
المملكة تدين وتستنكر استمرار أعمال العنف التي يشنها مستوطنون إسرائيليون
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها لاستمرار أعمال العنف التي يشنها مستوطنون إسرائيليون بحمايةٍ من قوات الاحتلال ضد مدنيين فلسطينيين، بما فيها الاعتداءات في قرية كفر مالك شرق رام الله.
وجددت المملكة إدانتها لاستمرار أعمال العنف الإسرائيلية ضد المدنيين العزل في غزة، بما فيها استهداف المواقع المدنية التي تؤوي النازحين.
وشددت المملكة على ضرورة بذل كافة الجهود لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين، وتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من حقوقه المشروعة كافة، مجددةً مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والأعراف الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
أنطونيو جوتيريش: إسرائيل مطالَبة بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة ووقف الانتهاكات
مباشر: أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أن إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، مطالبة قانونًا بالموافقة على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتسهيل وصولها، محذرًا من أن العمليات الإنسانية في القطاع لا تزال "مختنقة"، وأن العاملين في مجال الإغاثة "يعانون من الجوع أنفسهم". وشدد جوتيريش على أن "أي عملية إغاثة تُجبر المدنيين على الانتقال إلى مناطق عسكرية هي بطبيعتها عملية غير آمنة وتمثل خطرًا مباشرًا على حياة المدنيين"، مؤكدًا أن ما يجري على الأرض يمثل "انتهاكات جسيمة للقانون الدولي ويجب محاسبة مرتكبيها". وجدد الأمين العام دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، قائلاً: "حان الوقت لإيجاد الشجاعة السياسية اللازمة لوضع حد لهذا العنف المتواصل". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
حرب غزة.. إسرائيل تقتل 500 في أسبوعين أثناء محاولتهم تأمين الطعام
حذَّرت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من أن الوضع في غزة تعدى مرحلة الكارثة، فيما أشارت السلطات الصحية في القطاع إلى أن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية خلال الأسبوعين المنصرمين. ويجري توزيع المساعدات في القطاع عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مؤسسة خاصة مدعومة من الولايات المتحدة، في أربعة مواقع، وذلك بعد أن قالت إسرائيل إنها خففت حصاراً استمر ما يقرب من ثلاثة أشهر على غزة، ولكنها لا تزال تقيّد دخول هذه المساعدات بشكل كبير. ووصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الجمعة، عملية الإغاثة التي تدعمها الولايات المتحدة في غزة بأنها "غير آمنة بطبيعتها"، قائلاً بوضوح: "إنها تتسبب في قتل السكان". وأضاف جوتيريش أن الجهود الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة "تتعرض للاختناق"، مشيراً إلى أن "العاملين بالإغاثة أنفسهم يعانون من الجوع". ودعا إسرائيل، بصفتها "قوة احتلال"، إلى "الموافقة على إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وتسهيلها". وتابع جوتيريش قائلاً: "يتم قتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام أنفسهم وأسرهم. يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكماً بالإعدام". أوامر إسرائيلية بإطلاق النار ويعاني قطاع غزة من نقص حاد في المواد الغذائية والإمدادات الأساسية الأخرى، بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل منذ ما يقرب من عامين، والتي حولت معظم القطاع إلى ركام، وشردت معظم سكانه البالغ عددهم مليوني نسمة. وفتح الجيش الإسرائيلي النار على فلسطينيين خلال انتظارهم على جوانب الطرق للحصول على أكياس دقيق من الشاحنات، وقرب مواقع التوزيع. وقال جنود إسرائيليون لصحيفة "هآرتس"، إن قادة عسكريين أمروا القوات الإسرائيلية بإطلاق النار على حشود الفلسطينيين لتفريقهم وإخلاء المنطقة، واستخدام القوة المميتة غير الضرورية ضد أشخاص بدا أنهم لا يشكلون أي تهديد. وذكرت الصحيفة أن ممثلين قانونيين رفضوا، خلال اجتماع مغلق مع كبار المسؤولين في مكتب المحامي العسكري الإسرائيلي، هذا الأسبوع، مزاعم الجيش بأن الوقائع كانت حالات منفردة. وترفض الأمم المتحدة منظومة المؤسسة للتوزيع وتعتبرها غير كافية، وخطيرة وتشكل انتهاكاً لقواعد الحياد الإنساني. وقال فيليب لازاريني، مدير "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" (الأونروا) في برلين، الثلاثاء، إن الآلية الجديدة "مقيتة"، و"مصيدة موت".


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
غوتيريش: البحث عن الطعام ينبغي ألا يكون بمثابة "حكم بالإعدام" في غزة
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة أن البحث عن الطعام ينبغي ألا "يكون بمثابة حكم بالإعدام" في غزة، منددا بالنظام الجديد لتوزيع المساعدة الإنسانية في القطاع والذي يؤدي "إلى قتل الناس". وصرح غوتيريش للصحافيين في نيويورك "يقتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام عائلاتهم وأنفسهم. لا ينبغي على الإطلاق أن يكون البحث عن الطعام بمثابة حكم بالإعدام"، وذلك من دون أن يسمي مؤسسة غزة الإنسانية التي تتخلل عملياتها لتوزيع المساعدات مشاهد فوضوية ودامية اسفرت عن مئات القتلى الفلسطينيين بحسب الدفاع المدني في غزة. وتابع الأمين العام "إن أي عملية تقوم بتوجيه المدنيين اليائسين إلى مناطق عسكرية هي بطبيعتها غير آمنة. إنها تقتل الناس"، مندّدا بـ"أزمة إنسانية ذات أبعاد مروّعة". فرضت إسرائيل في مطلع آذار/مارس حصارا مطبقا على قطاع غزة منعت بوجبه دخول المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى شح كبير في المواد الغذائية والأدوية وغيرها من السلع الأساسية. وخفّفت الدولة العبرية بشكل طفيف حصارها في أواخر أيار/مايو حين بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأميركيا عمليات توزيع المساعدات. والمؤسسة مدعومة من متعاقدين مسلّحين مولجين حفظ الأمن في مراكز التوزيع التابعة لها. بحسب وزارة الصحة التي تديرها حكومة حماس في غزة، فقد قُتل نحو 550 شخصا وجرح أكثر من 4000 آخرين خلال تجمعات ضخمة لأشخاص يحاولون الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة منذ أن بدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" عملياتها في نهاية أيار/مايو. وتكرّر "مؤسسة غزة الإنسانية" بشكل منتظم أن عمليات التوزيع داخل مراكزها تسير بدون حوادث وتنفي وقوع أي إطلاق نار مميت في المنطقة المجاورة مباشرة لنقاط التوزيع التي تديرها. نظرا إلى القيود التي تفرضها إسرائيل على عمل وسائل الإعلام في غزة وصعوبة الوصول الميداني إلى المواقع، يتعذّر على وكالة فرانس برس التحقق على نحو مستقل من حصائل القتلى التي يعلنها الدفاع المدني أو ظروف مقتلهم. وقال غوتيريش "يجب إيجاد حل لمشكلة توزيع المساعدات الإنسانية. ولا حاجة لإعادة اختراع العجلة بمخططات خطيرة"، في حين ترفض الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية غير حكومية العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية، وذلك بسبب مخاوف بشأن إجراءاتها وحيادها. وتابع "لدينا الحل - خطة مفصلة ترتكز على المبادئ الإنسانية المتمثلة في الإنسانية والنزاهة والحياد والاستقلالية". وأضاف "لدينا الإمدادات. ولدينا الخبرة. خطتنا تسترشد بما يحتاجه الناس. وهي مبنية على ثقة المجتمعات المحلية والجهات المانحة والدول الأعضاء. وقد نجحت خلال وقف إطلاق النار الأخير. ويجب السماح لها بالعمل مرة أخرى". ولفت غوتيريش إلى أن "ما نحتاجه الآن هو طفرة في المساعدات - يجب أن يتحول هذا النزر اليسير إلى محيط". وقال الأمين العام "لقد هيمن الصراع بين إسرائيل وإيران على عناوين الأخبار. ولكن لا يمكننا أن نسمح بتغييب معاناة الفلسطينيين في غزة". وأضاف "لقد حان الوقت لوقف فوري لإطلاق النار في غزة، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، والوصول الكامل والآمن والمستدام للمساعدات الإنسانية".