logo
موافقة مبدئية على استحداث دكتوراه في الإعلام بجامعة...

موافقة مبدئية على استحداث دكتوراه في الإعلام بجامعة...

الوكيلمنذ 8 ساعات

04:19 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/735996
تم
الوكيل الإخباري-
قرر مجلس التعليم العالي في جلسته الأخيرة التي ترأسها معالي الوزير الأستاذ الدكتور عزمي محافظة الموافقة المبدئية على استحداث برنامج دكتوراه الفلسفة في الإعلام في كلية الإعلام في جامعة اليرموك شريطة استكمال بعض النواقص الواردة في تقرير هيئة الاعتماد وضمان الجودة، مبارك لكل الزملاء والزميلات العاملين في قطاع الإعلام. اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران من اوهام الهيمنة إلى فرصة المصالحة
إيران من اوهام الهيمنة إلى فرصة المصالحة

السوسنة

timeمنذ 27 دقائق

  • السوسنة

إيران من اوهام الهيمنة إلى فرصة المصالحة

لقد أُوقفت الحرب، لكنها لم تنتهِ. هذا هو العنوان الحقيقي للمشهد الراهن بين إيران وإسرائيل، بعد اثني عشر يومًا من نيران الصواريخ والانفجارات والخسائر البشرية والعسكرية المتبادلة. انتهت الجولة، لكن الصراع مستمر، ليس لأن أحد الطرفين لم يحقق أهدافه فحسب، بل لأن جذور هذا الصراع ليست عسكرية فقط، بل أيديولوجية، ممتدة في بنية الطرفين.إيران اليوم تقف على مفترق طرق خطير ومصيري في ذات الوقت. فإما أن تراجع سياساتها وتُعيد النظر في أولوياتها الإقليمية، أو تستمر في نهج المواجهة والتمدد الذي لم يجلب لها سوى العقوبات، العزلة، والاستنزاف الداخلي. فالقوة وحدها لم تعد كافية لضمان بقاء الأنظمة، ولا الصواريخ تضمن الاحترام، بل الحكمة، والتوازن، والعدالة، والتنمية، والديمقراطية، هي مفاتيح الشرعية والاستقرار الحقيقي.الضربات التي تلقتها إيران مؤخرًا كانت موجعة؛ تدمير جزئي لمنشآت نووية، خسائر في صفوف الحرس الثوري، وتعطيل شبه دائم لقدرات وكلائها في المنطقة. ومع ذلك، لم تنكسر. النظام لا يزال قائمًا، يُعلن التحدي، ويُرسل الرسائل عبر الإعلام والسلوك الدبلوماسي. لكن البقاء ليس نصرًا، والاستمرار في العناد ليس قوة. ما تحتاجه إيران اليوم ليس مزيدًا من الشعارات الثورية، بل مراجعة عميقة لمشروعها في المنطقة، الذي أثبت فشله على أكثر من صعيد.منذ عام 1979، تبنّى النظام الإيراني خطابًا ثوريًا يجعل من العرب إما أدوات أو ساحات لتصفية الحساب مع "الشيطان الأكبر" و"العدو الصهيوني". وفي سبيل هذه العقيدة، دعمت طهران ميليشيات مسلحة، وأشعلت نزاعات داخلية، وزرعت الفتن الطائفية، من لبنان إلى اليمن، ومن سوريا إلى العراق. هذا المشروع لم يجلب للعرب إلا الدمار، ولم يُنتج لإيران سوى الكراهية والمزيد من الأعداء. فالأمة العربية ليست فراغًا جيوسياسيًا، ولا امتدادًا طبيعيًا لثورة غير عربية، بل هي أمة ذات تاريخ وكرامة وسيادة ترفض الوصاية من أي كان.ولم تقف معاناة العرب عند حدود التدخل الخارجي، بل امتدت إلى الداخل الإيراني نفسه، حيث تُعاني القوميات غير الفارسية من تمييز واضح وممنهج،إن معاناة الأهوازيين، ومعهم الأكراد والبلوش والتركمان، ليست تفصيلًا داخليًا، بل مرآة حقيقية لطبيعة النظام، الذي يُخنق فيه التنوع، ويُعاقب فيه الانتماء القومي إن لم يكن فارسياً.عرب الأهواز، الذين يُقدّر عددهم بين 10 و14 مليون نسمة، هم السكان الأصليون لإقليم خوزستان الغني بالنفط جنوب غرب إيران. رغم ثروات الإقليم، يعاني العرب من تهميش ممنهج، يشمل حرمانًا ثقافيًا ولغويًا، فقرًا واسعًا، وبطالة مرتفعة، إضافة إلى قمع سياسي واعتقالات تعسفية بحق النشطاء. تُصادر أراضيهم ويُمنعون من التعليم بلغتهم، بينما تُفرض عليهم سياسات "تفريس" واضحة. الخلاصة: يواجه عرب الأهواز تمييزًا عنصريًا وهيكليًا يهدد هويتهم وحقوقهم كمواطنين في وطنهم. وفي ظل هذا الواقع القاسي، تبقى معاناة عرب الأهواز جرحًا مفتوحًا في جسد إيران متعدد الأعراق. إن استمرار هذا النهج القائم على التهميش والقمع لا يهدد فقط استقرار الإقليم، بل يُضعف من تماسك الدولة الإيرانية نفسها. فبقاء أي نظام مرهون بعدالته في التعامل مع كل مكوناته، واحترامه للتنوع الثقافي واللغوي، لا بفرض هوية واحدة بالقوة.المطلوب اليوم من القيادة الإيرانية ليس فقط الاعتراف العلني بوجود هذه القوميات العريقة، بل اتخاذ خطوات جادة تضمن لهم حقوقهم في التعليم بلغتهم، والمشاركة السياسية، والتنمية العادلة. وما لم يتحقق ذلك، فإن دعوات الاندماج ستبقى فارغة، والاحتقان سيتحوّل إلى انفجار محتوم. إن عرب الأهواز وغيرهم من القوميات لا يطالبون بالانفصال، بل بالكرامة. يريدون أن يكونوا جزءًا من إيران... لكن بإرادتهم، وبهويتهم، وحقوقهم المصونة.في خضم هذا التوتر، يجب أن نقول بصدق وبوضوح: نحن لا نريد لإيران أن تنهار، ولا نُسرّ بآلام شعبها. بل نُدرك أن الشعب الإيراني بكافة قومياته يستحق حياة أفضل، ونظامًا يُنفق موارده على التعليم والصحة، لا على أجهزة القمع والسجون. ولكن هذا التعاطف لا يمكن أن يستمر دون شروط واضحة: أولها أن تكفّ طهران عن التدخل في شؤون العرب، وثانيها أن تتخلى عن وهم "تصدير الثورة" الذي عفا عليه الزمن، وثالثها أن تتحوّل من قوة مُهدِّدة إلى شريك في الاستقرار الإقليمي.ربما تكون الحرب الأخيرة "تحذيرًا" لا "عقابًا". فالعالم بدأ يُدرك أن السياسة الإيرانية القديمة لم تعد قابلة للاستمرار، وأن لغة العنف لم تعد تجلب نفوذًا، بل تخلق تحالفات مضادة. والكرة الآن في ملعب صناع القرار في طهران. هل يختارون التصعيد والمواجهة؟ أم يبادرون إلى مصالحة تاريخية، داخلية وخارجية، تُعيد تعريف دور إيران في المنطقة والعالم؟وحده تغيير جذري في سياسة إيران الداخلية والخارجية، هو الذي يمكن أن يكسر دائرة المواجهة. إيران تمتلك من العقول، والموارد، والموقع ما يؤهلها لتكون قوة محترمة، لكن شريطة أن تُغيّر من رؤيتها لنفسها وللمنطقة. فما لم تُراجع طهران أولوياتها، فإنها ستجد نفسها تدريجيًا محاصرة من كل الاتجاهات: داخليًا عبر غضب شعبي لا يهدأ، وخارجيًا عبر تحالفات تتشكل لمواجهتها لا لمهادنتها.في هذا الشرق الأوسط المشتعل، لا أحد يمكنه أن ينتصر وحده، ولا يمكن لأي قوة، مهما عظمت، أن تستمر بالاعتماد على القوة وحدها. المطلوب اليوم من إيران أن تُصغي لصوت العقل، وتتجاوز منطق الثورة إلى منطق الدولة. وإن فعلت، فستجد العرب – شعوبًا ونُخَبًا وقادة – ليسوا خصومًا، بل جيرانًا يبحثون عن الاستقرار، ومستعدين لفتح صفحة جديدة، إذا طُويت صفحات التدخل والهيمنة والعداء للعرب.

إسرائيل وإعادة تشكيل الشرق الأوسط
إسرائيل وإعادة تشكيل الشرق الأوسط

الانباط اليومية

timeمنذ 37 دقائق

  • الانباط اليومية

إسرائيل وإعادة تشكيل الشرق الأوسط

الأنباط - أحمد الضرابعة إعادة صياغة المنطقة على الطريقة الأميركية بتنفيذ إسرائيل يتطلب إضعاف مراكز القوة الإقليمية، والتي لا تقتصر على إيران فحسب، بل تشمل تركيا ومصر، وربما السعودية في حال إصرارها على ربط التطبيع مع إسرائيل بإقامة الدولة الفلسطينية، وهو ما يعني تهيئة بيئة إقليمية متكاملة لاستيعاب إسرائيل وتفعيل اندماجها في المنطقة من خلال شراكات استراتيجية تعزز التعاون والاعتماد المتبادل مع الدول العربية في المجالات الحيوية. يرى الإسرائيليون أن القضية الفلسطينية والحلول التقليدية لها مثل حل الدولتين أو حل الدولة الواحدة تمثل عقبة أمام تصوراتها هذه، ولذا فإنها تعمل على خلق وقائع مضادة لهذه الحلول عن طريق العبث في الجغرافيا والديموغرافيا في فلسطين بواسطة أدوات التهجير والتوسع في بناء المستوطنات وإضعاف السلطة الفلسطينية بما يؤدي لفرض حقائق جديدة تُلزم الدول العربية وغيرها من الدول الإقليمية على التكيف معها بحكم سياسة الأمر الواقع، وهذا إن نجح سيؤدي لإعلان فوز إسرائيل بقيادة الشرق الأوسط ومراقبته عسكريًا وأمنيًا. وتكريس ذلك ببناء تفاهمات استراتيجية مع دول عربية وإقليمية في قضايا مختلفة، تلبي متطلبات إسرائيل المختلفة للشعور بالأمن وعدم التهديد خلال العقود القادمة وهو ما يؤدي في النهاية إلى تطهير المنطقة من التهديدات الأمنية التي تعطل المشروع الأميركي: (الممر الهندي الاقتصادي) المضاد لمشروع الحزام والطريق الصيني، وبالتالي فإن المواجهة التي خاضتها إسرائيل كانت ضرورية لكونها تعيد صوغ معادلة الردع الإقليمية بما يؤدي لحصولها على الأفضلية في الوضع الاستراتيجي في جانبي الأمن والنفوذ، وهو ما حققته بشكل نسبي حتى الآن. رغم أن نتائج ما جرى منذ 7 أكتوبر 2023 تميل لصالح إسرائيل، إلا أن ذلك لن يستمر على المدى الطويل، فهذه المنطقة كثيرة التحولات وسرعان ما تتغير فيها أوزان القوى الإقليمية وأدوارها، وما أصبح مكسبًا استراتيجيًا لإسرائيل سيتحول إلى عبء كبير مع مرور الوقت.

أسرة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون
أسرة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

وطنا نيوز

timeمنذ 37 دقائق

  • وطنا نيوز

أسرة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

وطنا اليوم – يتشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس مجلس التعليم العالي الدكتور عزمي محافظة، وأمين عام الوزارة الدكتور مأمون الدبعي، وأعضاء مجلس التعليم العالي، وأسرة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأن يرفعوا أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد المعظم بمناسبة عيد ميلاد سموه الحادي والثلاثين سائلين الله العلي القدير أن يحفظ سموه ويمده بموفور الصحة والعافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store