عسكرية جديدة ضد 'إيران'. وجاء التصّويت إلى حدٍ كبير على أساس حزبي باستثناء أنّ السناتور الديمقراطي؛ 'جون فيترمان'، من 'بنسلفانيا'، صوّت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، أما السناتور الجمهوري؛ 'راند بول'، من 'كنتاكي'، فصوّت مع القرار إلى جانب الديمقراطيين. ' تيم كاين': الكونغرس يجب أن يستعيّد سلطته الدستورية.. السناتور الديمقراطي؛ 'تيم كاين'، صاحب مشروع القرار، قال إنّ الدستور الأميركي يمنح 'الكونغرس' وحده صلاحية إعلان الحرب، مشدّدًا على أنّ أيّ عمل عسكري ضد 'إيران' يجب أن يكون مصرّحًا به من خلال إعلان رسمي أو تفويض باستخدام القوة. وأضاف 'كاين' أنّ الغرض من القرار هو منع رؤساء 'الولايات المتحدة' – من كلا الحزبين – من تجاوز سلطة 'الكونغرس' في الشؤون العسكرية. الجمهوريون اعتبروا أنّ الضربات الأخيرة ضد 'إيران' كانت: 'عملية محدودة' ضمن صلاحيات 'ترمب' كقائد أعلى، وليست إعلانًا لحرب. قال السناتور 'بيل هاجرتي'، من ولاية 'تينيسي'، والذي شغل سابقًا منصب سفير 'واشنطن' لدى 'طوكيو'، إنّ تمرير القرار كان سيحدّ من قدرة الرئيس في الردّ الفوري على تهديدات خارجية. 'يجب ألا نُكبّل رئيسنا في خضم أزمة عندما تكون الأرواح على المحكّ'، أضاف 'هاجرتي'. وطالب عدد من المشرّعين بالحصول على معلومات أوفى بشأن الغارات الأميركية الأخيرة ضد 'إيران'، ومعرفة مصيّر مخزونات 'إيران' من (اليورانيوم) عالي التخصّيب. وهذه ليست المرّة الأولى التي يطرح فيها السناتور 'كاين'؛ مشروعًا لتقيّيد صلاحيات 'ترمب' العسكرية تجاه 'إيران'. ففي عام 2020، أُقرّ مشروع مماثل في مجلسي 'الشيوخ والنواب' بدعمٍ من بعض الجمهوريين، لكن الرئيس 'ترمب' استخدم حق النقض؛ (الفيتو) لإفشاله.


موقع كتابات
منذ 5 ساعات
- موقع كتابات
مواصلة لتحديه 'غابارد' .. ترمب يخطط لتقليص موظفي وكالة الاستخبارات الأميركية
وكالات- كتابات: كشفت وكالة (بلومبيرغ)، اليوم السبت، عن مخَّطط للرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، لتنفيذ تقليص يستهدف عددًا من موظفي 'وكالة الاستخبارات الوطنية الأميركية'. وقالت الوكالة؛ إن 'ترمب' مصَّمم على اتخاذ هذا الإجراء في وقتٍ تحدى فيه مديرتها؛ 'تولسي غابارد'، علنًا ورفض نتائج الاستخبارات التي تتعارض مع تصريحاته العلنية. وناقش 'ترمب' علنًا إمكانية تفكيك مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، ووفقًا لمصادر مطلعة، بما في ذلك ترشيح 'تولسي غابارد'؛ لتولي رئاسة المكتب، كما أعاد طرح هذه الفكرة مؤخرًا. وتقول (بلومبيرغ)؛ يبدو أيضًا أن 'ترمب' وأعضاء إدارته يدفعون 'غابارد' إلى الهامش للعمل مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية؛ 'جون راتكليف'، في مسائل الاستخبارات بدلًا من ذلك، وفقًا لأشخاص آخرين مطلعين على الأمر. وكانت 'غابارد' قد قلصّت عدد الموظفين بنحو: (25%)، وأجرت على مدى أشهر مناقشات مع 'الكونغرس' حول خطة لتخفيضات أوسع، بحسّب أحد المصادر. ونالت النائبة الديمقراطية السابقة دعم 'مجلس الشيوخ' لتولي المنصب في شباط/فبراير، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تعهدها بتقليص حجم الوكالة. وكانت المداولات بشأن خفض ميزانية مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية جارية بالفعل قبل أن يرفض 'ترمب' تقيّيم 'غابارد'؛ بأن 'إيران' لم تكن تسّعى بنشاط إلى الحصول على قنبلة نووية. وتصّادم 'ترمب' مع مجتمع الاستخبارات هذا الأسبوع بشأن النتائج الأولية التي تُشيّر إلى أن ضربته على المواقع النووية في 'إيران' لم تدَّمرها بالكامل. ونفى 'البيت الأبيض' تهميش 'غابارد'؛ حيث قال المتحدث باسمه؛ 'ستيفن تشيونغ': 'يثق الرئيس ترمب ثقةً تامةً بفريقه الأمني الوطني الاستثنائي بأكمله'، مضيفًا: 'مديرة الاستخبارات الوطنية؛ غابارد، عضوٌ مهمٌ في فريق الرئيس، وتواصل عملها خدمةً له ولبلاده على أكمل وجه'.