logo
مواصلة لتحديه 'غابارد' .. ترمب يخطط لتقليص موظفي وكالة الاستخبارات الأميركية

مواصلة لتحديه 'غابارد' .. ترمب يخطط لتقليص موظفي وكالة الاستخبارات الأميركية

موقع كتاباتمنذ 6 ساعات

وكالات- كتابات:
كشفت وكالة (بلومبيرغ)، اليوم السبت، عن مخَّطط للرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، لتنفيذ تقليص يستهدف عددًا من موظفي 'وكالة الاستخبارات الوطنية الأميركية'.
وقالت الوكالة؛ إن 'ترمب' مصَّمم على اتخاذ هذا الإجراء في وقتٍ تحدى فيه مديرتها؛ 'تولسي غابارد'، علنًا ورفض نتائج الاستخبارات التي تتعارض مع تصريحاته العلنية.
وناقش 'ترمب' علنًا إمكانية تفكيك مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، ووفقًا لمصادر مطلعة، بما في ذلك ترشيح 'تولسي غابارد'؛ لتولي رئاسة المكتب، كما أعاد طرح هذه الفكرة مؤخرًا.
وتقول (بلومبيرغ)؛ يبدو أيضًا أن 'ترمب' وأعضاء إدارته يدفعون 'غابارد' إلى الهامش للعمل مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية؛ 'جون راتكليف'، في مسائل الاستخبارات بدلًا من ذلك، وفقًا لأشخاص آخرين مطلعين على الأمر.
وكانت 'غابارد' قد قلصّت عدد الموظفين بنحو: (25%)، وأجرت على مدى أشهر مناقشات مع 'الكونغرس' حول خطة لتخفيضات أوسع، بحسّب أحد المصادر.
ونالت النائبة الديمقراطية السابقة دعم 'مجلس الشيوخ' لتولي المنصب في شباط/فبراير، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تعهدها بتقليص حجم الوكالة.
وكانت المداولات بشأن خفض ميزانية مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية جارية بالفعل قبل أن يرفض 'ترمب' تقيّيم 'غابارد'؛ بأن 'إيران' لم تكن تسّعى بنشاط إلى الحصول على قنبلة نووية.
وتصّادم 'ترمب' مع مجتمع الاستخبارات هذا الأسبوع بشأن النتائج الأولية التي تُشيّر إلى أن ضربته على المواقع النووية في 'إيران' لم تدَّمرها بالكامل.
ونفى 'البيت الأبيض' تهميش 'غابارد'؛ حيث قال المتحدث باسمه؛ 'ستيفن تشيونغ': 'يثق الرئيس ترمب ثقةً تامةً بفريقه الأمني ​​الوطني الاستثنائي بأكمله'، مضيفًا: 'مديرة الاستخبارات الوطنية؛ غابارد، عضوٌ مهمٌ في فريق الرئيس، وتواصل عملها خدمةً له ولبلاده على أكمل وجه'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس تكشف شروطها للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة
حماس تكشف شروطها للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

حماس تكشف شروطها للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة

شفق نيوز – الشرق الأوسط كشفت حركة حماس، يوم السبت، عن شروطها لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومن بينها عدم التعرض لمكتب الحركة وعدم احتجاز اموالها. وقالت مصادر في الحركة، لموقع سكاي نيوز عربية، إن "الحركة تطلب عدم المساس بمكتبها السياسي أو التعرض لأعضائه في الخارج، كما تطلب عدم مصادرة أو احتجاز أموالها أو فرض قيود عليها في الخارج". وأضافت أن "حماس تصر على وجود ممثلين للحركة في إدارة غزة وعناصر في الأمن المستقبلي لقطاع غزة تابعين لها أو قريبين منها، بالإضافة إلى ضمان أمريكي بإنهاء الحرب وبحث سبل تطبيق ذلك خلال فترة وقف القتال لإتمام الصفقة والمتوقعة لمدة 70 يوما". وأفادت المصادر أن "واشنطن أبدت موافقتها على أن تكون ضامنا لإنهاء الحرب، مع إعطاء إسرائيل حرية العمل العسكري إذا انتهت الهدنة من دون التوصل لاتفاق". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قال الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع. وصرّح ترامب للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك. وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس". وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة. كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية.

فضيحة جديدة لـ'الديمقراطية' الأميركية .. 'العدل' تُقيل 3 مدَّعين شاركوا بقضايا 'شغب الكابيتول'
فضيحة جديدة لـ'الديمقراطية' الأميركية .. 'العدل' تُقيل 3 مدَّعين شاركوا بقضايا 'شغب الكابيتول'

موقع كتابات

timeمنذ 2 ساعات

  • موقع كتابات

فضيحة جديدة لـ'الديمقراطية' الأميركية .. 'العدل' تُقيل 3 مدَّعين شاركوا بقضايا 'شغب الكابيتول'

وكالات- كتابات: أفادت وكالة (فرانس برس)؛ عن شخصين مطلعين، بأن 'وزارة العدل' الأميركية أقالت ثلاثة مدَّعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب (الكابيتول) الأميركي، التي قادها أنصار الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، في السادس من كانون ثان/يناير 2021. وبينّت أنه من بين المدَّعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 06 كانون ثان/يناير؛ في مكتب المدعي العام الأميركي في 'واشنطن'، بالإضافة إلى مدَّعٍ كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم (الكابيتول)، وفقًا للمصدّرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما. وكانت رسالة تلقاها أحد المدَّعين المَّقالين بتوقّيع المدَّعية العامة؛ 'بام بوندي'، ولم تُقدّم الرسالة سببًا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تُشيّر فقط إلى: 'المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة'. وتُمثّل الإقالات تصعيدًا آخر للتحركات التي تُحطم القواعد؛ والتي أثارت القلق، بشأن تآكل استقلالية 'وزارة العدل' عن 'البيت الأبيض'. وفي ذلك اليوم؛ تجمع آلاف من أنصار 'ترمب' في 'واشنطن' للتندّيد بنتيجة انتخابات 2020، التي شهدت خسارته آنذاك. واقتحم حشد مقر 'الكونغرس' الأميركي؛ (الكابيتول)، مما أثار سخرية في العالم من ما يروج حول 'الديمقراطية' الأميركية. واستمعت لجنة تحمل اسم (06 كانون أول/يناير) وتضم: (07) ديمقراطيين وجمهوريين اثنين، في جلسات استمرت أشهرًا إلى أكثر من ألف شاهد من بينهم اثنان من أبناء الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، ودقّقت في: (140) ألف وثيقة لتحدَّد بدقة مسؤولية 'ترمب' في هذا الحادث الذي فضح سمعة 'الديمقراطية الأميركية'. ورأى مؤيدو هذه اللجنة أن عملها ضروري لضمان عدم تكرار واحد من أحلك الفصول في تاريخ 'الولايات المتحدة'. لكن غالبية الجمهوريين استنكروا عمل هذه المجموعة من البرلمانيين معتبرين أنها: 'حملة اضطهاد'.

'خلال الأسبوع المقبل' .. ترمب يؤكد وقف إطلاق النار في غزة بات قريبًا
'خلال الأسبوع المقبل' .. ترمب يؤكد وقف إطلاق النار في غزة بات قريبًا

موقع كتابات

timeمنذ 3 ساعات

  • موقع كتابات

'خلال الأسبوع المقبل' .. ترمب يؤكد وقف إطلاق النار في غزة بات قريبًا

وكالات- كتابات: أكد الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، أنّ التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 'قطاع غزة': 'بات قريبًا'، مُرجّحًا إمكانية إنجازه: 'خلال الأسبوع المقبل'، على الرُغم من استمرار تصعيّد العدوان الإسرائيلي على القطاع. وجاءت تصريحات 'ترمب'؛ مساء الجمعة، خلال مشاركته في احتفال أقيم في 'البيت الأبيض' عقب توقّيع اتفاق سلام بين 'رواندا' و'الكونغو الديمقراطية'؛ بوسّاطة أميركية وقطرية. وفي معرض ردّه على أسئلة الصحافيين بشأن جهود التوصّل إلى اتفاق في 'غزة'، قال 'ترمب': 'كنت أتحدّث للتوّ مع بعض المعنييّن بمحاولة التوصّل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة (حماس)'، لافتًا إلى أنّ الإدارة الأميركية تعتقد: 'أنه خلال الأسبوع المقبل؛ سنّكون قادرين على التوصّل إلى وقف لإطلاق النار'. وتأتي تصريحات 'ترمب'؛ في وقتٍ يتواصل فيه العدوان الإسرائيلي على 'قطاع غزة'، وسط غياب مؤشرات جدية على استعداد حكومة الاحتلال للعودة إلى طاولة المفاوضات. وفي هذا الإطار؛ قال المتحدث باسم مكتب المبعوث الأميركي الخاص إلى 'الشرق الأوسط'؛ 'ستيف ويتكوف'، إنهم: 'لا يملكون في الوقت الحالي أي معلومات إضافية يمكن الكشف عنها سوى تصريحات ترمب'. ولم يصدَّر أيّ تعليق حتى الساعة من السفارة الإسرائيلية في 'واشنطن' على طلب التعليق بشأن تصريحات 'ترمب'، بحسّب ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. من جهته؛ كشف مصدر مطلع للوكالة، أنّ وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة الاحتلال؛ 'رون ديرمر'، يعتزم زيارة 'واشنطن'؛ يوم الإثنين المقبل، لإجراء محادثات مع مسؤولين في إدارة 'ترمب' بشأن تطورات 'غزة' والملف الإيراني. وأضاف المصدّر أن رئيس الحكومة الإسرائيلية؛ 'بنيامين نتانياهو': 'قد يزور البيت الأبيض أيضًا'، من دون أن يُحدَّد موعد لهذه الزيارة. انقسام داخل الاحتلال بعد تصريحات 'ترمب'.. هذا وأثارت تصريحات 'ترمب' جدلًا واسعًا داخل 'إسرائيل'، ولا سيّما بعد أن نقلت قناة (كان 11) عن مسؤول كبير في المفاوضات، قوله إن التصريحات: 'لم تأتِ عبثًا'، بل هي جزء من: 'عملية كبرى يُفترض أن تنتهي بوقف الحرب في غزة، وإطلاق سراح الأسرى، وإغلاق ملفات محاكمة نتانياهو، إلى جانب خطوات إقليمية مرتقبة'. بموازاة ذلك؛ تصاعدت أصوات محذّرة من داخل 'إسرائيل' من تكلفة الاستمرار في الحرب. وقال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي سابقًا؛ 'غيورا آيلاند'، إن: 'الحرب في غزة استنفدت نفسها، وبرأيي هذا واضح منذ نصف سنة. الأثمان التي ندفعها لا يستوعبها عقل'. في المقابل؛ يُصرّ وزراء متشدّدون في حكومة الاحتلال على مواصلة العمليات العسكرية، ويرون في أي تهدئة: 'خضوعًا لشروط (حماس)'، ما يُعمّق الخلاف السياسي في 'إسرائيل' حول مستقبل الحرب والرهانات الداخلية المرتبطة بها. من جهتها؛ جدّدت حركة (حماس) قبل أيام؛ موقفها الإيجابي من جهود الوساطة، وأكدت: 'انفتاحها على أيّ مقترحات أو أفكار جديّة من شأنها التوصّل إلى اتفاق شامل'، مع تأكيدها أنّ المقاومة الفلسطينية ما زالت تملك زمام المبادرة. وشدّدت (حماس) في الوقت ذاته، على أنّ أيّ اتفاق: 'يجب أن يضمن وقفًا دائمًا للعدوان، وانسحابًا كاملًا لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وإنهاء الحصار وبدء الإعمار'، في موقف يعكس ثبات موقف المقاومة إزاء: 'الرزمة الشاملة' للاتفاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store