logo
حقيقة احتمال حدوث موجات تسونامى فى البحر المتوسط وتأثر السواحل المصرية

حقيقة احتمال حدوث موجات تسونامى فى البحر المتوسط وتأثر السواحل المصرية

الدستورمنذ 15 ساعات
كشف الدكتور طه توفيق رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حقيقة ما يتردد مؤخرًا بشأن احتمال حدوث موجات تسونامي في البحر المتوسط، مؤكدا أنه أمر غير دقيق ويُحدث بلبلة مصدرها غير المتخصصين.
وأوضح، خلال مداخلة عبر القناة الأولى، أن موجات التسونامي لا تحدث إلا في حال وقوع زلازل عنيفة تتجاوز 7 درجات على مقياس ريختر، وهو ما لم يتم تسجيله في نطاق البحر المتوسط مؤخرًا، مؤكدًا أن الحالة الزلزالية في مصر والبحر المتوسط "هادئة جدًا".
وأشار إلى أن الزلازل التي شعر بها المواطنون في مصر مؤخرًا لم تكن داخل الأراضي المصرية، بل وقعت في دول مجاورة مثل تركيا واليونان، خاصة جزيرة كريت، وأن الشعور بها لا يعني أن مركزها كان في مصر.
وأكد أن مصر تمتلك شبكات علمية دقيقة لرصد الزلازل وأخرى لمراقبة المد والجزر وارتفاعات مياه البحر الأبيض المتوسط، تعمل على مدار الساعة، ويتم من خلالها مراقبة أي تغير في مستوى المياه حتى داخل الصخور البحرية.
وفيما يتعلق بالحديث عن براكين، أشار إلى وجود نشاط بركاني بالفعل في البحر الأدرياتيكى (بين غرب تركيا وشرق اليونان) وتحت جزيرة كريت، وكذلك في بعض مناطق إيطاليا، لكن هذا النشاط يخضع لمتابعة مستمرة ولا يشكل تهديدًا مباشرًا للسواحل المصرية، خاصة في ظل وجود جزيرة كريت التي تمثل "مصدا طبيعيا" بين مركز النشاط ومصر.
وأكد الدكتور طه توفيق رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن مصر آمنة من الزلازل وموجات التسونامي، قائلًا: "مصر هادية.. وربنا يأمنا ويحفظ الجميع".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي ظواهر غريبة في البحر المتوسط
القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي ظواهر غريبة في البحر المتوسط

خبر صح

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر صح

القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي ظواهر غريبة في البحر المتوسط

أكدت الدكتورة، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، أن التغيرات المناخية تمثل تأثيرًا كبيرًا وملموسًا على كوكب الأرض بأسره، وهذا التأثير يعود بشكل مباشر إلى استخدام الإنسان للوقود الأحفوري، وخاصة البترول، حيث أن احتراق هذا الوقود ينتج كميات هائلة من غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يساهم في تشكيل غلاف حول الكرة الأرضية يسمح بدخول أشعة الشمس لكنه يمنع خروجها، مما يؤدي إلى زيادة تدريجية في درجة حرارة الأرض . القومي لعلوم البحار يؤكد عدم رصد أي ظواهر غريبة في البحر المتوسط مقال مقترح: تداول 51 ألف طن من البضائع المتنوعة و568 شاحنة في موانئ البحر الأحمر معدل الارتفاع في درجات الحرارة وأضافت رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، في تصريحات خاصة لـ 'نيوز رووم'، أن معدل الارتفاع في درجات الحرارة العالمية قد وصل إلى نحو 1.5 درجة مئوية في المتوسط، مع تفاوت بين المناطق المختلفة، حيث تسجل بعض المناطق ارتفاعًا أكبر من هذا المعدل بينما تسجل أخرى ارتفاعًا أقل، مشيرة إلى أن هذا الارتفاع في درجات الحرارة يؤدي بدوره إلى ارتفاع درجة حرارة مياه البحار والمحيطات، مما يسبب ارتفاع منسوب سطح البحر، كما أن ذوبان الجليد في القطب الشمالي يسهم في هذه الظاهرة، وأن هذه الارتفاعات يتم رصدها من خلال أجهزة متخصصة، وهي ارتفاعات طفيفة تتراوح ما بين نصف مليمتر إلى مليمتر واحد سنويًا، وأن هذه الارتفاعات لا يمكن أن تؤدي إلى غرق مدينة الإسكندرية كما يروج البعض، مؤكدة أن هذا الكلام غير علمي وغير دقيق . احتمالية حدوث فيضانات أو موجات تسونامي أوضحت الدكتورة عبير منير، أنه بخصوص الحديث عن احتمالية حدوث فيضانات أو موجات تسونامي، فإن هذه الظواهر ترتبط بحدوث زلازل قوية داخل البحر، ويجب أن تتجاوز قوة الزلزال 7 درجات على مقياس ريختر لكي يتمكن من رفع عمود المياه إلى ارتفاع يتراوح بين 2 و3 متر، وأن مثل هذه الظواهر لم تسجل حتى الآن في البحر المتوسط، ولا توجد أجهزة على مستوى العالم رصدت زلازل بهذه القوة في تلك المنطقة . اقرأ كمان: محافظ الجيزة يكرم 20 أمًا مثالية في احتفالية خاصة لعام 2025 ممكن يعجبك: جامعة القاهرة تفتتح مجمع ملاعب البادل وتحث طلابها على ممارسة الرياضة

'علوم البحار توضح حقيقة تعرض الإسكندرية لتسونامي'
'علوم البحار توضح حقيقة تعرض الإسكندرية لتسونامي'

خبر صح

timeمنذ 7 ساعات

  • خبر صح

'علوم البحار توضح حقيقة تعرض الإسكندرية لتسونامي'

أكدت الدكتورة علا عبدالوهاب، مدير فرع الإسكندرية، أنه لا توجد أي مؤشرات علمية أو بيانات تدل على إمكانية حدوث فيضانات أو تسونامي في الإسكندرية، وكل ما يتم تداوله في هذا الصدد لا يمت للواقع بصلة، ولم نلاحظ أي تطورات تستدعي القلق. 'علوم البحار توضح حقيقة تعرض الإسكندرية لتسونامي' ممكن يعجبك: أحمد موسى يسلط الضوء على انتفاضة البرلمان ضد مشروع الحكومة للإيجار القديم برامج رصد دقيقة أضافت عبدالوهاب، في تصريحات خاصة لـ 'نيوز رووم'، أن المعهد يمتلك برامج رصد دقيقة تعتمد على أحدث الوسائل العلمية، ونقوم بتحليل بيانات البحر المتوسط بشكل مستمر، ولو كان هناك أي خطر حقيقي لكنا أول من يعلن عنه، لكن الواقع لا يدعم أي من هذه الادعاءات المتداولة مؤخرا. لم نرصد ظهورا غير طبيعي لأي نوع من الكائنات البحرية قالت مدير المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، لم نرصد أي ظهور غير طبيعي لأي نوع من الكائنات البحرية على شواطئ الإسكندرية، سواء القناديل أو الطحالب السامة، وما نشهده الآن من كائنات بحرية هو أمر معتاد في هذا الوقت من السنة، ويحدث سنويا نتيجة التغيرات الموسمية في درجة حرارة المياه والتيارات البحرية. وأكدت علا عبد الوهاب، أن هناك فرق متخصصة من المعهد تعمل على مدار اليوم لرصد ومتابعة الظواهر البحرية والبيئية على امتداد الساحل، وتقوم بإجراء دراسات دورية وتحاليل دقيقة، وحتى الآن لم تظهر أي إشارات أو نتائج تدعو للقلق أو تشير إلى تغير بيئي غير طبيعي. مقال مقترح: «التربية 3 سنوات».. مصادر تكشف عن اقتراحات لتقليص مدة الدراسة في الكليات النظرية تحذيرات من تسونامي هي مجرد اجتهادات شددت عبدالوهاب، على أن كل ما يتردد عن سيناريوهات غرق أو تآكل سواحل الإسكندرية أو تحذيرات من تسونامي هي مجرد اجتهادات غير مبنية على تقارير أو دراسات رسمية، وتؤدي إلى نشر الذعر دون مبرر، ونحن جهة علمية مسؤولة، ولو كان هناك خطر حقيقي سنعلنه بشفافية، ولكن لا يوجد ما يدعو للقلق حاليا. اختتمت مدير المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، حديثها بعدم الانسياق وراء الشائعات أو الأخبار غير الموثوقة، وأن يكون الرجوع دائما للجهات العلمية المتخصصة والمعتمدة، مثل المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، للحصول على المعلومات الدقيقة بشأن البيئة البحرية والساحلية.

البحوث الفلكية: لا مؤشرات على "تسونامي".. والسواحل المصرية آمنة
البحوث الفلكية: لا مؤشرات على "تسونامي".. والسواحل المصرية آمنة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 13 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

البحوث الفلكية: لا مؤشرات على "تسونامي".. والسواحل المصرية آمنة

في ظل تزايد التحذيرات من التغيرات المناخية، أكد الدكتور طه توفيق رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن مصر في وضع آمن رغم التغيرات المناخية الملحوظة في منطقة البحر المتوسط. أشار رابح خلال اتصال هاتفي ببرنامج (صباح الخير يا مصر ) إلى أن البحر المتوسط يشهد ارتفاعًا في درجات حرارة المياه، لكنه نفي وجود أي مؤشرات على احتمالية حدوث موجات "تسونامي" في المنطقة. وأوضح أن موجات تسونامي تتطلب زلازلا بقوة تفوق 7 درجات على مقياس ريختر، مضيفا "البحر المتوسط حاليًا في حالة هدوء نسبي، ومصر لديها شبكات رصد متطورة تعمل على مدار الساعة". وتابع: "الزلازل التي شعر بها المصريون مؤخرًا مصدرها اليونان وتركيا، والنشاط الزلزالي في مصر محدود ولا يتجاوز 4 درجات، وزلزال الغردقة (3.9 درجة) كان استثناءً ولم يسجل أضرارًا". لفت رابح إلى أن ارتفاع حرارة مياه البحر المتوسط مؤقت ومرتبط بمنخفضات جوية، وهناك شبكات متخصصة لرصد المد والجزر وموجات البحر، كما أن التغيرات الحالية لا تشكل خطرًا مباشرًا على السواحل المصرية وعما يثار عن براكين في البحر المتوسط، أوضح أن النشاط البركاني محصور حاليًا في منطقة البحر الأدرياتيكي، وهذا النشاط تحت المراقبة الدقيقة، ولا تأثير مباشر له على مصر في الوقت الحالي. اختتم رابح حديثه بالتأكيد على أهمية متابعة المصادر الرسمية فقط، وعدم الانسياق وراء الشائعات، والاطمئنان إلى أن مصر في وضع آمن. برنامج "صباح الخير يا مصر" يذاع يوميا الساعة السابعة صباحا على القناة الأولى المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store