logo
أسباب زيادة تساقط الشعر في الصيف

أسباب زيادة تساقط الشعر في الصيف

صدى البلدمنذ 3 أيام
يزداد تساقط الشعر في فصل الصيف سواء بين النساء أو الرجال.. فما السبب وراء هذه الظاهرة؟!
إليك بعض الأسباب الشائعة لتساقط الشعر في الصيف، وفقا لما ذكره موقع hairprptreatmentpune
أضرار الأشعة فوق البنفسجية
عند التعرض لأشعة الشمس، يتعرض الشعر للأشعة فوق البنفسجية، وهي أحد الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر في الصيف وتمتص هذه الأشعة الرطوبة من الشعر وفروة الرأس، مما يجعل الشعر باهتًا وجافًا ومتغير اللون.
ماء الكلور
للتخفيف من حرارة الشمس، يُفضّل معظمنا السباحة لتبريد أجسامنا ويتعرض شعرنا للكلور في حمامات السباحة، وتُجففه خصائصه الكيميائية، مما يجعله باهتًا وهشًا وعرضةً للتكسر.
الإجهاد البيئي
يمكن أن تؤدي حرارة الصيف الرطبة، وتلوث السيارات، وسوء جودة الهواء إلى ظهور قشرة الشعر وتُهيئ درجات الحرارة المرتفعة بيئة مثالية لتكاثر الجراثيم المسببة للقشرة وإذا أهملتها، تُسبب القشرة حكة وتهيجًا في فروة الرأس، مما يؤدي في النهاية إلى تساقط الشعر.
نقص التغذية
نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية في الجسم، مثل الحديد والزنك والبيوتين وفيتامين د، يمكن أن يضعف شعرك من الجذور، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
التعرق المفرط وتراكم الزيوت في فروة الرأس
بسبب حرارة الصيف، نميل إلى التعرق بكثرة، حيث يختلط العرق بالأوساخ والزيوت، مما يؤدي إلى انسداد بصيلات الشعر ونتيجةً لذلك، تزداد قشرة الرأس والالتهابات الفطرية، مما يُسرّع تساقط الشعر.
عادات تصفيف الشعر
الإفراط في استخدام منتجات الشعر التي تحتوي على مواد كيميائية، أو الحرارة من مجففات الشعر أو أدوات فرد الشعر، أو تسريحات الشعر الضيقة يمكن أن تلحق الضرر الشديد بشعرك وتسبب تكسر الشعر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟
جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟

الديار

timeمنذ 7 ساعات

  • الديار

جفاف الدماغ... مؤشّر مبكر لاضطرابات عصبيّة خطرة؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُشير مصطلح "جفاف الدماغ" إلى انخفاض في حجم أو مرونة السائل الدماغي الشوكي أو أنسجة الدماغ نفسها، وقد يُستخدم مجازيًا لوصف حالة من التراجع في الوظائف الإدراكية أو الذهنية نتيجة لأسباب صحية متعدّدة. على الرغم من أن "جفاف الدماغ" ليس تشخيصًا طبيًا دقيقًا بحد ذاته، إلا أن بعض الحالات العصبية المرتبطة بتلف خلايا الدماغ أو نقص ترويته قد يُشار إليها بهذا التعبير. تتعدد الأعراض التي قد تظهر على الشخص الذي يعاني مما يُطلق عليه "جفاف الدماغ"، وتشمل غالبًا تراجع القدرة على التركيز، صعوبات في التذكّر، نسيان الأسماء أو الأحداث، شعور دائم بالإرهاق الذهني، بطء في التفكير أو الاستجابة، إضافة إلى صداع مزمن وشعور بـ"ضبابية" في الوعي. قد يشعر المصاب بأن دماغه "لا يعمل كالسابق"، وهي شكوى شائعة بين كبار السن وبعض المصابين بأمراض مزمنة أو عصبية. ترتبط هذه الحالة بعدة عوامل ومسبّبات، أبرزها نقص الترطيب، حيث ان عدم شرب كميات كافية من الماء يؤدي إلى انخفاض في حجم السائل الدماغي الشوكي، ما يؤثر في عمل الدماغ. كذلك، سوء التغذية ونقص الفيتامينات الأساسية مثل فيتامين B12 وD، بالإضافة إلى التوتر المزمن وقلة النوم، كلها عوامل تؤثر سلبًا في صحة الدماغ. من جهة أخرى، فإن أمراض الشيخوخة، مثل ضمور الدماغ الناتج من تقدم العمر أو بعض أنواع الخرف المبكر، قد تُفسّر أيضًا هذه الأعراض. كذلك، يُمكن أن تؤدي الإصابات الدماغية أو السكتات الصغيرة غير المُشخّصة إلى ضعف تدريجي في القدرات الإدراكية. هذا وتزداد احتمالية ظهور أعراض جفاف الدماغ لدى كبار السن، بسبب التغيرات الطبيعية المرتبطة بتقدم العمر، من بينها تراجع تدفّق الدم إلى الدماغ وفقدان بعض الخلايا العصبية. كما أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بسبب تأثير هذه الأمراض على الأوعية الدموية الدماغية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة غير صحي، يشمل قلّة الحركة، النوم غير المنتظم، وتناول أطعمة فقيرة بالعناصر الغذائية، يكونون أيضًا في دائرة الخطر. كما تُعتبر الأمراض النفسية، كالاكتئاب والقلق المزمن، من العوامل التي تؤثر في وظائف الدماغ وتؤدي إلى مظاهر شبيهة بـ"الجفاف الذهني". أما السؤال الذي يشغل بال كثيرين فهو ما إذا كان جفاف الدماغ يمهّد الطريق للإصابة بمرض ألزهايمر. من المهم التوضيح أن جفاف الدماغ ليس سببًا مباشرًا لألزهايمر، لكنه قد يُشكّل عاملًا مساعدًا في تدهور الوظائف الإدراكية، خاصة إذا تُرك دون علاج. تشير الأبحاث إلى أن التدهور المستمر في وظائف الدماغ نتيجة لنقص التغذية أو الترطيب أو بسبب أمراض وعوامل عصبية مزمنة، قد يُسرّع من ظهور علامات الخرف لدى من لديهم استعداد وراثي للإصابة بألزهايمر. ولذلك، فإن رصد هذه الأعراض في مراحلها المبكرة والتعامل معها بجدية يمكن أن يُقلل من خطر التدهور المعرفي طويل الأمد. رغم أن "جفاف الدماغ" ليس مصطلحًا طبيًا رسميًا، إلا أن الأعراض المرتبطة به تشير إلى خلل حقيقي في وظائف الدماغ يجب عدم تجاهله. إن الفهم الصحيح لأسبابه، والوعي بعوامل الخطر، والاهتمام بالترطيب الجيد، والنظام الغذائي المتوازن، والنوم الكافي، والمتابعة الطبية المنتظمة، قد تُشكّل جدار حماية حقيقيًا ضد التدهور الذهني والإدراكي. الوقاية تبدأ من أسلوب الحياة، والعقل السليم يبدأ من الاهتمام اليومي بصحة الدماغ.

7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء
7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء

صوت بيروت

timeمنذ 15 ساعات

  • صوت بيروت

7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء

تُظهر مجموعة متزايدة من الأبحاث السريرية أن نقص الفيتامينات والمعادن المحددة يمكن أن يدفع بصيلات الشعر إلى مرحلة الراحة ويقصر دورات النمو ويحفز تساقطًا إضافيًا. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'Times of India'، إن الخبر السار هو أن العديد من حالات نقص الفيتامينات والمعادن يسهل فحصها، بل يسهل علاجها بالطعام أو المكملات الغذائية. خلصت مراجعة علمية، أجريت عام 2024 حول المغذيات الدقيقة والثعلبة، إلى أن تصحيح النقص الرئيسي يُعيد كثافة الشعر القابلة للقياس في غضون ثلاثة أشهر فقط لدى معظم النساء. تتوافق هذه النتائج مع تحديث لمجموعة ويل ميد الطبية، الذي عُدِّل آخر مرة في يوليو 2025، والذي يُشير إلى سبعة عناصر غذائية غالبًا ما ترتبط بتساقط شعر النساء، كما يلي: 1. فيتامين D يتداخل نقص فيتامين D مع الخلايا الكيراتينية التي تُكوّن جذع الشعرة، مما يُبطئ تكوين بصيلات الشعر الجديدة، ويترك المزيد من الشعر في مرحلة الخمول. إن انخفاض تعرض رؤوس النساء لأشعة الشمس لأسباب مختلفة ومتعددة يجعلهن أكثر عرضة لخطر تساقط الشعر. يُمكن تأكيد مستوى فيتامين D من خلال فحص دم بسيط؛ ويهدف العديد من أطباء الجلد إلى الوصول إلى مستوى 30 نانوغرام/مل على الأقل من فيتامين D. تشمل مصادر فيتامين D سمك السلمون ومنتجات الألبان المُدعّمة وصفار البيض، ولكن غالبًا ما تكون هناك حاجة إلى مُكمّلات غذائية تتراوح بين 1000 و2000 وحدة دولية يوميًا. يُنصح دائمًا بإعادة الفحص بعد ثلاثة أشهر لتجنب تجاوز الجرعة المُوصى بها. 2. البيوتين (فيتامين B7) يُحوّل البيوتين البروتين الغذائي إلى الكيراتين، وهو اللبنة الأساسية للشعر. يُعدّ نقصه نادرًا، إلا أنه يظهر لدى النساء اللواتي يعانين من اضطرابات امتصاص الأمعاء أو اللواتي يتبعن نظامًا غذائيًا صارمًا. تتراوح أعراضه بين ترقق الشعر وتكسر الأظافر وطفح جلدي أحمر متقشر حول الفم. يختبئ البيوتين في اللحوم العضوية والمكسرات والبذور والبطاطا الحلوة؛ وتُوفّر معظم الفيتامينات المتعددة كميةً كافيةً منه. يُؤثّر الإفراط في تناول المكملات الغذائية سلبًا على نتائج فحوصات الغدة الدرقية والقلب، لذا ينبغي مناقشة الجرعة مع الطبيب المعالج أولًا. 3. الحديد يُغذّي الحديد إنتاج خلايا الدم الحمراء، وبالتالي، توصيل الأكسجين إلى جذور الشعر. يرتبط انخفاض الفيريتين – وهو بروتين تخزين الحديد – ارتباطًا وثيقًا بنمط تساقط الشعر المعروف باسم تساقط الشعر الكربي. يمكن أن تشمل الأعراض الدوخة والتعب وشحوب الجفن الداخلي، بالإضافة إلى تساقط خصلات شعر إضافية على الوسادة. يوصى بتعزيز تناول الحديد من خلال الحرص على إضافة اللحوم الحمراء قليلة الدهون، أو العدس، أو الحبوب المدعمة بالحديد، للنظام الغذائي بالإضافة إلى تناول مصادر نباتية مع فيتامين C لتحسين الامتصاص. يمكن أن يُسبب تناول الحديد عن طريق الفم اضطرابًا في المعدة، لذا تُعدّ الأقراص بطيئة الإطلاق أو المحاليل الوريدية بدائل في الحالات المستعصية. 4. حمض الفوليك (فيتامين B9): يُحفّز حمض الفوليك تخليق الحمض النووي وتسريع عملية تجديد الخلايا، وكلاهما ضروريان لنشاط بصيلات الشعر. تُعاني النساء الحوامل ومن يتناولون أدوية مُعينة عادة للنوبات من نقص في مستوياته. بالإضافة إلى تساقط الشعر، يُسبب نقصه التعب وتقرحات الفم. تتصدر الخضراوات الداكنة والفاصوليا والحبوب المُدعّمة قائمة الأطعمة، بينما تُساعد مُكمّلات فيتامين B المُركّب قبل الولادة أو المُكمّلات الغذائية التقليدية على سدّ النقص. تعود مستويات الحديد إلى طبيعتها خلال ثمانية أسابيع من تناولها بانتظام في معظم الحالات. 5. فيتامين E بصفته مُضادًا قويًا للأكسدة، يحمي فيتامين E خلايا فروة الرأس من الإجهاد التأكسدي. تربط الأبحاث انخفاض مستوى فيتامين E في المصل بزيادة تكسّر الشعر وبطء نموّه. تشمل العلامات المُبكرة جفاف وتقصّف أطراف الشعر وبهتان بشرة فروة الرأس. تُوفر المكسرات والبذور وزيت جنين القمح والأفوكادو جرعات طبيعية، ولكن يجب الحذر من عدم تناول المكملات الغذائية أعلى من 400 وحدة دولية يوميًا لتجنب خطر النزيف. إن الحفاظ على نظام غذائي متوازن غني بفيتامين E يُعزز نمو الشعر بشكل صحي وحالة فروة الرأس مع مرور الوقت. 6. الزنك يدعم الزنك إصلاح الحمض النووي وتوازن الغدد الدهنية في فروة الرأس. يُضعف نقص الزنك جذع الشعرة وقد يدفع الجهاز المناعي لمهاجمة بصيلاتها. عند نقص الزنك، يُصاحب تساقط الشعر نزلات البرد المتكررة وضعف التئام الجروح وفقدان حاسة الشم. تُساعد اللحوم والمحار وبذور اليقطين والحمص، على الرغم من أن الأنظمة الغذائية النباتية عالية الفيتات يمكن أن تعيق الامتصاص. تُعيد أقراص غلوكونات الزنك قصيرة الأمد (10-15 ملغ) مستويات الزنك إلى طبيعتها، ولكن زيادة الزنك تُستنزف النحاس، لذا فإن الإشراف الطبي المُستمر أمر بالغ الأهمية. 7. فيتامين C يعزز فيتامين C إنتاج الكولاجين ويعزز امتصاص الحديد غير الهيمي. يؤدي عدم تناوله بشكل كافٍ إلى تقصف الشعر وإبطاء إصلاح الأضرار الدقيقة الناتجة عن التصفيف. تعتبر الحمضيات الطازجة والتوت والفلفل الحلو والبروكلي حلولًا سهلة؛ كما أن أقراص بجرعة 250-500 ملغ مناسبة.

5 أطعمة قد تغنيك عن الفيتامينات
5 أطعمة قد تغنيك عن الفيتامينات

تيار اورغ

timeمنذ 15 ساعات

  • تيار اورغ

5 أطعمة قد تغنيك عن الفيتامينات

للفيتامينات فوائد صحية متعددة، فهي تساعد في إنتاج الطاقة، وتقوية المناعة، بالإضافة إلى دورها في الوقاية من الأمراض المختلفة، وغيرها الكثير. إلا أن العديد من الأشخاص يلجأون للفيتامينات المتعددة كحل سريع لتلبية احتياجاتهم الغذائية. بينما يقول خبراء الصحة إن الاعتماد كلياً على المكملات الغذائية قد لا يكون النهج الأكثر فاعلية. في هذا السياق، كشف اثنان من المتخصصين الطبيين لشبكة "فوكس نيوز" الأميركية عن أفضل البدائل الغذائية لمكونات الفيتامينات المتعددة الشائعة. وفيما يلي 5 أطعمة معتمدة من قبل الأطباء يمكن أن تساعد بشكل طبيعي في استبدال أو تقليل اعتمادك على الفيتامينات المتعددة: 1. السبانخأشار الدكتور ويليام لي - الطبيب والعالم والمؤلف - إلى أن السبانخ غنية بالعناصر الغذائية الضرورية، بما في ذلك فيتامينات "أ"، و"سي"، و"ب1" (الثيامين)، و"ب2" (الريبوفلافين). وقال لي لـ"فوكس نيوز" إن الخضراوات الورقية تحتوي أيضاً على فيتامينات "ب3" (النياسين)، و"ب6"، و"ب9" (حمض الفوليك)، وفيتامين "إي"، مضيفاً أن "السبانخ يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم، وهو أمر مهم لصحة القلب والأوعية الدموية والوقاية من السكتات الدماغية". 2. الباباياأردف مؤلف كتاب "تناول الطعام للتغلب على المرض" الصادر عام 2019 أن البابايا مصدر ممتاز لفيتاميني "أ" و"سي". كما أوضح أن هذه الفاكهة الاستوائية توفر فيتامينات "ب5"، و"ب9" (حمض الفوليك)، وفيتامين "إي"، التي تدعم صحة الهرمونات والخلايا والمناعة على التوالي. كذلك بيّن أن البابايا يمكن أن تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين المناعة، بالإضافة إلى المساعدة في الهضم. ويقول الخبراء إن هذه الفاكهة الصيفية اللذيذة تساعد في التغلب على الحر مع تعزيز صحة القلب والدماغ. 3. العدسالعدس غني بفيتامينات "ب"، بما في ذلك "ب1" (الثيامين)، و"ب2"، و"ب3"، و"ب5"، و"ب6"، و"ب9". ولفت لي إلى أن البقوليات تحسن عملية الأيض، وتخفض الكوليسترول الضار (LDL)، وتخفف الالتهابات. بدوره أوصى الدكتور ديفيد كاهانا، أيضاً بالعدس، واقترح الفاصوليا السوداء أو الحمص كبدائل. كما شدد مختص أمراض الجهاز الهضمي في تصريحات لـ"فوكس نيوز" على أن هذه الأنواع "رائعة للبروتين النباتي، وفيتامينات (ب)، وصحة الأمعاء". 4. التوتأوضح كاهانا أن إضافة التوت الأزرق، أو توت العليق، أو الفراولة، أو أي نوع توت آخر تفضله إلى نظامك الغذائي اليومي يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً. وأضاف أن جميع أنواع التوت تحتوي على "مضادات أكسدة قوية" تساعد في مكافحة الالتهابات ودعم صحة القلب. 5. الأسماك الدهنيةنصح كاهانا بتناول الأسماك الدهنية، مثل السلمون والسردين، لتغطية الاحتياجات الغذائية اليومية. وقال إن هذه الأسماك غنية بأحماض (أوميغا 3) المفيدة لصحة الدماغ والقلب. "الطعام أولاً"لا مانع من تناول الفيتامينات المتعددة، غير أن لي شدد على أن تناول الأطعمة الكاملة هو "أفضل طريقة دائماً" للحصول على الفيتامينات الأساسية "لأن الأطعمة لا توفر الفيتامينات فحسب، بل توفر أيضاً مجموعة من المغذيات الكبرى والصغرى المفيدة الأخرى". من جانبه أكد كاهانا في عمله السريري أنه يبدأ دائماً بـ"الطعام أولاً"، ثم استخدام المكملات الغذائية بشكل استراتيجي عندما لا يكفي النظام الغذائي وحده، مردفاً: "لكنني لست ضد المكملات الغذائية". وبالنسبة للأشخاص الذين يتبعون حميات غذائية مقيدة، أو يعانون من مشكلات في الامتصاص، أو يعانون من حالات طبية محددة، يمكن للمكملات الغذائية أن تسد النقص. أما الهدف فهو التوازن: تناول نظاماً غذائياً غنياً بالعناصر الغذائية يومياً، واستخدم المكملات الغذائية عندما يكون ذلك مناسباً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store