logo
وفاة 5 عسكريين أتراك تسمماً بغاز الميثان في شمال العراق

وفاة 5 عسكريين أتراك تسمماً بغاز الميثان في شمال العراق

النهارمنذ 3 أيام
أعلنت وزارة الدفاع التركية أن خمسة عسكريين لقوا حتفهم بسبب تسممهم بغاز الميثان خلال عملية في كهوف بشمال العراق اليوم الأحد.
ووقعت الحادثة بينما كان العسكريون يبحثون عن رفات جندي قتله مسلحون أكراد في المنطقة في أيار/مايو 2022، ولم يعثر على جثته حتى الآن.
وكانت تركيا تنفذ آنذاك عملية تهدف إلى القضاء على مسلحي حزب العمال الكردستاني المحتمين في كهوف على طول الحدود.
وقالت وزارة الدفاع إنه "أثناء عملية في كهف على ارتفاع 852 مترا، معروف أنه كان يستخدم سابقا كمستشفى... تعرّض 19 من رجالنا لغاز الميثان".
وأضافت أنه تم إنقاذهم على الفور، لكن خمسة منهم لقوا حتفهم.
تزامن ذلك مع زيارة أجراها وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد في تركيا إلى مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان اليوم في إطار مسار السلام الجاري مع الحكومة التركية.
وقال الوفد الكردي إن "هذا الحادث أحزن أوجلان وأحزننا جميعا بشدة"، وأضاف أنه قدم "تعازيه لأسر الضحايا وأقربائهم".
أعلن حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "منظمة إرهابية" حلّ نفسه في 12 أيار/مايو بعد أكثر من أربعة عقود من العنف الذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 ألف شخص، استجابة لدعوة وجهها زعيمه التاريخي المسجون منذ عام 1999.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوجلان يعلن نهاية الكفاح المسلح
أوجلان يعلن نهاية الكفاح المسلح

الديار

timeمنذ 11 ساعات

  • الديار

أوجلان يعلن نهاية الكفاح المسلح

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن عبد الله أوجلان، الزعيم التاريخي لحزب العمال الكردستاني والمعتقل في تركيا منذ عام 1999، عن طي صفحة الكفاح المسلح الذي خاضه الحزب ضد الدولية التركية على مدى 4 عقود. ودعا أوجلان في رسالة مصورة نشرت، ويعود تاريخ تسجيلها إلى حزيران الماضي، إلى تحول كامل نحو السياسات الديمقراطية وسيادة القانون. وقال أوجلان في الرسالة التي نشرتها وكالة فرات للأنباء المقربة من الحزب، إن "المرحلة الجديدة تتطلب إنهاء الكفاح المسلح بشكل طوعي، والانتقال إلى العمل السياسي القانوني"، مشددا على أن إلقاء السلاح "سيتم تحديده بالطرق المناسبة وبخطوات عملية سريعة". وحث البرلمان التركي على تشكيل لجنة للإشراف على عملية نزع السلاح، وإدارة عملية سلام أوسع نطاقا. وقال إن حزب العمال الكردستاني، أنهى أجندته الانفصالية، واصفا هذا التحول بأنه "فوز تاريخي"، معتبرا، أن هذه الخطوة "بادرة حسن نية" يجب البناء عليها لتحقيق سلام دائم. وأعلن حزب العمال في 12أيار حل نفسه وإلقاء السلاح، منهيا بذلك أكثر من 4 عقود من التمرّد على الدولة التركية الذي خلّف ما لا يقلّ عن 45 ألف قتيل. وجاء ذلك تلبية لدعوة أطلقها مؤسس الحزب وزعيمه التاريخي عبد الله أوجلان في 27 شباط من سجنه في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول، حضّ فيها مقاتليه على إلقاء السلاح وحلّ الحزب. وفي تطور آخر، أعلن الحزب في 3 تموز أن مقاتليه في شمال العراق سيبدؤون تسليم أسلحتهم، في أول خطوة عملية ضمن عملية السلام. ومن المقرر أن تُقام أولى مراسم نزع السلاح هذا الأسبوع في شمال العراق، حيث يتمركز معظم مقاتلي الحزب منذ سنوات. محادثات في دمشق من ناحية أخرى، أفيد بأن قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وصل إلى العاصمة السورية دمشق، لإجراء محادثات بشأن استكمال اتفاق العاشر من آذار الماضي. وفي العاشر من آذار الماضي، أعلنت الرئاسة السورية توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة، والتأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم. وأوضحت الرئاسة، أن الاتفاق جاء بعد اجتماع بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، موضحة أن الاتفاق ينص على ضمان حقوق كل السوريين في التمثيل والمشاركة السياسية. كما ينص على وقف إطلاق النار في كافة الأراضي السورية، وأن المجتمع الكردي أصيل في الدولة وحقه مضمون في المواطنة والدستور. وأضافت الرئاسة، أن الاتفاق ينص كذلك على دمج المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية. وتأسست قوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصارا بـ"قسد" بدعم أميركي في 10 تشرين الأول 2015، في محافظة الحسكة بسوريا، لقتال تنظيم الدولة الإسلامية. وتتألف القوات بشكل رئيسي من وحدات حماية الشعب، وهي القوة الكردية المسلحة الرئيسية، وتعد العمود الفقري لقسد. كما تتألف من وحدات حماية المرأة، وهو جناح عسكري نسائي مرتبط بوحدات حماية الشعب. وتضم هذه القوات فصائل عربية وسريانية آشورية، انضمت إلى قسد لتوسيع قاعدتها الشعبية والعسكرية، خاصة في المناطق ذات الأغلبية العربية.

أوجلان يعلن "نهاية الكفاح المسلح" ضد تركيا
أوجلان يعلن "نهاية الكفاح المسلح" ضد تركيا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 21 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

أوجلان يعلن "نهاية الكفاح المسلح" ضد تركيا

أعلن زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، أن "الكفاح المسلح ضد الدولة التركية انتهى"، مؤكدا على ضرورة الانتقال الكامل إلى العمل السياسي. وفي تسجيل مصور نشر الأربعاء، قال أوجلان إن تخلي الحزب عن السلاح سيحصل "سريعا"، ودعا البرلمان التركي إلى تشكيل لجنة تتولى الإشراف على عملية السلام ونزع سلاح الحزب. وقال إن حزب العمال الكردستاني أنهى أجندته الانفصالية، واصفا هذا التحول بأنه "فوز تاريخي". ويقبع أوجلان في السجن منذ عام 1999، لكنه لا يزال شخصية مؤثرة بشدة بالنسبة للمقاتلين الأكراد وأنصاره. وكان حزب العمال الكردستاني قرر في مايو حل نفسه وإنهاء صراعه المسلح، بعد خوضه صراعا دمويا مع الدولة التركية لأكثر من 4 عقود. ومن المقرر أن يقيم الحزب في كردستان العراق مراسم لمباشرة تسليم مجموعة أولى من الأسلحة، يرجح أن تقام بين 10 و12 يوليو الجاري. وأكد مصدر من حزب العمال الكردستاني لـ"رويترز" أن مراسم نزع السلاح ستكون "بادرة حسن نية تهدف إلى بناء الثقة وتمهيد الطريق أمام الحكومة التركية لاتخاذ المزيد من الخطوات والوفاء بالتزاماتها نحو سلام دائم". ويتوقع أن تتكشف فصول عملية نزع السلاح في الأشهر المقبلة. المصدر: سكاي نيوز انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

وفد سياسي يزور أوجلان في السجن
وفد سياسي يزور أوجلان في السجن

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

وفد سياسي يزور أوجلان في السجن

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقى وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب التركي، المحسوب على الأكراد، مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في سجنه، ومن المنتظر أن يلتقي غدا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وجاء اللقاء وسط أنباء عن استعداد مقاتلي حزب العمال الكردستاني لتنظيم مراسم إلقاء السلاح في كردستان العراق، من المرجح أن تقام بين العاشر و12 تموز الجاري. وقال حزب المساواة وديمقراطية الشعوب إن نائبيه في البرلمان برفين بولدان ومدحت سنجار يرافقهما المحامي أوزغور إيرول توجهوا إلى سجن جزيرة إمرالي قرب إسطنبول لزيارة أوجلان. وبعد الزيارة، أعلن الحزب أن بولدان وسنجار سيلتقيان الرئيس أردوغان في القصر الرئاسي غدا الاثنين. وكان حزب العمال الكردستاني قد أعلن في 12 أيار الماضي حل نفسه، تلبية لنداء وجهه أوجلان نهاية شباط، وإنهاء العمل المسلح ضد أنقرة الذي امتد لأكثر من 4 عقود وقتل خلاله أكثر من 40 ألف شخص. لكن الحزب قال في الآونة الأخيرة إن تركيا لم تنفذ المطلوب منها على هذا الصعيد، وخصوصا لجهة تحسين ظروف اعتقال أوجلان (76 عاما). وفي تصريحات لقناة "ستيرك" الكردية، أعرب أحد مؤسسي الحزب وأبرز قادته الحاليين، مصطفى كاراصو، عن "استعداد الحزب الكامل" للشروع بتنفيذ قرار الحل، لكنه انتقد ما وصفه بـ"تلكؤ الحكومة التركية" باتخاذ خطوات مقابلة. وعبّرت قيادة الحزب عن تحفظاتها بشأن استمرار عزل زعيمها عبد الله أوجلان في محبسه بجزيرة إمرالي، معتبرة أن أي تأخير بمنحه حرية أكبر للتواصل مع قواعد الحزب يعيق تنفيذ الحل بشكل كامل. من جهته، أكد أردوغان، أن جهود السلام مع الأكراد ستكتسب زخما مع بدء مقاتلي الحزب بإلقاء أسلحتهم، وأشار إلى أنه سيستقبل وفدا من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store