أبرزها اللحوم المصنعة.. تعرف على الأطعمة الضارة بصحة الكبد
يُعد الكبد أكثر أعضاء الجسم نشاطًا في تصفية السموم، وتحليل العناصر الغذائية، ولكن هناك بعض الأطعمة التي نتناولها والتي تبدو غير ضارة، لكنها تضر بالكبد.
أطعمة تضر بصحة الكبد
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن هناك أطعمة قد تسبب ضررًا لصحة الكبد.
ويُعدّ تجنب هذه الأطعمة الخطوة الأولى لمساعدة الكبد على أداء وظائفه بشكل صحيح، والحفاظ على صحة الجسم:
حبوب الإفطار المُحلّاة
معظم الحبوب المُضاف إليها سكر تحتوي على سكر مُضاف، مما قد يُؤدي إلى تراكم الخلايا الدهنية في الكبد، وقد يُؤدي إلى مرض الكبد الدهني غير الكحولي.
ويعتقد معظمنا أن تناول الزبادي وحبوب الإفطار المُحلّاة مفيد للصحة، لكنْ لها تأثير سلبي على أجسامنا.
ويجب استبدال بالأطعمة المُعلّبة والمشروبات المُحلاة والحبوب والحلويات، أطعمة أخرى مثل الفواكه الكاملة والمكسرات ودقيق الشوفان العادي
اللحوم الباردة
تحتوي النقانق واللحوم الباردة على نسبة عالية من الدهون المشبعة، والعديد من المواد الحافظة مثل النترات للحفاظ عليها طازجة.
وتباع هذه الأنواع من اللحوم المصنعة على أنها غنية بالبروتين، لكن تناولها يضر بصحة الكبد ويزيد من الالتهابات في الجسم.
جميع الأطعمة المصنوعة من الدقيق الأبيض تُسبب ارتفاعًا حادًا في مستوى الأنسولين في الجسم، وترفع نسبة السكر في الدم، مما يؤثر على تخزين الدهون في الكبد.
دراسة تكشف عن أضرار عدم النوم جيدًا
هل يمكن القضاء على متلازمة داون؟.. دراسة توضح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : أعراض السكر عند الأطفال.. ونصائح لإدارته بشكل فعال
السبت 28 يونيو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - لا يقتصر الإصابة بمرض السكر على الكبار، بل إنه يصيب الأطفال أيضًا وعلى نطاق واسع، وقد يبدأ في سن مبكرة جدًا، ويحدث مرض السكر عندما يعجز الجسم عن تنظيم مستويات السكر في الدم بسبب نقص إنتاج الأنسولين أو عدم قدرة الجسم على استخدامه بفعالية، لذلك فإن الدراية بأعراض مرض السكر لدى الأطفال أمر بالغ الأهمية للكشف عنه في وقت مبكر لتجنب أي مضاعفات في المستقبل، وهو ما يوضحه تقرير "Medicalnewstoday". هناك نوعان رئيسيان من مرض السكر لدى الأطفال:مرض السكر من النوع الأول: يحدث هذا عندما يهاجم الجهاز المناعي خلايا البنكرياس التي تنتج الأنسولين، وهو الهرمون الذى يُساعد السكر على دخول الخلايا لاستخدامه كمصدر للطاقة، وبدون الأنسولين، يتراكم السكر في الدم. مرض السكر من النوع الثاني: يحدث هذا النوع عندما لا يستخدم الجسم الأنسولين بشكل صحيح، وهو أكثر شيوعًا لدى البالغين، ولكنه يزداد شيوعًا لدى الأطفال بسبب أنماط الحياة غير الصحية. فيما يلى.. أعراض شائعة لمرض السكر عند الأطفال:كثرة التبول من أولى علامات مرض السكر كثرة تبول الطفل عن المعتاد، حيث إن ارتفاع سكر الدم يُجبر الكلى على بذل جهد أكبر للتخلص من السكر الزائد، مما يؤدي إلى إدرار المزيد من البول، وقد يعني هذا الاستيقاظ عدة مرات ليلاً للتبول. العطش المفرط بسبب كثرة التبول، يفقد الجسم كمية كبيرة من الماء، مما يجعل الطفل يشعر بعطش شديد، وقد يشرب كمية أكبر من المعتاد من الماء ويظل يشعر بالعطش. زيادة الشعور بالجوع حتى لو تناول الطفل المزيد من الطعام، فقد يشعر بالجوع، ويحدث هذا لأن خلايا الجسم لا تحصل على ما يكفي من السكر للحصول على الطاقة، فيرسل الدماغ إشارات لتناول المزيد من الطعام. فقدان الوزن رغم تناول المزيد من الطعام، قد يفقد الأطفال المصابون بالسكر وزنهم، ويرجع ذلك إلى أن الجسم يبدأ بتكسير الدهون والعضلات للحصول على الطاقة عندما لا يتمكن من استخدام السكر بشكل صحيح. الشعور بالتعب والضعف ارتفاع مستويات السكر في الدم يجعل الأطفال يشعرون بالتعب والضعف، وقد تقل طاقتهم للعب أو الدراسة أو القيام بالأنشطة الأخرى. عدم وضوح الرؤية ارتفاع نسبة السكر في الدم قد يؤدي إلى سحب السوائل من عدسات العين، مما يؤثر على قدرة الطفل على التركيز بوضوح. بطء التئام الجروح يمكن أن يؤثر مرض السكر على قدرة الجسم على التئام الجروح ومقاومة العدوى، وقد تستغرق الجروح والكدمات وقتًا أطول للشفاء. العدوى المتكررة قد يتعرض الأطفال المصابون بالسكر للعدوى بشكل متكرر، وخاصة عدوى الخميرة أو عدوى المسالك البولية. طرق إدارة مرض السكر عند الأطفال التغذية الصحية: من خلال تناول وجبات متوازنة مع التحكم في تناول السكر والكربوهيدرات. ممارسة النشاط البدني المنتظم: يساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم والحفاظ على وزن صحي. تناول الأدوية: يحتاج الأطفال المصابون بمرض السكر من النوع الأول إلى حقن الأنسولين، وقد يحتاج بعض الأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الثاني إلى أدوية. مراقبة نسبة السكر في الدم بانتظام: من خلال إجراء فحوصات منتظمة للحفاظ على نسبة السكر في الدم ضمن نطاق آمن.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة
شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من المرضى. وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط الوزن الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات. ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، والاكتئاب. ولكن "لا يمكن لأي مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير". ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هي الوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ "ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم". ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي - حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق. ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
أعراض السكر عند الأطفال.. ونصائح لإدارته بشكل فعال
لا يقتصر الإصابة بمرض السكر على الكبار، بل إنه يصيب الأطفال أيضًا وعلى نطاق واسع، وقد يبدأ في سن مبكرة جدًا، ويحدث مرض السكر عندما يعجز الجسم عن تنظيم مستويات السكر في الدم بسبب نقص إنتاج الأنسولين أو عدم قدرة الجسم على استخدامه بفعالية، لذلك فإن الدراية بأعراض مرض السكر لدى الأطفال أمر بالغ الأهمية للكشف عنه في وقت مبكر لتجنب أي مضاعفات في المستقبل، وهو ما يوضحه تقرير "Medicalnewstoday". هناك نوعان رئيسيان من مرض السكر لدى الأطفال: مرض السكر من النوع الأول: يحدث هذا عندما يهاجم الجهاز المناعي خلايا البنكرياس التي تنتج الأنسولين، وهو الهرمون الذى يُساعد السكر على دخول الخلايا لاستخدامه كمصدر للطاقة، وبدون الأنسولين، يتراكم السكر في الدم. مرض السكر من النوع الثاني: يحدث هذا النوع عندما لا يستخدم الجسم الأنسولين بشكل صحيح، وهو أكثر شيوعًا لدى البالغين، ولكنه يزداد شيوعًا لدى الأطفال بسبب أنماط الحياة غير الصحية. فيما يلى.. أعراض شائعة لمرض السكر عند الأطفال: كثرة التبول من أولى علامات مرض السكر كثرة تبول الطفل عن المعتاد، حيث إن ارتفاع سكر الدم يُجبر الكلى على بذل جهد أكبر للتخلص من السكر الزائد، مما يؤدي إلى إدرار المزيد من البول، وقد يعني هذا الاستيقاظ عدة مرات ليلاً للتبول. العطش المفرط بسبب كثرة التبول، يفقد الجسم كمية كبيرة من الماء، مما يجعل الطفل يشعر بعطش شديد، وقد يشرب كمية أكبر من المعتاد من الماء ويظل يشعر بالعطش. زيادة الشعور بالجوع حتى لو تناول الطفل المزيد من الطعام، فقد يشعر بالجوع، ويحدث هذا لأن خلايا الجسم لا تحصل على ما يكفي من السكر للحصول على الطاقة، فيرسل الدماغ إشارات لتناول المزيد من الطعام. فقدان الوزن رغم تناول المزيد من الطعام، قد يفقد الأطفال المصابون بالسكر وزنهم، ويرجع ذلك إلى أن الجسم يبدأ بتكسير الدهون والعضلات للحصول على الطاقة عندما لا يتمكن من استخدام السكر بشكل صحيح. الشعور بالتعب والضعف ارتفاع مستويات السكر في الدم يجعل الأطفال يشعرون بالتعب والضعف، وقد تقل طاقتهم للعب أو الدراسة أو القيام بالأنشطة الأخرى. عدم وضوح الرؤية ارتفاع نسبة السكر في الدم قد يؤدي إلى سحب السوائل من عدسات العين، مما يؤثر على قدرة الطفل على التركيز بوضوح. بطء التئام الجروح يمكن أن يؤثر مرض السكر على قدرة الجسم على التئام الجروح ومقاومة العدوى، وقد تستغرق الجروح والكدمات وقتًا أطول للشفاء. العدوى المتكررة قد يتعرض الأطفال المصابون بالسكر للعدوى بشكل متكرر، وخاصة عدوى الخميرة أو عدوى المسالك البولية. طرق إدارة مرض السكر عند الأطفال التغذية الصحية: من خلال تناول وجبات متوازنة مع التحكم في تناول السكر والكربوهيدرات. ممارسة النشاط البدني المنتظم: يساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم والحفاظ على وزن صحي. تناول الأدوية: يحتاج الأطفال المصابون بمرض السكر من النوع الأول إلى حقن الأنسولين، وقد يحتاج بعض الأطفال المصابين بمرض السكر من النوع الثاني إلى أدوية. مراقبة نسبة السكر في الدم بانتظام: من خلال إجراء فحوصات منتظمة للحفاظ على نسبة السكر في الدم ضمن نطاق آمن.